انا ماطاع يفتح عندي اباه اليوم ضروري
مرحبا ...
اللي يبا مسرحية ( قصة العفو عند المقدره )
من اعدادي وجاهزه بس يغير الاسم
انا ماطاع يفتح عندي اباه اليوم ضروري
بليز حط المسرحية بليز باجر لازم اسلم الابلة
خحخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخممممممممممممممتتتتتتتتتخكتتتتتتتتتتتتخمنةهنننةوتىمىنى
مشان الله حطوا و الله حرام
شكرا جزيلا لكمالالعاب
شــــــــــــــــــــــــــكرا
وهي حل ص 222
1 وصف الحمى
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههه
مكن حـل موضوع تطبيقات تعزيزيه ع مشبه والمجمل امانة بسسسسسسسسسسسسسرعه لالالالالالالالالالالالالالالالالازم
بـــــــــــــــاي
اللغه العربيه
مسرحية
(( قصة العفو عند المقدرة ))
( ديكور وأجواء المسرحية : خلفية المسرح لوحة لمنظر حديقة وباب خشبي وفي طرف المسرح باب لحجره بسيطة وفي جزء بسيط يوجد مكان به حجارة متناثرة )
( المكان الأندلس /الزمان بعد العصر / الشخصيات : الأب والشاب والابن ومجموعه من الناس )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المشهد الاول
في جزء المسرح المتناثرة به الحجارة يشاهد شابان يتعاركان ينتهي بقيام شاب بضرب آخر على رأسه بحجر تفضي بموته وهروب الأخر حتى وصوله إلى باب حديقة
يطرق الباب ويخرج له شيخ عجوز ذو لحيه بيضاء طويلة وبيده عصا غليضه يتكأ عليها يتشح بالوقار .
(اقترب الشاب من الشيخ وعليه علامات الخوف واليأس )
الشيخ : مابالك يأبني تجري خائفا على غير هدى ؟
الشاب : أرجوك ياسيدي ان تغثني لقد قمت بفعله شنيع وانا نادم عليها اشد الندم أرجوك ساعدني .
( ثم قام الشيخ باخفاءه في الحجرة التي يوجد بابها في طرف المسرح وإكرامه وبعد قليل من الزمن اذا بمجموعه من الرجال تأتي يحملون الابن وهو ميت )
الرجال بصوت واحد : أيها الشيخ ايها الشيخ لقد قتل ابنك لقد قام بقتله احد الأسبان ولاذ بالفرار بهذا الاتجاه (يأشرون بأيدهم ناحية الطريق المؤدي الي حديقة الشيخ ).
وقع الشيخ من هول الحادثه وتمالك أعصابه وهم بدفن ابنه.
المشهد الثاني
ذهب الى الشاب واحضر له الطعام وأكرمه وبعد ان فرغ
الشيخ بحزن : هل تعلم يأبني بان الغلام الذي حدثت بينك وبينه المشادة التي أفضت الى موته هو …. هو ابني .
الشاب باستغراب : ماذا … ابنك ..؟‼
الشيخ : نعم انه ابني ..
(فخاف الشاب اشد الخوف وتيقن بان الشيخ لامحاله سوف يقتله على إقدامه على قتل ابنه )
بادره الشيخ بحزن : لأتخف أيها الشاب فليس من شيم المسلمين والعرب الغدر..
لقد استغثت بي فأغثتك وليس من ديني إن انقض عهدي معك .. كن آمنا مني.. ولكن لا آمن عليك من قومي أن يقتلوك ففر من هذا البلد وانج بنفسك …
الشاب : ولكني أسف اشد الأسف وأنا نادم على فعلتي أرجوك إن تسامحني ياسيدي .
الشيخ : خذ هذه الألف درهم وابحث لك عن مأوى ويعينك على كسب قوتك.
الشاب بتأثر : لم أعلم بأن الإسلام فيه هذه الخصال والفضائل الحميده وذلك الخلق الكريم.. ورحل وهو مازال غير مصدق …
تنتهي المسرحية بخروج الشاب مسرعا وبجلوس الشيخ يتكأ على عصاه.
التعديل الأخير تم بواسطة جبار حبك ; 22-01-2011 الساعة 02:57 PM