حل الاسئلة
السموحة ترا الصفحات غير بس هو نفس الحل



حل أسئلة درس القيظ
صفحة148
افهم النص:-
تذكر:
ما اسم المرأة ... ؟
زينب .
كم المبلغ ...؟
فئة الخمسه و عشرين قرشاً.
استنتج:
حرص عثمان ..... ؟
1 - ليثبت قدرته على انجاز عمله بكل اتقان / 2 - رغبته بإسعاد اهله / 3 - اصراره و عزيمته على العمل بجهد .
استمات عثمان .....؟
1- لعله خاف بأن يتهم بأنه عاجز عن العمل لصغر سنه فيحرم من اجر.
2- حرصه على العمل .
3- يعود نفسه على الصعاب.
4- للحصول على الاجر كي يسعد بها أهله.
هل حقق ...؟
نعم ، فقد صبر حتى نهاية اليوم و استلم اجره المستحق .
طبق:
تكشف القصه .....؟
علاقة موده و محبه و شفقه . و من هنا كان يتدلل عليها و لانه لازل صبياً و لذلك ترددت في إيقاظه من نومه و حاولت الاقناع من حيث الذهاب إلى العمل.
صفحة 135
جاءت علاقة ...؟
علاقه تسري فيها الشده و القسوه كي يعلمه بأن الحياه شاقه بدليل انه امسك بذراعيه غاضباً ثم ألقى به في التراب.
فكر في :-
النزعة الدراميه :
كيف كانت ....؟
غلب عليها التوتر و الحركه القويه.
حرص عثمان ....؟
نعم ، حيث قضى عثمان جزءًا طويلاً من الليل حالماً كيف سيسعد امه حين ينهض عند اول نداء.
غيب الكاتب .....؟
نعم ، حيث دفعنا للتساؤل لماذا سينهض مبكراً.
بذل عثمان ..... ؟
امست بالمعاناة و شعرت بقوة إرادة عثمان و رأت فيه الطفوله الضائعه.
ما درجة الصراع ..... ؟
صراع قوي.
ما اللحظات .... ؟
1- عندما فقد وعيه من شدة الإرهاق.
2- عندما لم يتوقف إصطكاك ركبتيه.
3- عندما سهر طول الليل كي لا ينام .






درس الناشئ الصغير
افهم النص:-
تذكر:
كم كان عمر ابن الكاتب ...؟
سبع سنوات.
ما طريق الرجوله ....؟
العمل ، الاعتماد على النفس في تحصيل الرزق ، أن يمر بجميع طبقات الناس.
استنتج:
ما السعاده ...؟
امتلاك ضمير نقي ، القلب الشريف ، أن يتعب الإنسان كي يحصل على ما يريد حلالاً .
ما موقف الكاتب من المال ؟
يعتبر المال وسيله من وسائل العيش .
طبق:
يخاف الكاتب ...؟
لانه يخاف ان يلهيه المال .
عبر- في فقرةٍ من خمسة أسطر - عن موقفك من رأي الكاتب في المال و علاقته بالسعاده.
لا شك أن الكاتب المنفلوطي أبدع اشد الإبداع في موقفه من المال وحفاظه على مستقبل ابنه الصغير ...
أعجبني موقفه جدا ,, لأنه صور المال على انه وسيلة للعيش ليس الا ... ووجد في نصه واقع لا غنا عنه وهو أن الإنسان لا يحس باخيه الفقير الا اذا عاش نفس موقفه ووضعه.. فالشخص عندما يذوق مرارة العيش ويسمع أنين المتألمين وزفرات المتوجعين ويشاركهم همومهم وآلامهم يحس بهم والهدف سبب جوهري وهو إنماء عاطفة الرفق والرحمة في نفسه فأصاب المنفلوطي في ذلك فالمال يجعل الإنسان متعاليا متملقا أما إذا عاش دور الفقر ... فبذلك يصبح منبعا من الأحاسيس ومشاعر الرفق والرحمة تتكدس في قلبه............
فلنحس بالفقراء ... ولنعش بعض ما عاشوا ونذوق مرار ما عانوا ... ولنلتمس الرفق في قلوبنا ونزرع الرحمة بيننا.
فكر في:-
الفكره في الخاطره :
لماذا بدأ ....؟
لأنه محور الموضوع و لأنه في سن يسمح بغرس المبادئ و رمز لكل الأبناء.
هل كانت ...؟
نعم ، لانها كانت بمثابة الفمره الرئيسيه.
استمر الكاتب....؟
جوهريه ، من خلال الاشاره الصحيحه لوالده ، من خلال الضمير في رزقه.
تراوح الحديث ...؟
حول مستقبل ابنه ، لانه أنطوت تحتها افكار فرعيه منها الاعتماد على النفس ، مخالطة الناس ، الألم ينبوع العاطفه.
هل نجح الكاتب ...؟
نعم ، لأنه مرر نصه بمرحلتين . و بناء المواقف .
ما رأيك ....؟
جاءت متسلسله مترابطه واضحه لاغموض فيها .