هل بطارية التليفون تفرغ بشكل سريع ؟ هل تتطلب إلى تعبئة جهازك المحمول وافرة من المرات في اليوم؟ إذن إليك 16 أسلوب وكيفية وخطوة لـ إطالة عمر البطارية وغلاء ساعات عملها.
بطارية تليفوني الجديد كانت تواصل لساعات وساعات دون الاحتياج لشحنها، غير أن في حين حتى الآن بدأ الموضوع يتمأزق فبدلًا من تعبئة جهاز المحمول مرة أمسى من الأساسي شحنه إثنين من المرات متكرر كل يومًا وبالتالي ثلاث مرات، فجأة صرت بطارية جهاز المحمول تفرغ بشكل سريع وصار الحال لا يطاق، لهذا ألا يبقى شيء لـ إطالة عمر البطارية ؟
بصرف النظر عن وجود عمر افتراضي يجعل بطارية جهاز المحمول تفريغ بشكل سريع سوى أنه ليس على الدومين القريب، غير أن سوء التداول مع البطارية يخفف ذلك السن ويقربه أكثر بشكل أكثر، ومن ناحية أخرى يبقى 16 وجّه يستطيع أن يدعم إطالة عمر البطارية والحفاظ فوقها لأطول فترة ممكنة بأعلى جدارة في التأدية.
حل مشكلة بطارية الهاتف تفرغ بسرعة !
- قلل من استعمال جهاز المحمول طوال مرحلة شحنه
بصرف النظر عن أن ذلك الشأن لا يضر بطارية التليفون على العموم، إلا أن في حال كنت فعليا ترغب الانتهاء من تعبئة التليفون بشكل سريع عليك تجنب الشغل فوق منه طوال التعبئة، لأن قسم من الطاقة التي يتلقاها سوف يصرفها وهكذا سوف يفتقر مرحلة أطول للانتهاء.
من جهة أخرى تبقى عدد محدود من أسباب الخطور بخصوص استعمال جهاز المحمول طوال التعبئة في حال ظهور أي منها لا مفر من تجنب المسألة بشكل ممتاز، وأكثرها أهمية: صعود ملحوظة في درجة سخونة جهاز المحمول على العموم والبطارية بشكل خاص – تقهقر في جدارة عمل جهاز المحمول – سوء سيطرة على الشاشة.

– لا تدع تليفونك مثلما لو اختتمت مدة عمله
بطارية التليفون تفتقر إلى التخزين المستدامة، وإلى التحميل والتفريغ أي يقتضي أن تعمل، وبذلك مع ترك وإهمال الشأن ستكون مأمورية إطالة عمر البطارية أصعب، أي لا مفر من الحرص على أن جهازك المحمول يستهلك الطاقة ويحصل أعلاها.
ذاك الموضوع من الممكن أن يكون متعب في حال وجود مجموعة من الأجهزة المحمولة لديك أو في حال شراء تليفون عصري، لهذا يحبذ بيع التليفونات القديمة بمجرد حصولك على جهاز المحمول الجديد وعدم تركها مخزنة لأن ذاك يشير إلى خسائر البطارية.
– إخماد خدمات التليفون غير اللازمة
هل بطارية التليفون تفرغ بشكل سريع وتحتاج إلى حل فوري لـ إطالة عمر البطارية ؟ إذن انظر إلى الخدمات الوفيرة التي قمت بتشغيلها، وهي تستهلك كم ضخم جدًا من الطاقة بصرف النظر عن كونها غير أساسية ولست بحاجة إليها بأسلوب مستديم، لهذا تيقن من:
إخماد مساندة تحديد الموقع في حال كنت لا تحتاجها.
إخماد معلومات جهاز المحمول في حال كنت تشبك جهازك المحمول بالإنترنت عن طريق شبكة الواي فاي.
تعطيل البلوتوث حتى الآن الانتهاء من استعماله فورا.
– تعطيل المميزات التي لا تستخدمها
بجانب الخدمات التي لا تستخدمها على نحو مستديم، والتي عليك تعطيلها في أعقاب الانتهاء منها، يبقى العدد الكبير من المميزات التي تضمنها التليفونات الجديدة، وهي بشكل فعلي هادفة إلا أنها تأكل جزء لا عذاب به من تحميل البطارية وفي الدهر عينه يمكن لك الاستغناء عنها، وأكثر أهمية هذه المميزات:
إخضاع التألق الإفتراضي: بحيث يوجد الجهاز في ظرف عمل لتحديد وحجم التألق الملائم النظري مع التألق المستعمل وتعديله.
أفضلية إخضاع معدّل الصوت، والتي تجعل جهاز المحمول في وضعية “الصامت” لدى حمله.
أفضلية الانتقال من الواي فاي إلى معلومات التليفون أتوماتيكًا في حال انقطاعها.
– إرجاع إخماد وتشغيل التليفون
هل بطارية جهاز المحمول تفرغ بشكل سريع على نحو منرفز ومغيظ بشكل كبير ومبالغ فيه؟ أي هل شحنتها منذ بضع ساعات وهكذا لم تعمل على التليفون إلا أن بطاريته قد إنتهت؟ إذن هنالك عطل في شيء ما وغالبًا ما من الممكن أن يكون تأدية محدد أو أفضلية محددة معلقة تستنزف طاقة الجهاز.
في مثل تلك الموقف يكون الحل الأجود الذي يكفل إطالة عمر البطارية هو إخماد التليفون وإرجاع تشغيله وهكذا سيرجع إلى أسبق عهده مع التحميل والمدة التي يبقيها، إلا أن في حال استمرار قضى إنقضاء التحميل بشكل سريع فلا بد من عرضه على فني التليفونات في المؤسسة التي اشتريته منها.
– البعد عن تطبيقات إطالة عمر البطارية
تبقى العديد والعديد من التطبيقات التي تخبرك بأنها الأمثل في حماية وحفظ التحميل و إطالة عمر البطارية إلا أنها تعمل على قتل التطبيقات العاملة في الخليفة، إلا أن مثل تلك التطبيقات سوف ترجع للعمل مجددا.
وإيقاف عمل تطبيقات الخلفية وعودتها قد يستهلك طاقة أضخم من بقائها تعمل، وتلك الطاقة (أي أثناء عمل التطبيقات) لا تشكل أضخم من عشرة% – 15% من طاقة البطارية، ومن ثم تلك التطبيقات العاملة على منفعة الطاقة على الأرجح هي خسارة للطاقة.