إجابات الدرس ( 2 / 2 ) غزوة الأحزاب (الآيات 9-20)

ص 82 : اربط : الطائراتالمقاتلة والقاذفات والصواريخ والدبابات.

ص 83 : أبيّن : الرّيح , الملائكة.
الرّيح قلعت خيامهم وأكفت قدورهم , والملائكة ثبّتت المؤمنين ودبّتالرعب في قلوب الكافرين.
:
أتدبّر وأستنتج :
#
غاية البلاغة والدقة في تصويرالحال فالأبصار خرجت عن حالها شاخصة تتحضّر للقاء العدو, والقلوب خرجت عن مكانهامنْ شدة الرعب والفزع.
#
تقوّي النفوس والعزيمة إنْ صبرت وواجهت, وتهلكها إنْضعفتْ واستكانت.
:
أتأمل وأجيب: # مرض القلب هو الشكّ والنفاق وأصحاب القلوبالمريضة يحملون أفكاراً وأعمالاً خبيثة ملؤها الحقد والريبة لأنّ القلب أساس الصلاحوالإيمان.

ص 84 : # لتخلّيهم عنهم وقت الشدة وخوفاً منَ الغدر بهم من ناحيةثانية.
# -
صدق الإيمان.
-
قوة العزيمة.
-
الصبر عند الشدة.
-
التقرّبإلى الله بالصلاة والدعاة.
:
أتأمل وأجيب : # التهديد والتحذير لمنْ ينكث بعهدالله لأنه واجب الوفاء ومنْ صفات المؤمنين.
# -
قوله تعالى:" قُلْ لَنْيَنْفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذًالَا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلًا ".16.
-
قوله تعالى: " وَإِذًا لَاتُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلًا ".16.
-
قوله تعالى: "قُلْ مَنْ ذَا الَّذِييَعْصِمُكُمْ مِنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءًا أَوْ أَرَادَ بِكُمْرَحْمَةً وَلَا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا" 17.

ص 86 : أصنّف : إنْ بوادر الحرب زاغتْ أبصارهم واضطربتْ عيونهم خوفاًمنْ مشاركتهم القتال فإنْ زال القتال والخوف خرجوا منْ جحورهم يؤذون النبيّ صلىالله عليه وسلم والمؤمنين بألسنتهم ثمّ يطالبون بحصتهم من القتال بكل طمعورياء.

ص87 : استنتج : # قلة الكلام والطاعة والصبر عند المحن والشدّة عندالبأس.
#
الشحّ في دعم المؤمنين عند الحرب.
الشحّ في تحريض الآخرين علىالانسحاب وعدم مشاركة القتال.
الشحّ مع النفس عند طلب الغنيمة وهي ليست منحقهم.
:
أبيّن : الإيمان الصادق قولاً وعملاً.
:
أدلل: سؤال فضول,ودليل ذلكسياق الآية نفسه حيث قال تعالى واصفاً نفوسهم: " يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُمْ بَادُونَفِي الْأَعْرَابِ "20.لعدم مشاركتهم القتال ولو كانوا موجودين لما قاتلوا إلارياءً.
:
أستنتج : الكذب , الخيانة ,الحقد , الفجور.

ص88 : أنشطةالطالب
1 _ *
أي إنّ بيوتنا مكشوفة غير محصنة.
*
أي لا يشاركون في القتال إلاقليلاً ورياءً.
*
أي بخلاء عليكم في المعونة والشفقة.
*
استقبلوكم بألسنةسليطة ٍعالية.

2 _
نعمة من الله وفضل لرسوله صلى الله عليه وسلم وعبادهالمؤمنين.

3 _
منَ الخارج تحزّب قريش وغطفان وهوازن وثقيف وغيرهم لقتالالمسلمين.
ومن الداخل خيانة يهود بني قريظة حيث نقضوا العهد مع المسلمين ولاننسى دور المنافقين.

4 _ -
المؤمن الحقّ يطيع الله ورسوله دون شك.
-
الشدائد والمحن تكشف القلوب الصادقة من الكاذبة.
-
المؤمن لا يقاتل منْ اجلالدنيا وشهواتها.
-
الطمع ليس منْ صفات المؤمنين.
-
لا يجتمع الإيمان والنفاقفي قلب عبد أبداً.
-
الله تعالى يؤيّد وينصرُ رسوله وعبادَه المؤمنين.
-
اللهتعالى مُخزي الكافرين والمنافقين.