النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    عضو جديد الصورة الرمزية صدى الونه
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    U.A.E
    المشاركات
    91

    Question بلييييييييييييز ادخلوووو , اباااااااااه ضروووري ^^

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته^^

    اتمنى انه اي حد يدخل الموضوع يساعدني ..

    ابا قصتين قصيرة .. انا بقولكم الملخص وابا القصصتين ...

    ( أمام بوابة القادمين المطار وقفت وفاء بجنب عمها مطرقة الرأس وهي تنظر إلى خطيبها يحمل بأحد يديه طفلا رضيعا والآخر متشابكة بإمرأة لا تخفي ملامحها الاجنبية بينما راح عمها يقول لقد خيبت أملي يا ابني وخسرت وفاء يا ولدي .. )

    هاي القصة الاولى


    والقصة الثانية بعد بقولكم ملخصها وابا القصة .^^

    (جلست الام في مقعدها وقد تحدرت دمعة على خدها قائلة أوكلت إليك أمري ياربي فإليك ترجع الامور .. لقد كانت حائرة بين أمرين وإنما ترضى على سفر ابنها في رحلة تظنها أنها إلى المجهول وأما تمنعه عن السفر وهي تعلم أن ابنها سيعود بشهادة يتمناها كل شاب طموح وسط هذا الصراع النفسي تجلدت ومسحت دمعتها واحتضنت وحيدها وتخيلت حياته في الغربة)



    اتمنننى انه حد يسااعدني .. بليييييييييييييييييييييييز ,,


    ومشكورين ..

  2. #2
    عضو فعال الصورة الرمزية شـجون
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الدولة
    دآر(ن) سكن بهآ زايدْ
    المشاركات
    429

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    لقد كتبت لقصة واحدة

    تفضلي

    القصة الأولى
    بين تلك الأشجار الجميلة هناك منزل رائع تجول حوله الأجواء اللطيفة و الرائعة التي يستنشقها أهل البيت هذا ...(هههههههههههههه) ضحكة كبيرة
    ذلك الصوت قادم من الديار نفسها
    ما بالك يا أمي ما هذا الكلام الذي تقولينه انني لن أذهب إلى حدود العالم الأخيرة
    فأسرعت أمه قائلة: يا ويح قلبي المسكين يا راشد الذي يبكي ويحتضر من أجلك
    فقال: لا تأخذي بحديثي فأنت غالية علي و سأذهب إلى تلك الديار الغريبة وسأأتي منها حامل شهادة تفوقي ورضاك يا أمي
    الأم تودع ابنها بدموع حارقة وقلب لا ينبض و وجه شاحب حزين
    مرت نصف ساعة . والابن سيذهب إلى تلك الديار الغريبة فهذا يعني انها لا تستطيع دائما ان تسمع عنه أي شئ فتمزق قلبها حتى أصبح كالفتات
    تمر الدقائق وكأنها مسمارا يطرق جسمها ولايرحمها ويحترم كبر سنها
    فجلست الام في مقعدها وقد تحدرت دمعة على خدها قائلة أوكلت إليك أمري ياربي فإليك ترجع الامور ..
    لقد كانت حائرة بين أمرين وإنما ترضى على سفر ابنها في رحلة تظنها أنها إلى المجهول وأما تمنعه عن السفر وهي تعلم أن ابنها سيعود بشهادة يتمناها كل شاب طموح
    وسط هذا الصراع النفسي تجلدت ومسحت دمعتها واحتضنت وحيدها وتخيلت حياته في الغربة
    فرأته يترك الصلاة ويذهب مع هؤلاء الظالمين لأنفسهم
    رأته يقوم بالمحرمات في تلك الأماكن الظالمة النجسة
    رأته يترك عاداته وتقاليده
    و رأيته لا يدرس ...بل منشغلا بأمور أخرى لاتسر ناظريها ولا تسعد قلبها
    فاعتصر قلبها حتى أصبح عصيرا
    ( إلــــــــهي )
    صرخة كبيرة
    :بسم الله الرحمن الرحيم
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    ذهبت تركض إلى غرفته
    رأته يشاهد المباراة بكل حماس فعندما شاهدها بتلك الحالة التعيسة:
    أمي ماذا حدث؟
    فقالت له : الحمدلله أنك هنا ياولدي انه حلم ... لا تذهب وابقى هنا إلى جانبي


    تحياتي لك

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •