النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1

    تاريخ التسجيل
    May 2008
    الدولة
    U.A.E
    المشاركات
    2,774

    خبر اللغة الأم حنونة على طلبة 12 بفرعيه الأدبي والعلمي

    خاض طلبة الثاني عشر بقسميه الأدبي والعلمي، أمس، امتحان اللغة العربية، وسط تأكيدات من التربويين ومن الطلبة أنفسهم أنه جاء متوسط المستوى، ويقيس الفروقات الفردية لديهم، لافتين إلى أنه عبر بسلام، ولم يشكل حجر عثرة أمام الطلاب الذين أدوه ضمن الفترة الزمنية المخصصة له .<o:p></o:p>

    وأكد الطلاب أنهم كانوا متخوفين من تلقي المفاجآت، قبل تأدية امتحان اللغة العربية، ولكن هذا الهاجس تبدد بمجرد فتح ورقة الامتحان وقراءة الأسئلة، التي وصفوها بأنها في متناول الطالب المتوسط، وأنها تحاكي مختلف المستويات .<o:p></o:p>

    فيما أشار البعض من الطلبة إلى أن أمس لم يكن يوم سعدهم، وكالعادة اشتكوا من وجود صعوبات واجهوها، أثناء تأدية الامتحان، وفي الوقت ذاته تذمروا من عدم كفاية الوقت المخصص للإجابة، مطالبين بمراعاة تلك الأمور في الامتحانات المقبلة .<o:p></o:p>

    أبوظبي<o:p></o:p>

    أكد طلبة القسم العلمي بمدارس أبوظبي أن أسئلة امتحان مادة اللغة العربية غلب عليها طابع السهولة الا أن ذلك لا يعني خلوها من بعض الأسئلة غير المباشرة خاصة في مادة “النصوص” حيث استغرق حل هذا الجزء وقتا طويلا منهم، مقارنة ببقية الأسئلة التي جاءت سهلة وفي مستوى الطالب المتوسط، مشيرين إلى أن الامتحان مرّ بسلام .<o:p></o:p>

    في المقابل أبدى عدد من طلبة المدارس الحكومية والخاصة بأبوظبي ملاحظاتهم حول اوزان الامتحانات، حيث اشاروا إلى أن درجة الامتحان (100) كبيرة جداً على كمية الدروس، وأن مسألة توزيعها على أسئلة الامتحان القليلة ليس في مصلحة الطالب وستحرمه من درجات كثيرة .<o:p></o:p>

    وقالت الطالبات سارة يحيى وموزة علي الطنيجي بمدرسة المواهب النموذجية إن الامتحان جاء سهلاً ومباشراً، واعتمدت أسئلته على مهارات الطالب العادية .<o:p></o:p>

    من جهتهم اشتكى عدد كبير من طلبة القسم الأدبي في مدارس أبوظبي، من فرض الوزارة هذا العام على طلبة القسم الأدبي تقديم امتحانين في يوم واحد، مشيرين إلى انها تجربة يخوضها طلبة هذا القسم لأول مرة، معربين عن تخوفهم من أداء امتحاني مادتي الرياضيات وعلم النفس يوم الأحد المقبل، حيث علقت إحدى الطالبات بقولها إنه لا يعقل أن نؤدي مادتين مختلفتين في المضمون فالأولى تحتاج إلى فهم وتركيز والاخرى بحاجة إلى حفظ وهذا امر مرهق للطالب .<o:p></o:p>

    العين<o:p></o:p>

    أجمع طلاب الصف الثاني عشر علمي، في منطقة العين التعليمية على سهولة امتحان اللغة العربية، وأكدوا أنهم تجاوزوا مشكلة ضيق الوقت التي عكرت فرحة اليوم الأول، حيث أتت الأسئلة مناسبة للوقت المخصص لها، إلا أن الضيق انتقل في مادة اليوم الثاني من الامتحانات إلى المساحة المخصصة للإجابة، فقد تطلبت بعض الأسئلة مساحة أكبر من تلك الموضوعة للإجابات، وهو ما أربك بعض الممتحنين .<o:p></o:p>

    وقالت الطالبة ألمى أنيس: “الأسئلة كانت سهلة ومحددة، ولم يكن هناك أي غموض سوى في سؤال واحد تم توضيحه، إلى جانب مشكلة المساحة التي تجاوزناها بالكتابة على المساحات البيضاء في كل صفحة، ولكن بشكل عام نتمنى أن تأتي بقية الامتحانات بهذا الوضوح وهذه السهولة” .<o:p></o:p>

    وأضافت الطالبة لطيفة النيادي: “الامتحان تضمن بعض الأسئلة غير الواضحة، التي تطلبت التفكير لتحديد ماهية المطلوب من السؤال ولكن بشكل عام، نحن مرتاحون لمستوى سهولة الأسئلة التي طغت على معظم الأسئلة” .<o:p></o:p>

    من جهة أخرى، تباينت آراء طلاب الصف الثاني عشر الأدبي، حول ورقة اللغة العربية، حيث خرج بعض الطلبة سعداء بمستوى الأسئلة ووضوحها، فيما اشتكى آخرون من غموضها وعدم فهم المطلوب منها، ما أقلق الطلبة وتسبب بتوترهم داخل قاعات الامتحانات، وقالت الطالبة مهرة النيادي: “الأسئلة كانت متنوعة وشاملة ولكن بعضها من خارج المنهج، بالإضافة إلى عدم فهمنا للمطلوب” .<o:p></o:p>

    وأكدت الطالبة لينا مصطفى أن اللغة العربية من المواد الأساسية للقسم الأدبي وقد استطاعوا تجاوزها بخير وسلام على الرغم من وجود بعض الأسئلة غير الواضحة .<o:p></o:p>

    دبي<o:p></o:p>

    تباينت آراء طلبة الثاني عشر بفرعيه الأدبي والعلمي حول مستوى امتحان اللغة العربية في مدرسة الوحيدة بدبي، حيث كان طلبة القسم العلمي أكثر تفاؤلاً بمستوى امتحان اللغة العربية من أقرانهم في القسم الأدبي، فمنهم من اعتبره سهلاً ودون مستوى نماذج الامتحانات السابقة، في حين اعتبره آخرون غاية في الصعوبة، مشيرين إلى أن هناك أسئلة لم يتم التطرق إليها خلال الفصل الدراسي .<o:p></o:p>

    وقال الطالب خالد البدوي (أدبي)، “الأسئلة مباشرة وسهلة، والامتحان بسيط وخالٍ من التعقيدات”، ووافقه الرأي الطالب ماجد عيسى عبد الله قائلاً: “لم نتوقع الامتحان بهذه السهولة، وما ساعدنا على ذلك قصر المادة المطلوبة .<o:p></o:p>

    فيما كان رأي الطالب أحمد إسحاق مغايراً، حيث اعتبر الامتحان غاية في الصعوبة، لافتا إلى أن الطلبة لم يستطيعوا التركيز أثناء الامتحان كون معظم الأسئلة من خارج المقرر وتعتمد على الفهم أكثر من الحفظ . <o:p></o:p>

    الطالب محمد عبد الله الدخيل أكد أن الامتحان سهل وليس بحاجة إلى دراسة معمقة، مشيراً إلى أنه أسهل من نماذج وزارة التربية والتعليم، وأن مدة الامتحان كافية، إذ اكتفى عدد كبير من الطلبة بنصف المدة المقررة .<o:p></o:p>

    الشارقة<o:p></o:p>

    اتفقت آراء عدد من طلبة القسمين الأدبي والعلمي في الشارقة على أن الأسئلة لم تخرج عن المقرر وتماشت مع نماذج الامتحانات التي تم التمرين عليها قبل أداء الامتحان .<o:p></o:p>

    وقال الطالب أحمد محمد بن شيخ، إن الأسئلة كانت سهلة ولم يكن بها أي نوع من الغموض .<o:p></o:p>

    الطالب سعيد سيف المهيري أكد أن الامتحان كان متوسطاً وأسئلته لم تخرج عن المقرر، كما أنها جاءت متفقة مع نماذج الامتحانات التي تم حلها استعداداً لخوض الجولة الأولى من الامتحانات، إلا أن الإعراب كان صعباً .<o:p></o:p>

    من جهتها تفقدت فوزية حسن بن غريب مديرة منطقة الشارقة التعليمية لجنة مدرسة الخليج، واطمأنت على سير الامتحانات واستمعت إلى آراء الطلاب حول ورقة الأسئلة ونظام الثلاثة فصول، وأكدت أن الأمور تسير على ما يرام، ولم ترد أي شكاوى أو ملاحظات على الخط الساخن أو للجان التي تم تشكيلها لتفقد الامتحانات بشكل يومي، لافتة إلى أن برنامجاً يومياً للزيارات تم اعتماده بهدف رصد الميدان بشكل عملي، والاطلاع عن كثب على الوضع العام ومنحى سير الامتحانات في مختلف اللجان .<o:p></o:p>

    المنطقة الشرقية<o:p></o:p>

    أجمع طلاب القسم الأدبي والعلمي في المنطقة الشرقية، على أن “العربية” فاجأتهم بأسئلة غير واضحة ومفهومة وصعبة، تفوق مستواهم وتعتمد في حلها على الاستنتاج والذكاء أكثر من التلقين العادي .<o:p></o:p>

    وقال الطالب سعيد خميس، إن الأسئلة كانت صعبة وتفوق مستوى الطالب المتوسط .<o:p></o:p>

    حامد حسن حامد، وراشد عبدالله، وسليمان مرزوق، قالوا إن الوقت لم يكن في مصلحتهم على الإطلاق قياساً بكمّ الأسئلة وصعوبتها التي كانت تحتاج إلى وقت إضافي .<o:p></o:p>

    رأس الخيمة<o:p></o:p>

    أجمع معظم طلبة الفرع الأدبي من الثانوية العامة بمنطقة رأس الخيمة التعليمية على صعوبة أسئلة الورقة الامتحانية وخروجها عن توقعاتهم، كونها جاءت غامضة وغير مباشرة ومغايرة لأنماط السنوات السابقة .<o:p></o:p>

    الطالب سعيد سالم، أكد أن ورقة الامتحان فاقت توقعات معظم الطلبة الممتحنين، ولم تكن بمستوى أسئلة العام الدراسي الماضي التي تدربوا عليها، حيث شابتها الأسئلة الغامضة والضبابية .<o:p></o:p>

    من جهتهم، بدت علامات الرضا والقبول على وجوه معظم طلبة الفرع العلمي، عقب اختبارهم بورقة مادة اللغة العربية، نظراً لما حملته من أسئلة سهلة ومباشرة، خالية من أي تعقيدات أو غموض .<o:p></o:p>

    الطالبة منى أحمد، أوضحت أن الورقة، كانت سهلة ومباشرة وبمستوى معظم الطالبات الممتحنات، خاصة في ما يتعلق بأسئلة النحو والقطع .<o:p></o:p>

    وشاطرتها نفس الرأي زميلتها الطالبة موزة راشد، مضيفة أن الورقات الخمسة لأسئلة الامتحان، كانت في غاية السلاسة، وفاقت بسهولتها جميع التوقعات .<o:p></o:p>

    الفجيرة<o:p></o:p>

    نجح طلبة المساق العلمي بمنطقة الفجيرة التعليمية في التعامل مع الورقة الامتحانية لمادة اللغة العربية بسهولة ويسر، ووصف الطلبة الأسئلة بأنها جاءت بسيطة وفي متناول الطالب المتوسط، ومتناغمة مع الزمن المخصص للإجابة .<o:p></o:p>

    فيما تواصلت أفراح المساق الأدبي لليوم الثاني على التوالي، بعد مجيء امتحان مادة اللغة العربية على نحو أرضى الطموحات والآمال، وارتسمت علامات الرضا والارتياح على وجوه الطلبة، نظراً لمباشرة الأسئلة وعدم خروجها عن صلب المقرر الدراسي، وتمنى الطلبة عدم حدوث مفاجآت خلال الامتحانات المقبلة .<o:p></o:p>

    وقال يوسف عبدالباري مدير أكاديمية الفجيرة العلمية الإسلامية، إن الطلبة أدوا امتحان مادة اللغة العربي في أجواء طيبة، وبدت على الجميع تباشير الفرح نظراً للسهولة المتناهية التي جاءت عليها الأسئلة .<o:p></o:p>

    أم القيوين<o:p></o:p>

    أجمع طلبة الفرعين العلمي والأدبي في منطقة أم القيوين التعليمية على سهولة امتحان اللغة العربية، مؤكدين أنه متوقع، ويراعي جميع الفروقات الفردية، إضافة إلى أن الأسئلة مألوفة بالنسبة لهم، بالرغم من أنها احتوت على أسئلة من خارج الكتاب على حد قولهم . <o:p></o:p>

    وغابت الشكاوى والملاحظات بشأن الأسئلة، حيث ساد جو من الهدوء والفرحة في أوساط الطلبة الذين خرجوا من فصول الامتحانات متحمسين لدراسة مادة امتحان اليوم .<o:p></o:p>

    وقال الطالبان محمد إسماعيل وقصي شوابكة من الفرع العلمي إن امتحان الأمس جاء حليفا لتوقعاتهم، وآمالهم بالحصول على درجات مرتفعة في المجموع النهائي، مشيرين إلى أن الأسئلة مألوفة، وقريبة من النماذج التي تدربوا عليها سابقا ووردت في الموقع الإلكتروني لوزارة التربية والتعليم، جنبا إلى جنب مع احتوائها على أسئلة موجهة للطالب المتفوق .<o:p></o:p>

    ووافقهما الرأي الطالبان نبيل محمد وعبد الله الحوسني اللذان وصفا الامتحان بالسهل والمألوف والمباشر نسبيا، وان الوقت المحدد له كان كافياً بامتياز، آملين أن تكون بقية الامتحانات في مستوى اللغة العربية، وخالية من المفاجآت .<o:p></o:p>

    عجمان<o:p></o:p>

    لاقت أسئلة امتحان اللغة العربية قبول وارتياح طلبة العلمي في منطقة عجمان التعليمية، وتركت دافعاً قوياً لهم لمتابعة مذاكرتهم بمعنويات عالية، لا سيما بعد أن كانت امتحانات أول أمس سهلة كذلك، فيما اشتكى طلبة الفرع الأدبي من طول الامتحان وضيق الوقت، واحتوائه على أسئلة غير مباشرة تحتاج إلى تفكير . وأكد بعض طلبة “العلمي” أن الأسئلة كانت في متناول الجميع، سهلة، مألوفة، اشتملت على كل المهارات اللغوية، زيادة على أن الوقت كان فوق الحاجة .<o:p></o:p>

    الطالبان أحمد إبراهيم، وشيماء خميس الحوسني من الفرع العلمي قالا: “امتحان اللغة العربية كان سهلاً ومتوقعاً، وذلك يعود لنوعية الأسئلة وشموليتها لما درسناه، كما أن الوقت المتاح للامتحان كان كافياً، حيث انتهينا منه في وقت مبكر مما مكننا من مراجعة الإجابات” .<o:p></o:p>

    وبالنسبة للقراءة جاءت قطعتان، الأولى من المنهج الدراسي، والأخرى من خارج المنهج، أما بالنسبة للتعبير فقد طلب منا اختيار موضوعين، الأول حول وضع مخطط توضيحي عن العلم، والثاني حول سيرة غيرية لأحد حكام الإمارات .<o:p></o:p>

    فيما خالفهما الرأي الطالبان إبراهيم العوضي ومحمد طارق من الفرع الأدبي، اللذان وصفا الامتحان بالمتوسط، نتيجة احتوائه على أسئلة من خارج الكتاب،لم يتمرسوا على حلها، وتحتاج إلى وقت إضافي .<o:p></o:p>

    دروس قليلة ودرجات كثيرة<o:p></o:p>

    أكدت صباح نديم معلمة اللغة العربية بأبوظبي، أن امتحان أمس جاء شاملاً لكل المهارات التي تغطي وحدتي منهاج اللغة العربية للفصل الدراسي الاول، وهي مهارات القراءة والكتابة التي يجب ان يتمتع بها الطالب، مشيرة الى أن الاسئلة جاءت موزونة ومراعية لمستوى الطالب المتوسط ولم تستثنِ بعضها مهارات الطالب الممتاز، وبخاصة سؤال المقال العلمي “الاحتباس الحراري” الذي جاء من الكتاب .<o:p></o:p>

    وأكدت أن بعض الأسئلة احتاجت إلى نوع من التركيز وإعادة التمعن في قراءتها، مشيرة الى ان الطالب اخذ هذا الفصل كمية قليلة من الدروس ولكن كمية الدرجات كانت كبيرة .<o:p></o:p>

    ارتياح عام<o:p></o:p>

    قال طلال درويش مدرس لغة عربية في مدرسة الوحيدة الثانوية للبنين، إن الطلبة ممن لديهم خلفية عن مادة اللغة العربية أبدوا ارتياحهم من الامتحان، إلا أن ذلك لا ينفي وجود بعض الطلبة ممن واجهوا صعوبة في فهم الأسئلة على الرغم من سهولتها .<o:p></o:p>

    وحول نظام الثلاثة فصول قال “الوضع جيد حتى الآن، لكن لا يمكن تقييم النظام إلا مع نهاية العام الدراسي لمعرفة إيجابياته وسلبياته ولا يجوز الحكم المسبق عليه” .<o:p></o:p>

    قلق وترقب<o:p></o:p>

    تخوف عام يسود طلاب الصف الثاني عشر الأدبي من النظام المتبع هذا العام في تقديم الامتحانات الذي يعتمد على تقديم مادتين دراسيتين مختلفتين في يوم واحد، فبعد تجربة اليوم الأول اشتكى طلاب الصف الأدبي من الضغط الذي عاشوه أثناء الإجابة عن أسئلة المادتين، وهو ما زاد من قلقهم حول مدى قدرتهم على تجاوز هذه الصعوبات في الامتحان القادم الذي يجمع بين مادتي الرياضيات وعلم النفس في يوم واحد الأحد القادم، خاصة أن كلاً منهما تحتاج إلى وقت وجهد وتركيز .

  2. #2
    عضو فعال الصورة الرمزية همسات الليل
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    الدولة
    وســ الهموم المزروعة فالقلب ــط
    المشاركات
    391

    افتراضي

    لا بصراحة كان الامتحان صعب والوقت ما يكفي


    والله اتبهدلت بهالامتحاااان

    الله يستر عالدرجااااااااات

    الله يسامحهم

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •