تجربتي مع التهاب البنكرياس
تعتبـر نوبات وجع البنكرياس هي الأسوأ التي يتاح أن تواجهها في حياتك، والواقع، إن المصاب يحس بالوجع ينتقل من الحصة العلوي الأيمن إلى الظهر. وسيضطر إلى طي جسده ريثما يحس بالارتياح ويتاح أن ينقل إلى المشفى إذا تفاقمت الوضعية .

ويواكب الالتهاب الحاد للبنكرياس وجع قوي، وهو ناجم عن ولادة غير متوقع في تلك الغدة. ومو الوجـع إلا تحذير حثيث لكي يراجع المصاب الدكتور المتخصص للحصول على الدوء العاجل لتفادي أية مضاعفات يتاح أن تصبح قاضية.

يكون التهاب البنكرياس مزمناً ويدام على نطاق أعوام طويلة. ويتعلق هذا في السائد بالإفراط في تناول الكحول.

غدة دورها مهم بشكل كبيرً

تتصف غدة البنكرياس بأنها طويلة وميسرة وتسقط وراء الحصة السفلي من الأداة. وتخرج قناة البنكرياس من غدة البنكرياس وينضم إلى قناة الصفراء التي تتجه إلى المرارة وتفرغ القناة المندمجة في الحصة العلوي من البطون الدقيقة. وتقوم غدة البنكرياس بوظيفتين رئيسيتين:

- إنتاج العصائر الهاضمة والأنزيمات التي تعاون على إذابة البروتينات والكربوهيدرات والشحوم في البطون الدقيقة.

- إفراز الأنسولين وهرمونات الجلوكاجون في جدول الدم يعاون على ترتيب اسلوب تأيض الجسد للسكر.

نوبات ثاقبة

تجتاح الجسد نوبات خفيفة ناجمة عن الالتهابات الحادة التي تبلغ إلى %85 من الستاتس. ولكن سرعان ما يستجد تهذب ذاتي أو حصيلة للعناية المساندة. وعلى الأغلب لا يقع تأثيرها هذه الالتهابات على الهضم أو على معدلات دم السكر. ولكن نوبات ثاقبة تتسبب في تلفيات مستدامة أو إصابات للخلايا التي تنتج الأنزيمات والأنسولين.

وربما يكون الوجـع باستمرار وعلى نطاق اونة طويلة أو ريثما أيام ومن المرجح أن يكون أسوأ ريثما يأكل الرجل الغذاء. ويسبب الانحناء إلى الأمام أو ثني الجسد في حالة الجنين إلى إدخار بحبوبة مؤقتة.

يتضمن الالتهاب الحاد مؤشرات وأعراضا بعض منها هي:

- الاحاسيس بالغثيان والأمنية في القيء.

- صعود في درجات الحرارة.

- تسرع الخفقان.

- تورم ومرونة في أنسجة عضلية المعدة.

وربما تمر بنوبات التهابات ثاقبة وتسترجع صحتك بالكامل عقب جميع نوبة. وبالرغم من ذلك توصف جميع أزمة على أنها سقم خطير يتاح أن يترتب عليه إحداث تلفيات في البنكرياس ويترتب عليه مضاعفات مهددة للعيش.

التحكم على الوجـع

في العادة تتحسن وضعية المصاب بالتهاب البنكرياس الخفيفة وتتراوح مرحلة زوال الالتهاب مع الوجـع ما وسط الأسبوع أو ريثما أصغر من هذا. أما الستاتس الحادة فتستغرق مرحلة زمنية أطول وبين حين وأخر ربما تنبسط المدة لأكثر من بضعة أسابيع. كما أن الستاتس الحادة لالتهاب البنكرياس ربما تنبسط لأكثر من أسابيع بعض من وتسبب إلى مضاعفات تتطلب علاجا فوريا. وتحتوي هذه المضاعفات تجمع السوائل في البنكرياس وحول البنكرياس ومتضمنة عصائر البنكرياس وعلى قماش متوفي أو قيح. ولا ريب فإن المبتغى الأساسي من الدوء هو التحكم على الوجـع وتعظيم امتصاص المواد الغذائية.

ويتاح أن يجسد الوجـع المستمر المجابهة الأكثر لالتهاب البنكرياس المزمن. وفضلا عن وصف البرشـام المخففة للألم يتاح أيضا وصف أنزيمات البنكرياس. وعلى هذا فإن تزايد معدلات الإنزيمات في العفج بمقابل تناقص إفراز الأنزيمات بواسطة البنكرياس ربما يعاون عملية الهضم. ويفكر أن هذا يسبب إلى تناقص الإفراز الذي يسبب إلى الاحاسيس بالوجع في البنكرياس.

وفي ستاتس الوجـع القوي الذي يتعسر التحكم عليه فإن اختيارات الدوء ربما تحتوى الجراحة لإزالة البنكرياس المريض أو تصفية جدول البنكرياس المسدود. ويتاح القيام بهذه الأداءات بواسطة لتقريـر مدونة الألياف المنفعلة القريبة من البنكرياس ويحدث حقنها بمادة قادرة على تدميرها.




إصابة مزمنة

يتاح أن يتسبب الالتهاب المتواصل للبنكرياس في إتلاف البنكرياس ذاته والأنسجة المحيطة، وربما تمر أعوام طويلة قبل ابتكار الإصابة. ويلاحظ أن الالتهاب في المراحل الأولى يتراوح ما وسط الخفيف والحاد.

وقد تكون الأزمة ثاقبة وتداوم لمرحلة طويلة ولبضع اونة وقد تكون جارية ويحس المصاب بوجع عميق يداوم لفترة أسابيع أو ريثما أعوام.

ويسبب التلف المتواصل الذي يتعرض له القماش المنتج للأنزيم في وضعية الالتهاب المزمن للبنكرياس إلى ضعف في امتصاص المواد المغذية خاصة الدهون وهو ما يسبب إلى خسارة الوزن وإلى جعل رائحة فضلات الجسد خطيئة على نحو كبير. ويعني تكشف الخلايا المنتجة للأنسولين للتدمير أن سكر الدم لا ينفذ استقلابه بالصورة المرضية والملائمه، وهو ما يسبب إلى الإصابة بالسكري. ويتاح أن يتسبب التهاب البنكرياس المزمن للحالات الاتية:

- الاحاسيس بالغثيان والقيء.

- الحمى.

- الانتفاخ والغازات.

- خسارة الوزن ريثما وإن قدكانت اللذيذة للطعام طبيعية.

التشخيص والعلاج

يتعسر تشخيص التهاب البنكرياس ما لم ينفذ القيام بفحوصات بعض من تعاون على لتقريـر الاضطراب. ويتاح، في ستاتس التهاب البنكرياس الحادة أداء التشخيص بالاستعانة بفحوصات الرسم المقطعي. ويتاح أن تقوم كشوفات الرسم المقطعي بعمليات حذف بحثا عن حصوات المرارة التي تقوم من المعتاد ان بسد جدول البنكرياس وتتسبب في اضطراب في المجرى أو الإصابة بالتهابات الغدة.

ويتاح أن تجسد عملية تشخيص التهاب البنكرياس المزمنة، وخاصة في المراحل المبكرة تحديات ضخمة لأن قلة من الكشوفات على الارجح يسبب إلى عائدات طبيعية ريثما وإن قد كان الفرد مصابا بالمرض، حين يتاح اللجوء إلى كشوفات الدم والبراز وإلى مهنة البنكرياس وإلى كشوفات يستند فيها على التشخيص الطبقي.

وتتطلب الإصابة الحادة بالتهاب البنكرياس إلى البقاء في المشفى. ونظرا لأن غدة البنكرياس تستهل بالإنتاج مجرد أن يأكل المصاب الغذاء، فلن تصبح قادرا على تناول الغذاء أو الشرب ريثما يتوقف الوجـع. وربما تتلقى السوائل والمواد الغذائية عبر أنبوب للتغذية، ولكن إذا لم تستطع من احتمال هذا تقدر ضم السوائل بواسطة العرق.

وإذا قد كان الوجـع ناجما عن انسداد جدول البنكرياس بحصوة من المرارة فإن الدكتور ربما يوصي باتخاذ أداء لإزالة الحصوة. وربما تطلب أخيراً المطاف إلى عملية جراحية للتخلص من الحصوة إذا قدكانت هي الداعي في التهاب غدة البنكرياس.

الوقاية

يستعيد أغلب المصابون بالتهاب البنكرياس الحاد صحتهم ويتعافون بالكامل. ولكن بالرغم من اختفاء جميع أعراض الالتهاب فمن الهام بشكل كبير تبني إجراءات للحفاظ على الوضعية الصحية اللائقة للبنكرياس استطاع ما أمكن.

- تفادي الكحول: إذا لم تستطع من التوقف عن المشروبات الكحولية فينبغي بادئة الاستسلام لمداواة يخلصك من آفة تناول الكحول. وربما يسبب التوقف عن تناول الكحول إلى اختفاء الوجـع أو استتامده ولكن، في جميع الأحوال، فإن هذا سيؤدي إلى تلطيف مجازف الوفاة من الإصابة المرضية.

- تناول أكلات أقل: متىما تضاعف مقدار الغذاء الذي تتناوله متىما تزايدت العصارات الهاضمة التي ينتجها البنكرياس. وبدلا من تناول أكلات ضخمة تناول أكلات ضئيلة وأكلات متقطعة من مرحلة لأخرى.

- تلطيف الدهون في الغذاء: سيساعدك هذا على تلطيف البراز الدهني الذي ينجم عن الافتقار إلى الأنزيمات البنكرياسية. ويستلزم الغذاء الصحي تناول العديد من الخضروات والفاكهة والحبوب التامة وبروتينات منبعها اللحم البقري الأحمر.

- تناول أغذية ثرية بالكربوهيدرات: تمنحك الكربوهيدرات الطاقة والإسهام على جهاد الإنهاك. جرب لكي تحصل على على أغلب السعرات التي يتطلب إليها جسمك عن اسلوب الكربوهيدرات المركبة المتاحة في الحبوب والخضروات والبقوليات.