النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    عضو نشيط الصورة الرمزية نور زيدان
    تاريخ التسجيل
    Jun 2019
    المشاركات
    124

    افتراضي حملة المليارات "هل صليت اليوم عليه"؟

    حملة مليون نشر وإعادة نشر يومياً من خلال كافة أدوات الإعلام للصلاة على الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم
    هل صليت اليوم عليه؟




    مَدْحُ النَّبيِّ أُمانُ الخائفِ الوجِلِ فامْدَحْهُ مَرْتَجِلاً أَوْ غيرَ مُرْتَجِلِ وَلا تُشَبِّبْ بأَوْطَانٍ وَلا دِمَنٍ ولا تُعَرِّجْ عَلَى رَبْعٍ ولا طَلَلِ وصِفْ جَمالَ حَبيبِ اللهِ مُنْفَرِدَاً بِوَصْفِهِ فَهْوَ خَيْرُ الوصْفِ وَالغَزَلِ ريْحانَتاه على زَهْرِ الرُّبا رَيْحانَتاهُ مِنَ الزَّهْراءِ فاطِمَةٍ خَيرِ النِّسَاءِ وَمِنْ صِنْوِ الإِمامِ علي إذا امْتَدَحْتُ نَسِيباً مِنْ سُلاَلَتِهِ فهْوَ النَّسِيبُ لِمَدْحِي سَيِّد الرُّسُلِ مُحَمَّدٌ أَفْضَل الرُّسْل الَّذي شَهِدَتْ بِفَضْلِهِ أَنبياءُ الأَعْصُرِ الأُوَلِ لَمْ يَعْدُهُ الحُسْنُ في خَلْقِ وفي خُلُقٍ وَلَمْ يَزَلْ حُبُّهُ لِكُلِّ خَلِي وَقِفْ عَلَة سُنَنِ المَرْضِيِّ مِنْ سُنَنٍ فإنَّ فيها شِفاءَ الخَبْلِ والخَبَلِ ونَزِّهْ الفِكْرَ في رَوْضاتِ فِكْرَتِها

    عبارة سحرية تجعلك دعائك مستجاباً

    قَالَ الْأَسْوَدِ بْنِ يَزِيدَ،: قَالَ لَنَا ابْنُ مَسْعُودٍ : " إِذَا صَلَّيْتُمْ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَحْسِنُوا الصَّلَاةَ عَلَيْهِ، فَإِنَّكُمْ لَا تَدْرُونَ لَعَلَّ ذَلِكَ يُعْرَضُ عَلَيْهِ . قُلْنَا: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ فَعَلِّمْنَا . قَالَ: فقُولُوا: اللهُمَّ اجْعَلْ صَلاتِكَ وَرَحْمَتَكَ وبركاتك عَلَى سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ، وَإِمَامِ الْمُتَّقِينَ، وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، إِمَامِ الْخَيْرِ، وَقَائِدِ الْخَيْرِ، وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ، اللهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ، اللهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعلى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد "

    https://doaatv.com/listen/9342/%D9%86%D8%B4%D9%8A%D8%AF-%D9%87%D9%84-%D8%B5%D9%84%D9%8A%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%AE-%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84#9342

    www.youtube.com/watch?v=9J17t5ia5So

    www.youtube.com/watch?v=HGFmR2oSg1g

    هل صليت اليوم عليه
    هل حقا تَشتاق إليه؟
    ترجو أن تُسقى بيديه

    أرغم أنف الظلم وقولها
    هل صليت اليوم عليه؟

    هل حقا تشتاق إليه؟
    ترجو أن تسقى بيديه

    أرغم أنف الظلم وقولها
    هل صليت اليوم عليه؟
    هل صليت اليوم عليه
    الفائز حقاً من صلى
    والخاسر من عنه تَخلى

    مت يا مُبغض أحمد غِلاً
    قد صلينا اليوم عليه

    نَشراً نَصراً لمكانتهِ، غَيظاً لمُحاربِ سُنته
    نَشراً نَصراً لمكانتهِ، غَيظاً لمُحاربِ سُنته

    ربي ارحمنا بشَفاعته
    ربي ارحمنا بشَفاعته

    قولوا صلي الله عليه
    هل صليت اليوم عليه

    خاب الهالك من يشتمه
    و الهين من لا يكرمه
    ربي كافيه و عاصمه
    ربي كافيه و عاصمه

    مهما أجترأ الوغد عليه

    هل حقا تشتاق إليه؟
    ترجو أن تسقى بيديه

    أرغم أنف الظلم وقولها
    هل صليت اليوم عليه؟

    هل صليت اليوم عليه

    شرح الرحمن له صدراً
    رفع المنان له ذكراً

    فهو أجل العالم قدراً
    يرنوا النجم إلي نعليه

    أكرم بمقامٍ محمودِ
    و لواء الحمد المعقودِ
    و حباه بحوض مورود
    و هو شفيع الخلق لديه

    هل حقا تشتاق إليه؟
    ترجو أن تسقى بيديه

    أرغم أنف الظلم وقولها
    هل صليت اليوم عليه؟
    هل صليت اليوم عليه

    جاء سراجاً ، هَلَّ ربيعاً
    أكرم خلق الله جميعا
    جاء سراجاً ، هَلَّ ربيعاً
    أكرم خلق الله جميعا

    أكرمهم نسباً و صنيعاً
    طهر خالقه أبويه

    جاء نذيراً ، جاء بشيراً
    فيدٌ تسقي الناس نميراً

    و يدٌ تقتلع الشريرا
    ما أروعه في حاليه
    هل صليت اليوم عليه

    هل حقا تشتاق إليه؟
    ترجو أن تسقى بيديه
    أرغم أنف الظلم وقولها
    هل صليت اليوم عليه؟

    سطعت بالحق رسالته
    أفزعت البغي بسالته
    سطعت بالحق رسالته
    أفزعت البغي بسالته

    فتكت بالظلم عدالته
    مزق سطوته بيديه
    هل صليت اليوم عليه؟
    دعوته الأرحام و الأسمي
    هو بحرٌ يتدفق حلماً
    لن يبطش بثقيفٍ مهما
    آذوه و أدموا قدميه

    هل حقا تشتاق إليه؟
    ترجو أن تسقى بيديه
    أرغم أنف الظلم وقولها
    هل صليت اليوم عليه؟

    هو رحمة ربي الرحمنِ
    رحم الإنسي مع الجان ِ

    يرفق حتي بالحيوانِ
    حتي الجِزع ُ يحن إليه

    حدث و أسمع عن بَركتهِ
    يبري أسقام صحابتِهِ

    يسقي العصبة من مجتِهِ
    يطعم جيشا من كفيهِ

    هل حقا تشتاق إليه؟
    ترجو أن تسقى بيديه
    أرغم أنف الظلم وقولها
    هل صليت اليوم عليه؟

    كان رؤوفاً ، كان حليماً
    كان بأهل الأرض رحيماً
    كان رؤوفاً ، كان حليماً
    كان بأهل الأرض رحيماً

    يكرم مسكينا و يتيما
    يؤوي المضطهدين إليه

    أسعدت الطفل دعابته
    طالت للراكب سجدته

    قام يصلي و حفيدته
    يحملها بين ذراعيهِ

    هل حقا تشتاق إليه؟
    ترجو أن تسقى بيديه
    أرغم أنف الظلم وقولها
    هل صليت اليوم عليه؟

    و العجماواتُ أطاعته
    شجرُ و صخورُ لبتهُ
    و العجماواتُ أطاعته
    شجرُ و صخورُ لبتهُ

    سل أُحُدً كيف أحبته
    تنطق بالتسليم عليه

    الصخرُ أرق من الناسِ
    فاخشع يا ذا القلب القاسي
    الصخرُ أرق من الناسِ
    فاخشع يا ذا القلب القاسي

    يا ويل الجاحد و الناسي
    سد عن الهادي أُذنيهِ

    هل حقا تشتاق إليه؟
    ترجو أن تسقى بيديه
    أرغم أنف الظلم وقولها
    هل صليت اليوم عليه؟

    كان الأزهدَ في دنيانا
    كم بات ليالي جوعانا
    كان الأزهدَ في دنيانا
    كم بات ليالي جوعانا

    نام و لم يفرش ما لانا
    بل قد أثر في جنبيه

    ما أطيبه ، ما ألطفه
    و بخالقه ما أعرفه

    ما أتقاه ، و ما أخوفه
    دمع الخشية في عينيه
    دمع الخشية في عينيه

    هل حقا تشتاق إليه؟
    ترجو أن تسقى بيديه
    أرغم أنف الظلم وقولها
    هل صليت اليوم عليه؟

    قولوا صلي الله عليه
    .
    نشيد:هل صليت اليوم عليه .
    كلمات:عبدالله كامل

    يا خير من دفنت بالقاع أعظمه *** فطاب من طيبهن القاع والأكم
    نفسي الفداء لقبر أنت ساكنه *** فيه العفاف وفيه الجود والكرم
    أنت الشفيع الذي ترجى شفاعته *** على الصراط اذا ما زلت القدم
    وصاحباك فلا أنسهما أبدا *** مني السلام عليكم ما جرى القلم

    هل صليت اليوم عليه؟ هل حقا تشتاق إليه *** ترجو أن تسقى بيديه؟ أرغم أنف الظلم وقلها *** هل صليت اليوم عليه؟ الفائز حقا من صلى *** والخاسر من عنه تخلى مت يا مبغض أحمد غلا *** قد صلينا اليوم عليه بشرا نصرا لمكانته *** غيظا لمحارب سنته رب أرحمنا بشفاعته *** قولوا صلي الله عليه



    فضل الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام والترضي عن أصحابه
    الصلاة على النبي ï·؛ من أفضل القربات ومن أهم الطاعات
    ، يقول الله ïپ• في كتابه العظيم: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا [الأحزاب:56] صلى الله وسلم عليه وعلى آله وأصحابه صلاة وسلامًا دائمين إلى يوم الدين.

    ويقول عليه الصلاة والسلام: من صلى علي واحدة صلى الله عليه بها عشرًا.

    في أحاديث كثيرة تدل على شرعية الصلاة والسلام عليه الصلاة والسلام، ولما سأله الصحابة قالوا: يا رسول الله! أمرنا الله أن نصلي عليك فكيف نصلي عليك؟ قال: قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، هذا أكمل ما ورد في هذا، وجاءت بألفاظ أخرى في بعضها اختصار ومنها: اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم ، وبارك على محمد وعلى أزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
    وهكذا لفظ آخر: يقول عليه الصلاة والسلام: قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم ، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد رواه مسلم في صحيحه، والأولان رواهما الشيخان في الصحيحين.

    فالمقصود أن هذه الأنواع كلها من الأنواع المشروعة التي جاء بها النص عن النبي عليه الصلاة والسلام، فينبغي للمؤمن الإكثار من الصلاة والسلام على النبي عليه الصلاة والسلام في الصلاة وفي خارج الصلاة وفي الخطب خطب الجمعة والأعياد والخطب العادية في المجامع هكذا ينبغي للمؤمن، والله جل وعلا أمره بهذا ووعده عليها خيرًا كثيرًا، من صلى علي واحدة صلى الله عليه به عشرًا.

    وأما الترضي عن الصحابة فهو أمر مشروع أيضًا؛ لأن الصحابة هم حملة الإسلام، هم حملة الشريعة، وهم خير هذه الأمة وأفضلها، كما قال عليه الصلاة والسلام: خير أمتي قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم رواه البخاري ومسلم في الصحيحين من حديث ابن مسعود .

    وفي اللفظ الآخر: خير أمتي قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم رواه البخاري في الصحيح ورواه مسلم أيضًا، والأحاديث في هذا كثيرة كلها دالة على أن الصحابة هم أفضل الناس وهم خير الناس بعد الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وأفضلهم وأعلاهم قدرًا أبو بكر الصديق رضي الله تعالى عنه، ثم يليه في الفضل عمر بن الخطاب الفاروق ïپ´، ثم يليه في الفضل عثمان بن عفان ïپ´، ثم يلي الثلاثة في الفضل علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه، ثم بقية العشرة من .... طلحة بن عبيد الله التيمي و الزبير بن العوام الأسدي أسد قريش وعبد الرحمن بن عوف الزهري، وسعد بن مالك سعد بن أبي وقاص الزهري، وسعيد بن زيد ابن عم عمر رضي الله تعالى عنهم أجمعين، والعاشر أبو عبيدة بن الجراح ، هؤلاء من أفضل الصحابة بعد الخلفاء، هم أفضل الصحابة بعد الخلفاء ïپ¹، فالترضي عنهم من أهم المهمات ومن أفضل القربات، والواجب حبهم في الله واعتقاد أن الصحابة أفضل الناس بعد الأنبياء والمرسلين هم أفضل الناس، كما قال ï·؛: خير الناس قرني.. خير أمتي قرني فهم خير الناس وهم خير الأمة.

    فالواجب على المؤمن أن لا يكون في قلبه غل لهم، بل يحبهم في الله محبة صادقة فوق محبة أهله وأولاده والناس أجمعين بعد محبة الأنبياء، الأنبياء ثم يليهم الصحابة، ويخص الخلفاء الراشدين بمزيد محبة، وهم الصديق وعمر وعثمان وعلي، هؤلاء الأربعة هم أفضل الصحابة، وأن يحذر أن يكون في قلبه غل للصديق أو عمر أو عثمان كما

  2. #2
    عضو نشيط الصورة الرمزية نور زيدان
    تاريخ التسجيل
    Jun 2019
    المشاركات
    124

    افتراضي

    ظپط¹ظ„طھ ط§ظ„ط±ط§ظپط¶ط© ظˆظ…ظ† ط´ط§ط¨ظ‡ظ‡ظ… ظ…ظ† ط¨ط¹ط¶ ظپط±ظ‚ ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© طŒ ط¨ظ„ ظٹط¬ط¨ ط£ظ† ظٹطXط¨ظ‡ظ… ظپظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط£ظ† ظٹط¹طھظ‚ط¯ ط£ظ†ظ‡ظ… ط£ظپط¶ظ„ ط§ظ„طµطXط§ط¨ط© ظˆط£ظ† ط¹ظ„ظٹظ‹ط§ أ¯ظ¾آ´ ظˆط£ط±ط¶ط§ظ‡ ظ‡ظˆ ط±ط§ط¨ط¹ظ‡ظ… ظˆظ‡ظˆ ط£ظ…ظٹط± ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ظˆظ…ظ†ط§ظ‚ط¨ظ‡ ظƒط«ظٹط±ط© ظˆط£ط¹ظ…ط§ظ„ظ‡ ط§ظ„ط·ظٹط¨ط© ظƒط«ظٹط±ط© ظ„ظƒظ† ظ„ط§ ظٹط¬ظˆط² ط£ظ† ظٹط؛ظ„ظ‰ ظپظٹظ‡ ظƒظ…ط§ طھظپط¹ظ„ ط§ظ„ط±ط§ظپط¶ط©طŒ ط£ظˆ ظٹظ‚ط§ظ„ ظپظٹظ‡: ط¥ظ†ظ‡ ظٹط¹ظ„ظ… ط§ظ„ط؛ظٹط¨ ط£ظˆ ط¥ظ†ظ‡ ظ…ط¹طµظˆظ… ط£ظˆ ط¥ظ†ظ‡ ط£ظپط¶ظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط© ظ‡ط°ط§ ظƒظ„ظ‡ ظ…ظ†ظƒط± ظƒظ„ظ‡ ظ„ط§ ظٹط¬ظˆط² ظˆظ„ط§ط³ظٹظ…ط§ ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ ط¨ط£ظ†ظ‡ ط£ظپط¶ظ„ ظ…ظ† ط§ظ„طµط¯ظٹظ‚ ظˆط¹ظ…ط± ظ‡ط°ط§ ط£ط´ط¯.

    ط£ظ…ط§ ظƒظˆظ†ظ‡ ط£ظپط¶ظ„ ظ…ظ† ط¹ط«ظ…ط§ظ† ظ‡ط°ط§ ظ‚ظˆظ„ ط¨ط¹ط¶ ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط³ظ†ط© ظˆط§ظ„ط®ظ„ط§ظپ ظپظٹظ‡ ظ…ط´ظ‡ظˆط±طŒ ظ„ظƒظ† ط§ظ„ط°ظٹ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط¬ظ…ظ‡ظˆط± ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط³ظ†ط© ط£ظ† ط¹ط«ظ…ط§ظ† ظ‡ظˆ ط§ظ„ظ…ظ‚ط¯ظ…طŒ ط«ظ… ط¹ظ„ظٹ ط±ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ† ط§ظ„ط¬ظ…ظٹط¹طŒ ظپط§ظ„ظˆط§ط¬ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ† ظˆط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ط© ط£ظٹظ†ظ…ط§ ظƒط§ظ†ط§ ظپظٹ ط£ط±ط¶ ط§ظ„ظ„ظ‡ طXط¨ ط§ظ„طµطXط§ط¨ط© أ¯ظ¾آ¹ ظˆطھظˆظ„ظٹظ‡ظ… ظˆط§ظ„طھط±ط¶ظٹ ط¹ظ†ظ‡ظ… ظˆط¥ظ†ط²ط§ظ„ظ‡ظ… ظ…ظ†ط§ط²ظ„ظ‡ظ…طŒ ظˆط£ظ† ظ„ط§ ظٹطµظٹط¨ظ‡ ظ…ط§ ط£طµط§ط¨ ط§ظ„ط±ط§ظپط¶ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط؛ظ„ ظˆط§ظ„طXظ‚ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµطXط§ط¨ط©طŒ ظپط¥ظ† ظ‚ظˆظ„ ط§ظ„ط±ط§ظپط¶ط© ظپظٹ ظ‡ط°ط§ ظ…ظ†ظƒط± ط¹ط¸ظٹظ… ظ„ط§ ظٹط¬ظˆط² ظ…ظˆط§ظپظ‚طھظ‡ظ… ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆظ„ط§ طھظ‚ظ„ظٹط¯ظ‡ظ… ظپظٹظ‡طŒ ط¨ظ„ ظ‚ط¯ ط¶ظ„ظˆط§ ظپظٹظ‡ ط¹ظ† ط³ظˆط§ط، ط§ظ„ط³ط¨ظٹظ„.

    ظپظ€ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط³ظ†ط© ظˆط§ظ„ط¬ظ…ط§ط¹ط© ظٹط±ظˆظ† ط£ظ† ط§ظ„طµط¯ظٹظ‚ ظ‡ظˆ ط£ظپط¶ظ„ظ‡ظ…طŒ ظˆظ‚ط¯ ط¯ظ„طھ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ظ†طµظˆطµ ط§ظ„ظƒط«ظٹط±ط© ظˆط£ط¬ظ…ط¹ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظˆظ†طŒ ط«ظ… ط¨ط¹ط¯ظ‡ ط¹ظ…ط± ط§ظ„ظپط§ط±ظˆظ‚ ط±ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡ظ…ط§ ط¬ظ…ظٹط¹ظ‹ط§طŒ ظˆظ‚ط¯ ط£ظ‚ط± ط¨ظ‡ط°ط§ ط¹ظ„ظٹ أ¯ظ¾آ´طŒ ط®ط·ط¨ ط¨ط°ظ„ظƒ ط¹ظ„ظ‰ ط±ط،ظˆط³ ط§ظ„ط£ط´ظ‡ط§ط¯ ظˆطھظˆط§طھط± ط¹ظ†ظ‡ أ¯ظ¾آ´ ط£ظ†ظ‡ ظ‚ط§ظ„: ط®ظٹط± ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ظ…ط© ط¨ط¹ط¯ ظ†ط¨ظٹظ‡ط§ ط£ط¨ظˆ ط¨ظƒط± ط«ظ… ط¹ظ…ط±طŒ ظ‚ط¯ ط³ط£ظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡ ط°ظ„ظƒ ط§ط¨ظ†ظ‡ ظ…طXظ…ط¯ ط¨ظ† ط¹ظ„ظٹ ظپط®ط·ط¨ ط¨ظ‡ط°ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط±ط،ظˆط³ ط§ظ„ط£ط´ظ‡ط§ط¯طŒ ظˆظ‚ط§ظ„: ظ„ط§ ط£ظˆطھظ‰ ط¨ط£طXط¯ ظٹظپط¶ظ„ظ†ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµط¯ظٹظ‚ ظˆط¹ظ…ط± ط¥ظ„ط§ ط¬ظ„ط¯طھظ‡ طXط¯ ط§ظ„ظ…ظپطھط±ظٹطŒ ظ‡ظƒط°ط§ ظٹظ‚ظˆظ„ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ… ط¹ظ„ظٹ أ¯ظ¾آ´ط› ظ„ط¹ظ„ظ…ظ‡ ط¨ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„طXظ‚ ظˆظ„ط¥ظ†طµط§ظپظ‡طŒ ظˆط¥ظ†ظ…ط§ ظٹط¹ط±ظپ ط§ظ„طXظ‚ ظ„ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„طXظ‚ ط§ظ„ظپط¶ظ„ط§ط،طŒ ظپظ„ط§ ظٹط¹ط±ظپ ط§ظ„ظپط¶ظ„ ظ„ط£ظ‡ظ„ظ‡ ط¥ظ„ط§ ط°ظˆظˆ ط§ظ„ظپط¶ظ„طŒ ظپظ‡ظˆ أ¯ظ¾آ´ ط¹ط±ظپ ظپط¶ظ„ ط§ظ„طµط¯ظٹظ‚ ظˆط¹ظ…ط± ظˆظپط¶ظ„ ط¹ط«ظ…ط§ظ† ظˆظ„ظ… ظٹظ†ظ‚ظ… ط£ظ† ظپط¶ظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طµط¯ظٹظ‚ ظˆط¹ظ…ط± طŒ ظˆظ‡ظƒط°ط§ ظپط¶ظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط¹ط«ظ…ط§ظ† ظˆط¨ظˆظٹط¹ ظ„ظ‡ ظˆط¨ط§ظٹط¹ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظ…ط¹ظ‡طŒ ظˆط¨ط§ظٹط¹ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظ„ظ€ط¹ط«ظ…ط§ظ† ط¨ط§ظٹط¹ ط¹ظ„ظٹ أ¯ظ¾آ´ ظ…ط¹ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظ„ظ€ط¹ط«ظ…ط§ظ† ظ„ظ…ط§ ط¨ط§ظٹط¹ظ‡ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظˆظ† ظˆط³ط§ط¹ط¯ظ‡ ظپظٹ ط®ظ„ط§ظپطھظ‡ ط±ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ† ط§ظ„ط¬ظ…ظٹط¹.

    ظˆط¥ظ†ظ…ط§ ط´ط° ط¹ظ† ظ‡ط°ط§ ظ…ظ† ط£ط¨ط¹ط¯ظ‡ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¨ط¹ظ‚ظٹط¯طھظ‡ظ… ط§ظ„ظپط§ط³ط¯ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط±ط§ظپط¶ط© طŒ ظپظٹط¬ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ† ط£ظ† ظٹطXط°ط± ظ‚ظˆظ„ظ‡ظ… ظˆط£ظ† ظٹط³طھظ‚ظٹظ… ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط§ ظ‚ط§ظ„ظ‡ ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط³ظ†ط© ظˆط§ظ„ط¬ظ…ط§ط¹ط©طŒ ظˆط£ظ† ظٹطXط¨ ط§ظ„طµطXط§ط¨ط© ط¬ظ…ظٹط¹ظ‹ط§ ظˆظٹطھط±ط¶ظ‰ ط¹ظ†ظ‡ظ… ط¬ظ…ظٹط¹ظ‹ط§طŒ ظˆظٹط¹طھظ‚ط¯ ط£ظ†ظ‡ظ… ط£ظپط¶ظ„ ط§ظ„ط®ظ„ظ‚ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ط£ظ†ط¨ظٹط§ط،طŒ ظˆط£ظ†ظ‡ظ… طXظ…ظ„ط© ط§ظ„ط´ط±ظٹط¹ط©طŒ ظˆط£ظ† ط§ظ„ظ‚ط¯طX ظپظٹظ‡ظ… ظ…ظ†ظƒط± ط¹ط¸ظٹظ…طŒ ظˆظ„ظ‡ط°ط§ ظ‚ط§ظ„ أ¯آ·ط›: ظ„ط§ طھط¤ط°ظˆط§ ط£طµطXط§ط¨ظٹ.. ظ„ط§ طھط¤ط°ظˆظ†ظٹ ظپظٹ ط£طµطXط§ط¨ظٹطŒ ظˆظ‚ط§ظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ…: ظ„ظˆ ط£ظ† ط£طXط¯ظƒظ… ط£ظ†ظپظ‚ ظ…ط«ظ„ ط£طXط¯ ط°ظ‡ط¨ظ‹ط§ ظ…ط§ ط¨ظ„ط؛ ظ…ط¯ ط£طXط¯ظ‡ظ… ظˆظ„ط§ ظ†طµظٹظپظ‡.

    ظ„ظ…ط§ ط¬ط±ظ‰ ط¨ظٹظ† ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ط±طXظ…ظ† ط¨ظ† ط¹ظˆظپ ظˆط¨ظٹظ† ط®ط§ظ„ط¯ ط¨ظ† ط§ظ„ظˆظ„ظٹط¯ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط´ظٹط، ظ‚ط§ظ„: ظ„ط§ طھط³ط¨ظˆط§ ط£طµطXط§ط¨ظٹطŒ ظپظˆط§ظ„ط°ظٹ ظ†ظپط³ظٹ ط¨ظٹط¯ظ‡ ظ„ظˆ ط£ظ†ظپظ‚ ط£طXط¯ظƒظ… ظ…ط«ظ„ ط£طXط¯ ط°ظ‡ط¨ظ‹ط§ ظ…ط§ ط¨ظ„ط؛ ظ…ط¯ ط£طXط¯ظ‡ظ… ظˆظ„ط§ ظ†طµظٹظپظ‡طŒ ظ‡ط°ط§ ظ†طµ ظ…ظ†ظ‡ أ¯آ·ط› ظپظٹ طھطXط±ظٹظ… ط³ط¨ظ‡ظ…طŒ ظپظ„ط§ ظٹط¬ظˆط² ط³ط¨ ط£طXط¯ ظ…ظ†ظ‡ظ… ظ„ط§ ظƒط¨ط§ط±ظ‡ظ… ظˆظ„ط§ طµط؛ط§ط±ظ‡ظ…طŒ ظٹط¬ط¨ ط§ظ„طھط±ط¶ظٹ ط¹ظ†ظ‡ظ… ظˆظ…طXط¨طھظ‡ظ… ظ…طXط¨ط© طµط§ط¯ظ‚ط© ظˆط§ظ„ط¥ظٹظ…ط§ظ† ط¨ط£ظ†ظ‡ظ… ط®ظٹط± ط§ظ„ظ†ط§ط³طŒ ظˆط£ظپط¶ظ„ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ط£ظ†ط¨ظٹط§ط،طŒ ظˆظ„ط§ ظٹط¬ظˆط² ط³ط¨ ط£طXط¯ ظ…ظ†ظ‡ظ… أ¯ظ¾آ¹ ظˆط£ط±ط¶ط§ظ‡ظ…طŒ ظˆظ„ظ‡ط°ط§ ط¨ظٹظ† ظپط¶ظ„ظ‡ظ… ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ظپظ‚ط§ظ„ : ظ„ظˆ ط£ظ† ط£طXط¯ظƒظ… ط£ظ†ظپظ‚ ظ…ط«ظ„ ط£طXط¯ ط°ظ‡ط¨ظ‹ط§ ظ…ط§ ط¨ظ„ط؛ ظ…ط¯ ط£طXط¯ظ‡ظ… ظˆظ„ط§ ظ†طµظٹظپظ‡ ط¨ط¹ط¯ظ…ط§ ظ†ظ‡ظ‰ ط¹ظ† ط³ط¨ظ‡ظ… ظˆظ‚ط§ظ„: ظ„ط§ طھط³ط¨ظˆط§ ط£طµطXط§ط¨ظٹ ظپظ‡ط°ط§ ظٹط¯ظ„ ط¹ظ„ظ‰ طھطXط±ظٹظ… ط³ط¨ظ‡ظ… ظˆط£ظ†ظ‡ ظ…ظ†ظƒط± ط¹ط¸ظٹظ…طŒ ظˆط£ظ† ظ†ظپظ‚ط§طھظ‡ظ… ظ…ط¶ط§ط¹ظپط© أ¯ظ¾آ¹ ظˆط£ط±ط¶ط§ظ‡ظ…طŒ ظˆط£ظ† ط§ظ„ظˆط§طXط¯ ظ…ظ†ط§ ظ„ظˆ ط£ظ†ظپظ‚ ظ…ط«ظ„ ط£طXط¯ -ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط¬ط¨ظ„ ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ…- ط°ظ‡ط¨ظ‹ط§ ظ…ط§ ط¨ظ„ط؛ ظ…ط¯ ط£طXط¯ظ‡ظ… ظˆظ„ط§ ظ†طµظٹظپظ‡طŒ ظپظƒظٹظپ ظٹط¬ظˆط² ظ„ط£طXط¯ ط¨ط¹ط¯ ظ‡ط°ط§ ط£ظ† ظٹظ‚ط¯طX ظپظٹظ‡ظ… ط£ظˆ ظٹط³ط¨ظ‡ظ… ط£ظˆ ظٹط¹ظٹط¨ظ‡ظ… ط£ظˆ ظٹطھظ†ظ‚طµظ‡ظ…طں!

    ظˆط¥ظ†ظٹ ط£ظ‡ظٹط¨ ط¨ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© ط£ظ‡ظٹط¨ ط¨ظ‡ظ… ط¬ظ…ظٹط¹ظ‹ط§ ط£ظ† ظٹط±ط¬ط¹ظˆط§ ط¹ظ…ط§ ظ‡ظ… ط¹ظ„ظٹظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ط§ط·ظ„طŒ ظˆط£ظ† ظٹطھظ‚ظˆط§ ط§ظ„ظ„ظ‡طŒ ظˆط£ظ† ظٹط¹ط±ظپظˆط§ ظ‚ط¯ط± ط§ظ„طµطXط§ط¨ط© ظˆظٹطھط±ط¶ظˆط§ ط¹ظ†ظ‡ظ… ط¬ظ…ظٹط¹ظ‹ط§طŒ ظˆط£ظ† ظٹظˆط§ظپظ‚ظˆط§ ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط³ظ†ط© ظپظٹ ط§ظ„طھط±ط¶ظٹ ط¹ظ†ظ‡ظ… ظˆظ…طXط¨طھظ‡ظ… ظˆط§ظ„ط¥ظٹظ…ط§ظ† ط¨ظ…ظ†ط²ظ„طھظ‡ظ… ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط£ظ†ظ‡ظ… ط£طµطXط§ط¨ ط±ط³ظˆظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ…طŒ ظˆط£ظ†ظ‡ظ… ظ†ظ‚ظ„ط© ط§ظ„ط£ط®ط¨ط§ط± ط¥ظ„ظٹظ†ط§ ظپظٹ ط§ظ„طھظˆطXظٹط¯ ظˆظپظٹ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆظپظٹ ط§ظ„ط²ظƒط§ط© ظˆظپظٹ ط§ظ„طµظٹط§ظ… ظˆظپظٹ ط§ظ„طXط¬ ظˆظپظٹ ط³ط§ط¦ط± ط£ظ…ظˆط± ط§ظ„ط¯ظٹظ†طŒ ظ‡ظ… ط§ظ„ظ†ظ‚ظ„ط© ظ‡ظ… ط§ظ„ط¹ط¯ظˆظ„ أ¯ظ¾آ¹ ظˆط£ط±ط¶ط§ظ‡ظ…طŒ ظˆط¹ظ„ظٹ ظ…ظ† ط¬ظ…ظ„طھظ‡ظ…طŒ ظˆظ‡ظƒط°ط§ ط§ظ„طXط³ظ† ظˆط§ظ„طXط³ظٹظ† ظ…ظ† ط¬ظ…ظ„طھظ‡ظ… ط±ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ† ط§ظ„ط¬ظ…ظٹط¹.

    ظپط§ظ„ظˆط§ط¬ط¨ ظ…طXط¨طھظ‡ظ… ظˆط¥ظ†ط²ط§ظ„ظ‡ظ… ظ…ظ†ط§ط²ظ„ظ‡ظ…طŒ ظˆط§ظ„ظˆط§ط¬ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ظƒظ„ ط´ظٹط¹ظٹ ظپظٹ ط£ظٹ ط£ط±ط¶ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط£ظ† ظٹطھظ‚ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط£ظ† ظٹط±ط¬ط¹ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„طXظ‚طŒ ظˆط£ظ† ظٹط¤ظ…ظ† ط¨ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆطXط¯ظ‡ ظˆظٹطµط¯ظ‚ ط±ط³ظˆظ„ظ‡ ظپظٹظ…ط§ ظ‚ط§ظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ…طŒ ظˆط£ظ† ظٹظˆطXط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆظٹط®طµظ‡ ط¨ط§ظ„ط¹ط¨ط§ط¯ط©طŒ ظˆط£ظ† ظ„ط§ ظٹط¹ط¨ط¯ ط£طXط¯ظ‹ط§ ظ…ظ† ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ظ„ط§ ط¹ظ„ظٹ ظˆظ„ط§ ط؛ظٹط±ظ‡طŒ ط¨ظ„ ط§ظ„ط¹ط¨ط§ط¯ط© طXظ‚ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆطXط¯ظ‡ أ¯ظ¾â€°طŒ ظˆط£ظ† ظٹط¹ظ„ظ… ط£ظ† ط¹ظ„ظٹظ‹ط§ أ¯ظ¾آ´ ظˆط؛ظٹط±ظ‡ ظ…ظ† ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ظƒظ„ظ‡ظ… ط؛ظٹط± ظ…ط¹طµظˆظ…ظٹظ† ظˆظ„ط§ ظٹط¹ظ„ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط؛ظٹط¨ ط¨ظ„ ظ‡ظ… ظ…ط«ظ„ ط؛ظٹط±ظ‡ظ… ظƒظ€ط§ظ„طµط¯ظٹظ‚ ظˆط¹ظ…ط± ظˆط¹ط«ظ…ط§ظ† ظˆط·ظ„طXط© ظˆط؛ظٹط±ظ‡ظ… ظƒظ„ظ‡ظ… ظ„ط§ ظٹط¹ظ„ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط؛ظٹط¨طŒ ظˆظƒظ„ ظˆط§طXط¯ ظ…ظ†ظ‡ظ… ظ‚ط¯ ظٹط®ط·ط¦ ظ„ظٹط³ ط¨ظ…ط¹طµظˆظ… ظˆظ„ظƒظ†ظ‡ظ… ظ…ط¹ ظ‡ط°ط§ ظƒظ„ظ‡ ظ‡ظ… ط£ظپط¶ظ„ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظˆظ‡ظ… ط®ظٹط± ط§ظ„ظ†ط§ط³.

    ظˆظ…ط§ ظ‚ط¯ ظٹظ‚ط¹ ظ…ظ† ط¨ط¹ط¶ظ‡ظ… ظ…ظ† ط²ظ„ط© ط£ظˆ ط®ط·ظٹط¦ط© ظپظ„ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„طXط³ظ†ط§طھ ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ…ط© ظˆط§ظ„ظپط¶ط§ط¦ظ„ ط§ظ„ظƒط«ظٹط±ط© ظˆط§ظ„ظ‚ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ…ط© ظ…ط§ ظ†ط±ط¬ظˆ ط£ظ† ظٹظ…طXظˆ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¨ظ‡ ظپظٹظ‡ط§ ط²ظ„طھظ‡ ظˆظٹط؛ظپط± ط¨ظ‡ط§ ط®ط·ظٹط¦طھظ‡طŒ ظˆظ„ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ظپط¶ظ„ ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ط§ ظ„ط§ ظٹط¯ط§ظ†ظٹظ‡ ظپظٹظ‡ ط£طXط¯.

    ظپط§ظ„ظˆط§ط¬ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© ظˆط؛ظٹط±ظ‡ظ… ط£ظ† ظٹط¹ط±ظپظˆط§ ظ…ظ†ط§ط²ظ„ ظ‡ط¤ظ„ط§ط، ط§ظ„ط£ط®ظٹط§ط±طŒ ظˆط£ظ† ظٹط¹ط¸ظ…ظˆظ‡ظ… ظƒظ…ط§ ط¹ط¸ظ…ظ‡ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡طŒ ظˆط£ظ† ظٹط¹ط±ظپظˆط§ ظ„ظ‡ظ… ظپط¶ظ„ظ‡ظ… ظˆط£ظ† ظٹطھط±ط¶ظˆط§ ط¹ظ†ظ‡ظ…طŒ ظˆط£ظ† ظ„ط§ ظٹط؛ظ„ظˆط§ ظپظٹ ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھطŒ ظˆط£ظ† ظ„ط§ ظٹط¹ط¨ط¯ظˆط§ ط£طXط¯ظ‹ط§ ظ…ظ†ظ‡ظ… ظ…ظ† ط¯ظˆظ† ط§ظ„ظ„ظ‡طŒ ظ„ط§ ط¨ط§ظ„ط§ط³طھط؛ط§ط«ط©طŒ ظˆظ„ط§ ط¨ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط،طŒ ظˆظ„ط§ ط¨ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ ط£ظ†ظ‡ظ… ظ…ط¹طµظˆظ…ظˆظ†طŒ ط£ظˆ ط£ظ†ظ‡ظ… ظٹط¹ظ„ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط؛ظٹط¨طŒ ط£ظˆ ط§ظ„ظ‚ط¯طX ظپظٹ ط¥ظ…ط±ط© ط§ظ„طµط¯ظٹظ‚ ط£ظˆ ط¥ظ…ط±ط© ط¹ط«ظ…ط§ظ† ط£ظˆ ط¹ظ…ط± أ¯ظ¾آ¹طŒ ط¨ظ„ ظٹط¬ط¨ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط¬ظ…ظٹط¹ظ‹ط§ ط£ظ† ظٹط£ط®ط°ظˆط§ ط¨ظ…ط°ظ‡ط¨ ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط³ظ†ط©طŒ ظˆط£ظ† ظٹط³ظٹط±ظˆط§ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط°ظ‡ط¨ ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط³ظ†ط©طŒ ظپظ‡ظˆ ط§ظ„طXظ‚ ط§ظ„ط°ظٹ ظ„ط§ ط±ظٹط¨ ظپظٹظ‡طŒ ط£ظ…ط§ ظ…ط§ ط§ظ†طھطXظ„طھظ‡ ط§ظ„ط±ط§ظپط¶ط© ط£ظˆ ط؛ظٹط±ظ‡ظ… ظ…ظ† ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© ط¨ط§ظ„طھظ†ظ‚طµ ظ…ظ† ط£طµطXط§ط¨ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ أ¯آ·ط› ظپظ‡ظˆ ط¨ط§ط·ظ„ ظˆظ…ظ†ظƒط± ط¹ط¸ظٹظ… ظˆط´ط± ظ…ط³طھط·ظٹط±طŒ ظٹط¬ط¨ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط£ظ† ظٹط¨ط§ط¯ط±ظˆط§ ط¨ط§ظ„طھظˆط¨ط© ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ظ†ظ‡ ظپظٹ ط£ط³ط±ط¹ ظˆظ‚طھ ظ‚ط¨ظ„ ط£ظ† ظٹظ…ظˆطھظˆط§طŒ ظ†ط³ط£ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ظ„ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ظ‡ط¯ط§ظٹط©



    ط¹ط¬ط§ط¦ط¨ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ظ…طXظ…ط¯ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ظٹظˆظ… ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط©

    ط§طھظپظ‚ ط¹ظ„ظ…ط§ط، ط§ظ„ط¯ظٹظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ط³طھطXط¨ط§ط¨ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ظ…طXظ…ط¯ "طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ…"ط› ظپظٹ ظƒظ„ ط§ظ„ط£ظˆظ‚ط§طھ ظˆط®ط§طµط© ظٹظˆظ… ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط©طŒ ظˆظٹط£طھظٹ ظپظٹ ظ…ظ‚ط¯ظ…طھظ‡ظ… ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط³ظ†ط©ط› طXظٹط« ظ‚ط§ظ„ ط§ط¨ظ† ط¹ط·ظٹط©: ط§ظ„طµظ„ط§ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ظپظٹ ظƒظ„ طXط§ظ„ ظˆط§ط¬ط¨ط© ظˆط¬ظˆط¨ ط§ظ„ط³ظ†ظ† ط§ظ„ظ…ط¤ظƒط¯ط© ط§ظ„طھظٹ ظ„ط§ ظٹط³ط¹ طھط±ظƒظ‡ط§ ظˆظ„ط§ ظٹط؛ظپظ„ظ‡ط§ ط¥ظ„ط§ ظ…ظ† ظ„ط§ ط®ظٹط± ظپظٹظ‡.

    ظˆط¹ظ† ط£ظˆط³ ط¨ظ† ط£ظˆط³ ط±ظژط¶ظگظٹظژ ط§ظ„ظ„ظژظ‘ظ‡ظڈ ط¹ظژظ†ظ‡ظڈ ظ‚ط§ظ„طŒ ظ‚ط§ظ„ ط±ظژط³ظڈظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظژظ‘ظ‡ظگ أ¯آ·ط›: (ط¥ظ† ظ…ظ† ط£ظپط¶ظ„ ط£ظٹط§ظ…ظƒظ… ظٹظˆظ… ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© ظپط£ظƒط«ط±ظˆط§ ط¹ظ„ظٹظ‘ ظ…ظ† ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظپظٹظ‡ ظپط¥ظ† طµظ„ط§طھظƒظ… ظ…ط¹ط±ظˆط¶ط© ط¹ظ„ظٹ) ظپظ‚ط§ظ„ظˆط§: ظٹط§ ط±ظژط³ظڈظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظژظ‘ظ‡ظگ ظˆظƒظٹظپ طھط¹ط±ط¶ طµظ„ط§طھظ†ط§ ط¹ظ„ظٹظƒ ظˆظ‚ط¯ ط£ظژط±ظگظ…ظ’طھ (ظ‚ط§ظ„: ظٹظ‚ظˆظ„ ط¨ظژظ„ظگظٹظ’طھظژ) ظ‚ط§ظ„: (ط¥ظ† ط§ظ„ظ„ظژظ‘ظ‡ طXط±ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ط±ط¶ ط£ط¬ط³ط§ط¯ ط§ظ„ط£ظ†ط¨ظٹط§ط،) ط±ظژظˆظژط§ظ‡ظڈ ط£ط¨ظڈظˆ ط¯ظژط§ظˆظڈط¯ظژ ط¨ط¥ط³ظ†ط§ط¯ طµطXظٹطX.

    ظˆط°ظƒط± ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط´ط¹ط±ط§ظ†ظٹ ظپظٹ ظƒطھط§ط¨ "طXط¯ط§ط¦ظ‚ ط§ظ„ط£ظ†ظˆط§ط± ظپظٹ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط§ظ„ظ…ط®طھط§ط±" ظپظٹ ط§ظ„ط®ظٹط±ط§طھ ط§ظ„طھظٹ ظٹط¬ظ†ظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط¹ط¨ط¯ ط¨ط§ظ„طµظ„ط§ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ظ…طXظ…ط¯ "طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ…"طŒ ظˆط§ظ„ظپظˆط§ط¦ط¯ ط§ظ„طھظٹ ظٹظƒطھط³ط¨ظ‡ط§ ظˆظٹظ‚طھظ†ظٹظ‡ط§.

    1. ط§ظ…طھط«ط§ظ„ ط£ظ…ط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¨ط§ظ„طµظ„ط§ط© ط¹ظ„ظٹظ‡.

    2. ظ…ظˆط§ظپظ‚طھظ‡ ط³ط¨طXط§ظ†ظ‡ ظˆطھط¹ط§ظ„ظ‰ ظپظٹ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ط¹ظ„ظٹظ‡.

    3. ظ…ظˆط§ظپظ‚ط© ط§ظ„ظ…ظ„ط§ط¦ظƒط© ظپظٹ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ط¹ظ„ظٹظ‡.

    4. طXطµظˆظ„ ط¹ط´ط± طµظ„ظˆط§طھ ظ…ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰.

    5. ط£ظ† ظٹط±ظپط¹ ظ„ظ‡ ط¹ط´ط± ط¯ط±ط¬ط§طھ.

    6. ظٹظƒطھط¨ ظ„ظ‡ ط¹ط´ط± طXط³ظ†ط§طھ.

    7. ظٹظ…طXظ‰ ط¹ظ†ظ‡ ط¹ط´ط± ط³ظٹط¦ط§طھ.

    8. طھط±ط¬ظ‰ ط¥ط¬ط§ط¨ط© ط¯ط¹ظˆطھظ‡.

    9. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„ط´ظپط§ط¹طھظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ….

    10. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„ط؛ظپط±ط§ظ† ط§ظ„ط°ظ†ظˆط¨ ظˆط³طھط± ط§ظ„ط¹ظٹظˆط¨.

    11. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„ظƒظپط§ظٹط© ط§ظ„ط¹ط¨ط¯ ظ…ط§ ط£ظ‡ظ…ظ‡.

    12. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„ظ‚ط±ط¨ ط§ظ„ط¹ط¨ط¯ ظ…ظ†ظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ….

    13. ط£ظ†ظ‡ط§ طھظ‚ظˆظ… ظ…ظ‚ط§ظ… ط§ظ„طµط¯ظ‚ط©.

    14. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„ظ‚ط¶ط§ط، ط§ظ„طXظˆط§ط¦ط¬.

    15. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„طµظ„ط§ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆظ…ظ„ط§ط¦ظƒطھظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…طµظ„ظٹ.

    16. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ط²ظƒط§ط© ط§ظ„ظ…طµظ„ظٹ ظˆط§ظ„ط·ظ‡ط§ط±ط© ظ„ظ‡.

    17. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„طھط¨ط´ظٹط± ط§ظ„ط¹ط¨ط¯ ط¨ط§ظ„ط¬ظ†ط© ظ‚ط¨ظ„ ظ…ظˆطھظ‡.

    18. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„ظ„ظ†ط¬ط§ط© ظ…ظ† ط£ظ‡ظˆط§ظ„ ظٹظˆظ… ط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ…ط©.

    19. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„ط±ط¯ظ‘ظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…طµظ„ظٹ ط¹ظ„ظٹظ‡.

    20. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„طھط°ظƒط± ظ…ط§ ظ†ط³ظٹظ‡ ط§ظ„ظ…طµظ„ظٹ ط¹ظ„ظٹظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ….

    21. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„ط·ظٹط¨ ط§ظ„ظ…ط¬ظ„ط³ ظˆط£ظ„ط§ ظٹط¹ظˆط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط£ظ‡ظ„ظ‡ طXط³ط±ط© ظٹظˆظ… ط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ…ط©.

    22. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„ظ†ظپظٹ ط§ظ„ظپظ‚ط± ط¹ظ† ط§ظ„ظ…طµظ„ظٹ ط¹ظ„ظٹظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ….

    23. ط£ظ†ظ‡ط§ طھظ†ظپظٹ ط¹ظ† ط§ظ„ط¹ط¨ط¯ ط§ط³ظ… ط§ظ„ط¨ط®ظ„ ط¥ط°ط§ طµظ„ظ‰ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط¹ظ†ط¯ ط°ظƒط±ظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ….

    24. ظ†ط¬ط§طھظ‡ ظ…ظ† ط¯ط¹ط§ط¦ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط¨ط±ط؛ظ… ط£ظ†ظپظ‡ ط¥ط°ط§ طھط±ظƒظ‡ط§ ط¹ظ†ط¯ ط°ظƒط±ظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ….

    25. ط£ظ†ظ‡ط§ طھط£طھظٹ ط¨طµط§طXط¨ظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط·ط±ظٹظ‚ ط§ظ„ط¬ظ†ط© ظˆطھط®ط·ط¦ ط¨طھط§ط±ظƒظ‡ط§ ط¹ظ† ط·ط±ظٹظ‚ظ‡ط§.

    26. ط£ظ†ظ€ظ‡ط§ طھظ†ط¬ظ€ظٹ ظ…ظ† ظ†طھظ† ط§ظ„ظ…ط¬ظ„ط³ ط§ظ„ط°ظٹ ظ„ط§ ط°ظƒط± ظپظٹظ‡ ط§ط³ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط±ط³ظˆظ„ظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ€ظ‡ ظˆط³ظ„ظ….

    27. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„طھظ…ط§ظ… ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ط§ظ„ط°ظٹ ط§ط¨طھط¯ط¦ ط¨طXظ…ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط§ظ„ظ€طµظ„ط§ط© ط¹ظ„ظ‰ ط±ط³ظˆظ„ظ€ظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظ€ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ….

    28. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„ظپظˆط² ط§ظ„ط¹ط¨ط¯ ط¨ط§ظ„ط¬ظˆط§ط² ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµط±ط§ط·.

    29. ط£ظ†ظ‡ ظٹط®ط±ط¬ ط§ظ„ط¹ط¨ط¯ ط¹ظ† ط§ظ„ط¬ظپط§ط، ط¨ط§ظ„طµظ„ط§ط© ط¹ظ„ظٹظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ….

    30. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„ط¥ظ„ظ‚ط§ط، ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ط«ظ†ط§ط، ط§ظ„طXط³ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…طµظ„ظٹ ط¹ظ„ظٹظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ظˆط§ظ„ط£ط±ط¶.

    31. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ط±طXظ…ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ط² ظˆط¬ظ„.

    32. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ط§ظ„ط¨ط±ظƒط©.

    33. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„ط¯ظˆط§ظ… ظ…طXط¨طھظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ظˆط²ظٹط§ط¯طھظ‡ط§ ظˆطھط¶ط§ط¹ظپظ‡ط§طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ظ…ظ† ط¹ظ‚ظˆط¯ ط§ظ„ط¥ظٹظ…ط§ظ† ظ„ط§ ظٹطھظ… ط¥ظ„ط§ ط¨ظ‡.

    34. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„ظ…طXط¨ط© ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ظ„ظ„ظ…طµظ„ظٹ ط¹ظ„ظٹظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ….

    35. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„ظ‡ط¯ط§ظٹط© ط§ظ„ط¹ط¨ط¯ ظˆطXظٹط§ط© ظ‚ظ„ط¨ظ‡.

    36. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„ط¹ط±ط¶ ط§ظ„ظ…طµظ„ظٹ ط¹ظ„ظٹظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ظˆط°ظƒط±ظ‡ ط¹ظ†ط¯ظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ….

    37. ط£ظ†ظ‡ط§ ط³ط¨ط¨ ظ„طھط«ط¨ظٹطھ ط§ظ„ظ‚ط¯ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµط±ط§ط·.

    38. طھط£ط¯ظٹط© ط§ظ„طµظ„ط§ط© ط¹ظ„ظٹظ‡ ظ„ط£ظ‚ظ„ ط§ظ„ظ‚ظ„ظٹظ„ ظ…ظ† طXظ‚ظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ظˆط´ظƒط± ظ†ط¹ظ…ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„طھظٹ ط£ظ†ط¹ظ… ط¨ظ‡ط§ ط¹ظ„ظٹظ†ط§.

    39. ط£ظ†ظ‡ط§ ظ…طھط¶ظ…ظ†ط© ظ„ط°ظƒط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط´ظƒط±ظ‡ ظˆظ…ط¹ط±ظپط© ط¥طXط³ط§ظ†ظ‡.

    40. ظ…ظ† ط£ط¹ط¸ظ… ط§ظ„ط«ظ…ط±ط§طھ ظˆط£ط¬ظ„ ط§ظ„ظپظˆط§ط¦ط¯ ط§ظ„ظ…ظƒطھط³ط¨ط§طھ ط¨ط§ظ„طµظ„ط§ط© ط¹ظ„ظٹظ‡ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ط§ظ†ط·ط¨ط§ط¹ طµظˆط±طھظ‡ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ…ط© ظپظٹ ط§ظ„ظ†ظپط³.

    طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظƒ ظˆط³ظ„ظ… ظˆط¨ط§ط±ظƒ ظٹط§ طXط¨ظٹط¨ظٹ ظٹط§ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡.

    ط¹ط¯ط¯ ط®ظ„ظ‚ ط§ظ„ظ„ظ‡

    ط±ط¶ط§ ظ†ظپط³ ط§ظ„ظ„ظ‡

    ط²ظ†ط© ط¹ط±ط´ ط§ظ„ظ„ظ‡

    ظ…ط¯ط§ط¯ ظƒظ„ظ…ط§طھ ط§ظ„ظ„ظ‡

    ط¢ظ…ظٹظ† ظٹط§ط±ط¨ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹظ†


  3. #3
    عضو نشيط الصورة الرمزية نور زيدان
    تاريخ التسجيل
    Jun 2019
    المشاركات
    124

    افتراضي

    فعلت الرافضة ومن شابههم من بعض فرق الشيعة ، بل يجب أن يحبهم في الله وأن يعتقد أنهم أفضل الصحابة وأن عليًا ïپ´ وأرضاه هو رابعهم وهو أمير المؤمنين ومناقبه كثيرة وأعماله الطيبة كثيرة لكن لا يجوز أن يغلى فيه كما تفعل الرافضة، أو يقال فيه: إنه يعلم الغيب أو إنه معصوم أو إنه أفضل من الثلاثة هذا كله منكر كله لا يجوز ولاسيما القول بأنه أفضل من الصديق وعمر هذا أشد.

    أما كونه أفضل من عثمان هذا قول بعض أهل السنة والخلاف فيه مشهور، لكن الذي عليه جمهور أهل السنة أن عثمان هو المقدم، ثم علي رضي الله عن الجميع، فالواجب على المؤمن وعلى المؤمنة أينما كانا في أرض الله حب الصحابة ïپ¹ وتوليهم والترضي عنهم وإنزالهم منازلهم، وأن لا يصيبه ما أصاب الرافضة من الغل والحقد على الصحابة، فإن قول الرافضة في هذا منكر عظيم لا يجوز موافقتهم عليه ولا تقليدهم فيه، بل قد ضلوا فيه عن سواء السبيل.

    فـأهل السنة والجماعة يرون أن الصديق هو أفضلهم، وقد دلت عليه النصوص الكثيرة وأجمع عليه المسلمون، ثم بعده عمر الفاروق رضي الله عنهما جميعًا، وقد أقر بهذا علي ïپ´، خطب بذلك على رءوس الأشهاد وتواتر عنه ïپ´ أنه قال: خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر، قد سأله عنه ذلك ابنه محمد بن علي فخطب بهذا على رءوس الأشهاد، وقال: لا أوتى بأحد يفضلني على الصديق وعمر إلا جلدته حد المفتري، هكذا يقول هذا الإمام العظيم علي ïپ´؛ لعلمه بأهل الحق ولإنصافه، وإنما يعرف الحق لأهل الحق الفضلاء، فلا يعرف الفضل لأهله إلا ذوو الفضل، فهو ïپ´ عرف فضل الصديق وعمر وفضل عثمان ولم ينقم أن فضل عليه الصديق وعمر ، وهكذا فضل عليه عثمان وبويع له وبايع الناس معه، وبايع الناس لـعثمان بايع علي ïپ´ مع الناس لـعثمان لما بايعه المسلمون وساعده في خلافته رضي الله عن الجميع.

    وإنما شذ عن هذا من أبعدهم الله بعقيدتهم الفاسدة من الرافضة ، فيجب على المؤمن أن يحذر قولهم وأن يستقيم على ما قاله أهل السنة والجماعة، وأن يحب الصحابة جميعًا ويترضى عنهم جميعًا، ويعتقد أنهم أفضل الخلق بعد الأنبياء، وأنهم حملة الشريعة، وأن القدح فيهم منكر عظيم، ولهذا قال ï·؛: لا تؤذوا أصحابي.. لا تؤذوني في أصحابي، وقال عليه الصلاة والسلام: لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبًا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه.

    لما جرى بين عبد الرحمن بن عوف وبين خالد بن الوليد بعض الشيء قال: لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أنفق أحدكم مثل أحد ذهبًا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه، هذا نص منه ï·؛ في تحريم سبهم، فلا يجوز سب أحد منهم لا كبارهم ولا صغارهم، يجب الترضي عنهم ومحبتهم محبة صادقة والإيمان بأنهم خير الناس، وأفضل الناس بعد الأنبياء، ولا يجوز سب أحد منهم ïپ¹ وأرضاهم، ولهذا بين فضلهم عليه الصلاة والسلام فقال : لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبًا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه بعدما نهى عن سبهم وقال: لا تسبوا أصحابي فهذا يدل على تحريم سبهم وأنه منكر عظيم، وأن نفقاتهم مضاعفة ïپ¹ وأرضاهم، وأن الواحد منا لو أنفق مثل أحد -هذا الجبل العظيم- ذهبًا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه، فكيف يجوز لأحد بعد هذا أن يقدح فيهم أو يسبهم أو يعيبهم أو يتنقصهم؟!

    وإني أهيب بجميع الشيعة أهيب بهم جميعًا أن يرجعوا عما هم عليه من الباطل، وأن يتقوا الله، وأن يعرفوا قدر الصحابة ويترضوا عنهم جميعًا، وأن يوافقوا أهل السنة في الترضي عنهم ومحبتهم والإيمان بمنزلتهم عند الله وأنهم أصحاب رسوله عليه الصلاة والسلام، وأنهم نقلة الأخبار إلينا في التوحيد وفي الصلاة وفي الزكاة وفي الصيام وفي الحج وفي سائر أمور الدين، هم النقلة هم العدول ïپ¹ وأرضاهم، وعلي من جملتهم، وهكذا الحسن والحسين من جملتهم رضي الله عن الجميع.

    فالواجب محبتهم وإنزالهم منازلهم، والواجب على كل شيعي في أي أرض الله أن يتقي الله وأن يرجع إلى الحق، وأن يؤمن بالله وحده ويصدق رسوله فيما قال عليه الصلاة والسلام، وأن يوحد الله ويخصه بالعبادة، وأن لا يعبد أحدًا من أهل البيت لا علي ولا غيره، بل العبادة حق الله وحده ïپ‰، وأن يعلم أن عليًا ïپ´ وغيره من أهل البيت كلهم غير معصومين ولا يعلمون الغيب بل هم مثل غيرهم كـالصديق وعمر وعثمان وطلحة وغيرهم كلهم لا يعلمون الغيب، وكل واحد منهم قد يخطئ ليس بمعصوم ولكنهم مع هذا كله هم أفضل الناس وهم خير الناس.

    وما قد يقع من بعضهم من زلة أو خطيئة فله من الحسنات العظيمة والفضائل الكثيرة والقربات العظيمة ما نرجو أن يمحو الله به فيها زلته ويغفر بها خطيئته، وله من الفضل عند الله ما لا يدانيه فيه أحد.

    فالواجب على الشيعة وغيرهم أن يعرفوا منازل هؤلاء الأخيار، وأن يعظموهم كما عظمهم الله، وأن يعرفوا لهم فضلهم وأن يترضوا عنهم، وأن لا يغلوا في أهل البيت، وأن لا يعبدوا أحدًا منهم من دون الله، لا بالاستغاثة، ولا بالدعاء، ولا بالقول أنهم معصومون، أو أنهم يعلمون الغيب، أو القدح في إمرة الصديق أو إمرة عثمان أو عمر ïپ¹، بل يجب عليهم جميعًا أن يأخذوا بمذهب أهل السنة، وأن يسيروا على مذهب أهل السنة، فهو الحق الذي لا ريب فيه، أما ما انتحلته الرافضة أو غيرهم من الشيعة بالتنقص من أصحاب النبي ï·؛ فهو باطل ومنكر عظيم وشر مستطير، يجب عليهم أن يبادروا بالتوبة إلى الله منه في أسرع وقت قبل أن يموتوا، نسأل الله للجميع الهداية



    عجائب الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة

    اتفق علماء الدين على استحباب الصلاة والسلام على النبي محمد "صلى الله عليه وسلم"؛ في كل الأوقات وخاصة يوم الجمعة، ويأتي في مقدمتهم أهل السنة؛ حيث قال ابن عطية: الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في كل حال واجبة وجوب السنن المؤكدة التي لا يسع تركها ولا يغفلها إلا من لا خير فيه.

    وعن أوس بن أوس رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ ï·؛: (إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فأكثروا عليّ من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة علي) فقالوا: يا رَسُول اللَّهِ وكيف تعرض صلاتنا عليك وقد أَرِمْت (قال: يقول بَلِيْتَ) قال: (إن اللَّه حرم على الأرض أجساد الأنبياء) رَوَاهُ أبُو دَاوُدَ بإسناد صحيح.

    وذكر الإمام الشعراني في كتاب "حدائق الأنوار في الصلاة والسلام على النبي المختار" في الخيرات التي يجنيها العبد بالصلاة على النبي محمد "صلى الله عليه وسلم"، والفوائد التي يكتسبها ويقتنيها.

    1. امتثال أمر الله بالصلاة عليه.

    2. موافقته سبحانه وتعالى في الصلاة عليه.

    3. موافقة الملائكة في الصلاة عليه.

    4. حصول عشر صلوات من الله تعالى.

    5. أن يرفع له عشر درجات.

    6. يكتب له عشر حسنات.

    7. يمحى عنه عشر سيئات.

    8. ترجى إجابة دعوته.

    9. أنها سبب لشفاعته صلى الله عليه وسلم.

    10. أنها سبب لغفران الذنوب وستر العيوب.

    11. أنها سبب لكفاية العبد ما أهمه.

    12. أنها سبب لقرب العبد منه صلى الله عليه وسلم.

    13. أنها تقوم مقام الصدقة.

    14. أنها سبب لقضاء الحوائج.

    15. أنها سبب لصلاة الله وملائكته على المصلي.

    16. أنها سبب زكاة المصلي والطهارة له.

    17. أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته.

    18. أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة.

    19. أنها سبب لردّه صلى الله عليه وسلم على المصلي عليه.

    20. أنها سبب لتذكر ما نسيه المصلي عليه صلى الله عليه وسلم.

    21. أنها سبب لطيب المجلس وألا يعود على أهله حسرة يوم القيامة.

    22. أنها سبب لنفي الفقر عن المصلي عليه صلى الله عليه وسلم.

    23. أنها تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى عليه عند ذكره صلى الله عليه وسلم.

    24. نجاته من دعائه عليه برغم أنفه إذا تركها عند ذكره صلى الله عليه وسلم.

    25. أنها تأتي بصاحبها على طريق الجنة وتخطئ بتاركها عن طريقها.

    26. أنـها تنجـي من نتن المجلس الذي لا ذكر فيه اسم الله ورسوله صلى الله عليـه وسلم.

    27. أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدئ بحمد الله والـصلاة على رسولـه صلى الله علـيه وسلم.

    28. أنها سبب لفوز العبد بالجواز على الصراط.

    29. أنه يخرج العبد عن الجفاء بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم.

    30. أنها سبب لإلقاء الله تعالى الثناء الحسن على المصلي عليه صلى الله عليه وسلم بين السماء والأرض.

    31. أنها سبب رحمة الله عز وجل.

    32. أنها سبب البركة.

    33. أنها سبب لدوام محبته صلى الله عليه وسلم وزيادتها وتضاعفها، وذلك من عقود الإيمان لا يتم إلا به.

    34. أنها سبب لمحبة الرسول صلى الله عليه وسلم للمصلي عليه صلى الله عليه وسلم.

    35. أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه.

    36. أنها سبب لعرض المصلي عليه صلى الله عليه وسلم وذكره عنده صلى الله عليه وسلم.

    37. أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط.

    38. تأدية الصلاة عليه لأقل القليل من حقه صلى الله عليه وسلم وشكر نعمة الله التي أنعم بها علينا.

    39. أنها متضمنة لذكر الله وشكره ومعرفة إحسانه.

    40. من أعظم الثمرات وأجل الفوائد المكتسبات بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم انطباع صورته الكريمة في النفس.

    صلى الله عليك وسلم وبارك يا حبيبي يا رسول الله.

    عدد خلق الله

    رضا نفس الله

    زنة عرش الله

    مداد كلمات الله

    آمين يارب العالمين


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •