النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    2

    افتراضي ممكـن مسـآعده ..؟؟

    السلام عليكم ورحمـة الله وبركـآته

    //

    شحـآلكم إخوآنـي ,, إخوآتـُي الأعضـأء

    ..

    طلبتكمـٌ بغيـت منكم مسـآعده

    اكتب على ضوء النص في درس الحوالـه

    ممكن تساعدوني

    والسموحـه

  2. #2
    عضو محظــور الصورة الرمزية طارق العفاسي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    الإمارات
    المشاركات
    789

    افتراضي

    حط طلبك هني
    http://www.study4uae.com/vb/study4ua...ticle147499-6/
    وفالك طيب

  3. #3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    لا مكان لا وطن
    المشاركات
    87

    افتراضي

    هاي اللي كتبتهاآ آنـــــآ . .
    بنات مدرسة المناصير . . لحد يآخذهآ بليز . .





    أكتب على ضوء النص ص81 . . ؟
    حياتهما لا تتغير ، ظلا كل شهر على نفس الحال ، يخرجان في الشهر مرة لاستلام الحوالة ، ويعودان إلى البيت لاستكمال يومهما ، وهكذا إلى ان ظلا ذات يوم ساعات في انتظار الحوالة ولكن لم يأت بها أحد ، خاف العجوز كثيرا ، ولم تكن زوجته بعيدة عن تفكيره ، ولكن هدوءها يغلب عليها في أغلب الاحيان ، فقد كانت تظهر عكس ما تخفي ، اضطر العجوزان ذاك اليوم الرجوع الى حيث أتيا مع صرف القليل جدا من راتب التقاعد احتياطا للايام السوداء كما يظنان . .
    ومع بدء يوم جديد ، بدأت المرأة صباحها بإحساس كبير من التفاؤل قائلة لزوجها : لم لا نذهب اليوم لاستلام الحوالة ، لربما وصلت ؟
    الرجل : وربما لم تصل أو لن تصل أبدا . .
    المرأة : ولكنني متفائلة جدا هذا الصباح . .
    نزلا من السلم وهو مستندا إليها كعادته وعندما يخرجان إلى الشارع يبعد ذراعه عنها ، ويسيران متجاورين ..
    إلى أن وصلا إلى مكتب البريد ، وبالفعل استلما الحوالة ، ابتسمت المرأة بارتياح فقد صدق حتفها ،
    ابتسم العجوز ساخرا / هه ، تنقطع الخطابات ، ثم تتاخر الحوالة ، لا استبعد اختفائها كليا بعد أشهر قليلة .
    المرأة : ربما لا دخل لابننا في هذا ، لابد أنه عطل حدث ، أو خطا في التوصيل ، أو ربما أجواء البلدة التي يسكن فيها كانت لا تسمح بنقل شيء كالحوالة .
    تنهد الرجل ، وخرجا .
    وبعد شهرين بالضبط من هذا اليوم لم تصل الحوالة ، ظن الاثنان انها ستصل في الغد ، ولكن لم يكن ظنهما صحيح هذه المره ، فقد فعلها ولدهما ونسيهما أو ربما تناساهما .
    بضع دقائق حتى سمعا صوت الجرس ، فرح العجوزان ظنا منهما أن يجدا موظف البريد ، ولكن لم يكن هو ، فهذه ليست ملابس لموظف بريد ، ولكن وجه هذا الشخص لك يكن غريبا..
    المرأة / آآه ، سنوات طويلة ، طويلة جدا ، ولكنك كما أنت لم تتغير ، و هذا هو شهرك الأسود الداكن الكثيف ، وتلك الشامتان تحت عينيك اليمنى ، آآه نعم ، وتلك العلامة في يدك بسبب ذلك الحرق الفظيع عندما كنت في الإبتدائية .
    دمعت عيناهما شوقا ، تبادلا السلام الطويل ، وانتهى بقول الابن : صحيح أنني حرمتكما من الحوالة أياما ومن الخطابات شهورا ، ولكن لن احرمكما مني إلى الأبد . .

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •