النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    مشرف مدرسة الصورة الرمزية AHMADOOOO
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    الدولة
    الامارات العربية المتحدة
    المشاركات
    135

    641304347 نبذة عن المدارس الاهلية

    كما قلت سانقل لكم ما يخص بالمدرسة
    بسم الله

    انقل لكم نبذة عن المدارس الاهلية الخيرية


    كان ميلاد المدارس الأهلية الخيرية عام 1983م في عهد المغفور له الشيخ راشد بن سعيد المكتوم رحمه الله , حيث قصرت توجيهات مجلس الوزراء الموقر في ذلك الحين على قبول الطلاب في المدارس الحكومية على أبناء العاملين في الحكومة الاتحادية والدوائر المحلية في امارات الدولة, وهو ما أخذت به وزارة التربية و التعليم , وطبقته من خلال لائحة القيد والقبول التي صدرت في ذلك الوقت . وادراكا من الخيرين في هذا البلد المعطاء باهمية تيسير الحصول على التعليم في الدولة ,قام مجلس آباء منطقة دبي التعليمية برئاسة رجل الاعمال السيد/جمعة الماجد بافتتاح المدارس الاهلية الخيرية، لمساعدة الفئات المحدودة الدخل التي تعمل في القطاع الخاص ولا تتحمل تكاليف الدراسة في المدارس الخاصة. و في ذلك الوقت تم استخدام مباني مدرستين من مدارس التربية والتعليم في دبي كانتا نواة ميلاد المدارس الاهلية منذ ديسمبر عام1983م , وانتدب للتدريس في بداية تأسيس هذه المدارس مدرسون على ملاك التربية بمكافآت مالية اضافية.

    و مع تطور المدارس الاهلية الخيرية واهمية خدمتها للمجتمع بفئاتة المختلفة و مع الدعم المعنوي والمادي لمؤسس هذه المدرسة سعادة السيد جمعة الماجد, فقد تبلورت فلسفة المدارس في ثلاثة مفاهيم كلية تتحكم في مسيرة المدارس هي: التوسع والتنوع والشمولية.

    و لقد تناولت هذه المفاهيم كلا من الاتجاهين :الكيفي والكمي , وعلى كافة المستويات, حيث امتدت خدمة المدارس على من هم في سن التعليم, من الصف الاول الابتدائي الى الصف الثالث الثانوي بفرعيه العلمي والادبي, كما تناولت جميع الفئات الشعبية حيث اعطيت حقها الطبيعي في التعليم وفق متطلبات وزارة التربية والتعليم,هذا اضافة الى أن هذه المفاهيم الثلاثة اتجهت من حيث التطبيق الى مسايرة المستجدات العصرية التي تتميز بها نهايات القرن العشرين.



    و فيما يلي قائمة بالاهداف التي تعمل المدارس على تحقيقها:

    1 - اعداد المواطن الصالح و تحقيق النمو الشامل دينيا وعقليا وجسديا ووجدانيا.
    2 - ترسيخ العقيدة الاسلامية في ذوات الطلاب و الطالبات.

    3 - تعميق الولاء للدولة و الوطن الذي لا يبخل في العطاء للمواطنين والمقيمين على هذه الارض المعطاء.

    4 - تثبيت دعائم اللغة العربية, لغة القرآن والدولة.

    5 - المحافظة على سلامة البيئة والمجتمع, ومحاربة التيارات والقيم الفاسدة المغرضة.

    6 - مواكبة العلم وتقنياته مع المحافظة على التراث والتقاليد.

    7 - تقويم كل من السلوك الفردي والسلوك الاجتماعي.

    8 - تدريب الطلاب والطالبات على تحمل المسئولية من خلال أداء الواجبات.

    9 - تكوين القيم والاتجاهات الفردية الفاضلة عن طريق غرسها في نفوس الطلاب والطالبات.

    10- استثمار الوقت في تنمية الشخصية عن طريق اكتساب المعارف والمهارات المختلفة والسلوكيات المنضبتة.

    11- رفع الروح المعنوية عند الطلاب والطالبات.

    12- استمرار التميز في المدخلات والمخرجات.



    وانطلاقا من الهدف السامي الذي ينادي به راعي العلم/ السيد جمعة الماجد, فقد تم اختيارالكوادر الادارية والفنية التي تفي باحتياجات المرحلة المبكرة, و تم فتح الصفين الاول والثاني الابتدائيين فقط في العام الدراسي: 1983/1984, وتعاونت وزارة التربية والتعليم في تحقيق هذا الهدف السامي فسمحت باستخدام مدرستين تابعتين لها هما: مدرسة الخنساء الابتدائية للبنات ومدرسة صلاح الدين للبنين, وقام اولياء الامور بتسديد أقساط رمزية عن ابنائهم, وتولت المنطقة التعليمية بدبي مهمة الاشراف التام على المدرستين, و انتدب لمهمة التعليم في هذه المرحلة المبكرة مدرسون ومدرسات من مدارس الحكومة بمكافئة اضافية, و قد بلغ اجمالي عدد الطلاب و الطالبات في العام الدراسي هذا (169) طالبا وطالبة.

    وأما المرحلة الثانية فقد بدأت في العام الدراسي 1984/1985, حيث خصص مبنى مستقل للمدارس في منطقة الكرامة الجديدة, وهرعت جموع المقيمين نظرا لما لمسوه من تسهيلات وخدمات متميزه ذات أهداف انسانيه نبيله انطلاقا من تعليمات السيد جمعه الماجد نفسه لتفريج الكرب عن الناس بتسجيل ابنائهم للدراسة في هذا الصرح العلمي, حيث تم فتح صف جديد وهو الثالث الابتدائي الى جانب الاول والثاني الابتدائيين, وقد لوحظ أن اعداد الطلاب والطالبات تضاعف خلال أقل من عام حيث بلغت في مطلع العام الدراسي هذا (353) طالبا وطالبة.

    وما أن اشرف العام الدراسي 1985/1986حتى تدفق الطلبة على المدارس ليتم استكمال المرحلة الابتدائية العليا حيث بلغ عدد الطلبة (800) طالب وطالبة.

    وبدأت المرحلة الثالثة للمدارس الاهلية الخيرية في العام الدراسي 1986/1987, حيث انتقلت المدارس من منطقة الكرامة الجديدة الى منطقة القرهود, وتم بناء مبنى كبير لمدرستين مستقلتين نموذجيتين تنسجمان مع الكم المتنامي سنة بعد سنة و حسب مواصفات وزارة التربية والتعليم التي تنص على توفير الساحات الواسعة للملاعب والانشطة المختلفة, وتجهيز غرف الدراسة ذات المواصفات العالية, الى جانب العناية بالمكتبة والمصلى المختبرات وغير ذاك.

    و في نهاية العام الدراسي 1988/1989 اصبح عدد الطلبة ( 1698 ) طالبا وطالبة, كما أن عدد الطلبة في العام الدراسي 89/90 وصل الى( 1917 ) طالبا وطالبة , مما استدعى تشييد مبنى جديد يضم 24 فصلا دراسيا خصص للمرحلة التأسيسية , ولبعض صفوف المرحلة الابتدائية العليا.

    وارتفع عدد الفصول الدراسية الى ثلاثة وسبعين فصلا دراسيا الى جانب المسرح وقاعات التربية البدنية والمختبرات والغرف التي خصصت للشؤون الادارية, و عندما وصل عدد الطلبة في العام الدراسي91/92 الى ( 2224 ) طالبا وطالبة, ونظرا لعدم تمكن الغرف الصفية المتوافرة من استيعاب الاعداد المتزايدة , وفي ضوء الاقبال الكبير على الدراسة , فقد اتجه التفكير الى انشاء مدرستين مسائيتين في نفس المباني , وقد تم تطبيق هذه الفكرة بدءا من العام الدراسي 1992/1993, ورفعت الأقساط الرمزية عن الطلبة الفقراء الذين كانوا يدرسون في المدارس الصباحية عندما تم تحويل من يرغب منهم الى المدارس المسائية. وجدير بالذكر أن أعداد الطلبة في المدارس المسائية وصلت انذاك الى (454 ) طالبا وطالبة , كما قفز عدد الفصول الدراسية في المرحلة المسائية في العام الدراسي 93/94 الى ( 38 ) فصلا دراسيا و أصبح مجموع طلبة المدارس الصباحية والمسائية ( 3252 ) طالبا وطالبة , وتنامي هذا العدد في العام الدراسي 1994/1995ليصل الى ( 4011 ) , ثم في العام 1995/1996ليصل الى (4870 ) , وفي العام الدراسي 1996/1997 ليصل الى ( 4966 ) طالبا وطالبة , وفي العام الدراسي 1997/1998ليصل الى ( 5259 ) طالبا وطالبة.

    وتحقيقا لفلسفة التوسع والشمولية أصبح التوجه يمتد بأهدافة الى خارج حدود امارة دبي منذ العام الدراسي 1995/1996 حيث تم ا فتتاح مدرستين ابتدائيتين في أمارة عجمان في الفترة المسائية في هذا العام الدراسي , احداهما للذكور,والأخرى للأناث , ليصبح عدد فروع المدارس التابعة للمدارس الأهلية الخيرية ستة فروع.

    وامتد طموح القائمين على مسيرة المدارس وبتشجيع من راعي المسيرة سعادة السيد جمعة الماجد ,فقد تم افتتاح مدرسة فرعية صباحية في امارة عجمان ليصبح عدد المدارس الفرعية التابعة للأهلية الخيرية 8 مدارس منذ مطلع العام الدراسي 1997/1998. وفي مطلع العام الدراسي 2000/ 2001 بلغ عدد الطلبة ( 5956 ) طالبا وطالبة.



    الإدارة واختيار الهيئة التدريسية في المدارس
    وقد تلازم مع التنامي السريع لأعداد الطلبة منذ نشأة المدارس اختيار هيئة تدريسية حسب مواصفات متميزة تنسجم مع الأهداف التربوية وتحقق أعلى قدر ممكن من الفعالية في خلق و تشكيل طلبة متميزين .

    وكان يشترط في من تعمل كمدرسة فصل في المدرسة التأسيسية أن تكون مؤهلة بدبلوم معهد معلمات مع خبرة سنتين في تدريس المرحلة التأسيسية على الأقل



    أما المراحل الإعدادية و الثانوية فينبغي على المعلم أو المعلمة أن يكون حاصلا على المؤهل الجامعي مع خبرة سنتين , كما كانت تعقد إختبارات تحريرية للمتقدمين للعمل بسلك التدريس في المدارس الأهلية الخيرية , ثم كانت تشكل لجان لمقابلة من يجتاز الأختبار التحريري للوقوف على مقدرته في قيادة الفصل , من حيث الثقافة العامة والشخصية والمظهر وما الى ذلك .

    وهكذا كان ولا زال هذا الأمر قاعدة أساسية ثابتة عند اختيار الهيئات التدريسية في المدارس الأهلية الخيرية بحيث تتمتع هذه الهيئات بقدرات متميزة في مجال التخصصات المختلفة .

    وتركز الإدارة في المدارس بالتعاون مع الهيئة التدريسية وبالتعاون الوثيق مع المنطقة التعليمية في دبي على المرحلة التأسيسية باعتبارها اللبنة الأولى وحجر الأساس للمراحل العليا , وبسبب ما تخلفه هذه المرحلة من أثر عظيم في تشكيل شخصية الطفل وتنمية المهارات و المعارف المختلفة , والتي ستكون له زاد ينهل منة و يستند عليه في المراحل القادمة

    ولقد بدأت الهيئة الإدارية خلال العام الدراسي 85/86 بثلاثة موظفين و هيئة المدرسين بتسعة مدرسين وقد وصلت أعداد الإداريين في العام الدراسي

    2000/2001 إلى (26) إداريا و هيئة التدريس إلى (142) مدرس و مدرسة .

    وتولي الإدارة في المدارس الأهلية الخيرية عناية فائقة في استمرار و زيادة التميز والكفاءة المهنية للعاملين في حقل التعليم في المراحل المختلفة من أجل النهوض بالنواحي العلمية والسلوكية للطلاب , ومن أجل الحرص على النمو المهني و رفع الكفاءة و نقل الخبرات , فإن الإدارة تقوم بإعداد برامج مكثفة وتبادل زيارات من أجل تبادل الخبرات , كما تقوم الإدارة بتوجيه المدرسين إلى عدم الإعتماد على المحاضرات الأكاديمية للطلبة فقط , و إنما توجههم إلى التركيز على تحويل الحصة الدراسية إلى مختبرات عملية و علمية بحيث تكون الحصة الدراسية عبارة عن مشاركة فاعلة بين مجموعات الطلاب بإشراف و توجيه المدرس و ذلك بتطبيق مبدأ التعلم الذاتي .

    ومع تزايد الطلبة وأعداد العاملين في المدارس و حاجة المدارس إلى تقديم التسهيلات الإدارية فقد اتجهت الإدارة إلى استخدام معطيات العصر من أجل توفير الوقت الضروري لتحسن التعليم لذلك أخذت الإدارة تتجه إلى استعمال الحاسوب كوسيلة للمساعدة في كل من عمليات تسجيل الطلبة التي تتضمن عمليات المحاسبة والعمليات المرتبطة باستخدام الحافلات المدرسية المتضمنة ضبط انتقال الطلبة من المدرسة و إليها , هذا إضافة إلى تنظيم عمليات عقد الامتحانات الفصلية ونهاية العام الدراسي واستخراج الكشوفات الدراسية الضرورية الرسمية والغير رسمية .



    النشاطات والتجهيزات
    تحرص المدارس الأهلية الخيرية على توفير المناخ الصحي المناسب في المجاال العلمي والتطبيق العملي وكذلك غرس مفاهيم النشاط الذاتي والجماعي لدى الطلاب, فقد وفرت المدارس في حقل النشاط العلمي والعملي, المختبرات الحديثة والمتميزة على مستوى الدولة وبمختلف تخصصات العلوم لمساعدة الطلاب والطالبات في تحضير التجارب وإجراء المشاهدات المختلفة والخاصة بتنفيذ تطبيق المنهاج المدرسي, مما جعل الطلاب والطالبات يبدعون في إجراء التجارب المختلفة بتوجيه وعناية فائقة من إدارات المدارس ومدرسي العلوم فيها وقسم التوجيه الفني في المنطقة التعليمية.

    وقد أثر ذلك وترسخ في ذوات الطلاب والطالبات بحيث تنامت اتجاهاتهم وميولهم العلمية والعملية منذ الصفوف الدنيا وحتى الصفوف العليا كما وفرت المدارس قاعة مناسبة لنشاط الحاسب الآلي وتم تجهيزها تجهيزا تاما بأجهزة وشاشات تخدم نشاط الطلاب والطالبات في حقل الحاسوب والمعلوماتية من خلال تدريس هذا الحقل كمادة أساسية ومادة مساعدة في تدريس المواد الأخرى من الصفوف الدنيا إلى الصفوف العليا ومن خلال توفير الفرص الضرورية لمن يرغب من الطلاب والطالبات في تغذية ميولهم وإشباع رغباتهم إلى درجة الكفاءة والإبداع.

    ومن أجل توسيع الأطر الثقافية والمعرفية عند الطلاب خصصت المدارس قاعة فسيحة تشتمل على شتى أنواع المعارف والآداب واللغات والمجلات والدوريات وبها قسم خاص للمعارف الأجنبية, وتلك هي المكتبة التي يستعين الطلاب والهيئة التدريسية بها للأبحاث والاطلاع الحر.

    ولتخطيط الميزانية المنزلية دور فعال عند طالبات المدارس الأهلية الخيرية فالمدارس تعد الطالبات لحياة مستقبلية تقوم على التدبير المنزلي من حيث إعداد أشهى الوجبا بمصاريف ونفقات معقولة وإعدادهن ليكن ربات بيوت يتقن كثيرا من الأعمال الفنية كالقص والتفصيل وخياطة الفساتين والمفارش وإتقان فن التطريز ومن أجل ذلك, جهزت المدرسة المكان والإمكانات التي ترعى طموح الطالبات.

    ولا يقوم دور الموسيقى في المدارس الأهلية الخيرية على هدف التسلية واللهو والمرح فقط, بل لتكون غذاء روحيا وشحذا للهمم وتجديدا للطاقات ومن هنا فقد تم تجهيز المدارس بقاعتين كبيرتين إحداهما للبنات والأخرى للبنين وزودتها بالآلات الموسيقية الكافية كي يمارس كل طالب وطالبة نشاطه الموسيقي بسبب الجهود المبذولة تكون في المدارس فريقا متكامل (كورال) بلغ عدد أفراده 70 طالبا وطالبة تم اختيارهم بشكل مدروس من حيث رهافة الحس الموسيقي والإيقاعي من حيث تنوع الطبقات الصوتية وقد كان لهذا الفريق حضور متميز في مناسبات كثيرة على مستوى المنطقة التعليمية والدولة.

    وفي مجال نشاط التربية البدنية, فقد كان التخطيط سليما منذ البداية حيث أعدت ساحات واسعة لتكون ملاعب نموذجية في كل فروع المدارس الأهلية الخيرية الصباحية والمسائية ذكورا وإناثا في كل من دبي وعجمان, كما أعدت إلى جانب ذلك قاعات كبيرة مكيفة لاستخدامها بعيدا عن وهج الحرارة وتصلح لممارسة كثير من النشاطات الرياضية المختلفة, وبسبب هذه الجهود وجدية الطلاب والطالبات تشكلت فرق رياضية متنوعة أثبتت حضورها في احتفالات الدولة في المناسبات والمواسم المختلفة وكذلك في التنافس الشريف مع المدارس المختلفة وتوجت نشاطها حين صعد فريقها بكرة السلة إلي المرتبة الثانية على مستوى المنطقة التعليمية عام 1996/1997 .

    كما راعت المدارس الأهلية الخيرية العلم والمعرفة فإنها أولت عنايتها لتنمية المواهب الفنية عند الطلاب والطالبات, فخصصت الغرف والمراسم الكافية ووفرت الأدوات والإمكانات التي تعين الطلاب على صقل مواهبهم الفنية, ولما كان الفن قاسما مشتركا بين المبدع والمتلقي فإن الإنتاج الفني في المدارس الأهلية الخيرية يقوم على التعاون بين الطلاب والطالبات ومدرسيهم فيعمل الجميع بروح الفريق الواحد تحت مظلة الفريق الواحد.

    ولما كان تقويم سلوك الطلاب والطالبات وغرس القيم والأخلاق الفاضلة جزءا لا يتجزأ من العملية التعليمية في المدارس فقد أعطت المدرسة للمسجد دوره التهذيبي الكامل حيث خصصت مصلى تقام به الشعائر الدينية من صلوات في أوقاتها وليكون ملتقا طيبا لدروس التربية الإسلامية العملية لإعطاء المحاضرات و الندوات في المناسبات الدينية المختلفة.

    و لا تبخل المدارس بالمشاركة الفعالة في الأنشطة التي تقام على مستوى كل من منطقة تعليمية ووزارة التربية والتعليم , فتحاول دائما أن تكون سباقة في مثل هذه الأنشطة .

    و الأمثلة التالية خير دليل على ذلك :

    · في عام 85/86 شاركت المعارض بمعرض للوسائل التعليمية بحضور أعضاء مجلس آباء منطقة دبي التعليمية و عدد من المسؤولين في وزارة التربية و التعليم .

    · وفي عام 87/88 شاركت المدارس في النشاط الختامي للمدارس الخاصة في أبوظبي .

    · و في العام الدراسي 1991/1992 شاركت المدارس الأهلية الخيرية في حفل الختامي لأنشطة المدارس الخاصة في دبي , كما شاركت في المسابقات تنظمها القنصلية اللبنانية في دبي في إلقاء الشعر والنثر و الجغرافيا , و حصلت على 5 جوائز .كما شاركت بإقامة معرض فني أقيم في مدرسة دبي الدولية.

    · وفي العام الدراسي 92/93 شاركت المدارس الأهلية الخيرية في مسابقات الخطابة وقد فازت بالمرتبة الأولى.

    · وفي العام93/94 استضافت المدارس معرض الصحف والمجلات العربية النادرة الذي أقيم على مسرح المدرسة وكان برعاية الشيخ أحمد سعيد المكتوم.

    · وفي عام 94/95 تم إنجاز مشروع المرصد الجوي الذي أشرف عليه أسرة المواد الاجتماعية وحضر الافتتاح مدير إدارة التعليم الخاص ومدير منطقة دبي التعليمية.

    · وفي العام 96/97 أقامت المدرسة الأهلية الخيرية مهرجانا ضخما بمناسبة احتفالات الدولة باليوبيل الفضي لاتحاد الإمارات العربية المتحدة والاحتفال بعيد الجلوس. كما شاركت بتقديم أناشيد رددها كورال المدرسة في إذاعة وتلفزيون دبي, كمال شاركت في التصفيات النهائية لنشاط التربية البدنية وفازت بالمركز الثاني على الدولة.



    دور وحدة الخدمة الاجتماعية والإرشاد التربوي في المدارس
    أولت المدارس عناية فائقة لدور وحدة الإرشاد التربوي والخدمة الاجتماعية في خدمة العملية التربوية حيث تشكل هذه الوحدة حلقة الوصل الطبيعية بين البيت و المدرسة , و جدير بالذكر أن عمل هذه الخدمة يبدأ منذ صباح الباكر حيث تحال إلينا بعض المشكلات التي تحتاج إلى متابعة مع البيت و إلى معالجة مستمرة و متصلة خلال العام الدراسي . وفي المدارس وحدتان فرعيتان للإرشاد و الخدمة الإجتماعية واحدة للذكور و الأخرى للإناث .

    , أهم هذه المهام التي تؤديها وحدة الإرشاد التربوي و الخدمة الإجتماعية المهام التالية :

    1. متابعة مستوي التحصيل الدراسي عند الطلبة و متابعة الضعاف من الطلاب للنهوض بمستواهم العلمي

    2. متابعة مشاكل الطلاب السلوكية الأخلاقية و التعاون مع الإدارة و البيت لعلاجها .

    3. متابعة حالت الغياب ة التأخير المتكرر مع معالجة ذلك .

    4. دراسة الحالات الإقتصادية للطلاب الذين يواجهون ظروفا اقتصادية صعبة و تشخيص هذه الحالات و تقديم المساعدات الممكنة إنطلافا من مبدأ الخير الذي يؤمن به راعي المدارس سعادة جمعة الماجد .

    5. متابعة برامج الرحلات و الزيات التعليمية ة الترفيهية.

    شكرا لكم

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Aug 2011
    المشاركات
    9

    افتراضي

    متى بتفتح مدرسة الاهلية الخيرية بدبي كل سنة

  3. #3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    5

    افتراضي

    مشكور\ه
    ع الموضوع

  4. #4
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Feb 2012
    المشاركات
    22

    افتراضي

    مشكورة ع الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •