~ .. طلبآت التقارير .. - توضع هنآآ - .. ] .. طلبات التقارير لكل المواد الدراسيهـ .. ]

[بو عدي]

السلم عليج اختي قدمت طلب في موضوع واحد مرتين وما لقيت المطلوب ولا اي رد ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

هلا وغلا

اليوم حطيت ها الموضوع لعيون بنوتات ثامن .. ~

أرجو من كل بنوتهـ داشهـ تحط اي طلب تقرير تباهـ ..~

وانشاء الله كل من يدخل يحصل التقرير اللي يباه ..~

والطلبات لكل المواد الدراسيه للصف الثامن .. ~

شروط الطلبات ::

أرجو عدم تراكم الطلبات ..

أي سب أو أي شتم سيتم حذف الرد ..

أي سوالف لا تخدم الموضوع مالها داعي - يتم حذفها - ..

هذا الموضوع للتقارير فقط ..



وارجو التقيد

وننتظر طلباتكم ..

[عرباوية قمري]

السلام عليكم أبي تقرير عن الشفاء بنت عبد الله

[مطر علي مطر]

بغيت تقرير عن المعايير الاجتماعية.. ضروري بسررررررررررررررعه.....

[reem1990]

اريد معلومات عن المظاهر الفكرية و المظاهر الفنية
بليز سرعة اليوم اريده

[الجزرااوي]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أريد أن أضيف تقرير عن حياة الرسول صلى الله عليه و سلم
.
.
.
.
.
.
















عمل الطالب:
الصف:

أولاً:نشأة الرسول (صلى الله عليه و سلم).
مولد الرسول (صلى الله عليه و سلم):
ولد الرسول (صلى الله عليه وسلم) يتيماً في مكة المكرمة عام الفيل سنة 571م فأرسلت أمه الى جده عبد المطلب تبشره بحفيده, فاستبشر فرحا, و اختار له اسم محمد. و كعادة العرب قبل الاسلام, أرسل ثويبة مولاة أبي لهب و مرضعته الأولى ثم الى حليمة السعدية في البادية, و بقي عندها الى سن الخامسة حيث أرجعته الى أمه خوفاً عليه بعد حادثة شق صدره عليه الصلاة و السلام, ثم مكث (صلى الله عليه وسلم) عند أمه الى أن بلغ السادسة من عمره, حيث توفيت أمه في منطقة بين مكة و المدينة (الأبواء).
بعدها, كفله جده عبد المطلب الى أن صار عمره ثماني سنوات, و بعد وفاة جده عبد المطلب, كفلة عمه أبو طالب الذي ضمه الى ولده و بسط عليه حمايته, يصادق و يخاصم من أجله حتى صار عمره (صلى الله عليه وسلم) أربعين عاماً.

أسرة الرسول (صلى الله عليه وسلم):
ينتسب الرسول (صلى الله عليه وسلم) الى الأسرة الهاشمية نسبةً الى جده هاشم بن عبدالمناف الذي كان صاحب شرفٍ و زعامةٍ بين قومه حيث تولى السقاية و الوفادة و إطعام الحجاج في مكة المكرمة.و يعود الى أسرة الرسول (صلى الله عليه وسلم) الفضل في سن الرحلتين التجاريتين لقريش (رحلة الشتاء و رحلة الصيف) اللتان كان لهما أثر كبير في انتعاش التجارة و الاقتصاد, كما يعود الفضل الى بني هاشم من مكة بحفر بئر زمزم على يد عبدالمطلب و عقد المعاهدات (الإيلاف) بين قريش و القبائل التي تقع على طول الطريق التجارية لإقرار أمن التجارة.

إسهامات الرسول(صلى الله عليه وسلم) في مكة قبل البعثة:
أسهم الرسول (صلى الله عليه وسلم) في أعمال نبيلة قبيل البعثة دلت على أخلاقة و حبه للخير و مكانته بين قومه, و من هذه الإسهامات:-
• حفظ الأمانات بما كان يتميز من صدق و أمانة.
• حقن الدماء بين القبائل العربية عندما اختلفت حول وضع الحجر الأسود في الكعبة.
• ممارسة العمل في مجال الرعي و التجارة.
• المشاركة في حرب الفجار بسبب انتهاك بعض القبائل لحرمات الحرم و الأشهر الحرم.
• المشاركة في حلف الفضول للدفاع عن المظلومين و ردِّ المظالم.



ثانياً:نزول الوحي:
لمَّا أتمَّ الرسول عليه الصلاة والسلام الأربعين من عمره، وكان الشهر الذي أراد الله تعالى إكرامه فيه بالرسالة، وهو شهر رمضان، خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى غار حراء حيث اعتاد الاختلاء بنفسه والعزلة عن الناس والتأمل في ملكوت الله، فلما كانت الليلة التي أكرمه الله فيها بنزول أول آيات القرآن الكريم جاءه جبريل عليه السلام بأمر الله تعالى. يقول الرسول عليه الصلاة والسلام " جاءني جـبريل في الغار فقال لي: اقرأ. قلت: ما أنا بقارئ. فأخذني فضمني الثانية حتى بلغ مني الجهد، ثُمَّ أرسلني فقال: اقرأ. فقلت: ما أنا بقارئ. فأخذني فضمني الثالثة ثُمَّ أرسلني فقال: اقرأ. فقلت: ماذا أقرأ؟ فقال جبريل: { اقرأ باسم ربك الذي خلق* خلق الإنسان من علق* اقرأ وربك الأكرم* الذي علَّم بالقلم* علَّم الإنسان ما لم يعلم} [سورة العلق، الآيات 1- 5]. قال: فقرأتها، ثُمَّ انتهى فانصرف عني، فكأنما كُتِبَت في قلبي كتاباً. ثُمَّ قال الرسول عليه الصلاة والسلام: " فخرجت حتى إذا كنت في وسط الجبل سمعت صوتاً من السماء يقول: يا محمد، أنت رسول الله وأنا جبريل…" أسرع الرسول عليه الصلاة والسلام في العودة وقد أصابته رعدة شديدة، وأخـذ جسمه يتصبب عرقاً حتى إذا دخل على زوجته خديجة بنت خويلد رضي الله عنها قـال: " زمّلوني زمّلوني ". فزمَّلُوه حتى ذهب عنه الروع سألته السيدة خديجة رضي الله عنها عمَّا أصابه، فحدّثها بالذي رأى وأخبرها الخبر. وقال لها:" لقد خشيت على نفسي ". فقالت له رضي الله عنها: كلا والله ما يخزيك الله أبداُ، إنَّك لتصل الرحم، وتحمل الكل، وتُكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الزمن. ثُمَّ طمأنته وقالت له: أبشر يا ابن عم واثبت. فوالله إني لأرجو أن تكون نبي هذه الأمة.
ثُمً قامت السيدة خديجة رضي الله عنها وانطلقت إلى ابن عمها ورقة بن نوفل بن أسد، وكان ورقة قد تنصًّر، وكان ملماً للنصرانية وعالماً بالنصوص المقدسة السابقة، فقال لها بعد أن سمع منها ما حدث وما كان من أمر محمد عليه الصلاة والسلام مع جبريل عليه السلام: "إنَّ هذا الناموس الذي نزل على الأنبياء من قبل محمد. إنَّ محمداً هو نبي هذه الأمة، وقولي له أن يثبت ولا يخاف".
عندما استجاب النبي صلى الله عليه وسلم للأوامر الربانية التي صدرت له من الله بتبليغ الرسالة، جاءت هذه الآيات في أول الوحي واضحة من قول الله عز وجل : يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ * قُمْ فَأَنذِرْ * وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ * وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ * وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ * وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ * وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ [المدثر:1-7] هذه الآيات من أوائل ما نزل على الرسول (صلى الله عليه وسلم) نُبئ بإقرأ، وأُرسل بالمدثر، فكانت بداية النبوة والوحي: اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ [العلق:1] وفي المرة الثانية نزلت هذه سورة المدثر: يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ * قُمْ فَأَنذِرْ [المدثر:1-2] أُرسل الرسول (صلى الله عليه وسلم) بهذه الآيات، وقد لخصت هذه الآيات رغم قصر عباراتها، ورغم اختصارها، وهذا كله في الآيات المكية.
دعوة قريش الى الإسلام:
و عند دعوة قريش بدئت قريش بالسخرية و الإستهزاء و التكذيب و بث الدعايات الكاذبة و إثارة الشبهات لصد الناس عن دعوة محمد (صلى الله عليه وسلم), و معارضة القرآن بأساطير الأولين مما عند الفرس حيث أوفدوا النضر بن الحارث الى فارس لدراسة هذه الخرافات و الأساطير و معارضتها بما جاء به لرسول (صلى الله عليه وسلم), و مساومة الرسول (صلى الله عليه وسلم) على الإسلام من مثل أن يعبد آلهتهم عاماً و يعبدون ربه عاماً, و عندما يئست قريش من إيقاف دعوة الإسلام عمدت الى تعذيب المسلمين و ممارسة العنف ضدهم, فحاصروا الرسول (صلى الله عليه وسلم) ومن معه في شعب بني هاشم ثلاث سنوات حتى أكلوا أوراق الشجر و الجلود من الجوع.

الهجرة إلى الحبشة:
بعد أن ازداد اضطهاد و أذى المشركين للمسلمين, أمر الرسول(صلى الله عليه وسلم) أصحابه بالهجرة إلى الحبشة لأن ملكها كان عادلاً لا يظلم عنده أحد, و كانت الهجرة على دفعتين:
الدفعة الأولى: في السنة الرايعة من النبوة و كان عدد المها جرين فيها إثني عشر رجلاً و إمرأتين.
الدفعة الثانية: في السنة الخامسة من النبوة, و قد بلغ عدد جميع المهاجرين إلى الحبشة ثلاث و ثمانين مهاجراً.
لما رأى الرسول(صلى الله عليه وسلم) تعسف قريش ضد دعوته و عدم قبولها و محاربة من اعتنق الإسلام و التنكيل به, بحث عن مكان آخر ينشر فيه دعوته, فاتجه إلى الطائف فمكث فيها عشرة أيام, إلا أن أهلها رفضوا الدعوة و أوعزوا إلى العبيد و الغلمان, فرجموه بالحجارة حتى أدموا قدميه الشريفة(صلى الله عليه وسلم).
فرجع (صلى الله عليه وسلم) إلى مكة يدعو إلى الإسلام, فأسلم على يديه في موسم الحج ستة أنفار من الخزرج, و بينما كانت دعوته تشق طريقها بين النجاح و الإضطهاد, وقعت حادثة الإسراء و المعراج التي أسرى الله بالرسول (صلى الله عليه وسلم) من مكة إلى بيت المقدس ثم عرج به إلى السماوات العلى.
بيعة العقبة الأولى و العقبة الثانية:
بيعة العقبة الأولى-
بعد الرحلة الرائعة التى شهدها رسولنا الكريم محمد و بعد تكذيب الكفار له و تصديق أصحابه رضى الله عنهم لرحلته المباركه , إستمر الرسول ينتهز فرصة مواسم الحج فيدعو الناس للإيمان بالله و ترك عبادة الأوثان و فى العام الحادى عشر من البعثة النبوية جاءت وفود من قبيلتى الأوس و الخزرج و هى من اكبر القبائل فى المدينة, فجاءوا من المدينة إلى مكة, فأستمعوا لدعوة الرسول فآمنوا به و صدقوه و فى العام الثاني عشر عادت هذة الجماعات الكبيرة و أخبروا قومهم بما سمعوا و رأوا, و بايعوا الرسول البيعة الأولى , و سُميت ببيعة العقبة الأولى , و طلبوا منه أن يرسل معهم تلميذه مصعب بن عمير (رضي الله عنه) ليعلمهم القرأن الكريم, و اجتهد مصعب بن عمير (رضي الله عنه) في نشر الدعوة الإسلامية و سمى بأول سفير فى الإسلام و بدأ الإسلام ينتشر فى المدينة فأسلم ابناء عمرو بن الجموح و أسلم بعدها عمرو بن الجموح ثم أسلم الطفيل بن عمرو و هو سيد قبيلة دوس و ذهب الطفيل يدعو فى قومة حتى أسلمت قبيلة دوس جميعاً و آتى بهم يبايعون الرسول و أنتشر الإسلام إنتشاراً هائل فى هذا العام .
بيعة العقبة الثانية-
فى العام الثالث عشر من الدعوة الإسلامية أتى من المدينة ثلاثة و سبعون رجلاً و إمرأتان من قبيلتى الأوس و الخزرج فجلسوا مع الرسول (صلى الله عليه وسلم) و أتفقوا مع الرسول (صلى الله عليه وسلم) على تأييده فى دعوته النبيلة ثم إنهم بايعوا الرسول (صلى الله عليه وسلم) على أن يحموه كأبنائهم و إخوانهم و لهم الجنة, و دعوا الرسول لزيارة مدينتهم فقبل الرسول (صلى الله عليه وسلم) دعوتهم لأسباب عديدة منها: أن الرسول (صلى الله عليه وسلم) كان يريد بلداً آمناً لينشر رسالة ربه عز و جل, أما أهل يثرب فقد وجدوا فى هذة البيعة حلفاً سياسياً يقوي شأنهم ضد اليهود وإجلائهم عن أراضيهم و يخفف العداوة بين أهل يثرب من الأوس و الخزرج.

[الجزرااوي]

و هااااااااااااااااآآآآآآآآكم تقرير ثاني : ملخص عن حياة الخليفة أبوبكر الصديق رضي الله عنه

[الجزرااوي]

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآسفف ماااااااااااااااااااااا حصلته سوووووري

[الجزرااوي]

هاااااااااااآآآآآآآكم تقرير ثاني : عن أبو بكر الرازي......................











مقدمه:
عالم موسوعى من طراز فريد، يعد من أعظم أطباء الحضارة الإسلامية، وطبيب الدولة العربية الأول، وأحد مؤسسى علم الكيمياء الحديثة، برز في جميع فروع العلوم، وقدم للبشرية مؤلفات عظيمة فى الطب، والكيمياء والرياضيات، والأدب ... وغيرها، وقد ظلت مؤلفاته- خاصة في مجال الطب- مرجعًا أساسيًّا للأساتذة والدارسين على مدى قرون عديدة !!
إنه العالم الطبيب "أبو بكر محمد بن يحيى بن زكريا الرازى" .
مولده ونشأته:
ولد "أبو بكر الرازى" في سنة (250ﻫ / 864م) بمدينة "الرى" بإيران حاليًّا، وبدأ فى طلب العلم فى سن مبكرة فدرس الرياضيات والفلك والكيمياء، والمنطق، وعرف منذ صغره بالذكاء والنبوغ والتفوق، فكان يحفظ كل ما يقرؤه أو يسمعه بسرعة مذهلة !!

و لما بلغ الثلاثين من عمره رحل إلى مدينة "بغداد" عاصمة العلوم والثقافة حينئذٍ، فدرس الكيمياء، والفلسفة، لكنه اهتم كثيرًا بدراسة الطب، وكان أستاذه في هذا المجال الطبيب "أبو الحسن على بن سهل الطبري"، وظل "الرازى" فى "بغداد" ينهل العلم من نبعه الصافى ومورده العذب حتى عاد إلى بلده مرة ثانية فأسند إليه رئاسة "بيمارستان" (مستشفى) مدينة "الري"، ولم تمر على "الرازى" فى هذا المنصب الكبير فترة طويلة حتى بلغت شهرته الآفاق، فاستدعاه الخليفة العباسى "عضد الدولة بن بويه" إلى "بغداد"، وأسند إليه رئاسة "البيمارستان العضدى" فأداره بمهارة واقتدار .
انجازاته العلميه:
يعد "أبو بكر الرازى" من أعظم الرواد الأوائل الذين قدموا للبشرية خدمات عظيمة النفع خاصة فى مجالات: الطب، والكيمياء، والصيدلة، والفيزياء ما زالت آثارها الجليلة باقية حتى اليوم .
مؤلفاته:
قضى "أبو بكر الرازى" معظم حياته بين القراءة، والتأليف، وإجراء التجارب حتى قيل إنه فقد بصره في أواخر أيامه من كثرة القراءة والكتابة، ومن كثرة إجراء التجارب الكيميائية فى معمله، وقد صنف "الرازى" ثروة علمية هائلة فى شتى صنوف المعرفة , وقد أحصى له بعض الباحثين منها نحو (148) مؤلفًا ما بين كتاب ورسالة، وذكر البعض الآخر أن مؤلفاته بلغت نحو (220) مؤلفًا، وقد لقيت بعض كتبه -خاصة الطبية- رواجًا كبيرًا، ونالت شهرة عظيمة، وترجم العديد منها إلى عدة لغات، واعتمدت جامعات أوروبا على كثير منها فى التدريس، بل ظل بعضها المرجع الأول فى الطب حتى القرن (17) الميلادى، ومن أشهر مؤلفات "الرازى":

- كتاب "الحاوى"، وهو من أكبر مؤلفات "الرازى"، وأعظمها شأنًا، وقد أمضى فى تأليفه نحو (15) عامًا، وتتضح فى هذا المؤلف الضخم مهارة "الرازى" فى الطب، وتتجلى دقة ملاحظاته، وغزارة علمه، وقوة استنتاجه .
- وكتاب "الجدرى والحصبة"، وكتاب "المنصورى في الطب"، و"الفاخر فى الطب"، و"من لا يحضره طبيب"، و"الحصى فى الكلى والمثانة"، و"منافع الأغذية"، و"سر الأسرار"، و"شروط النظر"، و"علة جذب حجر المغناطيس للحديد" .. وغيرها .
وفاته:
توفى العالم الطبيب "أبو بكر الرازى" فى عام (313ﻫ/ 925م) بعد أن تجاوز الستين من عمره بقليل.

[رزوونة الحلوة]

اريد تقرير عن السكان للصف الثامن

وشكرا كتير على هذا الموضوع

[كروور]

مساء الخير ممكن تقرير مادة احياء فصل ثاني عن مناعة صف ثاني عشر ادبي شكرا