النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: الهويه الوطنيه

  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    16

    265 الهويه الوطنيه

    السلام عليكم اخوانب واخواتي بغيت بحث جاهز عن الهويه الوطنيه
    الله يجزيكم خير

  2. #2
    عضو جديد الصورة الرمزية *نوري إماراتي*
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الدولة
    R.A.K
    المشاركات
    60

    افتراضي

    دولة الإمارات العربية المتحدة
    وزارة التربية و التعليم
    مدرسة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ للتعليم الثانوي

    الـــهويةالــــوطنية












    إعداد الطالبة:
    الصف: 11أدبي-
    إشراف معلمة الاجتماع





    المقدمة:
    الحمد لله ربالعالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ، سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأزكىالتسليم أما بعد:
    يسعدني أن أتقدم بهذا التقرير المتواضع بعنوان (الهوية الوطنية) التي تعتبر رمز يميز دولتنا الحبيبة عن سائر بلاد العالم، كما تعكس طابع الوحدة والتعاون بين أبناء هذه الأرض الواحدة.من خلال هذا التقرير سأتحدث عن هذه الهوية التي تعتبر بمثابة جواز سفر يفي بجميع متطلبات الحياة.

    الهُوِيَّة: لغوياً وفلسفياً:
    عرِّف "المُعْجَمُ الوسيطُ" الصادر عن مَجْمَعِ اللُّغة العربية "الهُوِيَّةَ"، فلسفياً، بأنها: حقيقة الشَّيء أو الشَّخص التي تميزه عن غيره. وفي تعريفه لمصطلح "الهُوَ"، من منظور التََّصوف، يذكرُ المعجم أنه "الغيبُ الذي لا يصحُّ شهوده للغير كغيبِ الهُويَّة المُعبَّرِ عنه كُنْهَاً باللاتعيُّن، وهو أبطنُ البواطن". ويذهب المُعْجَمُ إلى تحديد معنى آخر للهويَّة حين تُضاف إلى الكلمة "بطاقة"، أو تُوصف بالنَّعت "الشَّخصية"، لتجعلنا نحصل على المصطلح "بطاقة الهُويَّة" أو "البطاقة الشَّخصية"، المُتَدَاوَلين حديثاً، فيذكرُ أنَّ "الهُوِيَّةَ بطاقة يثبتُ فيها اسمُ الشَّخص وجنسيتهُ ومولدهُ وعمله".
    أما قاموس إكسفورد الذي يبدو أنه أحد مصادر تحديث تعريف الكلمات في المعاجم العربية الحديثة، فإنه يُعرِّف الهوية بوصفها "حالة الكينونة المتطابقة بإحكام، أو المتماثلة إلى حدِّ التطابق التام أو التشتابه المطلق. والكينونة، هنا، تتعلَّق بالشيء المادي أو بالشَّخص الإنساني.
    وربما نستخلص من العبارات والأمثلة القليلة التي يُوردها قاموس إكسفورد، أنَّ الأمر يتعلَّق بالتطابق التام ما بين باطن الشيء وظاهره، أو بتماثل التجليات الظاهرة لأي كينونةٍ مع جوهرها العميق، بلا انفصام أو انشطار مهما ضئل، بحيث تتبدَّى الهُوٍيَّةُ، في تراسلٍ مع تعريفها الذي يقترحه الجرجاني أو المعجم الوسيط أو معجم أكسفورد، وربما يكون لآليات عملية تحوُّل النُّواة إلى شجرة، أو تحوُّل المجرَّد إلى مجسَّّد عبر تنزيل الأفكار والقيم المطلقة وقائعَ عيانيةً وتصرُّفاتٍ يمكن اقتناصها وإدراكها والإمساك بها، أنْ تكون ذاتُ فائدةٍ ونفع في تأويل الصُّورة الاستعارية التي يحاول الجرجاني من خلالها أن ييثير في عقلنا، وربما في مخيلتنا، شبكة من الدلالات التي تمكننا ملاحقتها من القبض على المعاني المفهومية المتشعبة التي يبثُّها مصطلح الهوية، لغوياً وفلسفياً، ومن إدراك المكونات الجوهرية التي تُكْسِبُ هذه المصطلح مفهومه العنيق ودلالته البعيدة. فما الهوية، في هذا الضوء، وما هي مكوناتها؟
    الهُوية بنيةٌ مُتَحوِّلة، وقيمٌ جوهرية قابلة للتنزيل:
    ليست الهوية بنيةً مغلقةً وإنما هي بنية مُتَحَوِّلةٌ باستمرار، ولكن على محور ثبات! إنها مصطلح يعكس نفسه تحت مجهر الزَّمن ومعاييره، وفي سياق علاقة تبادلية تنهض على تفاعل، متحقِّقٍ أو مكبوح، مع معطيات الوجود ومكونات المحيط، بحيث لا يُمكن التعامل معه بمعزلٍ عن إدراك مناحي تأثُّره بالسلطة الزَّمنية للتاريخ، وبمعطيات حركة الحياة وغايات الحراك، أو السُّكون، الثقافي: الاجتماعي، والاقتصادي، والسياسي، والقانوني، الخ.
    وليست الهوية، في هذا الضوء، واقعاً ثقافياً أو مجتمعياً ناجزاً، وإنما هي قيم جوهرية تتنزَّل في واقعٍ تتجدد فيه بفعل فهم الإنسان وإدراكه وديناميته، وقدرته على مواجهة مشكلات حياته وعصره، وتخطِّى الضَّرورات التي تحكمه، وتحدُّ من مدارات حريته، أو هي قيمٌ جوهريةٌ تكون معرَّضةً لأنْ تفقد جوهريتها إنْ هي جَمُدَت أو ماتت، أو فقدت استمرار كينونتها في مطلق تجوهرت في رحابه، وذلك إنْ توقَّفت عن أنْ تكون قابلةً للتنزيل في واقع الحياة الإنسانية، أو كفَّ الإنسانُ عن قراءة رسائل الوجود، أو استمرأ العيشَ في حاضرٍ من الإغراق في الجهل، والرَّكون إلى حائط زمنٍ أفقي لا يعرف كيف يكون زمناًً حاشداً موَّاراً بالحياة، أو تماهى بماضٍ تستحيلُ استعادته، أو بمستقبل لا يُمكن الوصولُ إليه!
    ولأنَّ الهوية هي القيم المطلقة والخالدة التي تسهمُ في صوغ حقيقة الإنسان الممكنة كحقيقةٍ تتأسَّس عليها إمكانية ذهابه في رحلةٍ



    تحمله إلى كمالٍ مُحتمل؛ ولأنَّ الهُويةَ تُماثل النُّواة (أو البذرة) من حيث ممكنات تحوِّلهما إلى شجرة أو نبتة، حيث كلاهما جوهرٌ كامنٌ قابلٌ للانخراط في صيرورةٍ تُحوِّله، فإنَّ الهوية هي ثابتُ الإنسان وتحولاته، أو هي جوهره المجرَّد وتجلياته العيانية الممكنة، والمتغايره، والمتحوِّلة في سياق صيرورة دائمة.
    ذإنها، إذنْ، حقيقتنا التي تحتاج جهدنا الإنسانيٍّ الدَّؤوب كي تتجسُّد في الوجود عبر طموحنا اللاهب وقدرتنا الخلاَّقة على إحالة ذواتنا إحالةً موضوعيةً في العالم. وهي قيمنا المتعالية، المجردة، المطلقة، التي تتوق إلى التنزُّل في الحياة العملية عبر وقائع فعليةٍ وأنماط سلوك ومواقف وتصرُّفات، وبرامج عملِ تؤسِّس حقائق حضارية ثقافية واجتماعية وفكرية واقتصادية وسياسية الخ.
    وتأسيساً على ذلك، فإنَّ للهوية، باعتبارها منظومةَ قيمٍ مُطْلقةٍ وبنيةً مُتَحوِّلةً في آن معاً، وظيفةً حضاريةً تفضي بالإنسان إلى صعود مراقي التطوُّر والتقدُّم والازهار، وتنجز أهدافاً في تحفيز مسيرة الرُّقي الإنساني، وفي بناء حضارة البشر على نحوٍ يمكِّن الإنسان من الاستمرار في رحلة وجودية تحمله من كمالٍ متحقَّقٍ إلى كمالٍ محتمل.
    وتأسيساً على، فإنَّ قراءة الهوية، ومُسَاءَلتها، ليست مجرَّد عملية تنتمي إلى ترفٍ فكريِّ زائد عن الحاجة، وإنما هي نشاطٌ إنسانيٌّ ضروري ينبغي له أن يكون دؤوباً كي يُسهم في تجديد الهوية والارتقاء بها والإعلاء من شأنها عبر إحسان عملية تنزيل مطلقاتها في واقع الحياة الإنسانية: من أنا؟ وكيف صرتُ على ما أنا عليه؟ ما هي العناصر التي تُشكِّل هُويتي؟ ما ثابتها وما متحولها؟ وعلى أي محور ثابت تحدث تحولاتها؟ وكيف يُمكن لمنظومة القيم المطلقة التي تشكِّل عناصر ثابتة في هويتي أن تترجم إلى تصرفات وأفعال وأنماط سلوك؟ إلى برامج عمل تعالج مشكلاتي الوجودية (الوطنية والإنسانية والحياتية اليومية) ووقائع تستجيب لضرورات وإشكاليات وجودي، وشروط واقعي، وطموحي الإنساني الهادف إلى توسيع مدار حريتي؟
    ومع أنَّ الإنسان في حاجة إلى إعمال مخيلته كي يحلم بهوية يتطلَّع أن يكونها، وكي يرسم لنفسه خطة عمل لمستقبلٍ قلبل للتحقيق، فإنَّه يحتاج إلى استبعاد ذلك عندما يعمد إلى قراءة الهوية ومساءلتها، إذْ ليس لأي قراءة تنحكم إلى أي نمطٍ من أنماط التفكير الرَّغائبي، أو الخيالي الجامح، أو السكوني الجامد، إلا أنْ تأخذ الإنسان بعيداً عن حقيقته، وتبعده عن معرفة ذاته معرفةً يصحُّ أن تُعرَّف بأنها "رأس المعرفة".
    وربما نحتاج إلى أنْ نقرأ "هُويتنا" قراءة متوازنة تدرك قوانين التطور والتغير، وتحلل العلاقات القائمة بين الظواهر المعاصرة والتاريخ والقيم المطلقة المتعالية على الزمان والمكان، وذلك كي نحسن فهم "مفهوم" هذه الهوية، وكي نؤسِّس تحولاته الممكنة على تفاعل الحاضر مع الماضي الحي، ومع آفاق التطور الإنساني المفتوح، ومع الحاجة إلى تنزيل القيم المتعالية إلى وقائع حيَّة.



    الخــــــــاتمة:

    الحديث حول الهوية الوطنية يطول، ولا أعتقد أن تحقيقا عابرا في التقرير سيفي بالغرض، وكم كنت أتمنى أن تكون هناك ندوات مركزة وحوارات صريحة و شفافة حول هذه المسألة لأهميتها الفائقة والتي لا يمكن معالجتها بشكل طارئ وغير
    مكثف. أتمنى أن يكون الطرح هنا مجرد نواة أو مدخل لعمل أكثر كثافة ودقة حول هذه المسألة، فهي من الخطورة بمكان يستوجب نقاشا جادا، متوازنا، وشفافا.




    الـمصــــادر:
    · مجتمع الامارات الأصالة والمعاصرة, د.محمد توهيل أسعد،مكتبة الفلاح، الطبعة الأولى م
    · دراسات مجتمع الامارات،د. محمد أبو العينين، جامعة الامارات العربية المتحدة ، العين

  3. #3
    عضو جديد الصورة الرمزية *نوري إماراتي*
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الدولة
    R.A.K
    المشاركات
    60

    افتراضي

    و هذا واحد ثاني...........
    المقدمة:

    ان هاجس الهويات الوطنية هو هاجس حاضر بشكل أو بآخر في معظم دولالعالم، وهناك تجاذبات في شأنها، ما بين المحافظة على الخصوصية، ومتطلبات الحداثة،واستحقاقات العولمة، وهو مظهر ساطع من مظاهر الصراع في هذا العصر، في تقريري أحببت أن أتعرف على مفهوم الهوية الوطنية، م إلى مقوماتها و محددات الهوية الوطنية وأخير سأتطرق إلىوسائل الطرق والمحافظة على الهوية .

    الموضوع :

    "ما هو مفهوم الهوية؟!

    مجموعة المفاهيم والاتجاهات والمشاعر والمكونات التي تحدد حقيقة الفرد وجوهرة وتعكس أصالة ثقافته وحبه لوطنه ومجتمعه ، كما تعرف أيضا بأنها الإحساس الداخلي الذي اكتسبته الفرد من خلال الدين واللغة والمعايير والقيم الاجتماعية بالتعليم والممارسة والادراك حتى صارت كالبصمة المميزة للإنسان .

    "مقومات الهوية الوطنية في مجتمع الإمارات ؟!

    مقومات الهوية الوطنية كثيرة وآنا سأذكر بعضها:

    1. الالتزام بالأصالة (التراث) وتمجيد تاريخ الآباء والأجداد.

    2. التمسك بالدين الإسلامي واللغة العربية.

    3. الإبداع والتميز في العطاء والحرص على المعاصرة ( التطور) .

    4. حب الوطن والولاء والانتماء إليه.

    "محددات الهوية الوطنية:

    قسمت المحددات الوطنية إلى قسمين :

    أولا:

    محددات داخلية:

    1. الاسرة : بمعنى أبناؤك أمانة في عنقك فأنت تعدهم لبناء الوطن فلتباشر مهمتك التربوية بنفسك ولاتتركها للآخرين ، فالآسرة الإماراتية وهي تشهد انفتاحا نوعيا على مختلف الثقافات والعادات فيجب القيام بها :


    * غرس حبهم وولائهم للوطن .

    * تزيد انتماءهم لوطن

    *تحسسهم بأنهم أبناءه الأم الحنون

    2.المؤسسات التعليمة: هي إحدى الوسائل الهامة التي تعزز أو لتفعيل دور الهوية الوطنية .

    3. المؤسسات الدينية: يقصد بأنه الإسلام هو الدين الرسمي لدولة الإمارات، فقد حرصت الدولة ومؤسساتها
    الدينية على تحقق:

    * التوسع في انشاء المساجد .

    * زيادة مراكز تحفيظ القران الكريم .

    والهدف من هذا المؤسسة أن ترسخ الهوية الإسلامية ومن ثم الهوية الوطنية وتتوصل إلى تنمية الجوانب الروحية والعقلية والعلمية.

    ثانيا:

    المحددات الخارجية:

    1. العمولة: يقصد محاولة دمج دول العالم وشعوبها ضمن الثقافي واقتصادي واحد، وتعد من المصطلحات الجديدة على ساحة العالمية رغم امتداد جذورها لفترات سابقة بمعنى لها آثار السلبية أكبر من ايجابياتها على الهوية الوطنية ولذلك التأثير السلبي أدى إلى تزايد الاهتمام من قبل الدولة مؤسساتها وأفردها والتمسك بالتراث.

    2. التكنولوجيا: من حيث ان الثورات التكنولوجية والمعلوماتية في النقل والاتصال والمعرفة بحيث أنه يشهد مجتمع الإمارات كغيره من المجتمعات يواجه تحدي التطور التكنولوجي المستمر ويتبلور هذا التحدي في:

    * اختيار الوسائل التكنولوجية التي تخدم الهوية الوطنية.
    * الحفاظ على أنماط الحياة السابقة من العادات والتقاليد .
    * المساهمة في إنتاج التكنولوجيا وعدم التوقف عن حدود استهلاكها.


    " وسائل وطرق المحافظة على الهوية الوطنية:

    1. لبس الزي الإماراتي.

    2. التحدث باللغة الإماراتية .

    3. إحياء العادات والتقاليد.

    4. وضع القوانين التي تضبط الزواج من غير المواطنات لما له من أثر سليبي على الهوية الوطنية.

    وقد أقول بأنه:

    الحديث عن الهوية الوطنية في الآونة الأخيرة في الأوساطالسياسية و الثقافية والاجتماعية، وهو موضوع حساس ودقيق للغاية، وقد ركزت أيضا عليهبعض وسائل الإعلام المحلية بشكل غير معهود، وفي الوقت ذاته، قامت وزارة التربيةوالتعليم بإدراج مواد تعنى بهذا الجانب في المناهج الدراسية؛ ناهيك طبعا عما ورد فيخطاب نائب رئيس الدولة في إستراتجية الحكومة الاتحادية، وقبل ذلك، في إستراتجية دبيالمحلية. كل ذلك أضفي زخما غير مسبوق على مسألة الهوية الهوية الوطنية وأهميةالحفاظ عليها. كل ذلك بالضرورة كلام جميل، وربما لن يكون حوله أي خلاف، إلا أنالإشكالية الكبيرة في نظري أنه احدا لم يتحدث عن معنى الهوية الوطنية أو يتناولهاتفصيليا، وهل يوجد هناك إجماعا حول هذا المفهوم أم ان هناك وجهات نظر عديدة وقراءاتمتعددة له؟ ثم لماذا الحديث عن هذا الأمر الأن بالذات وبهذا الزخم الغير مسبوق؟ هللأننا اكتشفنا عدم تحققها في الواقع المعاش أم أن ذلك بمثابة جرس الإنذار المبكر فيمرحلة صراع وجودي مرير؟ ثم كيف يمكن تحقيق هذه الهوية أصلا أو قياس مدى تحققها؟ وهلهي ثابتة أم أنها متحولة و متجددة .


    الخاتمة :

    وهكذا قد أكون أنجزت تقريري الذي يتكلم عن الهوية الوطنية الذي يعبر عن وجودنا وقيمنا وعادتنا وتقاليدنا ولغتنا الوطنية وهي همسة الوطن يتطلع إليكم بأمل واعتزاز لأحد له، فأنتم رمز الحاضر المضيء ومستقبله المشرق العظيم.


    المصادر والمراجع :

    1. كتاب علم الاجتماع للصف الحادي عشر أدبي.
    http://emarati.katib.org/node/16 (http://emarati.katib.org/node/16

  4. #4
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    الامارات الحبيبة
    المشاركات
    13

    افتراضي

    انا اسفة ما عندي عن الهوية الوطنية انا سويت عن العولمة

  5. #5
    عضو نشيط الصورة الرمزية عشوقة الامارات
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    الغربية
    المشاركات
    137

    افتراضي

    مشكوره فديتج والله علىالتعب اللي سوتيه

  6. #6
    عضو جديد الصورة الرمزية shosho كريزي
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    13

    افتراضي

    مشكووووووورة وااايد اختي

  7. #7
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    المشاركات
    1

    افتراضي

    مشكووووووررررره

  8. #8
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    50

    افتراضي

    جزاكم الله خيراً

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •