صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 16 من 16
  1. #11
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    الدولة
    U.A.E
    المشاركات
    14

    افتراضي

    شكرا جزيلا على المجهود

  2. #12
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    6

    افتراضي

    اريد حل الدرسكامل الله يخلكيم

  3. #13
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    24

    افتراضي

    لو سمحتوا أريد صــــ60ـــــــــــــــ ضروري

  4. #14
    عضو جديد الصورة الرمزية لا يغرك صمتي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    7

    افتراضي

    شكرا جداجدا

  5. #15
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    6

    افتراضي

    شكرا اريد حل صـــــــــــــــــــــــ115ـــــــــــــــــــــــ ـــــــــ

  6. #16
    عضو جديد الصورة الرمزية posy
    تاريخ التسجيل
    Sep 2012
    المشاركات
    29

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    لعيون عبادي ولدي وعيون طلابنا

    ربي يوفققكم


    حل صفحة 60 القصة ........


    العفو عند المقدرة...

    في سهل جميل أخضر بين أحضان الطبيعة الجميلة ، عاشت فرس وأتان عيشة سعيدة ، مليئة بالاحترام المتبادل والتقدير .
    وكان للفرس مهر صغير جميل يُدعى " مهرون" ، وللأتان جحش صغير أسمته "حمرون" ، وكان مهرون وحمرون صديقين حميمين يلعبان دومًا في ربوع الطبيعة الجميلة .
    وكان لكلّ من الفرس والأتان قطعة من الأرض تقع الواحدة بجانب الأخرى .
    زرعت الفرس حقلها الصغير بالملفوف ، في حين زرعت الأتان حقلها بالخسّ ، على أن تأكل إحداهما من منتوج حقلها وتبيع ما تبقّى.
    لم تعجب الجيرة الحسنة التي ربطت الفرس بالاتان ، الثعلب المكّار السّاكن في المغارة القريبة ، فقرّر أن يضرّ بهذه العلاقة ، فتسلّل في إحدى الليالي إلى حقل الاتان المزروع بالخسّ ، وقلع وأتلف الكثير ، وحَمَلَ معه بعض الخسّات ورماها في حقل الملفوف ، وعاد إلى مغارته ينتظر طلوع الفجر بشوق .
    في الصباح الباكر حملت الأتان كعادتها فأسها واتجهت نحو حقل الخسّ ، لتقلع الأعشاب الضّارة ، وكم كانت مفاجأتها كبيرة حين رأت الخراب الذي أصاب حقلها ، فترسّمت الأثر حتى قادتها قدماها إلى حقل جارتها الفرس ، فرأت الكثير من الخسّ مرميًا هناك ، فتأكّد لها أنّ هذا العمل من فعل الفَرَس ، فأخذت تصرخ وتلوم جارتها على فعلتها ، والفرس المندهشة تنكر وتقسم انها لم تقم بهذه الفِعلة الشنعاء .
    وفي الليلة الثانية ، وكانت ليلة حالكة السّواد ، تسلّل الثعلب إلى حقل الملفوف ، وعاثَ به فسادًا ، وحمل كالمرّة السابقة بعض المنتوج ورماه في حقل الخسّ .
    تأكّدت الفرس في صبيحة اليوم التالي أنّ جارتها الأتان ، هي التي قامت بهذا العمل ، فصرخت بها من بعيدٍ ,اتهمتها بالانتقام والتخريب.
    تكررت أعمال الثعلب حتى أصبحت العلاقة بين الجارتين سيّئة جدًا ، فلا صباح الخير ولا مساء الخير ، بل نظرات محمومة.
    على انّ هذه العلاقة السيئة لم تؤثّر على صداقة مهرون وحمرون فظلا صديقين حميمين ، وان تضايقا من سوء العلاقة التي تربط أهلهما .
    فكّر مهرون وحمرون طويلا في حلِّ المشكلة ، وأخيرًا قرّرا أن يفعلا شيئًا.
    عندما حلَّ المساء أخذا يحفران سِرًّا بين حقليها حفرة كبيرة وعميقة ، غطياها بالقشّ ، ثم عاد كل واحد إلى بيته ، وناما حتى الصّباح والأفكار تدور في رأسيهما الصغيرين.
    وعندما طلع صباح اليوم التالي ، وكعادتها هبَّت الفرس والأتان تتفقدان حقليها وتتوقعان تَلَفًا جديدًا .
    وما أكبر المفاجأة حين سمعا من بعيد صُراخًا واستغاثةً آتيًا من الحدّ الفاصل بين الحقلين ، فتوجهتا إلى هناك لتجدا الثعلب المكّار يبكي ويصرخ في الحفرة العميقة.
    تعانقت الجارتان وسالت دموع الفرح من أعينهما ، خصوصًا عندما حضر مهرون وحمرون وكشفا السرَّ وأخبرا والدتيهما من أنهما كانا متأكديْنِ بأنّ هناك فتنة.
    وكم كبر مهرون وحمرون في عينيّ الوالدتين ، حين اقترحا أن يُخرجا الثعلب من الحفرة ويسامحانه ، فالعفو عند المَقدِرة!!.
    أدارت الفرس وجهها نحو حقلها ، وأنزلت ذيلها الطويل إلى الحُفرة ، فامسكَ به الثعلب وخرج وهو يعتذر ويدعو لمهرون وحمرون بطول العمر .
    عاد الثعلب إلى مغارته منكّس الرأس ، وهو يتعهّد بانه لن يعود إلى خُبثه وحيله !!!
    ثم افترشت العائلتان التراب وراحوا يأكلون بنهم مرة من الخسّ وأخرى من الملفوف


    حص صفحة 62 ابحث .....
    يوسف إسلام (إنجليزي) ‏


    ‎‎أعلن الإنجليزي المسلم يوسف إسلام (كات ستيفن سابقاً ) أن هناك 8000 مدرسة مسيحية ويهودية في لندن، ولم تكن توجد مدرسة إسلامية واحدة منذ عدة سنوات. أضاف أن ذلك هو ما دفعه إلى إنشاء مدرسة إسلامية تضع اللبنات الأولى في حياة الطفل المسلم. ‏

    ‎‎وأكد يوسف إسلام أن "صندوق المساعدة الإسلامية" يهدف إلى مساعدة الشعوب والدول التي تعاني من كوارث الجفاف والمجاعات والفيضانات. وقد أسهم هذا الصندوق بدور إيجابي في مساعدة شعب أفغانستان. ‏

    ‎‎رحلة إيمان يوسف إسلام بدأت من سرير المستشفى. كان واحداً من أشهر نجوم الغناء في بريطانيا. صورته وتسجيلاته في كل مكان. الشهرة والأضواء مسلطة عليه أينما ذهب، فجأة يسقط صريع المرض. في المستشفى يجري عملية مراجعة للنفس تهديه للإسلام. ‏




    ‎‎عن بداية الرحلة قال إسلام: أنا من مواليد لندن في 13 رمضان لا أتشاءم من رقم 13. وأعتبر ذلك من الخرافات واسمي الأصلي ستيفن جورجيو. نشأت وتربيت في بيئة كاثوليكية متزمتة. تعلمت في مدرسة يديرها الرهبان. استرعى انتباهي وأنا في هذه المدرسة الابتدائية أن هناك فرقاً كبيراً بين ما نتعلمه في دروس الدين، وما يقال لنا في دروس العلوم الدنيوية الأخرى كالحساب، مثلاً حصة الدين تعلمنا أن 3=1، ولا يقال هذا في درس الحساب. وتنبهت إلى هذا الخطأ. لكن لم أكن أملك حق الاعتراض! وانتقلت إلى المدرسة الثانوية، ودخلت عالم الغناء ودفعت ثمناً غالياً للشهرة والأضواء، عندما سقطت صريعاً للمرض، اختليت بنفسي لأول مرة، بعد أن تاهت مني وسط زحمة الحياة حقائق كثيرة. ساءلت نفسي: ما فائدة كل هذا الذي أفني حياتي من أجله وقد أدى بي إلى سرير المرض وأنا ما زلت في عمر الشباب؟ هنا بدأت أول خطوة على طريق رحلة إيماني. ‏

    ‎‎ويضيف يوسف إسلام أن بعض الكتب الإنجليزية التي صدرت لشرح مبادئ رسالة الإسلام السامية تقدم عرضاً رديئاً لهذه المبادئ. ويستطرد يوسف: إن نقطة التحول الثانية في حياته جاءت عام 1975م عندما سافر أخوه إلى القدس، وتعرف عن قرب على قيم ومبادئ العقيدة الإسلامية، وعاد إلى لندن ومعه نسخة بالإنجليزية من القرآن الكريم، أعطاها إلى يوسف قائلاً: "خذ هذا الكتاب، علك تجد فيه الراحة المنشودة لكل البشر ". ‏

    ‎‎ويقول يوسف إسلام أنه وجد في القرآن الكريم تقارباً وتطابقاً مع كل ما يمليه المنطق والعقل السليم، ويضيف "ووجدتني أقلب الغلاف باحثاً عن اسم المؤلف، ولم أجد شيئاً بالطبع وعرفت أنني بين يدي كلام الله ودستوره للناس أجمعين. الله كما لم تصوره أية ديانة أخرى من قبل. رب العالمين. خالق هذا الكون. إله واحد لا شريك له. وهزني هذا التعريف بالله. فهو فوق البشر جميعاً ليس له ولد، وهيهات أن يكون كذلك ". ‏

    ‎‎ويؤكد يوسف أنه عند هذا الحد بدأ يعي ماذا تعني كلمة إسلام، وأنها تعبر عن حالة العبد وهو في طاعة كاملة لله، وهال يوسف أنها كلمة لا تدل على مكان أو زمان أو اسم من الأسماء كما تصور من قبل، "وجدت الله واحداً في الإسلام وليس ثلاثة كما تعلمت في الصغر، واعتنقت الإسلام عام 1977م في المركز الإسلامي بلندن، وأصبحت يوسف إسلام ".


    اتمني تستفيدون من الحل

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •