النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    عضو جديد الصورة الرمزية مهاري 2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    المشاركات
    41

    Iq ابغيكم تقترحون عنوان للقصة وتقولون رايكم فيها ابغي الردود اليوم لان باجر التسليم

    كان في أيام العطلة حر شديد، فأراد خالد أن يلعب في الخارج لكي يرفه عن نفسه، لكن أمه لم توافق; لأنه قد يصاب بضربة شمس أو يغمى عليه بسبب الشمس، لكنة لم يستمع إلى كلام أمه التي نصحته.

    خرج خالد ليلعب في الحديقة لكنة بعد بضع دقائق مل من اللعب في الحديقة فقرر الذهاب إلى صديقة احمد، الذي في نفس صفة، وكان منزله بعيدا.

    وفي منطقته الكثير من العمال الذي يبنون ويحفرون، فخالد لم يفكر أبدا على انه ربما وقع في حفرة وأصيب أو مات، أو وقع على رأسه الطوب أو مواد البناء الكبير أو الصلبة.

    اخذ خالد العابة ووضعها في حقيبته، ولم يخبر امة انه ذاهب، تسلل للخارج بهدوء، فسمعت امة خطوات احد، فتساءلت من يكون؟؟

    فمشت الأم إلى الخارج ورأت خالد هاربا من المنزل، فاتصلت بوالد خالد وأخبرته كل شيء حدث، فقال والد خالد: أن لا تقلق فهو سيتصرف واخبر زوجته عن المكان الذي سيذهب إليه.

    لم تعرف المكان المقصود لكنها بحثت في غرفه خالد عن أدله; لان خالد دائما يكتب رسائل في السبورة، لكن أمه لم تجد أي رسالة، وبحثت في أغراضه ولم تجد، ورأت أن بعض العابة مفقودة.

    وعرفت أن خالد لا يعطي احد العابة إلا صديق احمد ، فاتصلت بزوجها وذهب فورا إلى منزل احمد، وعندما وصل والد خالد إلى منزل احمد لم يجده فدخل إلى المنزل ولم يجد احد فيه فشك أن زوجته أخطأت في العنوان.

    اتصل والد احمد بزوجته واخبرها أن خالد ليس في منزل صديقة احمد وانه لا يوجد احد في المنزل، فقالت زوجته:أن يبحث في الطريق لان المسافة من منزلنا ومنزل احمد بعيدة ولا يستطيع خالد الوصول إلى هناك بسرعة.

    فبحث والده في الطرقات لكننه لم يجده فاستسلم الأب بسرعة ولم يخبر الشرطة أن ولده هارب من المنزل; لكي لا يقول الناس أن الأهل لم يهتموا بولدهم وأنهم أهملوه، ولم يرد الأب أن يتكلمون الناس عنه، عاد إلى المنزل وحاول نسيان خالد، لكن الأم لم تيأس بحثت عن خالد في كل مكان .

    وفي الصباح كان خالد يريد أن يعود للمنزل لكنه لم يستطع لأنه محبوس في غرفه مظلمة لا يوجد بها نوافذ أو أي شيء داخلها إلا الرجل الذي اختطفه، كان الرجل يأكل ويلعب ولا يطعم خالد أو يجعله يتحرك، بكى خالد كثيرا واشتدا بكائه وسمع بعض الناس بكاء طفل فاستدعوا الشرطة.

    أتت الشرطة بسرعة وعندما سمعها المختطف ، ثم لثم خالد بفوطة قديمه متسخة وخبا في غرفة لا يعرفها إلا هو وكانت تحت الأرض، وفتح النوافذ وكان عنده خطة إذا أتت الشرطة وكانت أن يضع لوحات تبين أن منزله نضيف ومرتب لا يثير الشك،اجتمع الناس في هذا المنزل من بينهم والدة خالد.

    فتشت الشرطة المكان ولم تجد شيء، لكن والدة خالد شكت ان طفلها مع هذا الرجل، فتشت المكان جيدا ولم تجد شيا، فسالت الرجل من كان يبكي فقال: كنت أشاهد التلفاز وأنا عندما أشاهد التلفاز في المواقف المثيرة أحب أن أطول عليه لكي أتذكر هذا الموقف!!

    تعجبت الأم من كلامه لكنها قالت: في قناة شاهدت هذا المسلسل، قال لا أنا أشاهده في أشرطة فأشاهدها في أي وقت، فقالت الأم أريد أن أراه، قال الرجل: حسنا لا مانع عندي، فاحضر الرجل الشريط واراه لوالده خالد ،كانت والدة خالد تعرف هذا المسلسل وكان هو عن الحب لا يوجد به بكاء طفل وأخبرت الشرطة.

    وضعت الشرطة الشريط على التلفاز ولم ترى شيء لان الشريط كان فارغا، فشكت الأم به أكثر فأكثر، ووجدت كاميرا مراقبة فأخبرت الشرطة عنه، فاحضروا هذه الكاميرا لم يجدوا شيء في الأخر لكنهم أعادوا من حيث الطفل اختفى ووجدوا البداية لكن النهاية لم يجدوها لان الرجل أطفئها.

    وجدوا أن اللص كان يحمل كيس أرز كبير ويوجد به شيء يتحرك، لكن الرجل وضع الكيس على الأرض وأطفأ الكاميرا، هددت الشرطة الرجل إذا لم يخبرهم من كان في الكيس، لكن الرجل كذب وقال انه كان يريد أن يطبخ الأرز، لكن الشرطة لم تصدق.

    سمعت الشرطة شيء يهمهم تحت الأرض، فتشوا الأرضية جيدا ووجدوا باب صغير وداخل هذا الباب كانت مفاجأة للام، وكانت المفاجأة طفلها خالد هناك فرحت الأم وضربت الرجل لأنه اختطف ولدها، وألقت الشرطة بالمختطف.

    ذهب خالد الى الشرطة لكي يعرفوا كيف اختطف، فقال خالد: كنت أريد الذهاب إلى صديقي احمد وعندما وصلت إلى منزلهم لم أجد أحد، خفت من أمي أن تؤنبني عندما أعود إلى المنزل، فقررت أن أتمشى في الشارع لكن اختطفني الرجل ولم يجعلني أكل أو افعل شيا كان يحمل مسدسا وقال لي: إذا تكلمت أو فعلت شيء ستموت خفت لكن في النهاية لم أرى المسدس فبكيت حتى يسمعني الناس ويأتون.

    عاد خالد إلى المنزل عندما انتهت أسئلة الشرطة، كان والده يردد خالد، خالد أين أنت أين أنت، أنا قلق تعال، تعال إلى والدك أريدك اشتقت إليك أنا آسف سأفعل لك ما تريد لكن تعال أرجوك، ابتسم خالد لامه وقال لها: سأذهب لوالدي فهو قلق على بشدة، فقالت : لا مانع عندي لكن لا تخيفه، ذهب خالد لوالدة وحضنه بشدة، ورفع والده رأسه ووجد خالد أمامه دمعت عيني والده ووالدة لأنهم وجدوا ولدهم الوحيد.

    وضعت قضيه خالد في كل مكان منها التلفاز، الصحيفة، المجلات، الانترنت وأيضا في القصص المصورة، لكي تكون عبرة للأهل والأطفال.



    ملخص:
    كان خالد يريد أن يلعب في الخارج لكن امة لم تريد أخذا العابة وأراد الذهاب إلى صديقة احمد لم تجد الأم طفلها وأخبرت زوجها بحث عنه لكنه استسلم ذهبت الأم لتبحث عن خالد وسمع الناس بكاء طفل واتت الشرطة فتشوا في المنزل لكنهم لم يجدوا شيا احضروا كاميرا المراقبة ووجدوا كيس أرز داخلة شيء يتحرك استجوب رجال الشرطة الرجل لكنه كان يكذب في كل حرف وفي النهاية سمعوا احد يهمهم تحت الأرض ووجدوا خالد وسألوه كيف اختطفه الرجل وحكا لهم الحكاية ، وثم رجع إلى المنزل مع امة ورأى ولده قلق عليه ثم حضنه وانتشرت قصة خالد في كل مكان.

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    3

    افتراضي

    مشكوووووووووووووره خيتو حلوه القصصه

    وحطيتلها عنوان .., عدم الاهتمام بالابناء

  3. #3
    عضو جديد الصورة الرمزية مهاري 2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    المشاركات
    41

    افتراضي

    ثانكس وما قصرتي
    التعديل الأخير تم بواسطة مهاري 2 ; 22-11-2011 الساعة 05:10 PM سبب آخر: ^_^

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •