صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 20 من 20
  1. #11
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    المشاركات
    17

    افتراضي

    مشكور يا الطيب

  2. #12
    عضو جديد الصورة الرمزية طااف
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    18

    افتراضي

    شكرأ بس إذا الموضوع أكبر

  3. #13
    عضو جديد الصورة الرمزية راجاها
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    14

    افتراضي

    ثاااااااااااااااانكس

  4. #14
    عضو جديد الصورة الرمزية راجاها
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    14

    افتراضي

    ثاااااااااااااااانكس

  5. #15
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    20

    افتراضي

    مشكــــــــــــــــــــــــــــورة يــــــــــــــــا اختـــــــــــــــــــي

  6. #16
    عضو جديد الصورة الرمزية سكوتي عذاب
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    18

    افتراضي

    مرسيييييييييييييييييييييي

  7. #17
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2011
    الدولة
    قـــــــــــــــــــــــــــطـ،ـر
    المشاركات
    50

    افتراضي

    والله هذا اهو الصح ياخي كل ما ندش ما نحصل كلهم يشذبون

  8. #18
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    المشاركات
    2

    افتراضي

    دولـة الإمـارات العربية المتحدة
    وزارة التربية و التعليم
    منطقة التعليمية
    مدرسة ام القرى

    بحث بعنوان:المقدمة:
    لقد كان الأمويين أصحاب أحلام كبيرة، وأفكار إصلاحية نيرة، وكانوا رجال دولة من الطراز الأول وقد: كان العرب في ظل الأمويين يعتبرون كل حد وصلوه بداية لانطلاقة جديدة حتى وصلوا أعماق فرنسا وسويسرا من جهة وأطراف تركستان واحتضنوا حوض السند من جهة أخرى. وتطابقت ثلاثة مفاهيم بعضها فوق بعض. فالدولة الإسلامية هي نفسها الخلافة الإسلامية. وهي ذاتها دار الإسلام. وهذه الدولة الأموية هي الدولة الكبرى والأولى والوحيدة في العالم [7]. آنذاك. وشهدت الدولة الأموية أحداث جليلة عملاقة وفتوحات كثيرة: منها فتح قتيبة بن مسلم لبخارى وسمرقند ومد السيادة الإسلامية على آسيا الوسطى.
    وفي هذا البحث سأتكلم عن الفتوحات الاسلامية في آسيا خلال العصر الأموي.
    [IMG]file:///C:/Users/khaled/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.jpg[/IMG]الموضوع:
    ماهية الفتوحات الإسلامية:
    الفتوحات الإسلامية هي عدة حروب خاضها المسلمون بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ضد بيزنطة والفرس والقوط في السنوات مايين (632–732) في العهدين الراشدي والأموي، كان من نتائج الغزوات سقوط مملكة الفرس وفقدان البيزنطينيين لإقاليمهم في الشام وشمال أفريقيا ومصر نشر الإسلام ونشر اللغة العربية معه ومن ثم ظهور الحضارة العربية الإسلامية.
    وقد وصلت فتوحات المسلمين إلى الصين شرقاً وإلى ما وراء جبال البيرينية غرباً، فبلغ أقصى مداه في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك بن مروان الذي حكم أوسع رقعة، ومعه ارتسمت حدود الامبراطورية العربية.
    ومن هذه الفتوحات:
    الدولة الرومانية الشرقية :

    اتجهت أنظار المسلمين نحو الشمال والغرب حيث الدولة الرومانية الشرقية التي كانت تغير على المناطق الخاضعة لسلطان المسلمين .. فرتب معاوية الغزو إليها براً وبحراً ، وجهز أسطولاً بلغ عدده 1700 سفينة وفتح عدة جهات كجزيرة رودس وبعض الجزر اليونانية الأخرى، كما أكثر براً من الصوائف والشواتي - حملات الصيف والشتاء - وفي سنة 84 هـ حاصر القسطنطينية براً وبحراً، ولكنه لم يستطع فتحها لمتانة أسوارها ومنعة موقعها، ولفتك النار الإغريقية بسفن المسلمين.

    الحصار الثاني للقسطنطينية :

    في عهد الخليفة الوليد بن عبد الملك حاول المسلمون فتح القسطنطينية مرة ثانية ، [IMG]file:///C:/Users/khaled/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.jpg[/IMG]وشرع في تجهيز الحملة للإستيلاء عليها، ولكنه توفي قبل تحقيق هدفه .. فلما تولى سليمان الخلافة أنفذ الجيوش البرية والأساطيل البحرية لفتح المدينة .. وقد دافع أنستسياس الثاني امبراطور الروم عن عاصمته بكل ما أوتي من قوة ، وأرسل إلى الثغور حملة لتحول دون وصول المؤن والامدادات إلى جند المسلمين .. ثم انضم إلى جيش المسلمين في آسيا الصغرى ليو الأزوري البيزنطي ، وكان يطمع في الملك .. فأخذ المسلمون يستولون على بلاد آسيا الصغرى مدينة تلو أخرى ، حتى عبروا البحر ووصلوا إلى أسوار العاصمة .. وتبعهم أسطول المسلمين من الثغور الشامية والمصرية واشترك في حصار المدينة .. وقد اضطر أهل القسطنطينية، إزاء هذا الخطر الداهم، إلى خلع الأمبراطور أنستسياس وتولية (ليو) الذي استطاع بفضل معاونة الشعب له، من استدراج سفن المسلمين، ففتكت بها النار الاغريقية، ونفذت أقواتهم .. وقد تحمل المسلمون آلام الجوع والمرض حتى فني جلهم، بعد أن دمرت أكثر سفنهم .. وهكذا أخفقت الحملة الثانية كما أخفقت الحملة الأولى.
    فتح بلاد ما وراء النهر :
    انتشر الإسلام في خلافة الوليد بن عبد الملك، مما أمكنه من إعادة عهد الفتوح التي تمت في عهد خلفاءه السابقين ، فاتسعت رقعة أملاكه في المشرق والمغرب .. أما فتوحاته في المشرق فكان الفضل فيها لقائده قتيبة بن مسلم الباهلي الذي ولاه الحجاج بن يوسف الثقفي منطقة خراسان سنة 68 هـ. فخرج منها إلى بلخ، فقابله أهلها وعظماؤها وتبعوهم، ثم عبر نهر جيحون وقابل ملك الصغاينان وأهدى إليه كثيراً من الهدايا، وقد سلم إليه الملك بلاده .. وفي سنة 78 هـ غزا قتيبة بيكند، وهي بلدة تقع بين بخارى وجيحون، وأغار على الصغد وقاتل أهلها وهزمهم، ثم عقد معهم صلحاً وولى عليهم والياً من قبله ما لبثوا أن غدروا به وقتلوه .. فرجع إليهم قتيبة وفتح المدينة عنوة، وواصل فتوحاته إلى أن دخل بخارى وألزم أهلها أن يمدوه بقوة إضافية من الجيوش المحلية تتراوح عددها بين عشرة آلاف وعشرين ألف رجل، ساعدته على إكمال فتوحاته.
    وفي سنة 93 هـ فتح قتيبة مدن خوارزم صلحاً ، ثم فتح سمرقند بعد قتال شديد .. وبفتح سمرقند وطد قتيبة مركزه في بلاد ما وراء النهر .. ولم يكتف قتيبة بما أحرزه من نصر، بل نراه يقرر مد حدود الدولة العربية إلى أواسط آسيا، فعبر نهر جيحون متوجهاً شطر بخارى وانتصر على الجيوش التي قابلته، ثم قصد فرغانه، وهي إقليم متاخم لبلاد تركستان ومن مدنها جخنده، فلقي هناك مقاومة تذكر، غير أنه أحرز نصراً مبيناً ثم فتح كاشان عاصمة فرغانة .. وفي أثناء إقامته بها جاءه كتاب الوليد بن عبد الملك ويقول فيه : ( قد عرف أمير المؤمنين بلاءك وجدك واجتهادك في جهاد أعداء المسلمين، وأمير المؤمنين رافعك وصانع بك الذي يجب لك ، فأتم مغازيك وانتظر ثواب ربك ) .. عند دخوله سمرقند وجد قتيبة كثيراً من الأصنام، وكان عبادها يعتقدون أن كل من اعتدى عليها مات لساعته، فقام قتيبة بإحراقها ومحا هذه الخرافة من معتقدات القوم بعد أن سيطرت [IMG]file:///C:/Users/khaled/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.jpg[/IMG]عليهم أحقاباً من السنين.

    محاولة فتح بلاد الصين :

    لم تكن الصين مجهولة لدى العرب، فالصلات التجارية كانت قائمة بين العرب والصين قديماً ، فكانت حاصلات الشرق التي تتلقاها بلاد الشام وموانئ المتوسط تمر بنسبة كبيرة عن طريق بلاد العرب .. وعندما توفي يزدجرد آخر ملوك آل ساسان في فارس استنجد ابنه فيروز بالصين لتنصره على العرب وتعاونه في استعادة ملكه غير أن امبراطور الصين اكتفى بإرسال مبعوث من قبله ليدافع عن قضية الأمير الهارب.

    في سنة 96هـ سار القائد العربي المشهور قتيبة بن مسلم على رأس جيش كثيف إلى حدود الصين .. وبينما هو في طريقه إليها جاءه نبأ وفاة الوليد بن عبد الملك ، فلم يثنه ذلك عن مواصلة الغزو، بل تابع سيره حتى اقترب من الصين .. فأرسل إلى ملكها وفداً برئاسة هبيرة بن المشمرج الكلابي، ودارت بينه وبينهم عدة مراسلات انتهت بأن قدم امبراطور الصين الجزية للعرب .. كما قدم للمبعوث صحافاً من ذهب بها تراب من الصين ليطأها قتيبة ، حتى يبر بحلفه الذي قطعه ، وهو أن لا ينصرف عن الصين حتى يطأ ترابها .. على أن العلاقات بين العرب والصين اكتسبت أهمية عظيمة أبان حكم هشام بن عبد الملك الذي أرسل سفيراً له يدعى سليمان إلى الأمبراطور (هزوان تسنغ).
    [IMG]file:///C:/Users/khaled/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.jpg[/IMG]فتح بلاد السند :
    ترجع حملات المسلمين على بلاد الهند إلى عهد بعيد، فقد أرسلوا أولى حملاتهم إليها بعد أن انتقل الرسول صلى الله عليه وسلم إلى جوار ربه بخمس عشرة سنة، ومن ثم أخذ سيل العرب يتدفق على هذه البلاد من ناحية الشمال الغربي، واستقر بعض العرب في البلاد التي كانوا يفتحوها، وكونوا بها ممالك كان لها أثر كبير في تقدم الحضارة الإسلامية .. وفي عهد معاوية غزا المهلب بن أبي صفرة بلاد السند سنة 44 هـ، وامتدت فتوح المسلمين في هذه البلاد فشملت البوفان والقيقان والديبل .. ولما ولي الوليد بن عبد الملك الخلافة، عهد الحجاج بن يوسف الثقفي إلى محمد بن قاسم بغزو بلاد الهند، فسار إليها سنة 98 هـ وحاصر ثغر الديبل وفتحه عنوة وبنى به مسجداً، ثم سار إلى بيرون فاستقبله أهلها استقبالاً حسناً وأدخلوه مدينتهم وعقدوا معه صلحاً.
    واصل محمد بن القاسم فتوحه في هذه البلاد، حتى بلغ نهر السند، والتقى داهر ملك السند، وكان هو وجنده يقاتلون على ظهور الفيلة، فاقتتلا قتالاً شديداً انتهى بقتل داهر وهزيمة أصحابه .. وبذلك استطاع محمد بن القاسم أن يمد فتوحه في أرجاء بلاد السند كلها. ثم تابع فتوحه حتى وصل الملتان ودخلها، والمولتان أو الملتان مركز مشهور للحجاج من الهنود في جنوب بلاد البنجاب .. وكان فيه صنم يعظمه الهنود، ويقدمون له أموالاً كثيرة كل عام، تنفق على بيت الصنم والمعنكفين عليه ولما ولي عمر بن عبد العزيز الخلافة كتب إلى ملوك الهند وأمرائها يدعوهم إلى الإسلام، ووعدهم بأن يقرهم على ما بأيديهم، فأسلم كثير منهم وتسموا بأسماء عربية .. وكانت سيرة الخليفة عمر بن عبد العزيز وورعه وتقواه من الدوافع التي حملت هؤلاء الملوك على اعتناق الدين الإسلامي، كما قام عمر بن مسلم الباهلي، عامل الخليفة بغزو بلاد الهند، غير أن المسلمين خرجوا من الهند في عهد هشام بن عبد الملك ولجأوا إلى مدينة بناها ابن عوانة الكلبي وسماها (المحفوظه)، وتقع وراء البحيرة مما يلي الهند.
    [IMG]file:///C:/Users/khaled/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image010.jpg[/IMG]الخاتمة:
    حرص المسلمين الأوائل على الجهاد لتبليغ رسالة الإسلام إلى العالم كله ولطالما كان الجهاد فى سبيل إعلاء كلمة الله وكان الجهاد والفتوحات فى الدولة الأموية من أعظم الفتوحات فى التاريخ الإسلامى.
    والدولة الأموية لها اياد بيضاء فى بداية نهضة المسلمين العلمية وفى تحسين احوال الدولة السياسية والإقتصادية،وعصور دولة بني أمية .. كانت زاهرة وباهرة
    ولهم فضل كبير بعد الله سبحانه وتعالى على الإسلام والمسلمين ،وقد وصلت جيوشهم من الصين شرقاً حتى فرنسا غرباً .. وهذا مالم يفعله أحد سواهم.
    المصادر:
    · فتوح الشام، أبو عبد الله بن عمر الواقدي، دار المنار، دمشق،1999م.
    · تاريخ الأمم والملوك "تاريخ الطبري"، محمد بن جرير الطبري، دار السعادة، كتاب: تاريخ ابن خلدون ،دار الزهرة،تونس،1997م.
    · المواعظ والاعتبار في ذكر الخطب والآثار، المقريزي، نداء الإيمان،دار الخير، دمشق 2001م.


    [IMG]file:///C:/Users/khaled/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.gif[/IMG]

  9. #19
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    3

    افتراضي

    ابااا تقرييير بأسرع وقت

  10. #20
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Feb 2013
    المشاركات
    2

    افتراضي

    مشكور اخوي الكريم

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •