البرامج الإثرائية - الأندية الطلابية في المدرسة الإماراتية

منظومة الأندية الطلابية
• متى؟ تخصيص حصة نشاط ضمن الخطة الدراسية (60 -90 دقيقة متواصلة مرة واحدة أسبوعيا) لتفعيل الأندية الطلابية من خلالها.
• كيف؟ يتم تنسيب كل طالب في المدرسة إلى النادي الطلابي الذي يتناسب مع مواهبه وميوله.
• ما هي؟ تتراوح الأنشطة المطروحة من خلال هذه الأندية ما بين البرامج الداعمة للمناهج والأنشطة اللاصفية، وذلك بهدف تعزيز المخرجات التعليمية.

فوائد الأندية الطلابية
1. اكتشاف ورعاية مواهب الطلبة وميولهم واحتياجاتهم الفردية.
2. غرس روح المبادرة وتنمية مهارات التواصل والحوار وإبداء الرأي واحترام رأي الآخرين.
3. توظيف برامج متخصصة تنمي مهارات الطلبة بما يتناسب مع مرحلتهم العمرية.
4. توفير منصة لطرح أنشطة ومشاريع تحقق التكامل بين المهارات المكتسبة للطلبة والمخرجات التعليمية لمناهج المدرسة الإماراتية.
5. المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال برامج وأنشطة الأندية الطلابية ذات العلاقة.
6. إنشاء قاعدة بيانات للمواهب الطلابية، ولنتاجات ومخرجات الأندية الطلابية.

التركيز على أهمية مثل هذه الأنشطة، ونشر هذه الثقافة في المجتمع، تمهيدًا لطرح برامج لتنمية المواهب الطلابية والإثرائية بعد الدوام المدرسي وخلال عطل نهاية الأسبوع.

البرامج الإثرائية – تحدي القراءة العربي –
هي مبادرة أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي في عام 2015؛ بهدف زيادة الوعي بأهمية القراءة لدى الطلبة في العالم العربي.
تسعى المبادرة لتحقيق جملة من الأهداف منها: تنمية مهارات التعلم الذاتي والتفكير التحليلي الناقد، وتوسيع المدارك، وتنمية الجوانب العاطفية والفكرية لدى الطلبة، وتحسين مهارات اللغة العربية لدى الطلبة لزيادة قدرتهم على التعبير بطلاقة وفصاحة، إضافة لتعزيز الوعي الثقافي لدى الطلاب منذ صغرهم، وتوسيع آفاق تفكيرهم. كما تسعى المبادرة لبناء شبكة من القرّاء العرب الناشئين، وتفعيل التواصل بينهم لبناء تجمّعٍ ثقافي عربي، وتعزيز الحسّ الوطني والعروبة، والشعور بالانتماء إلى أمة واحدة.