صفحة 5 من 5 الأولىالأولى ... 2345
النتائج 41 إلى 46 من 46
  1. #41
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    1

    افتراضي

    لا أله الا الله البنات يبون تقرير وهو مافي مني اي تقرير

  2. #42
    عضو جديد الصورة الرمزية ملاك المنصوري
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    دار زايد
    المشاركات
    91

    افتراضي

    اقول وين التقرير
    ما حصلته

  3. #43
    عضو جديد الصورة الرمزية yasmin smile
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    uae
    المشاركات
    57

    افتراضي

    انا بعطيكم الحين

  4. #44
    عضو جديد الصورة الرمزية فاطمة
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الدولة
    الامارات الشارقة
    المشاركات
    70

    افتراضي

    بسرررررررررعة اللي عنده ما يبخل علينا

  5. #45
    عضو جديد الصورة الرمزية فاطمة
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الدولة
    الامارات الشارقة
    المشاركات
    70

    افتراضي

    تفضلوا ولا تنسوا الردود
    ..آداب الضيافة..





    المقدمة:
    الضيافة خصلة من الخصال الحميدة التي حثنا عليها ديننا الإسلامي

    المسلم يؤمن بواجب إكرام الضيف، ويقدره قدره المطلوب ، وذلك لقوله الرسول عليه الصلاة والسلام: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه )متفق عليه.
    وقوله: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه جائزته ، قالوا : وما جائزته ؟
    قال: يومه وليلته، والضيافة ثلاثة أيام، فمن كان وراء ذلك فهو صدقة)متفق عليه.






    الموضوع:
    كان المسلم يلتزم في شأن الضيافة بالآداب التالية:
    أ- أ- في الدعوة إليها وهي:
    1-أن يدعو لضيافته الأتقياء دون الفساق والفجرة لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا تصاحب إلا مؤمنا، ولا يأكل طعامك إلا تقي).
    2-أن لا يخص بضيافته الأغنياء دون الفقراء لقول الرسول عليه الصلاة والسلام : (شر الطعام طعام يدعى إليها الأغنياء دون الفقراء)متفق عليه.
    3-أن لا يقصد بضيافته التفاخر والمباهاة بل يقصد الاستنان بسنة النبي عليه الصلاة والسلام والأنبياء من قبله كإبراهيم عليه السلام والذي كان يلقب بأبي الضيفان، كما ينوي بها إدخال السرور على المؤمنين ، وإشاعة الغبطة والبهجة في قلوب الإخوان.
    4- أن لا يدعو إليها من يعلم أن يشق عليه الحضور ،أو أنه يتأذى ببعض الإخوان الحاضرين تجنبا لأذية المؤمن المحرمة.
    ب- ب- في آداب إجابتها ، وهي:
    1-أن يجيب الدعوة ولا يتأخر عنها إلا من عذر ، كأن يخشى ضررا في دينه أو بدنه لقول الرسول عليه الصلاة والسلام : (من دعي فليجب)رواه مسلم.وقوله: (لو دعيت إلى كراع شاة لأجبت ، ولو أهدي إلي ذراع لقبلت)رواه البخاري.
    2- أن لا يميز في الإجابة بين الفقير والغني ، لأن في عدم إجابة الفقير كسراً لخاطره ، كما أن في ذلك نوعا من التكبر ، والكبر ممقوت ، ومما يروى في إجابة دعوة الفقراء أن الحسن بن علي رضي الله عنهما مر بمساكين وقد نشروا كسرا على الأرض وهم يأكلون ، فقالوا له : هلم إلى الغداء يا ابن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : نعم ، إن الله لا يحب المتكبرين ونزل من على بغلته وأكل معهم.
    3-أن لا يفرق في الإجابة بين بعيد المسافة وقريبها ،وإن وجهت إليه دعوتان أجاب السابقة منهما، واعتذر للآخر.
    4-أن لا يتأخر من أجل صومه بل يحضر ،فإن كان صاحبه يسر بأكله أفطر ، لأن إدخال السرور على قلب المؤمن من القرب، وإلا دعا لهم بخير لقول الرسول عليه الصلاة والسلام : (إذا دعي أحدكم فليجب فإن كان صائما فليصل –يَدْعُ- ون كان مفطرا فليطعم) رواه مسلم. وقوله عليه الصلاة والسلام: (تكلف لك أخوك وتقول : إني صائم ؟!).
    5-أن ينوي بإجابته إكرام أخيه المسلم ليثاب عليه لخبر:إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى، إذ بالنية الصالحة ينقلب المباح طاعة يؤجر عليها المؤمن.
    ج –في آداب حضورها وهي:
    1-أن لا يطيل الانتظار عليهم فيقلقهم ، وأن لا يعجل المجيئ فيفاجئهم قبل الاستعداد لما في ذلك من أذيتهم.
    2-إذا دخل فلا يتصدر المجلس بل يتواضع في المجلس، وإذا أشار إليه صاحب المحل بالجلوس في مكان جلس فيه؛ ولا يفارقه.
    3-أن يعجل بتقديم الطعام للضيف، لأن في تعجيله إكراما له، وقد أمر الشارع بإكرامه: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه.
    4-أن لا يبادر إلى رفع الطعام قبل أن ترفع الأيدي عنه، ويتم فراغ الجميع من الأكل.
    5-أن يقدم لضيفه قدر الكفاية ، إذ التقليل نقص في المروءة، والزيادة تصنع ومراءاة ، وكلا الأمرين مذموم.
    6-إذا نزل ضيفا على أحد فلا يزيدن على ثلاثة أيام إلا أن يلح عليه مضيفه في الإقامة أكثر، وإذا انصرف استأذن لانصرافه.
    7-أن يشيع الضيف بالخروج معه إلى خارج المنـزل ، لعمل السلف الصالح ذلك، ولأنه داخل تحت إكرام الضيف المأمور به شرعا.
    8-أن ينصرف الضيف طيب النفس ، وإن جرى في حقه تقصير ما ، لأن ذلك من حسن الخلق الذي يدرك به العبد درجة الصائم القائم.
    9-أن يكون للمسلم ثلاثة فرش: أحدها له، وثانيهما لأهله، والثالث للضيف والزيادة على الثلاثة منهي عنها لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (فراش للرجل وفراش للمرأة ، وفراش للضيف ، والرابع للشيطان) رواه مسلم.






    الخاتمة:

    وفي قوله ( إذ دخلوا عليه) قلم يذكر أستئذانهم ففي هذا دليل علي أنه عليه السلام كان قد عرف بإكرام الضيف وأعتياده علي ذلك فبقي منزله مضيفه مطروقا لمن ورده لا يحتاج إلي إستئذان بل إستئذان الداخل دخوله وهذا غايه ما يكون عن الكرم.








    المصادر والمراجع :
    دخول
    http://www.uae7.com/vb/t84184.html
    للأمانة منقووووووووول
    السموووووووحة

  6. #46
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    1

    افتراضي

    عيادةالمريض
    المقدمة :
    الحمدلله رب العالمين و الصلاة و السلام على اله و صحبه اجمعين نبينا محمد و على اله و صحبه اجمعيـــــــن
    اما بعد هناك اناس يذهبون لزيارة المرض ولا يتقيدون بآدابهافهنا بعض من الاداب للتقيد بها :
    إن الإسلام دين الرحمة: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةًلِلْعَالَمِينَ} [الأنبياء:107]، هذه الرحمة تشمل كل نواحي الحياة، ومن أعظم جوانبالرحمة رحمة الإسلام بالضعفاء والمرضى.
    إن المريض الذي يغالب العلة وتغالبه،ويُصارع السُّقْم ويصارعه، لهو من أكثر الناس حاجة إلى كل ما تستطيعه العلاقاتالإنسانية من عون وسلوى، وبثٍّ للعزيمة والأمل والطمأنينة والسرور.
    وهناكعند كل مريض تجد باقة من الزَّهْر الندي العَطِر، مهداةً من رسول الله صلى اللهعليه وسلم- الذي أرسله الله رحمة للعالمين- ومن زهراته الطيبات قوله: (من عادمريضًا لم يزل في خُرْفَةِ الجنة) (يعني جناها) حتى يرجع..."الحديث.
    ويخبرنا بما لعيادة المريض من جلال وخطر حين يقول: (إن الله عز وجل يقوليوم القيامة: يا ابن آدم! مرضتُ فلم تعدني...). فأية صورة من صور الحث والتكريمتفوق هذه الصورة أو حتى تضاهيها؟ وأنى للعلاقات الإنسانية أن تجد لها ضميرًا كهذاالذي تجده في كلمات رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
    الحث علىعيادة المريض:
    لقد بلغ من عناية الإسلام بالمريض أن جعل عيادته حقًّامن حقوقه على إخوانه المسلمين، ففي الحديث: (خمس تجب للمسلم على أخيه: رد السلام،وتشميت العاطس، وإجابة الدعوة، وعيادة المريض، واتباع الجنائز).
    وأمر الرسولصلى الله عليه وسلم المسلمين بعيادة المرضى: (أطعموا الجائع، وعودوا المريض، وفكواالعاني [الأسير]).
    وعن البراء رضي الله عنه قال: (أمرنا رسول الله صلى اللهعليه وسلم بسبع ونهانا عن سبع: أمرنا بعيادة المريض...) الحديث.
    الرسول الأسوة يعود المرضى:
    لم يكتف الرسول صلى الله عليهوسلم بحث المسلمين على عيادة المرضى، بل كان وهو الذي تحمَّل هموم الأمة يعودالمرضى، يخفف عنهم ويسليهم.
    قال عثمان بن عفان رضي الله عنه: (إنا والله قدصحبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في السفر والحضر، وكان يعود مرضانا، ويتبعجنائزنا ويغزو معنا، ويواسينا بالقليل والكثير).
    وقد ثبت أنه صلى الله عليهوسلم عاد بعض أصحابه حين مرضوا، وثبت أنه عاد غلامًا يهوديًا ودعاه إلى الإسلامفأسلم.
    وينبغي أن يتعلم المسلمون هذا الخلق، حتى الكبراء منهم، فإنه لايعيبهم أن يعودوا آحاد الرعية. وكان السلف رضي الله عنهم يهتمون بعيادة المريض،فكانوا إذا فقدوا الرجل سألوا عنه، فإن كان مريضًا عادوه.
    وانظر إلى الإمامالشافعي – رحمه الله – يبين أثر عيادة المريض على كل من الزائر والمزور:
    مرض الحبيب فعُدْته.......فمرضت من حذري عليه
    فأتى الحبيبيعودني.......فشُفيت من نظري إليـه
    آداب عيادةالمريض:
    لعيادة المريض آداب عديدة ينبغي أن تُراعى عند زيارته؛منها:
    1- أن يلتزم بالآداب العامة للزيارة، كأن يدُقَّ الباب برفق، وألايُبهم نفسه، وأن يغُضَّ بصره، وألا يُقابل الباب عند الاستئذان.
    2- أن تكونالعيادة في وقتٍ ملائم، فلا تكونُ في وقت الظهيرة صيفًا ولا في شهر رمضان نهارًا،وإنما تُستحبُّ بكرةً وعشيةً وفي رمضان ليلاً.
    3- أن يدنو العائد من المريضويجلس عند رأسه ويضع يده على جبهته ويسأله عن حاله وعمَّا يشتهيه.
    4- أنتكون الزيارة غِبًّا، أي يومًا بعد يومٍ، وربما اختلف الأمر باختلاف الأحوال، سواءبالنِّسْبَة للعائد أو للمريض، فإذا استدعت حالةُ المريض زيارتَه يوميًا فلا بأسبذلك، خاصة إذا كان يرتاح لذلك ويهشُّ له.

    5- ينبغي للعائد ألا يُطيل الجلوسحتى يُضجر المريض، أو يَشُّقَّ على أهله، فإذا اقتضت ذلك ضرورةٌ فلا بأس.
    6- ألا يُكثر العائد من سؤال المريض، لأن ذلك يثقُل عليه ويُضْجِرُهُ.
    7- منآداب العيادة أن يدعو العائد للمريض بالعافية والصلاح، وقد وردت في ذلك أدعية عديدةمنها: (أسأل الله العظيم، رب العرش العظيم؛ أن يشفيك [سبع مرات]). وأن يقرأ عندهبالفاتحة والمعوذتين والإخلاص.
    8- ألا يتكلم العائد أمام المريض بمايُقلِقُهُ ويُزعجُهُ، وأن يظهر له من الرِّقة واللطف ما يُطيبُ به خاطره.
    9- أن يُوسع العائد للمريض في الأمل، ويشير عليه بالصبر لما فيه من جزيل الأجر،ويحذِّره من اليأس ومن الجزع لما فيهما من الوزر.
    10- ألا يكثر عُوَّادُالمريض من اللغط والاختلاف بحضرته، لما في ذلك من إزعاجه، وله في هذه الحالة أنيطلب منهم الانصراف.
    11- يُسنُّ لمن عاد مريضًا أن يسأله الدُّعاءله.
    ما يقال عند المريض ويرقى به:
    يستحب لمنعاد مريضا أن يرقيه ويدعو له بما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومن ذلك مايلي:
    1- عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذاأتى مريضًا أو أُتي به إليه قال عليه الصلاة والسلام: (أذْهِب الباس، رب الناس،اشفِ وأنتَ الشافي، لا شفاءَ إلا شفاؤك، شفاءً لا يُغادر سقما).
    2- عن عائشةرضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى يقرأُ على نفسهبالمعوِّذاتِ، وينفُثُ، فلما اشتدَّ وجعُهُ كنتُ أقرأُ عليه، وأمسحُ عنه بيده،رجاءَ بركتها".
    3- عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلمكان إذا اشتكى الإنسانُ الشيءَ منه أو كانت به قرحةٌ أو جرحٌ قال النبي صلى اللهعليه وسلم بإصبعِهِ هكذا – ووضع سُفيانُ سبَّابَتهُ بالأرض ثم رفعها – (باسم الله،تربةُ أرضنا، بريقةِ بعضنا، ليُشفى به سقيمُنا، بإذن ربنا).
    4- عن ابن عباسرضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (ما من عبدٍ مسلم يعودُمريضًا لم يحضر أجلُهُ فيقول سبع مرات: أسأل الله العظيم، رب العرش العظيم أنيشفيك؛ إلا عُوفي).
    5- عن ابن عمرو رضي الله عنهما قال: قال النبي صلى اللهعليه وسلم: (إذا جاء الرجلُ يعودُ مريضًا فليقل: الهم اشف عبدك ينْكَأ لك عدُوًا،أو يمشي لك إلى جنازة). قال أبو داود: وقال ابن السَّرْحِ: إلى صلاة".
    ثواب العائد:
    تكفل الله لمن عاد مريضابالأجر العظيم والثواب الجزيل، ومن الأدلة على ذلك:
    1- عن ثوبان مولى رسولالله صلى الله عليه وسلم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من عاد مريضًا لميزل في خُرفة الجنة". قيل: يا رسول الله: وما خرفة الجنة؟ قال: جناها).
    2- عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أصبح اليوممنكم صائمًا، قال أبو بكر: أنا. قال: من عاد منكم اليوم مريضًا؟ قال أبو بكر: أنا. قال: من شهد منكم اليوم جنازةً؟ قال أبو بكر: أنا. قال: من أطعم منكم اليوممسكينًا؟ قال أبو بكر: أنا. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما اجتمعن في رجلإلا دخل الجنة).
    3- عن علي رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليهوسلم يقول: (ما من مسلم يعودُ مسلمًا غُدوة إلا صلَّى عليه سبعون ألف ملك حتىيُمسي، وإن عاده عشيةً إلا صلَّى عليه سبعُون ألف ملك حتى يُصبح، وكان له خريفٌ فيالجنة).
    4- عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليهوسلم: (من عاد مريضًا نادى منادٍ من السماء: طبت، وطاب ممشاك، وتبوأت من الجنةمنزلا(

    5- عن هارون بن أبي داود قال: أتيت أنس بن مالكٍ فقلت: يا أباحمزة، إن المكان بعيد ونحن يعجبنا أن نعودك، فرفع رأسه فقال: سمعت رسول الله صلىالله عليه وسلم يقول: (أيما رجل يعودُ مريضًا فإنما يخوض في الرحمة، فإذا قعد عندالمريض غمرته الرحمة). قال: فقلت: يا رسول الله، هذا للصحيح الذي يعود المريض،فالمريض ما لَهُ؟ قال: تُحَطُّ عنه ثدر: قراءة أواخر آل عمران..
    الخاتمة :
    و اخيرا و ليس آخرا اقول : الحدمدلله الذي عافنا مما ابتلى به غيرنا ,, ارجو ان يكون موضوعي قد مال اعجابكم ,, شكرا لكم
    المصادر و المراجع :
    www.study4uae.com
    منتدى منطقة الشارقة التعليمية
    الفهرس :
    الصفحة الاولى: ملف التعريف
    الصفحة الثانية: المقدمة
    الصفحة الثالثة:الموضوع
    الصفحة الرابعة:تابع الموضوع
    الصفحة الخامسة:الخاتمة و المصادر و المراجع و الفهرس
    بسم الله الرحمن الرحيم
    تقرير بعنوان :
    آداب عيادة الريــــــــض
    الاسم:
    الصف: الثامــــــــن
    المدرسة:
    المعلمة:
    المادة: التربية الاسلامية

صفحة 5 من 5 الأولىالأولى ... 2345

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •