سؤال بخصوووص العرض التقديمي (الشفوي) عن التطور التقني
مثلا انا اخترت التطور ف الصناعه ارمس عن التطور الصناعي بشكل عام ولا اختار صناعه وارمس عنها ؟؟؟؟؟؟؟
ڷو ڛمحتوآآآ آبي حڷ درڛ آڷبنت آڷصرخھِٰ ص86 و ص 87 وص 88 وص89
سؤال بخصوووص العرض التقديمي (الشفوي) عن التطور التقني
مثلا انا اخترت التطور ف الصناعه ارمس عن التطور الصناعي بشكل عام ولا اختار صناعه وارمس عنها ؟؟؟؟؟؟؟
تفضل
هذا واحد
http://sub5.rofof.com/010pqbhz14/Khryth_twdyhyh.html
والثاني
بتحصله بالمرفقات
صـ 86 - تذكر :
1- وقعت حادثة الاعتداء على أسرة هدى غالية من بارجة اسرائيليه على إحدى الشواطئ الفلسطينية ( شاطىء السودانيّة)
2- لم ينج أحد سوا هدى حيث حصد الموت 7 من أفراد اسرتها
استنتج:
1- السطر الشعري الثالث " وفي البحر بارجة تتسلى بصيد المشاة "
2- العنوان مرتبط بمضمون القصيده ويدل عليه ويمهد له ويثير المتلقى لقراءة القصيده ويشير العنوان إلى أجزاء النص حيث أشار إلى الفاعل وهي البنت أبان فيه أزمة مؤادها الصرخة التي أطلقتها
3- * استمرارية العدوان الصهيوني - * عدم ارتداع الصهاينة - *غياب ضمير العالم - *العذاب المستمر للضمير الفردي
طبق:
1- صراخ البنت المتنامي - مناداتها لابيها بالرجوع - اتساع مديى صرختها - عدم وجود صدى لصوتها دليل على عدم استيقاظ ضمير العالم - صرختها أبدية لانها لم تجد صرخة تساندها
2-تجلت القدرة الالهيه في نجاة البنت من صيد العدو الجائر لأسرة بالكامل فقد أنقذها الله تعالى وتعطي هذه الصورة خيطا من الامل للقارئ العربي حيث تدفعه للثقه نحو ربه في النصر وفي أي وقت .
افهم الحكاية (السرد) في الشعر :
أ- الشخصية : الرئيسية هي البنت \ الثانوية هم الاب والام والاخوه
الزمان : زمن الفجيعة (يوم الرحلة + الليل )
المكان : شاطىء البحر
الحوار والوصف : لغة الحوار في " يا ابي قم لنرجع ،،،" \ لغة الوصف في " للبنت أهل وللاهل بيت ،،، "
ب- أستطيع تقييمة من خلال اسنخدامه لعناصر السرد حيث اجاد في تكوين النص الشعري بادواته ورؤاه واشعاعه المجازي والايقاعي
ج- ايصال المعنى للقارئ حيث يسهم القص من خلال السرد في تخفيف رتابة الحدث ودفع القارئ الى متابعة القصة و كسر حدة الغنائية داخل النص الشعري .
د- تحققت عناصر التجربة الشعرية في النص متمازجة مع عناصر السرد فظهرت الفكرة الرئيسية وهي فكرة العدوان وقتل البراءه والطهر مضاف اليها العاطفة التي اتسمت بالصدق من خلال المفردات المعبره وغيرها العديد وقد تضافرت هذه العناصر مع العناصر السردية من شخوص وحوار وزمن ومكان في تشكيل الفضاء النصي للتجربه فجاءت القصيدة هامة هادئة لكنها سامة واخزه ابتعدت عن الصراخ والعويل والخطابية والمباشرة .
طور مفرداتك :
البصر \ نافذة - بنت - اهل - البحر - بارجة - الرمل - يدا - الضباب
السمع\ الصرخة - الصدى - الطائرات - قم - فنادت - المشاة - يطير
الشم\ تقصف - الدم - النخيل - البحر
اللمس\ باب - الاهل - البيت - الرمل - يد - بنت
التذوق \ البحر - بصيد
السلام عليكم
من بعد اذنكم ابغا اكتب على ضوء النص صـــ88
ومشكووووورين
ضحكات الاهل تتعالى ونسيم البحر يداعبهم ..
على شاطئ البحر بنت جميله وبريئه تلعب برمال الشاطئ وبجوار الفتاه عائلتها وبجوارهم بيت كبير له نافذتان وباب بينما كانوا العائله يجهزون الغداء ذهبت الطفله الصغيره بعيدا عنهم لتجمع الاصداف فإن بسفينه حربيه قادمه بأتجاه العائله رجعت الفتاه الى والدها لكي تريه الاصداف الجميله التي جمعتها فإذا بالصدمة تعتليها من المنظر التي شاهدته وأخذت تتسأل هل انا في كابوس ام حقيقه !!
فأخذت تهرول الى ابيها وتناديه : أبي .. أبي . هذا البحر ليس لأمثالنا ..
ولم تكن الاجابه سوى الصمـــــــــــــــــــت ..
فصرخت صرخـــــــــــــه اسقطتها مغشيه عليها .. وتاركــه للاقدار مصيرها ..
بسم الله الرحمن الرحيم
البنت .. الصرخة
● (في فترة الامتحانات) :
هدى..: ابي اريد الذهاب الي بحر فلسطين الحبيبة .
رد أباها: يوم تنجحي حنـروح البحـر .:. نعمـل رحلة وجمعة ولمــة وفرحـة مامرت طول العمـر .
نجحت هدى وإخوتها الصغار في امتحانات المدرسة ،وكان أبوها والداً طيباً وحنوناً يحبهم كثيراً ويحب أن يفرحهم .
بعد أن رأى نتائجهم ونجاحهم بتفوق ،وفى أبوها بوعده وطلب منهم الاستعداد للذهاب في رحلة إلى الشاطئ .
● (في هذه اللحظة) ..
- هدى وإخوتها الصغار : البعض منهم يقفز فرحاً والبعض يسرع لتبليغ بقية الأهل .
- أدهم أيهم "إخوان هدى من الأم" : يصفون ملابس السباحة في الشنطة .
- الأم وزوجة الأب : يسرعان إلى المطبخ ليطبخاان أطيب وأشهى المأكولات تجهيزاً للرحلة .
- الوالد : ترجع له الحياة بعدما رأى البسمة التي تملأ وجوه أولاده وبناته .. وكأن هذه الابتسامة هي السبب التي تحثه على الاستمرار بالحياة .
● جاء يوم الجمعة ، وخرجت هدى مع أبيها وتكاد رجليها أن تسبقها من شدة الفرح والحماس .. خرجتا معهما الأم وزوجة الأب وفي أياديهم سلال مليئة بأشهى المأكولات والنقل والأشربة .. ومعهم إخوتها محملين بكل ماستطاعوا حمله من ألعاب .
● وصلوا إلى الشاطئ وقضوا أمتع الأوقات .. أكلوا الذرة وضحكوا ولعبوا وسبحوا ..وبين لحظة وأخرى رأت هدى دخاناً أسوداً يغطي السماء حتى غدا رمل الشاطئ أسود . حاولت هدى الوصول لعائلتها ولكنها لم ترى سوا أشلاء متناثرة وممزقة . أنصاف أجساد .
راس اخيها الرضيع هيثم ...ويد أختها هنادي ورجلها ...،ومخ إلهام ورأس صابرين،ووجه زوجة أبيها رئيسة وكأنه قناع منزوع ..لانها لم تره على رأسها ، واختها علياء مصابة في كل جسمها .. راحت هدى تنادي أبوها عله يسمعها ويساعدها ،ولكنها وجدته مرمياً على وجهه ، وعندما أمسكت به لتوقظه كانت الشظية قد أكلت كل بطنه ...
فاضت عينا هدى بالدمع, وباتت تلعب لعبة التفتيش بين الأشلاء عن الأب والام والاخت والاخ بعد أن كانت تعد لعبهم من بلاستيك وقماش والكترونيات .
● اغتالت المجزرة الاسرائيلية مشاعر البراءة والطفولة في فؤادها وعجلت في نضجها وكأن عمرها 21 عاماً وليس 12 سنة .
أنا بدي اعراب مفردات مو اعراب جمل يعني كلمة كلمة ممكن تعيدلي اعراب الجملة لانو ما فمت شي منها ........
ومشككككووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووورة