[frame="2 80"] اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الجامعه
السلام عليكم ممكن تقرير عن درس قصه قصيره (رحلة صيف) والسموحه
كيف يعني عن محمود تيمور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.png)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة golden shadows
لو سمحتووووووو اريد تقرير عن الادب الجاهلي بااااااااااااااسسسرع وقت ولو اليوم بكو كتييييير مشكووووووورة
بالتوفيق ^^
مفهوم الأدب
تطور مفهوم كلمة "أدب" بتطور الحياة العربية من الجاهلية حتى أيامنا هذه عبر العصور الأدبية المتعاقبة ، فقد كانت كلمة "أدب" في الجاهلية تعني:الدعوة إلى الطعام . وفي العصر الإسلامي استعمل الرسول صلى الله عليه وسلم، كلمة "أدب" بمعنى جديد:هو التهذيب والتربية . ففي الحديث الشريف "أدبني ربي فأحسن تأديبي". أمافي العصر الأموي،أكتسبت كلمة "أدب "معنى تعليميا يتصل بدراسة التاريخ ،والفقه، والقرأن الكريم، والحديث الشريف . وصارت كلمة أدب تعني تعلم المأثور من الشعروالنثر. وفي العصر العباسي .نجد المعنيين المتقدمين وهما:التهذيب والتعليم يتقابلان في استخدام الناس لهما وهكذا بدأ مفهوم كلمة الأدب يتسع ليشمل سائر صفوف المعرفة وألوانها ولا سيما علوم البلاغة واللغة أما اليوم فيطلق كلمة "الأدب" على الكلام الانشائي البليغ الجميل الذي يقصد به التأثير في العواطف القراء والسامعين .
تاريخ الأدب وتدوينه
يعني تاريخ الأدب بالتأريخ للأدب ، ونشأته، وتطوره، وأهم أعلامه من الشعراء، والكتاب. وكتاب تاريخ الأدب ينحون مناحي متباينة في كتابتهم لتاريخ .فمنهم من يتناول العصور التاريخية عصراً عصراً .ومنهم من يتناول الأنواع الأدبية ، كالقصة، والمسرحية، والمقامة. ومنهم من يتناول الظواهر الأدبية ، كالنقائض ، والموشحات .ومنهم من يتناول الشعراء في عصر معين أو من طبقة معينة . حتى أذا جاء العصر العباسي الثاني .أخذ الأدب يستقل عن النحو واللغة ، ويعني بلمأثور شرحا وتعليقا الأخبار التي تتعلق بالأدباء أنفسهم . وفي العصر الحديث انبرى عدد كبير من الأدباء ، والمؤلفين ، والدارسين ، فكتبوا تاريخ الأدب العربي في كتب تتفاوت في أحجامها ومناهجها، فجاء بعضها في كتاب ، والبعض الأخر في مجلدات . مثل كتاب " تاريخ الأدب العربي ". للسباعي تقسيمات تاريخ الأدب العربي وعصوره : درج مؤرخ الأدب العربي على تقسيم العصور الأدبية تقسيما يتسق مع تطور التاريخ السياسي ، لما بين تاريخ الأدب وتاريخ السياسة من تأثير متبادل .ولكن هذا التقسيم لايعني أن الظواهر الأدبية تتفق مع العصور التاريخية اتفاقا تاما ، وذلك أن الظواهر الأدبية تتداخل قليلا أو كثير في العصور التاريخية . وأكثر من أرخو للأدب العربي -وزعوا حديثهم عنه على خمسة عصور أساسية هي :
العصر الجاهلي :- وقد حدده المؤرخون بمئه وخمسين سنة قبل بعثة النبي (عليه الصلاه والسلام )
العصر الإسلامي :- ويمتد من بداية الدعوة الإسلامية إلى سقوط الدولة الأموية عام
عهد صدر الإسلام :-ويشمل عهد الرسول (صلى الله عليه (132ه،750م)وييقسم هذا العصر إلى عهدين : أعهد صدر الإسلام :-ويشمل عهد الرسول (صلى الله عليه وسلم ) والخلفاء الراشدين . ب -عهد الدولة الأموية .
العصر العباسي :- يستمر حتى سقوط بغداد في يد التتار عام(656ه\1258م)
عصر الدو المتتابعة :- ويجعله معظم المؤرخين في عهدين ،هما :-
العصر الحديث :- ويمتد إلى أيامنا الحاضرة.
الأدب في العصر الجاهلي
الحياة السياسية ، والاجتماعية ، والدينية ، والفكرية في الجاهلية
كانت القبيلة هى الوحدة السياسية في العصر الجاهلي ،تقوم مقام الدولة في العصر الحديث . وأهم رباط في النظام القبلي الجاهلي ،هو العصبية ،وتعني النصرة لذوي القربى والأرحام ان نالهم ضضيم أو اصابتهم هلكة. وللقبيلة رئيس يتزعمها في السلم والحرب .وبنبغي أن يتصف بصفات أهمها :البلوغ ، الخبرة ، سداد الرأى ، بعد النظر ، والشجاعة ، الكرم ، والثروة. -ومن القوانين التي سادت في المجتمع الجاهلي ، الثأر ، وكانت القبيلة جميعها تهب للأخذ بثأر الفرد ، أو القبيلة.ويعتبر قبول الدية عارا . وقد انقسم العرب في الجاهلية إلى قسمين ، وعرف نظام القبلي فئات في القبيلة هي : - أ- أبنائها الخلص ، الذين ينتمون إليها بالدم . ب- الموالي ، وهم أدنى منزلة من أبنائها ( العبيد من أسرى الحروب ،أو من يجلبون من الأمم الأخرى) . وكانت الخمره عندهم من أهم متع الحياة ، وقد إنتشرت في الجاهلية عادة وأد البنات أي : دفنهن أحياء ، وقد اعتمد العربي في جاهليته على ما تتنجه الإبل والماشيه ، والزراعة ، والتجارة . ولقد عرف العرب من المعارف الإنسانية ما يمكنهم من الاستمرار في حياتهم ، وعبدوا أصناماً أعتقدوا - خطأ -إنها تقربهم إلى الله . وكانت كل قبيله أوأكثر لها صنم ، ومن هذه الأصنام : هبل و اللات والعزى .
مصادر الشعر الجاهلي
المعلقات ، والمفضليات ، والأصمعيات ، وحماسة أبي تمام ( الحماسات ) ، ودواوين الشعراء الجاهليين ، وحماسة البحتري ، وحماسة ابن الشجري ، وكتب الأدب العامة ، وكتب النحو واللغة ومعاجم اللغة ،
خصائص الشعر الجاهلي
يصور البيئة الجاهلية خير تصوير.
الصدق في التعبير .
يكثر التصوير في الشعر الجاهلي .
يتميز بالواقعية والوضوح والبساطة .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشقاع99
بسم الله الرحمن الرحيم أريد ورقة عمل لأسماء الأفعال وجزاكم الله خير
في المرفقات
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الـ غ ــلآ كـلـهـ
هااايووووووتي
كيفكوون يا حلوووووين ......؟؟!!
ااااممم
لو سمحتوو ابي تقرير عن محمووود تيموور
ويكوون 4 صفحاااات
والسمووووووحه منكم ..... ^^
بالتوفيق ^^
محمود تيمور (1894-1973م)
محمود تيمور (1894-1973م) كاتب قصصي، ولد في القاهرة في أسرة اشتهرت بالأدب؛ فوالده أحمد تيمور باشا (1871-1930م) الأديب المعروف، الذي عرف باهتماماته الواسعة بالتراث العربي، وكان "بحاثة في فنون اللغة العربية، والأدب والتاريخ، وخلّف مكتبة عظيمة هي "التيمورية"، تعد ذخيرة للباحثين إلى الآن بدار الكتب المصرية، بما تحوي من نوادر الكتب والمخطوطات"( ) وعمته الشاعرة الرائدة عائشة التيمورية (1840-1903م) صاحبة ديوان "حلية الطراز"، وشقيقه محمد تيمور (1892-1921م) هو صاحب أول قصة قصيرة في الأدب العربي. وقد ولد محمود تيمور في قصر والده القديم بدرب سعادة بالقاهرة، "وقد نشأ في بيئة أسرية تجمع بين أمرين كان اجتماعهما غريباً في مثل هذه البيئة، الأمر الأول: الغنى والارستقراطية، والثاني: العلم والأدب على الطريقة العربية المأثورة" كان والده أحمد تيمور باشا قد كرّس حياته لخدمة اللغة العربية ومعارفها، وكان يتردّد على مجالسه بعض أعلام الأدب والفكر، وقد "تعهده الوالد منذ النشأة، وحبّب إليه المُطالعة، ومن حسن حظه أن كان لوالده خزانة كتب كبيرة، يعتني بها، ويبذل في تنميتها وقته وماله، فكانت خير معين له على الاطلاع، وولّدت فيه حب الكتب" تلقّى محمود تيمور "تعليمه الأول بمدرسة الناصرية الابتدائية والإلهامية الثانوية، ولمرضه لزم داره، واضطر إلى الحصول على البكالوريا عن طريق المنزل لا المدرسة" سافر للاستشفاء بسويسرة، ولم يتم دراسته. "وكان قد دخل مدرسة الزراعة العليا، ولكنه لم يُتم الدراسة بها، إذ أُصيب بحمى التيقوئيد، ولزم الفراش ثلاثة أشهر، وهو يعد هذا المرض من المؤثرات فيه، إلى جانب ولده وشقيقه محمد، ويبين هذا التأثير فيه بأنه قضى مدة هذا المرض "في ألوات شتى من التفكير وأخلاط الأحلام، واستطعت أن أهضم الكثير من الآراء التي تلقيتها من أخي، أو استمددتها مما قرأته من الكتب" وقد "انصرف محمود تيمور وشقيقه محمد تيمور إلى الفن القصصي بجميع فروعه، ممّا كان من العسير على شيوخ الأسر تقبله منهما، ولا سيما لأن هذا الفن يُعالج العواطف المشبوبة والمشاعر الوجدانية، وهي موضوعات كانت تُعتبر وقتها موضوعات شائكة، لا يصح لمن ينتسب إلى هذه الأسرة أن يضيع وقته فيها" بين الرومانسية والواقعية: كان في بداية حياته يميل إلى الرومانسية، ولميله إلى الرومانسية أقبل بشغف على قراءة مصطفى لطفي المنفلوطي، يقول: "كانت نزعته الرومانسية الحلوة تملك عليَّ مشاعري، وأسلوبه السلس يسحرني. وكل إنسان في أوج شبابه تُغطِّي عليه نزعة الرومانسية والموسيقا، فيُصبح شاعراً ولو بغير قافية، وقد يكون أيضاً شاعراً بلا لسان!". كما استهوته في فترة البدايات مدرسة المهجر ـ وعلى رأسها جبران ـ "وقد أعجب محمود تيمور بكتابه "الأجنحة المتكسرة"، وتأثرت به كتاباته الأولى" استغلّ فراغه في الاطلاع والدراسة الأدبية، واهتم بقراءات جديدة تجنح إلى الواقعية، مثل "حديث عيسى بن هشام" لمحمد المويلحي، ورواية "زينب" للدكتور محمد حسين هيكل، وكان هذا من توجيه أخيه محمد، الذي قضى بضع سنين في أوربا، اطلع في خلالها على ما جدَّ هناك من ألوان الأدب واتجاهاته، وعاد إلى مصر محملاً بشتى الآراء الجديدة التي يقول عنها محمود تيمور في كتاب "شفاء الروح": "كان يتحدّث بها ـ أي الآراء الجديدة ـ إليَّ، فأستقبلها بعاطفتين لا تخلوان من تفاوت: عاطفة الحذر، وعاطفة الإعجاب. هذه الآراء كانت وليدة نزعة قوامها جحود القديم … ولكن جدتها أخذت تهدأ على توالي الأيام، ومن ثم اتخذت طريقها الطبيعي في التطور. والأمر الذي كان يشغل فكر أخي، ويرغب في تحقيقه هو إنشاء أدب مصري مبتكر، يستملي من وحيه دخيلة نفوسنا، وصميم بيئتنا". وانتهى الصراع بين الرومانسية والواقعية في نفس محمود تيمور إلى تغليب الواقعية، فكانت مجموعاته الأولى على غرارها. على أن الرومانسية لم تذهب تماماً من نفس محمود تيمور، بل نامت في فترة الحماسة للواقعية وأهدافها القومية المصرية، ثم ظهرت بعد ذلك في عدة قصص طويلة وقصيرة، منها قصته الطويلة "نداء المجهول" قصصه: توجّه محمود تيمور ـ بفضل توجيهات أخيه ـ محمد تيمور إلى قراءة إبداعات أخيه محمد تيمور ـ إلى قراءة إبداعات الكاتب القصصي الفرنسي جي دي موباسان، فقرأ له وفُتِن به، واحتذاه في كتابته. ومما يُذكر أن جريدة "الفجر" نشرت له سنة 1925م قصة "الأسطى حسن يُطالب بأجرته"، وكتبت تحت العنوان "بقلم صاحب العزة: محمود تيمور، موباسان مصر". وأول قصة قصيرة كتبها، كانت في عام 1919م بالعامية، ثم أخلص للفصحى، فأعاد بالفصحى كتابة القصص التي كتبها بالعامية، وأصبح من أعضاء مجمع اللغة العربية عام 1949م. ويزيد عدد ما أصدره من قصص وروايات على خمسين عملاً، تُرجم بعضُها إلى لغات شتى "وتدور حول قضايا عصرية وتُراثية وتاريخية، فضلاً عن روايات استوحاها من رحلاته، مثل: "أبو الهول يطير" و"المئة يوم" و"شمس وليل"، أو روايات أدارها حول الشخوص الفرعونية، مثل "كليوباترة في خان الخليلي" جوائز: منح محمود تيمور عددا من الجوائز الأدبية الكبرى في مسيرة حياته الأدبية، منها: جائزة مجمع اللغة العربية عام 1947م، وجائزة الدولة للآداب في عام 1950م، وجائزة الدولة التقديرية في عام 1963م. قال عنه طه حسين: "لا أكاد أصدق أن كاتبا مصريا وصل إلى الجماهير المثقفة وغير المثقفة مثلما وصلت إليها أنت، فلا تكاد تكتب، ولا يكاد الناس يسمعون بعض ما تكتب حتى يصل إلى قلوبهم كمايصل الفاتح إلى المدينة التي يقهرها فيستأثر بها الاستئثار كله". وآثاره متنوعة، منها القصة القصيرة والرواية والمسرحية والبحث والصور والخواطر وأدب الرحلات، ومن كتبه المطبوعة:
في القصة القصيرة: "أبو علي الفنان" (1934م)، و"زامر الحي" (1936م)، و"فلب غانية" (1937م)، و"فرعون الصغير" (1939م)، و"مكتوب على الجبين" (1941م)، و"شفاه غليظة" (1946م)، و"إحسان لله" (1949م)، و"كل عام وأنتم بخير" (1950م) … وغيرها.
وفي الرواية: "نداء المجهول" (1939م)، و"سلوى في مهب الريح"، و"المصابيح الزرق" (1959م) … وغيرها.
وفي المسرحية: "عوالي" (1943م)، و"سهاد أو اللحن التائه" (1943م)، و"اليوم خمر" (1945م)، و"حواء الخالدة" (1945م)، و"صقر قريش" (1963م) … وغيرها.
ومن كتب الصور والخواطر: "عطر ودخان" (1944م)، وملامح وغضون" (1950م)، و"شفاء الروح" (1951م)، و"النبي الإنسان" (1956م).
وفي أدب الرحلات: "أبو الهول يطير" (1944م)، و"شمس وليل" (1957م)، و"جزيرة الحب" (1963م).
ومن دراساته اللغوية والأدبية: "فن القصص" (1945م)، و"مشكلات اللغة العربية" (1956م)، و"الأدب الهادف" (1959م)، و"طلائع المسرح الحديث" (1963م) ... وغيرها.
وقد نُرجِم كثير من مؤلفاته إلى الفرنسية والألمانية والروسية والإيطالية … وغيرها. مات في لوزان بسويسرة، ونقل جثمانه إلى القاهرة، ودُفِن بها

[/frame]