النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    عضو جديد الصورة الرمزية صاروخ الأمل
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الدولة
    AJ \\ UAQ
    المشاركات
    95

    624542300 الفزعة يا عيال زايد

    لو سمحتوا اريد بحث عن التنمية الاقتصادية ضروري يوم الاثنين
    الفزعة ياعيال زايد

  2. #2
    عضو جديد الصورة الرمزية صاروخ الأمل
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الدولة
    AJ \\ UAQ
    المشاركات
    95

    افتراضي

    وينكم يا جماعة اريد البحث ضرووووووووووري انا كنت اريدة يوم الاثنين لانه كان يوم التسليم وتاخرت وكل تاخير بدرجة
    ارجوكم ساعدوني ضروووووووووري

  3. #3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2013
    الدولة
    UAE
    المشاركات
    21

    افتراضي

    بدورلك اخوي وسوري ع التاخير
    التعديل الأخير تم بواسطة لحن المشاعر !! ; 13-03-2013 الساعة 10:21 PM

  4. #4
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2013
    الدولة
    UAE
    المشاركات
    21

    324839272


    التنمية الاقتصاديه

    المقدمه:
    من خلال هذا الفصل سوف نتطرق إلى التنمية وكمجال منها: التنمية الاقتصادية حيث سنبرز: ماهية التنمية ومستوياتها ومختلف المجالات التي تمسها بعد إعطاء نظرة عامة على اقتصاديات الدول النامية، وسنعرض نظريات التنمية الاقتصادية وعملية تنميطها ومختلف التغيرات الاقتصادية العالمية المؤثرة فيها ايجابيا وسلبيا.

    ا ماهية التنمية ومستوياتها:
    قبل التطرق إلى مفهوم التنمية ارتأينا ضرورة التعرف أولا إلى مفهوم التخلف ونعطي نظرة على اقتصاديات الدول النامية وذلك كمدخل للتعرف على التنمية.
    المطلب الأول: نظرة عامة لاقتصاديات الدول النامية:
    أولا: التخلف هو انعكاس لحالة أو لظاهرة اقتصادية اجتماعية متدنية ومتأخرة عن مستوى تطورها وتقدمها تسود في زمان ومكان معين ولمجتمع أو دولة معلومة، أو مجتمع ودول محدودة، ويختلف الاقتصاديون في تعريف التخلف وتحديد معناه فمنهم من يذكر أنه (1):
    1- اصطلاح يوصف به كثير من دول العالم التي يكشف تطورها على مدار الزمن عن ركود أو تدهور اقتصادي.
    2- البلد أو المجتمع المعتمد أساسا على الإنتاج الأولي لا على الإنتاج الصناعي، أو البلد الذي تكون موارده غير مستغلة أو غير مستخدمة استخداما كفئا وفقا للفن الإنتاجي الحديث.
    3- التخلف الاقتصادي هو ندرة شديدة في عرض رأس المال بالنسبة إلى عرض عناصر الإنتاج الأخرى، وخاصة عنصر العمل. مع قياس ذلك على أساس تحديد نصيب الفرد من السكان من ذلك الرأسمال ومقارنته بالأرقام المماثلة في الدول المتقدمة.
    4- التخلف الاقتصادي يعكس انخفاض وتدني لمتوسط الدخل الحقيقي للفرد.
    5- التخلف الاقتصادي يعكس حالة انخفاض مستوى الإنتاج مع عدم عدالة توزيع الإنتاج القومي بين أفراد المجتمع إضافة إلى ركود النمو الاقتصادي.
    ثانيا: ماذا يقصد بالبلدان المتخلفة Under développement countries ) (
    البلدان المتخلفة هي تلك الأقطار التي يكون مستوى تطورها الاقتصادي والاجتماعي متدني ومحدود متجسدا ذلك بالعديد من المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية التي سنتعرض لها في خصائص هذه الدول.
    ثالثا: خصائص الدول النامية: تتسم في معظمها بسمات مشتركة نحددها فيما يلي (2):

    * انخفاض الدخل القومي ومعدل نموه: وتتسم معظم الدول النامية بانخفاض مستوى دخلها القومي، ونظرا لأن معدل نموها السكاني يعد مرتفعا فإن معدل نمو دخلها الفردي أيضا يتسم بالانخفاض. ويعود ذلك بصفة أساسية إلى انخفاض كفاءة استخدام الموارد الاقتصادية، بالإضافة إلى سوء توزيع الدخل القومي بين أفراد المجتمع.
    * انخفاض إنتاجية القطاعات الخاصة: تسود ظاهرة تدني مستوى إنتاجية العمل في عدد من الدول النامية نتيجة ندرة الموارد الرأسمالية المكملة لعناصر الإنتاج الأخرى كالعمل والأرض. ومن ثم يظهر مبدأ تناقص الإنتاجية الحدية في النشاطات الإنتاجية وخاصة الزراعية.
    * ارتفاع الأهمية بالنسبة للنشاط الزراعي: يمثل الناتج المحلي الزراعي مكانة رئيسية في إجمال الناتج المحلي في الدول النامية، كما يتصف معه النشاط الزراعي بارتفاع نسبة العاملين فيه مقارنة بالعاملين في النشاطات الاقتصادية غير الزراعية.
    * ارتفاع معدلات النمو السكاني: تسود ظاهرة ارتفاع معدل النمو السكاني في الدول النامية مقارنة بالدول المتقدمة حيث يتراوح في الدول النامية ( 3.0% - 3.5% ) مقارنة بـ 1% في الدول المتقدمة..
    * ضيق السوق المحلية والاعتماد المتزايد على السوق العالمية: ويعود ضيق ومحدودية السوق المحلية لانخفاض القدرة الشرائية للأفراد وهذا يترتب عليه آثار سلبية في مقدمتها عدم إمكان إقامة وحدات إنتاجية ذات طاقات تتسم بتدني التكاليف وفقا للمفهوم الاقتصادي، وعدم استفادتها من وفرات الإنتاج الواسع، كما أن هذه الدول تعتمد في تجارتها الخارجية على تصدير المواد الأولية واستيراد المواد المصنعة، ولا يكون معدل التبادل التجاري في صالحها.
    * عدم كفاية البنى التحتية: تعاني معظم الدول النامية من ظاهرة عدم كفاية وكفاءة البنى التحتية أو الارتكازية كالوسائل الصحية أو التعليمية وضعف كفاءة الوسائل التكميلية للعمليات الإنتاجية كالنقل ووسائل التخزين والطرق وغيرها.


    العوامل المساعدة على التنمية:

    ويمكن تقسيم هذه العوامل إلى عوامل ذاتية وأخرى موضوعية(1):
    العوامل الذاتية: وتتلخص فيما يلي:
    1- الإيمان بإمكانية الإصلاح والتقدم أي بإمكانية تغيير أنماط الحياة السائدة.
    2- الطوعية والعون الذاتي: أي توافر الهيئات الطوعية القادرة بتعاونها مع الأجهزة الحكومية على تحقيق التقدم بكل حرية.
    3- التحفيز والاستثارة: أي تحفيز الأفراد واستثارة جهودهم للمشاركة في عملية التنمية.
    4- الخدمة والتضحية بالذات: أي قيام الأفراد والقائمين على التنمية بأدوارهم وواجبهم.
    العوامل الموضوعية:
    1- أن تصدر برامج التنمية عن الحاجات الأساسية للمجتمع استجابة لحاجات الأفراد.
    2- قيام عملية التنمية على أساس من التوازن في كافة المجالات الوظيفية.
    3- أن تهدف برامج التنمية إلى زيادة فعالية مشاركة الأفراد في شؤون مجتمعهم المحلي.
    4- اكتشاف وتدريب القيادات المهنية المحلية فحسب، وأن القيادات الشعبية قد يكون لها من الفعالية ما يفوق القيادات المهنية.
    5- ضرورة التركيز على مساهمة الشباب والنساء في برامج التنمية من خلال برامج التربية ونوادي الشباب وأجهزة رعاية الأمومة والطفولة والجمعيات.
    6- تبني تنمية متوازنة على المستوى الوطني.

    مستويات التنمية ومجالاتها:
    إن اختلاف الموارد الطبيعية واختلاف توزيعها على المناطق الإقليمية يؤدي إلى اختلاف درجات وطبيعة التنمية واختلاف مستوياتها ومجالاتها كما يلي2)
    * فبالنسبة لمجالات التنمية نميز بين: التنمية الوطنية والتي تعتبر عملية يتم فيها تشغيل جميع القطاعات واستغلال كل الموارد والإمكانات المتاحة، وهي عملية تقتضي وجود تخصص وتناسق بين الوحدات الإنتاجية ووجود شبكة إنتاجية واسعة تشمل كل القطاعات والأقاليم عبر الوطن.
    التنمية المحلية: وتعرف بأنها << مجموعة من العمليات تتوحد فيها جهود الأهالي مع السلطات الرسمية بهدف تحسين الأحوال الاجتماعية والثقافية والاقتصادية للمجتمعات المحلية وتمكينها من المساهمة بدرجة قصوى في تقدم الوطن ككل >>.
    * أما بالنسبة لمجالات التنمية فنميز بين العديد من المجالات كمايلي:
    1- التنمية الاقتصادية: وتعرف على أنها << تنصرف في جوهرها إلى زيادة الطاقة الإنتاجية للاقتصاد >>(1)
    وسوف نركز في دراستنا هذه، على هذا المجال << التنمية الاقتصادية >> بالإضافة إلى2)
    2- التنمية الاجتماعية: وتعرف على أنها << أسلوب حديث في العمل الاجتماعي تقوم على إحداث تغيير حضاري في طريقة التفكير والعمل والحياة عن طريق إشارة وعي الناس بالبيئة المحلية من أجل المشاركة في تنفيذ برامج التنمية لإحداث التغيير اللازم لتطوير المجتمع >>.
    3- التنمية السياسية: تعرف بأنها << مجموعة الأفكار التي يمكن أن يدلي بها للمساهمة في تكوين رأي عام للتأثير به لدى القرار السياسي، أي المشاركة في صنع القرار السياسي من خلال مجموعة من الوسائل: الأحزاب، الجمعيات، النقابات، وهي مستوى متطور من الفكر، يبحث عن ترقية علاقة الدولة بالمجتمع.
    4- التنمية الإدارية: وتعرف بأنها << تطوير قدرات الإداريين وتحسين أدائهم والتأثير على البيئة التي يعملون فيها عن طريق دراسة الهياكل التنظيمية وتحديث القوانين واللوائح المعمول بها، وتطوير وتنمية معلومات أفراد التنظيم، وتحسين البيئة للعمل الإداري >>.


    الخاتمه

    تعرفنا على التنمية الاقتصادية التي تعتبر عملية تحول شامل لكافة مكونات اقتصاد ما وذلك من خلال إحداث تغيير واضح في أحجام وقيم هذه المكونات وعلاقاتها الهيكلية البينية والضمنية. ولكن أن أهم إشكاليات التنمية الاقتصادية هو كيفية تمويل متطلبات هذه التنمية وهذا ما سنبرزه من خلال الفصل القادم.

    المصادر والمراجع

    منتدى تعلم لاجل الامارات


    ان شاءالله تستفيدون منه
    التعديل الأخير تم بواسطة لحن المشاعر !! ; 13-03-2013 الساعة 10:33 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •