صفات رجالنا

31/7/2009

سيكون هذا اليوم محفورا في ذاكرتي
كيف لا وفي أقل من 4ساعات
قد تحطم قلبي أكثر مما هو متحطم
ولكني أعود لنفسي فأقول :هذه ضريبة
ولا بد لنا جميعا أن ندفع الثمن
ويجري على لساني قول المثل
"يداك أوكتا وفوك نفخ"
****
حقيقة

أحس بالأسى لكل فتاة

لأنها تحت سيطرة الرجال أو فالنقل : أشباه الرجال

***

سأخبركم اليوم تعريفي للرجال
وللعلم فقط
سيكون هذا التعريف من لسان رجل لنقل عنه مجازا أنه رجل أراد التشبه بالرجال لما قرأ عن حسن خلقهم قديما""

ولكن قبل أن أنقله إليكم
أريد منكم نسيات تلك التعريفات التي في عقولكم
لأنني أقول لكم وبصراحة
هذه ليست سوى "خرافات"

****
الغدر

أحد أهم صفة الرجال في عصرنا الحالي
حتى تكون رجلا
عليك بأن تلتزم بالغدر في كل شيء
وإياك إياك والوفاء

****
الكذب

أقل شيء
لن أقول إنه فن
لأنك - إن كنت رجلا- فأنت بلا شك تحسن هذه الصفة
تجيد الخداع والمكر والنفاق
وكل هذه الصفات تدرج تحت أمها " الكذب"

****
حتى تكون رجلا لا بد أن تكون متلونا كالحرباء تماما
تأخذ كل الألوان ، حتى لون الطهر والنقاء " الأبيض"
تجيد استخدامه
وإجادة استخدام هذا اللون تحتاج إلى مهارة عالية حتى تدقنها

****
لا بد من الابتعاد عن صفتين أساسيتين
هما
الصدق ، الوفاء

فالوفاء
إياك أن ترد إحسان من أحسن إليك ، وساعدك
ومد إليك كفه البيضاء

####


تلك الصفات هي صفات رجالنا
نعم
من أراد أن يصدق فاليصدق
ومن لم يرد
فله ما شاء

####

سأسرد لكم قصة هي أحد أسباب إطلاقي لتلك التعريفات

فتاة الكل يفتن بصلاحها وطيب قلبها وجمالها
تقدم لها شاب "رجل" وأتقن جميع الفنون السابقة
وبطيبتها وحسن خلقها ولما رأته من حسن خلق من هذا الشاب
وافقت عليه
وسددت ديونه ، ورضيت بأقل القليل معه
وكانت له نعم الزوجة

اليوم اتضح كل شيء
تزوج
واليوم اتضح ذلك القناع
تزوج على زوجته بامرأة أقل الوصف عنها "عاهره"
وكذب على زوجته أنه يعمل لمدة شهر خارج البلاد
وهو مع زوجته في وكره

****

جلست مع تلك المفجوعة
لا أدري ما أقول
تارة أحتضنها
وتارة أبكي معها
أحس بقلبي يحترق
يحترق حزنا على رضيعها

وأقول في نفسي
"هل جزاء الإحسان إلا الإحسان "

********

تجتاح روحي غضبة قدسية
ويفيض منها للإله دعاء

يارب زلزل إمتي بصواعق
إن ظل يسودها الأهواء

وبات الغد فيها والخيانة مرتع
وبات فيها عالم السفاء

****

كلآم صحيح 100% .... لقد آكتشفت هذآ آلشيء وتألمت كثيرآ لمعرفته ...
" لأن آلعآلم يحكمه آلرجآل ...
فإن فسد آلرجآل .. فمآ هو مصير آلعآلم ؟؟؟؟ .... ,,, "

شكرآآ لك أخي آلكريم ... و شكرآ لك جزيلآ ... ليس قليلآ ... فآلحقيقة من لسآن رجل ...
تعد " حقيقة صحيحة لآ يشوبهآ خطأ " ..

و لكن إذآ كآنت من لسآن آمرأة ... فمآ يعتبرهآ آلرجآل سوى ... " آفترآء و خيآل و تخريف" ....!!!

اولا ، انا اشكرك على مشاركتك ، ولكن انت مو ملاحظ انك عممت هذا الكلام على الكل ، نعم هناك رجال وهناك رجال ،،، رجال بهذه الصفات ورجال يخافون الله عز وجل ، محافظون على الصلوات ، وتلقى اخلاقهم حميدة طيبي القلب وهذا من التقرب الى الله ،،، ارجوك لا تعمم ، في علم النفس من الجهل ان نعمم الصفة على جميع الخلق ، مثلا شخص من جنسية معينة فعل فعل شنيع فهل نعمم ذلك على كل اهل بلده ،،، نعم ادري بهذا الزمان ولكن ؟؟؟؟ الناس فيها خير والرجال كمان ،،، وانا عن نفسي لو كنت متزوج كنت رح اتبع سيدي محمد صلى الله عليه وسلم في معاملته لزوجاته ... شكرا اخي

انا لو كنت متزوج ،،، لعاملت زوجتي وكأنها اختي العزيزة ،،، انا ادري انه في بهل ايام رجال بهذه الصفات ولكن الواحد خله يبدأ بنفسه ،،،،،،،،،

كلامك من الصحة بمكان

لقد كتبت نصيحة لنفسي في ذات الموضوع علقت فيها معاتبا نفسي على إطلاق لفظ العموم

لكن لم يظهر التعليق لخلل عندي في جهازي

لا بأس إذا أن أعيد ما كتبته

" أنصح نفسي قبلكم بعدم إطلاق الحكم بالعموم
وأذكركم وإياها بحديث رسولنا الكريم "مثل أمتي كالمطر لا يُدرى أوله خير أم آخره "


فـــــــــــــــــــــائدة

في قوله تعالى :"من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه "

يقول جمهور المفسرين أن لفظة "رجال" لا تعني الذكور
والمراد الصفات
..

شكرا لكـ اخي الكريم لما خطته يداكـ ..
بس طبعا مثل ما قلتوا في من الشباب الصالح والطالح ..
والله يهدي شباب هذي الايام ..
فلم نعد نرى الا نادرا امثال شباب سلفنا الصالح ..
فاين هم الان امثال علي وعمر وابوبكر رضوان الله عليهم ..
لقد اندثروا واندثرت اخلاقهم وقيمهم وصفاتهم الا من رحم ربي قد تمسك بهم وباخلاقهم ..
ربما اكثر فئة يصعب تصدقيهم والوثوق بهم هم الشباب ..
لما يفعلونه من خراب ودمار للمجتمع ..

جزيت خيرا اخي .. واتمنى ان يكوون جميع شباب امتنا من الفئة الصالحة وممن يتصفوون بصفاات الصدق والوفاء والامانة .. وربي يهديهم

كلامك سليم 100\100 والله يهدي الجميع

بارك الله فيك على المشاركة الطيبة

نعم هذا حال رجالنا ومعظمهم من يتحلى بصفات التي ذكرتها


ولكنها شهوات الدنيا تجذب الكبير قبل الصغير




والعادات والتقاليد جزء من هذه الصفات


وتطور الحياة وإنشغال الإنسان عن عبادة

وعدم ضبط النفس

عن الشهوات

ونسئل سبجانه وتعالى ان يهدي شباب وبنات المسلمين

اللهم أمين


شكرا مرة أخرى على الموضوع المميز والأكثر من رائع

وجعله في ميزان حسناتك

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

... لم اشــاء أن أرد على الموضوع .. لأنني من المعارضين لحديثكـ


سابدأ بإقتباس وتجميع

اقتباس:
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">31/7/2009

سيكون هذا اليوم محفورا في ذاكرتي
كيف لا وفي أقل من 4ساعات
قد تحطم قلبي أكثر مما هو متحطم
ولكني أعود لنفسي فأقول :هذه ضريبة
ولا بد لنا جميعا أن ندفع الثمن
ويجري على لساني قول المثل
"يداك أوكتا وفوك نفخ"

</TD></TR></TBODY></TABLE>

+

اقتباس:
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">####

سأسرد لكم قصة هي أحد أسباب إطلاقي لتلك التعريفات

فتاة الكل يفتن بصلاحها وطيب قلبها وجمالها
تقدم لها شاب "رجل" وأتقن جميع الفنون السابقة
وبطيبتها وحسن خلقها ولما رأته من حسن خلق من هذا الشاب
وافقت عليه
وسددت ديونه ، ورضيت بأقل القليل معه
وكانت له نعم الزوجة

اليوم اتضح كل شيء
تزوج
واليوم اتضح ذلك القناع
تزوج على زوجته بامرأة أقل الوصف عنها "عاهره"
وكذب على زوجته أنه يعمل لمدة شهر خارج البلاد
وهو مع زوجته في وكره

****

جلست مع تلك المفجوعة
لا أدري ما أقول
تارة أحتضنها
وتارة أبكي معها
أحس بقلبي يحترق
يحترق حزنا على رضيعها

وأقول في نفسي
"هل جزاء الإحسان إلا الإحسان "

********


</TD></TR></TBODY></TABLE>


.. لا أريد المعرفة من تكون تلك المفجوعة .. كما وصفتها ..
ولكن حينما تقع المصيبة .. الطرفين يجب أن يتحملاه.
ولا أريد لومها .. إلا بشيئين إما كانت هي مغفلة بختيارها وطيبتهـا .. أو هي مجبرة على خياره .. فهي أيضا مغفله فنحن لسنا بالعصر الحجري .. لتجبر عليه.

^^^^ أعتذر عما ذكرت ولكن هذا ماكنت أود قوله مبدئيا ^^^^

.. نأتي إلى اقتباس آخر ..

..

اقتباس:
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">حقيقة </TD></TR></TBODY></TABLE>

اقتباس:

<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">

أحس بالأسى لكل فتاة

لأنها تحت سيطرة الرجال أو فالنقل : أشباه الرجال

</TD></TR></TBODY></TABLE>

وعليك أن تشعر بأسى آخر فإن كيدهن عظيم مقارنة بقهر الرجـال
..

وكما ذكر لك الجميع .. في الحياة الصالحون والمفسدون ..
من جنسي آدم وحواء
...
وكما قيل "إن كيدهن عظيم"
"وأعوذ بك من قهر الرجـال"
....
..

للطرفين جانب سيء كما لهم آخر مشرف ...
ومن حسن ظنه طـاب عيشه
والبركة في شباب أمة محمد صلى الله عليه وسلم
...

واخيرا لا أدري فلم أجد بنفسي تعاطفا لما ذكر فجهل كان في خيارها
أو طيبة لا داعي لها ... والعاقبة لمن اتقى
اعتذر من إن كان في رأيي الشدة .. فأكره ما يذكر طيبة زائدة عن حدها فردت على صاحبها .. وبعدها صاح من مصيبته
..
واخيرا من واجبي الدعوة ..
عسى الله أن يهديها لما هو خير ويوفقها لما يحبه ويرضاه ويعينها على ما أصابه
..
وشكرا لك أنت
موفق وبوركت
جزيت خيرا

أشكر كل من مر هنا
سواء علق أو مر مرور الكرام

****

لمحة سريعة عابرة عن نفسي

أحسب أن في نفسي رقة عجيبة

فنفسي تكاد تتقطع أسى

فبدلا من أن أقطع نفسي من غضبي

آثرت أن أُخرج غضبي مدادا لقلمي

فكتب هذا القلم بكم من الإعواجاج
سواء إملائيا من اسقاط حروف وإلى غيره
أو ضيق أفق بإطلاق لفظة العموم

لكنني سعيد أنني نجحت أن أسلو بنفسي قليلا

***


أخيتي playful

شكرا على مروركِ

." لا أريد المعرفة من تكون تلك المفجوعة .. كما وصفتها ..
ولكن حينما تقع المصيبة .. الطرفين يجب أن يتحملاه.
ولا أريد لومها .. إلا بشيئين إما كانت هي مغفلة بختيارها وطيبتهـا .. أو هي مجبرة على خياره .. فهي أيضا مغفله فنحن لسنا بالعصر الحجري .. لتجبر عليه."

تفكير منطقي
لكن هلا وضعتِ نفسكِ مكانها ؟؟
لا شك أن المنطق سيختلف
هلا وضعتِ مكانها أحد من يعز عليكِ؟؟
هل ياترى ستقولين لهم مرتين "مغفلة"؟؟

ألوم نفسي لأنني كنت طرفا في هذه "النازله"
فقد اجتهدت وسعي في السؤال عنه
والتحري ، وما كنت أرضى أن أدفع بها إلى الهاويه

لم تكن مجبرة بالطبع ، لكن ماذا تقولين ل"العنوسة"


"^^^^ أعتذر عما ذكرت ولكن هذا ماكنت أود قوله مبدئيا ^^^^"

ما من داع للإعتذار ، فكل له وجهة نظره
أنتِ حكمتِ العقل ، وأنا ركضت خلف العاطفه

....
..

"وعليك أن تشعر بأسى آخر فإن كيدهن عظيم مقارنة بقهر الرجـال"

ذكرتيني بشيء أضحكني وأبكاني

كنت أذكر لأمي أن رجلا قال :إني أخاف من النساء أكثر من خوفي من الشيطان ذاته
فقال له الناس : ولم؟؟ فقال الرجل : إن الله قال عن النساء "إن كيدكن عظيم"
وقال عن الشيطان "إن كيد الشيطان كان ضعيفا"
فتضحك أمي واضحك معها
....
..
"قهر الرجال "
القهر لغة له معنيان
القهر : بمعنى الغلبه والعلو
كما قال الشاعر
سل قاهر الفرس والرومان هل
شفعت له الفتوح وهل أغنى تواليها

وله معنى آخر وهو المقصود "المسألة فيها خلاف-لكن هذا ما أميل إليه"في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم
"وأعوذ بك من قهر الرجال"
فقالوا إن لقهر الرجال خمسة أسباب
ذكروا منها
1-إن كان صاحب نجدة وشهامة ، واستنجد به شخص ولم يستطع أن ينجده
2- أن يذل الرجل في لقمة عيشه وهو لا يجد سواها ، وعنده من تلزمه نفقتهم

أحس بقهر الرجال

وكما قال شاعرنا

لا ، لا ، لا تتمادى مع رجل مقهور
ترى قهر الرجل أكبر من اللي تتحرى وفاكر
:s1:
****

"اعتذر من إن كان في رأيي الشدة .. فأكره ما يذكر طيبة زائدة عن حدها فردت على صاحبها .. وبعدها صاح من مصيبته"

مامن داع للاعتذار ، فرأيكِ لابد أن يحترم
ولكن ترفقي قليلا فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول : "من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم "

لا بد لنا أن نرقق قلوبنا معهم "واخفض جناحك للمؤمنين "



"واخيرا لا أدري فلم أجد بنفسي تعاطفا لما ذكر فجهل كان في خيارها
أو طيبة لا داعي لها ... والعاقبة لمن اتقى"

هذه الكلمات حركت أحاسيس مختلفه متباينه في نفسي
من شعور بالحزن
ثم الضيق
ثم الأسى
ثم الغضب
ثم رجعت وهدأت
وقلت "لكل امرئ من دهره ما تعودا "

جزاكِ الله خيرا
وأحسن الله إليكِ
....
..

تسلم أخوي على الموضوع لقد أبدعت في الموضوع تسلم يدك و جزاك الله خيرا

فعلا يختلف الاحساس من يده بالنار ومن خارجها
وبين من عاش تلك القصة وكان بجوارها وبين من يقرائها

لذلك اعتذر إن كان حديثي تجهما ... وفي حديث مبهم

.. ولكن لي تعليق على شيء آخر ..
"لم تكن مجبرة بالطبع ، لكن ماذا تقولين ل"العنوسة""

أتذكر فيما معناه سيأتي زمن تكون النساء أكثر من الرجال
وينتشر الفساد، الزنا ، اللواط .... وغيره من المفاسد

...
لذى تجد في هذا الزمن 6 من 10 متزوجات وسيأتي القريب وتقل النسبة ...

وختاما ... ادعوا لها من قلبي رغم جهلي وفقها الله ورعاه وكان الله بعباده رحيما
وادعوه لأمرين إما الدعوة له بالصلاح أو عليه بالهلاك
..

السلام عليكم ...
موضوع جميل ومثير بارك الله فيكي ...
الله يعطيج الصحه و العافيا.. ما قصرتي ..

(: ((داعية الامل))

اعتقد ان فاجعتها ذو شقين :ـ 1ـ تضحيتها بمالها ..2ـ فقدانها لمن توهمت تجاهه بأنه يحبها.اي فقدت المال عصب المعيشة بهذه الحياة وفقدت ثقة الحب عصب الروح لتحيا.
على فكره يا دكتور المراه فينا عندما تحب بصدق يهيم بها جنون الحب فتلغي عقلها كثير .. على حساب نفسها فتظل تضحي وتضحي اولا لوالديها واخوانها ثم زوجها ثم اولادها ..هاكذا خلقنا وجبلنا على هذه الفطره.
المسالة ليست مسالة < مغفله> المسالة الكثيرات منا نفكر بقلوبنا اكثر من عقولنا..وهذه مصيبتنا.
الحياة لن تقف معها عند هذا الحد ما دام قلبها ينبض سيقدر لها مقادير موزنه من عند الباريء وهذه إبتلااءت من الله لعباده الصالحين ...فلتقل< قدر الله وما شاء فعل> اللهم اجرني في مصيبتي واخلف لي خير ا منه
ولتوازن بين العقل والقلب..وخصوصا في زماننا هذا يجب علينا نحن معاشر الفتيات ان نحب بعقل وان نجعل للقلب جانب وسطا ولتكن درسا من بين دروس الحياة نتعلمها.
فالحياة مدرسة .

^^" --> هذووول رجاال 2009 _ 2010
يضنون بهالصفااات راح يثبتون رجولتهم لكن ابشرهم بانها عكس مايتصورنها ونتايجها راح تظهر سلبيه ..
هذا الكلام صحيح يخص الرجاال لكن مااانكر ف حتى النساء لهم نفس الصفات هذهـِ .
لكن بدرجه اخف ^^"