صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11
  1. #1
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    الدولة
    rak
    المشاركات
    100

    Talab1 لو سمحتم بدي بحث عن الصغائر

    السلام عليكم
    للي عنده بحث عن الصغائر
    بليز يحطوو هون
    ضرررررررروووووووورررررررررري

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    15

    افتراضي

    وانا بعد
    يا شباب
    وين شباب

  3. #3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    99

    افتراضي

    هلا و الله

  4. #4
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    99

    افتراضي

    لو سمحتو أبي تقرير عن الكبائر و الصغائر و افضل لو بالمراجع ضروووووووووووووووووري

  5. #5
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    99

    افتراضي

    منو عنده و لا محد موجود

  6. #6
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    99

    افتراضي

    love angl ها في ....... سووري عالإزعاج ..

  7. #7
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    99

    افتراضي

    يعني التقرير فيه ...................ز

  8. #8
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    99

    افتراضي

    تو الناس ...ههههههههاااااااا ...كل عام و أنتو و عيدكم بخيير مؤخراً .........

  9. #9
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    الدولة
    rak
    المشاركات
    100

    افتراضي

    بدي البحث
    ما في حدا عندو
    وعالعموم شكرا ع ردكم ^^

  10. #10
    عضو جديد الصورة الرمزية Galbi_rhayef
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    أشۈآآقيےْْ
    المشاركات
    34

    Fasal1

    المقدمة :


    الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين.

    أما بعد، فقد قال الله تبارك وتعالى: { يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ }.

    الله تبارك وتعالى جعل الذنوب قسمين كبائر وصغائر وأخبرنا أنّه يغفر الصغائر التي هي اللمم لمن اجتنب الكبائر، والكبائر مراتب بعضها أشدّ من بعض فمنها ما يتعلق بحقوق بني آدم ومنها ما لا يتعلق.

    فالتي تتعلق بحقوق بني آدم يغفرها الله لمن يشاء لكنه يعطي صاحب الحقّ في الآخرة من حسنات الذي له عليه حقّ أو من خزائنه تبارك وتعالى، والتي لا تتعلق بحقوق بني آدم فإنّ الله تعالى يغفرها لمن يشاء بغير قصاص.

    والكبائر هو : هي كل معصية ألحق بها وعيد شديد في كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
    ومن الكبائــــــــــر :

    - نبدأ بالشرك :
    الوعيد .
    قال عز وجل : (إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ)[المائدة : 72]
    فيه وعيد بعدم دخول الجنة والخلود في النار .والشرك أكبر الكبائر وفيه الحد في الدنيا بالقتل وفيه اللعن والغضب .والشرك لا يغفر لصاحبه إلا بالتوبه وهو محبط للعمل بخلاف باقي الكبائر .

    2- الزنا :
    فيه حد في الدنيا
    قال عز وجل : (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ )[ النور :2]

    3- قذف المحصنات :
    فيه حد في الدنيا .
    قال عز وجل : (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) [ النور : 4]

    وفيه لعن ووعيد :
    قال عز وجل : (إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) [ النور : 23]

    4- قتل النفس المؤمنة بغير حق :
    فيه وعيد وغضب ولعن
    قال عز وجل : (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا ) [ النساء : 93]
    5- قتل المعاهد :
    فيه وعيد
    قال صلى الله عليه وسلم : (من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها توجد من مسيرة أربعين عاما).[ البخاري 2995 وغيره]

    6- التولي يوم الزحف :
    فيه غضب ووعيد
    قال عز وجل : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفًا فَلَا تُوَلُّوهُمُ الْأَدْبَارَ ، وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفًا لِقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ)[ الأنفال : 15-16]

    7- الإنتحار:
    فيه وعيد
    عن أبي هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يتوجأ بها في بطنه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا. ومن شرب سما فقتل نفسه فهو يتحساه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا. ومن تردى من جبل فقتل نفسه فهو يتردى في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا".[ مسلم : 1


    اما الصغائر فهي : المعاصي التي لاتبلغ حد الكبائر .

    ومن الصغائــــــــــر :


    وقد حذرنا الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من التهاون في صغائر الذنوب ، فقال :
    ( إِيَّاكُمْ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ ، كَقَوْمٍ نَزَلُوا فِي بَطْنِ وَادٍ ، فَجَاءَ ذَا بِعُودٍ ، وَجَاءَ ذَا بِعُودٍ ، حَتَّى أَنْضَجُوا خُبْزَتَهُمْ ، وَإِنَّ مُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ مَتَى يُؤْخَذْ بِهَا صَاحِبُهَا تُهْلِكْه ) . رواه أحمد (22302) من حديث سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ . وقال الحافظ : إسناده حسن اهـ .
    ( وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ ) هي الصغائر .

    ولقد أحسن من قال :
    لا تحقرنَّ صغيرةً إنَّ الجبالَ من الحصى .

    وصغائر الذنوب لها أمثلة منها: مثل النظرة، وإن كان بعض العلماء يفاوتها بحسبها؛ فالنظر إلى العورة المغلظة ليس كالنظر إلى الوجه، ونحو ذلك.
    الخاتمة :


    ولقد ذكرنا الصغائر والكبائر في هذا البحث المتواضع ، وأرجو أن ينال إعجابكم وفائدتكم ، فهناك فرق بين الصغائر والكبائر ، ولقد ذكرنا أمثلة على الصغائر والكبائر .
    إذا تاب العبد من ذنوبه ، فإنها تغفر له ، ولا يعاقب عليها ، لا في الدنيا ولا في الآخرة . ولهذا قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( التَّائِبُ مِنْ الذَّنْبِ كَمَنْ لا ذَنْبَ لَهُ ) رواه ابن ماجه (4250) . قال الحافظ : سنده حسن . وحسنه الألباني في صحيح ابن ماجه .
    قال النووي :
    أَجْمَع الْعُلَمَاء رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ عَلَى قَبُول التَّوْبَة مَا لَمْ يُغَرْغِر , كَمَا جَاءَ فِي الْحَدِيث . وَلِلتَّوْبَةِ ثَلاثَة أَرْكَان : أَنْ يُقْلِع عَنْ الْمَعْصِيَة ، وَيَنْدَم عَلَى فِعْلهَا ، وَيَعْزِم أَنْ لا يَعُود إِلَيْهَا .
    فَإِنْ تَابَ مِنْ ذَنْب ثُمَّ عَادَ إِلَيْهِ لَمْ تَبْطُل تَوْبَته ، وَإِنْ تَابَ مِنْ ذَنْب وَهُوَ مُتَلَبِّسٌ بِآخَر صَحَّتْ تَوْبَته . هَذَا مَذْهَب أَهْل الْحَقّ

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •