شاب طموح

جلست الأم في مقعدها وقد تحدرت دمعة على خدها قائلة :
(( أوكلت إليك أمري يا رب ، فإليك ترجع الأمور )) فلقد كانت حائرة بين أمرين أحلاهما مر : فإما أن توافق على سفر ابنها في رحلة تظنها الى المجهول وإما أن تمنعه من السفر وهي تعلم أن ولدها سيعود بشهادة علمية يتمناها كل شاب طموح

اكتب قصة قصيرة توضح فيها حوار الأم الداخلي وما تخيلته هذه الأم من مصاعب تعترض ولدها في البلد الغريب وكيف سيتجاوز هذه المصاعب وأثر هذه المصاعب في حياته وحياتها


أرجوووكم ,, القصة أباااها في اقل من يووومين ,