قال النبي عليه السلام: «الرؤيا ثلاث فالرؤيا الصالحة بشرى من الله عز وجل والرؤيا تحزين من الشيطان والرؤيا من الشيء يحدث به الإنسان نفسه فإذا رأى أحدكم ما يكره فلا يحدثه أحدًا وليقم فليصل»
وقال: «وأحب القيد في النوم وأكره الغُلّ، القيد ثبات في الدين».
وكان يقول: «من رآني فإني أنا هو فإنه ليس للشيطان أن يتمثل بي»
وكان يقول: «لا تقصّ الرؤيا إلا على عالم أو ناصح».
هذه الأقسام من المهم معرفتها قبل التعلم، وفيها رد على اليهودي فرويد – وكان مهتما بتفسير الأحلام – حيث حصر المنامات كلها في الجانب النفسي الشهواني وأعاد كلَّ منام إلى النوازع النفسية والشهوانية .. واغتر بكلامه جماعة من المسلمين الجهلة بدينهم وسنة نبيهم ..
واحيانا نرى احلام تؤرقنا او تدعونا للتفاؤل او تكون غريبة وتدعو للحيرة ونتمنى ان تكون خيرا ولكن لايجباان نقصص رؤيانا على من لاعلم له حتى لايخطئ التفسير.
نقلا عن مستشار الأحلام .. الأستاذ أديب الكمداني
يقدم خدمة علمية لتفسير الأحلام مبنية بعلوم القرآن والسنة بخبرة طويلة في هذا المجال
للتفسير والاستشارة أرسل الحلم من دو 3905، من اتصالات4022