عزيزي الطالب :

مضى الفصل الدراسي الأول بحلوه ومره , وقد جرى قلم التقدير على كل طالب بما كتب الله له ، فمنهم من ارتقى سلم الدرجات ، والآخر قد أصابته وعكة الإخفاق.
ولا يعني هذا نهاية المطاف ، ولا توقف الركب ، بل هي وخزة توقض الوسنان وتنبه الغافل ، ومازال الطريق أمام الجميع مفتوحا على مصراعيه ، للمتفوق ليزيد تألقا ،
وللمخفق ليعوض مافات ويستدرك مامضى .