النتائج 1 إلى 10 من 10
  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    2

    624542300 ممكن تقرير عن مجتمع الامارات قبل اكتشاف النفط و بعده

    ممكن تقرير عن مجتمع الامارات قبل اكتشاف النفط و بعده مع المقدمه و سبب اختاري و العرض و الخاتمة

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    الدولة
    دولة الامارات العربية المتحدة
    المشاركات
    6

    افتراضي

    هلا شحالكم؟؟؟
    ممكن تقرير تاريخ قيام الدولة العثمانية و اتساعها وتقرير تربية وطنية عن دورالمرأة في مجتمع الامارات قديما وحديثا والتقارير ما يقلون عن 10 صفحات.

  3. #3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    الدولة
    دبي
    المشاركات
    66

    افتراضي

    وين التقرير

  4. #4
    عضو جديد الصورة الرمزية زهرة الربيعي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    المشاركات
    29

    افتراضي

    مجتمع الإمارات
    ( قبل وبعد اكتشاف النفط )


    تكيف إنسان الإمارات مع بيئته المحلية قبل اكتشاف النفط فمارس خلالها حرفــًا ومهنــًا متنوعة تعينه على لقمة العيش وسط الظروف الصعبة .
    ولقد سادت بين أفراد مجتمعه قيم الترابط والتكافل والتواصل ، حتى تم اكتشاف النفط الذي نتج عنه تغيراتٌ اجتماعية ٌ إيجابية ٌ وسلبية ٌ على مجتمع الإمارات .

    لقد كان مجتمع الإمارات قبل اكتشاف النفط وقيام الدولة مجتمعـاً تقليديـاً تسود فيه أنماط الإنتاج التي ارتبطت بالبيئة الجغرافية السائدة فقد اعتمد سكانها على البحر في مواسم الغوص والتجارة والصيد كمصدر رزق بالإضافة إلى بعض الأعمال اليدوية والصناعات الحرفية التقليدية . أما في مناطق الواحات فكان هناك إنتاج ٌ زراعيٌ بسيط ٌ ، وفي المناطق الصحراوية اعتمدوا على الرعي ومنتجات الحيوانات ، ولقد كان أهل الإمارات يعيشون حياة اجتماعية متكافلة ٌ يسودها التعاون والتضامن حيث كان أهالي الحي الواحد كأسرةٍ كبيرةٍ يتعاونون على توفير الخدمات الأساسية التي يحتاجون إليها كبناء المساكن وصناعة قوارب الصيد الصغيرة أو شباك الصيد ، كما كانوا يتعاونون على كفالة الأسر التي يغيب عائلها لمدةٍ طويلةٍ بحثـاً عن الرزق ، ويشارك بعضهم بعضـاً في المسرات والأحزان ، منطلقين من تقاليد المجتمع وتعاليم الإسلام وقيمه الروحية والحضارية التي تدعو إلى التماسك والتكافل الاجتماعي .

    إثراءٌ اجتماعيٌّ

    التكافل الاجتماعي :
    ظلت الإمارات منذ مطلع هذا القرن تعتم في تقديم الخدمات الاجتماعية إلى سكانها على نظامين :

    1)نظام التكافل الاجتماعي :
    يستند إلى تعاليم الدين الإسلامي والتزام سكان مجتمع الإمارات بهذا النظام ، ومن صورها توظيف أموال الزكاة والصدقات .

    2)نظام الفزعة :
    ينتمي في أصوله إلى التكوين الاجتماعي القبلي القائم على التعاون والتآزر في الأفراح والأحزان .


    * بعض مظاهر التغير الاجتماعي في الإمارات بعد اكتشاف النفط :

    يحدث التغير الاجتماعي نتيجة ً بتطور الحياة الاجتماعية نفسها ، فالمجتمع كالفرد يمر بتجارب كثيرة ٍ على مر السنين ، وقد يحدث التغير نتيجة ً لاحتكاك المجتمع بالمجتمعات الأخرى ، وهذا التغير لا يأخذ صورة ً واحدة ً فأحيانـاً يكون تدريجيـاً بشكل ٍ لا شعوريـاً ، وقد يكون أحيانـاً شاملاً أو قد يقتصر على جوانب معينة ٍ من لحياة الاجتماعية . وفي الغالب يرمز التغير الاجتماعي إلى ( التفاعلات المجتمع بين عناصر الثبات والاستقرار والحركة ) .

    إثراءٌ تاريخي ٌّ:

    مهنة الغوص وصيد اللؤلؤ من أعرق المهن التي اشتهر بها أبناء الإمارات حيث كان الرجال يغوصون لاستخراج اللؤلؤ من أعماق البحر متحملين الأهوال والمخاطر والمشقة بكل شجاعة ٍ وقوة ٍ ورجولةٍ ، وتصميم ٍ وحب للعمل .

    وبس

  5. #5
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2012
    المشاركات
    3

    افتراضي

    أبا حل درس قبل وبعد اكتشاف النفط

  6. #6
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    6

    افتراضي

    المقدمة:
    لقد مرت الخلافة العثمانية بأربعة أدوار هي على التوالي : عصر القوة ، وعصر الضعف ، وعصر الانحطاط والتراجع ، وعصر حكم الاتحاديين .و امتدت سلطنة بني عثمان ما يقرب من مائتين وإحدى وثلاثين سنة
    الــــــــعـــــــــــــــرض:
    أولاً : عصر القوة :

    اختلف عهد الخلافة العثمانية عن عهد السلطنة إذ بدأ الاهتمام بالأمة المسلمة ، والعمل على توحيدها ، ثم الوقوف أمام الصليبية صفاً واحداً ، وقد عمل الخلفاء على هذا حتى ضعف أمرهم فأصبح تفكيرهم ينحصر بالمحافظة على ما تحت أيديهم ، حتى إذا زاد الضعف بدأت الدول النصرانية تقتطع من الدولة جزءاً بعد آخر حتى أنهت عليها ، واصطنعت لنفسها أعواناً بين المسلمين ، حتى قضت على الخلافة الإسلامية نهائياً ، وتشتت أمر المسلمين ، وانقسموا فرقاً وشيعاً وعصبية .

    لذا فقد توالى على الخلافة العثمانية أربعة عصور كان أولها عصر القوة ، وتعاقب عليه خليفتان فقط هما : سليم الأول ( 923- 926 ) ، وابنه سليمان الأول ( القانوني ) ( 926- 974 ) ، ولم يطل عصر القوة ؛ إذ لم يزد كثيراً عن النصف قرن .

    ثانياً : عصر الضعف :

    ثم جاء عصر الضعف بعدهما مباشرة ، وبدأ الخط البياني للخلافة العثمانية بالهبوط باستمرار ، وإن كان يتوقف عن الهبوط ، ويسير مستوياً في بعض المراح للقوة بعض الخلفاء النسبية أو لهمة حاشيتهم وخاصة الصدر الأعظم ، وتولى في هذه المرحلة خمسة عشر خليفة ، ويعد أكثرهم مغموراً ، إلا من حدثت في أيامه أحداث جسام فسلطت الأضواء عله وعرف بسببها ، وأولهم هو سليم الثاني ، وتعود معرفته لتوليه الحكم بعد أبيه الذي طارت شهرته ،وبصفته أول الخلفاء الضعفاء ، وقد توقف الخط البياني عن الارتفاع ثم هبط فجأة وبدأت الدولة تتراجع عن أجزاء من أملاكها تدريجياً حتى لم يبق لها إلا القليل ثم انهارت.

    وإذا كانت هذه المرحلة قد طالت إذ زادت على ثلاثة قرون ونصف ( 974 – 1327 ) فذلك يعود لهيبة الدولة السابقة ،واتساع رقعتها ، والعاطفة الإسلامية الباقية نسبياً ، واختلاف الدول الأوروبية فيما بينها على التقسيم ،وقيام بعض الخلفاء الأقوياء نسبيا ، وخلفاء هذه المرحلة هم :
    1- سليم الثاني ( 974- 982 ) .
    2- مراد الثالث ( 982- 1003) .
    3- محمد الثالث ( 1003 – 1012 ) .
    4- أحمد الأول ( 1012 – 1026 ) .
    5- مصطفى الأول ( 1026 – 1027 ) و ( 1031 – 1032 ) .
    6- عثمان الثاني ( 1027 – 1031 ) .
    7- مراد الرابع ( 1032 – 1049 ) .
    8- إبراهيم الأول ( 1049 – 1058) .
    9 – محمد الرابع ( 1058- 1099 ) .
    10- سليمان الثاني ( 1099 – 1102 ) .
    11- أحمد الثاني ( 1102 – 1106 ) .
    12 – مصطفى الثاني ( 1106 – 1115 ) .
    13- أحمد الثالث (1115 – 1143 ) .
    14- محمود الأول ( 1143 – 1168 ) .
    15- عثمان الثالث ( 1168 – 1171 ) .

    ثالثاً : عصر الانحطاط والتراجع :

    وبدأ هذا العصر بعد الضعف الكبير الذي آلت إليه الدولة العثمانية ، وبعد النهضة التي تمت في الدول الأوروبية ، وبعد اتفاق الدول النصرانية كلها مع خلافها بعضها مع بعض على الدولة العثمانية والتفاهم على حربها وتقسيمها ، تحركها في ذلك الروح الصليبية ، وقد عرف هذا الاتفاق ضد المسلمين في الكتب الأوروبية باسم المسألة الشرقية أي مشكلة الدول الواقعة في الشرق من أوروبا .

    وكانت مدة الخلفاء طويلة نسبياً ، وقد توالى من الخلفاء في هذا العصر الممتد من عام ( 1171 – 1327 ) أي أكثر من قرن ونصف تسعة خلفاء هم :

    1- مصطفى الثالث ( 1171 – 1187 ) .
    2- عبد الحميد الأول ( 1187 – 1203 ) .
    3- سليم الثالث ( 1203 – 1222 ) .
    4- مصطفى الرابع ( 1222 – 1223 ) .
    5- محمود الثاني ( 1223 – 1255 ) .
    6- عبد المجيد ( 1255 – 1277 ) .
    7- عبد العزيز ( 1277 – 1293 ) .
    8- مراد الخامس ( 1293 – 1293 ) .
    9- عبد الحميد الثاني ( 1293 – 1328 ) .


    رابعاً : عصر حكم الاتحاديين :

    بعد خلع السلطان عبد الحميد الثاني أصبح كل شيء في الخلافة بيد الاتحاديين ، أما الخليفة فكان صورة ، غير أن الأمر لم يطل إذ لم يتعاقب على الخلافة سوى ثلاثة خلفاء، وكانت الدولة قد اشتركت في الحرب العالمية الأولى بجانب ألمانيا ، فهزمت وتجزأت ، وغادر البلاد رجال الاتحاد البارزين أو الذين كانت بيدهم الأوامر والنواهي ، وجاء إلى الحكم من جديد مصطفى كمال الذي كان منصرفاً إلى شهواته وبناء مجده فألغى الخلافة حسب دور مخطط له ، وزالت الخلافة الإسلامية التي دامت أكثر من أربعة قرون ،وبزوالها لم يعد للمسلمين خلافة فانقسمت بلادهم ، وظهرت النعرات القومية ، وتصارع بعضها مع بعض حتى وهن أمر المسلمين.

    أما الخلفاء الذين تعاقبوا أيام حكم الاتحاديين فهم :
    1- محمد رشاد ( محمد الخامس ) ( 1328 – 1337 ) .
    2- محمد السادس ( وحيد الدين ) ( 1337 – 1340 ) .
    3- عبد المجيد الثاني ( 1340 – 1324 ) .



    الــــــــــخــــــاتـــــمـــــــة:





    لقد تعرفنا من خلال ماسبق على ان الدولة العثمانية قد مرت باربع مراحل متتالية: عصر القوة ، وعصر الضعف ، وعصر الانحطاط والتراجع ، وعصر حكم الاتحاديين .و قدامتدت سلطنة بني عثمان ما يقرب من مائتين وإحدى وثلاثين سنة وقد عرفنا بان اهتمام الخلافاء في عصر القوى كان ينحصر على توحيد المسلمين والاهتمام بالامة الاسلامية وحرصوا على ما بين ايدهم وهذه الاسباب كانت هي بداية العصر الجديد عصر الضعف حيث طمعت الدول النصرانية بهم وقد عرفنا بان مرحلة عصر الضعف قد طالت إذ زادت على ثلاثة قرون ونصف ( 974 – 1327 ) وذلك يعود لهيبة الدولة السابقة ،واتساع رقعتها ، والعاطفة الإسلامية الباقية نسبياً ، واختلاف الدول الأوروبية فيما بينها على التقسيم ،وقيام بعض الخلفاء الأقوياء وقد تعرفنا الى الخلفاء الذين حكموا في هذه المرحلة وبعد ذلك اتت مرحلة الانحطاط والتراجع حيث زاد الضعف واتفقت الدول النصرانية فيما بينها على تقسيم الدولة العثمانية واما بالنسبة الى مدتها فلقد كانت مدة طويلة نسبيا دامت من عام ( 1171 – 1327 ) وحكم خلالها 9 خلفاء بعد ذلك جاء عصر حكم الاتحاديين حيث اشتركت الدولة مع المانيا في الحرب العالمية وهزمت وتجزأت ثم بعد ذلك حكمها مصطفى كمال الذي كان منصرفاً إلى شهواته وبناء مجده فألغى الخلافة حسب دور مخطط له ، وزالت الخلافة الإسلامية التي دامت أكثر من أربعة قرون ،وبزوالها لم يعد للمسلمين خلافة فانقسمت بلادهم ، وظهرت النعرات القومية ، وتصارع بعضها مع بعض حتى وهن أمر المسلمين.

  7. #7
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    6

    افتراضي

    هذا الي قدرت عليه وعطيتكم

  8. #8
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    7

    افتراضي

    واو




  9. #9
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    8

    افتراضي

    شكرا

  10. #10
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    المشاركات
    5

    افتراضي

    تسلموا :s64]

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •