صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 23
  1. #1
    عضو جديد الصورة الرمزية T-Max
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    41

    Taqrer1 تقرير عن المناخ والنبات الطبيعي في دولة الامارات العربيه المتحده

    ابا تقرير عن المناخ و النبات الطبيعي في دولة الامارات العربيه المتحده ....

    والى عنده لا يبخل ...


    بسرعه اباه هل الاسبوع ..

  2. #2
    عضو جديد الصورة الرمزية T-Max
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    41

    افتراضي

    محد رد ...........

  3. #3
    عضو جديد الصورة الرمزية T-Max
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    41

    افتراضي

    عيل ليش حاطين المنتدى تطالعون عليه ولا شو ..

  4. #4
    عضو محظــور الصورة الرمزية اليحر 643
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    80

    افتراضي

    النبات الطبيعي

    تقع دولة الإمارات العربية المتحدة بالنسبة لعالم النبات ضمن نطاق تنتمي فيه الأصناف النباتية إلى المملكة المعروفة بـ «المدارية القديمة» وإلى المملكة النباتية الواقعة شماليها وهي «القطبية» حيث يمر الشريط الفاصل بين هاتين المملكتين في الأجزاء الشمالية للبلاد وسواحلها المطلة على الخليج العربي.
    أما بالنسبة للنباتات البحرية الساحلية التي تنمو في المستنقعات والأغوار ونطاق المدر والجزر والكثبان الساحلية، فإنها تنتمي للأصناف الهندية ـ الباسفيكية.
    وقد لعبت النباتات البرية دوراً رئيسياً في الإمارات وخاصة في الأزمان السالفة، وقد كان استغلالها بطريقة مثابرة أمراً هاماً جداً بالنسبة لكل من الإنسان والحيوان.
    وبالإضافة إلى أن النباتات البرية كانت مصدراً هاماً كعلف للمواشي فقد كانت أيضاً المصدر الرئيسي للإضاءة والتدفئة ومواد البناء والوقود كما كانت مصدراً للمواد العلاجية ومختلف أنواع الصبغة ومستحضرات التجميل والتبغ والألياف ومواد دباغة الجلود.
    وكانت النباتات تستخدم أيضاً لإشعال النار «قبل معرفة الكبريت».
    كما كانت ثمار وجذور العديد من النباتات تعتبر مصدراً مهماً جداً للمواد السكرية.
    ويرى الدكتور عادل عبد السلام الأستاذ بجامعة الإمارات: أنه لا يمكن اعتبار دولة الإمارات منطقة محرومة من الغطاء النباتي بالرغم من الظروف الصحراوية الطبيعية المدارية فيها لنمو النباتات، كدرجات الحرارة العالية وفروقها اليومية المرتفعة في التربة والهواء والأمطار السنوية القليلة وانعدام أو ندرة الغيوم وكذلك الرطوبة المنخفضة في الداخل إلى جانب التبخر الشديد، إضافة إلى الرياح السائدة الشديدة التي تقوم بتعرية التربة أو بتغطيتها بطبقة من الرمال والكثبان، مما يجعل وصول النباتات إلى المياه الجوفية العميقة أصلاً بصورة نسبية صعباً.
    وتشتمل النباتات في دولة الإمارات كنباتات الصحارى المدارية جميعاً على نوعين رئيسيين:
    الأول: هو النباتات الحولية وهي نباتات يتجدد نموها في كل عام عقب سقوط الأمطار أي أنها نباتات تمر بمرحلة حياة وازدهار في أعقاب سقوط الأمطار وبمرحلة موات وفناء في موسم الجفاف.
    وهذه تشمل الأعشاب والحشائش القصيرة وتنتشر في جهات عديدة وتنمو في بقع متناثرة وتعيش عليها قطعان البدو من الأغنام والماعز والإبل.
    الثاني: هو النباتات المعمرة وهي التي تنمو دوماً دون أن يتجدد نموها في كل عام أي أنها دائمة النمو وهي عبارة عن مجموعة من الأشجار تمتاز جميعها بصغر حجمها «قزمية» وصغر أوراقها وكثرة أشواكها ويتخذ منها البدو مادة للوقود كما أنها تدخل ضمن الأنواع النباتية في دولة الإمارات.
    ويقدر عدد الأنواع النباتية بصفة أولية في صحارى دولة الإمارات بنحو 500 نوع وفيما يلي عرض لما تشتمل عليه الأنواع النباتية.
    التعديل الأخير تم بواسطة اليحر 643 ; 19-10-2010 الساعة 04:51 PM

  5. #5
    عضو محظــور الصورة الرمزية اليحر 643
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    80

    افتراضي

    المناخ
    مقـــدمـه :
    إن دراسة مناخ دولة الإمارات العربية المتحده ضروري جدا لمعرفة أسبـاب الجفاف الذي يسيطر عليه وذلك لأن الموقع الفلكي للدوله يضعه تحت تأثير عوامل متعدده في مختلف عناصره . وسـاتحدث في تقرير هذا عن الأحوال المنـاخيه للدولـه .
    الموضـوع :
    # الأحــوال المناخيــه :
    تتأثر الأحوال المناخية في دولة الإمارات العربية المتحدة بعدد من الضوابط التي تتحكم في مناخها وتجعل منه مناخاً صحراوياً ولكنه في الوقت نفسه له طبيعة مختلفة عن المناخات الصحراوية العادية خاصة من ناحية الرطوبة والتباين في درجات الحرارة وكميات المطر، وأهم ضوابط المناخ في المنطقة:
    الموقع الفلكي، الموقع الجغرافي، المسطحات المائية، مظاهر السطح، توزيع ضغوط الكتل الهوائية والجبهات.
    وعلى سبيل المثال فإن دولة الإمارات تقع في المنطقة المدارية الجافة التي تمتد عبر آسيا وشمال إفريقيا وتخضع لتأثيرات المحيط لوقوعها على ساحل الخليج العربي وخليج عمان.
    الحرارة
    تتصف درجات الحرارة عموماً –شأن جميع الأقاليم المناخية – بالارتفاع نظراً لحرارة الشمس الشديدة في فصل الصيف الطويل لطول النهار بالنسبة لليل ويصل متوسط النهايات العظمى إلى 47ْ مئوية أو 45ْ مئوية، كما يتراوح متوسط النهايات الصغرى ما بين 6ْ مئوية، 12ْ مئوية وعلى هذا فإن المدى الحراري السنوي يتراوح بين 35ْ و40ْ مئوية وهي مدى كبير وهذه سمة من سمات الظروف الحرارية في الأقاليم الصحراوية المدارية حيث يشتد التسخين خلال شهور الصيف فترتفع درجات الحرارة إلى معدلات عالية للغاية ثم تنخفض درجات الحرارة خلال الشتاء.
    والشتاء في دولة الإمارات قصير جداً يبدأ من ديسمبر حتى نهاية فبراير وترتبط معدلات درجات الحرارة الشديدة بارتفاع نسبة الرطوبة. ونلاحظ فروقاً كبيرة بين مناخ المناطق الساحلية والمناطق الصحراوية الداخلية ومناطق المرتفعات.
    فعلى الساحل يزيد متوسط درجة الحرارة في يوليو عن 37.7 درجة وترتفع نسبة الرطوبة لتصل أحياناً إلى حد الإشباع بينما يتسع المدى الحراري كلما توغلنا في قلب الصحراء التي تمثل القسم الأعظم من أراضي الدولة في حين يعتدل المناخ في مناطق الجبال والمرتفعات الأخرى.
    الرياح
    يهب على الدولة نوعان من الرياح الموسمية وغير الموسمية وتعتبر الموسمية منها أهم النوعين وهي تشتد في الربيع والقسم الأخير من الصيف، وتنقسم إلى نوعين:
    الأول يشمل الرياح الشمالية التي تمتاز بجفافها وتساعد في تلطيف حرارة الجو ما لم تكن محملة بالأتربة والرمال.
    والنوع الثاني يطلق عليه اسم الرياح الشرقية، وإن كانت في حقيقتها رياحاً جنوبية شرقية، وهي قصيرة الأمد، وربما كانت على درجة شديدة من الرطوبة.
    وتتغير مجموعة الرياح في الغالب بين جنوبية أو جنوبية شرقية وغربية أو شمالية وشمالية غربية.
    ويتناول محمد خلفان الروم فيما يلي: تعريف وشروح الرياح المحلية.
    المزر
    رياح تهب من اتجاه لآخر بسرعة 20 إلى 40 عقدة، وسميت بهذا الاسم لأنها تساعد على جمع السحب في المنطقة التي تهب عليها وقد يكون المزر من رياح مختلفة كالشمال والسهيلي أو رياح المطلعى أو رياح الكوس، ويكون ذلك لمدة قصيرة، وعادةً ما يعقبها المطر.
    الغياضة
    وهي اشتداد سرعة الرياح ولمدة قصيرة جداً، من اتجاه الشمال الغربي وغالباً ما يستدل عليها برؤية خيط رفيع \"أفقي\" من السحب، والبحارة الذين كانوا يستعملون الشراع في أسفارهم في الأيام السابقة يعرفون مظاهر هذه الرياح في حينها وذلك للحذر والحيطة.
    اليولات
    رياح متغيرة الاتجاه، حيث تغير الرياح اتجاهها من جهة لأخرى في فترة قصيرة نسبياً، وهي ظاهرة معروفة تسبق غياب الثريا بحوالي عشرة أيام وبالتحديد من تاريخ 18 إلى 28 إبريل وغالباً ما تكون أيامها ممطرة.
    الكوس
    رياح تهب على السواحل الغربية والشرقية للدولة وتكون شديدة التأثير على السواحل الشرقية مثل الفجيرة وخورفكان ويكون اتجاهها من الشمال الشرقي والشرق محدثة أمواجاً عالية أحياناً، حيث تؤدي إلى حفر السواحل الرملية الساحلية وذلك بسبب التيار الساحلي الناشئ من جرّاء ذلك.
    الثريا
    مجموعة من النجوم تأخذ شكل طائرة الورق، تغيب بتاريخ 28 إبريل، وتستمر فترة غياب هذا النجم لمدة قدرها أربعون يوماً يكون خلالها في تسابق مع الشمس ثم تبدأ في أول أيام طلوعها فجر يونيو.
    الرايحة
    رياح تهب من الشرق وغالباً ما تكون من تاريخ 1/8/ إلى 1/10 ويمكن ملاحظتها عند رؤية سحابة بيضاء كبيرة ترتفع إلى حوالي 20 ألف قدم، وربما تكون أعلى من ذلك

  6. #6
    عضو محظــور الصورة الرمزية اليحر 643
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    80

    افتراضي

    تاااااااابع للمناخ

    وتتأثر بها المناطق البرية الداخلية كالعين والمحاضر الجنوبية وتحمل رياحها أتربة من الصحراء إلى السواحل وأحياناً تسقط الأمطار منها.
    المرزم
    ويشتهر بالمرزم، وعند طلوعه يتوسط الخط للبنى \"المحبا\" القبة السماوية ويحين موسم استخراج اللؤلؤ، وبطلوعه تبدأ هجرة الطيور إلى المنطقة وتسمع أصواتها المهاجرة ليلاً.
    نجم سهيل
    يتوافق طلوعه 17 أغسطس وهو بداية تغيير المناخ إلى جو لطيف وغالباً ما يكون اتجاه الرياح من الساحل غير أنه لا يتأكد التغيير في الجو إلا بعد 40 يوماً من تاريخ طلوع هذا النجم، حيث تكون الفترة معتدلة لا حارة، ولا باردة.
    الأحيمر
    نجم يغيب في \"تسعين صفري\" ومن علاماته هبوب رياح شديدة، غير أنه بانتهاء در التسعين ودخول در المائة بتاريخ 15/11 وقيام شمال المائة ينفي قيام رياح الأحيمر، وهي فترة حرجة للأسفار البحرية، غير أن ذلك ينتهي بدخول در الثلاثين، حيث يقال: \"بأن مال اليتيم يسافر\" في هذه الفترة دلالة على هدوء وتحسن الأحوال الجوية.
    رياح الشمال
    رياح شتوية باردة معروفة لدى سكان المنطقة وغالباً ما تسبقهما رياح السهيلى \"رياح السموم\" من ثلاثة إلى أربعة أيام إلى أسبوع، وأحياناً تلحق بها شمال أخرى \"ترضف\" وتمتد لفترة أطول، ومن إحدى علامات الشمال الغربي كدلالة على هبوب الرياح من هذا الاتجاه.
    شمال الثمانين
    هي أقوى رياح الشمال وترتفع الأمواج إلى أعلى حد لها وغالباً ما تهب هذه الرياح في الفجر، ومن ملامح هبوبها هدوء البحر وتقوم هذه الشمال في در الثمانين من 3/2 إلى 12/2.
    أربعين المريعي
    تبدأ من 25/12 وحتى 3/1 حيث درجة الحرارة في أدنى مستوى لها، أي يبلغ البرد أشده في هذه الفترة وتقل الأسماك في المياه الضحلة لشدة برد البحر.
    الغربي
    رياح معتدلة تهب من الغرب، ويبدأ موسمها بعد نهاية فصل الشتاء مباشرة وتسمى بالغرابى.
    وفي كتابه تقويم \"بنى ياس البحري\" يقدم محمد خلفان الروم معلومات بحرية مبسطة للمدنيين الذين يبحرون في مياه الخليج بهدف توفير معلومات ملاحية وبحرية تساعدهم على الإبحار بسلام وأمان ويشمل هذا التقويم معلومات عن شروق وغروب الشمس وارتفاع المد والجزر على مدار العام وخطوط السير والمسافات لموانئ وجزر دولة الإمارات، كما يحتوي التقويم على بعض الجداول المبسطة للتحويلات الرياضية الخاصة بالمسافات والأعماق.
    الأمطار
    تتلقى الإمارات نسبة قليلة من الأمطار الشتوية، التي يعزى سقوطها لالتقاء المنخفضات الجوية الباردة القادمة من الشمال ومنطقة الضغط المرتفع الآزوري فوق البحر المتوسط بالمنخفضات الجوية الدافئة القادمة من السودان والمحيط الهندي، وبتفاعل المنخفض تنـزل زخات قوية من المطر مصحوبة بالعواصف الرعدية والشديدة والرياح الشمالية القوية.
    وتتميز كميات الأمطار التي تهطل على الدولة بتذبذبها من سنة إلى أخرى كما تتباين معدلات هطولها من منطقة وأخرى فهي تكثر في إمارتي الفجيرة ورأس الخيمة نظراً لموقعيهما الجغرافي وقربهما من سلاسل الجبال، ولذا نجد أن المنطقتين تضمان بعض أخصب أراضي الدولة بينما نراها تقل في الأموال الباقية ويكون سقوطها بين شهري نوفمبر وإبريل وتتركز الأيام الغزيرة للمطر الذي قد ترافقه حدوث عواصف رعدية شديدة في شهري ديسمبر ويناير من كل عام، حيث هطل في هذين الشهرين عام 198 نحو \"46.7 ملم\" فوق مدينة أبو ظبي خلال 6 أيام، ونحو 89.6 ملم\" فوق مدينة دبي خلال 8 أيام ونحو \"71.1 ملم\" فوق مدينة الشارقة خلال سبعة أيام ونحو \"26.7 ملم\" فوق مدينة رأس الخيمة خلال 5 أيام وعموماً فإن متوسط الأمطار السنوية في الجهات الشرقية والشمالية من البلاد أعلى مما هو عليه في الجهات الغربية والداخلية الأخرى.
    ويتم حجز كميات كبيرة من مياه الأمطار بواسطة العديد من السدود التي أقيمت في مناطق كثيرة منها وادي حام بالفجيرة ووادي البيح ووادي اذن ووادي جلفا ووادي الغيل.
    وتساهم الأمطار التي تسقط على البلاد في زيادة مخزون المياه الجوفية مما يسهم إلى حد كبير في تطوير الإنتاج الزراعي في البلاد والحفاظ عليه وسد أي عجز في المخزون الجوفي للمياه.
    ويتضح مما سبق أنه من الصعب أن يعتمد السكان على كمية الأمطار التي تسقط على البلاد في حياتهم المعيشية. ومن ثم كان لابد من أن يعتمد السكان على مصادر أخرى للحصول على المياه وذلك عن طريق حفر الآبار والبحث عن المياه الجوفية، وفي الوقت الحاضر عن طريق تحلية مياه البحر، وقد كان لاكتشاف آبار المياه الصالحة للشرب في بقاع متناثرة من هذا السهل الساحلي قديماً، أثر كبير في نشأة المستوطنات البشرية، كما أن هذه الظروف المناخية تعد من العوامل البيئية الطبيعية المهمة التي لها دورها المباشر وغير المباشر في تشكيل المظهر الجيومورفولوجي لإقليم السهول الساحلية الغربية في دولة الإمارات وكذلك في تمييز المسطحات المائية للخليج العربي المجاور لها بخصائص أوقيانوغرافية.
    الرطوبة

  7. #7
    عضو محظــور الصورة الرمزية اليحر 643
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    80

    افتراضي

    تاااابع للمناخ
    تكون الرطوبة النسبية عالية خاصة في المناطق القريبة من الساحل وعلى المتوسطات السنوية إلى حوالي 70% أو أكثر في الطرف الشرقي من الإمارات بالقرب من حدود عمان ثم تنخفض الرطوبة إلى حوالي 60% في الأجزاء الغربية والداخلية حيث الظروف الصحراوية أكثر وضوحاً.
    ولاشك أن ارتفاع الرطوبة النسبية إلى هذا الحد ثم ارتفاع درجات الحرارة يدل على زيادة واضحة في كمية بخار الماء التي يحملها الهواء في المنطقة، كما أن ارتفاع نسبة الرطوبة مقروناً بارتفاع درجات الحرارة يجعل من مناخ المنطقة مناخاً غير مريح للسكان في شهور الحرارة المرتفعة. يصل الحد الأعلى للرطوبة النسبية في بعض جهات الدولة أحياناً إلى 100 % وهي نسبة قريبة من نسب الرطوبة في باقي الجهات حيث تتراوح النسبة بين 96% و98% وهذه النسب تدل على أن درجة التشبع بالرطوبة ظاهرة عادية وكثيرة الحدوث، ويرجع ارتفاع درجة الرطوبة في الهواء إلى وجود الخليج العربي بمياهه الدافئة، وكذلك لارتفاع درجة الحرارة وعملية التسخين الشديدة، كما أن الهواء الراكد في منطقة الضغط المرتفع دون المدارية تجعل الهواء الرطب مركزاً في طبقات الهواء السفلى فتزداد الرطوبة باستمرار.
    ينخفض الحد الأدنى للرطوبة النسبية إلى مستويات تصل إلى 15% وتتراوح بينها وبين 35% وتتدرج الرطوبة النسبية في حدودها الدنيا في الارتفاع من الغرب إلى الشرق ومن الداخل نحو الساحل، حيث أن تأثير الظروف الصحراوية يظهر بصورة أوضح في الأجزاء البعيدة عن الساحل والبعيدة عن منطقة مرتفعات جبل عمان. يتضح من دراسة المعدلات الشهرية للرطوبة النسبية في الدولة أن الرطوبة النسبية تبلغ أقصاها في فصل الشتاء، بل إنها تقترب من درجة الإشباع في كثير من الأحيان، ففي مدينة الشارقة على سبيل المثال، يبلغ المعدل الشهري لمتوسط درجة الرطوبة النسبية العظمى أقصاه في شهر يناير \"93%\" وتقل الرطوبة النسبية مع ارتفاع درجة الحرارة، حيث تبلغ أدناها في شهر مايو (23%). ثم تعود إلى الارتفاع التدريجي في أشهر الصيف خاصة، بتأثير الرياح الموسمية واقترانها بانخفاض درجة الحرارة نسبياً، فترتفع تبعاً لذلك الرطوبة النسبية.
    وتعود قلة الرطوبة النسبية صيفاً إلى وصول الرياح القارية الجافة، واقترانها بارتفاع درجة الحرارة القارية الجافة، واقترانها بارتفاع درجة الحرارة، أما انخفاض الرطوبة النسبية في أشهر الربيع \"مارس وإبريل\" فهو يرجع إلى الرياح المحلية الحارة التي تصحب المنخفضات الجوية، والتي يؤدي هبوبها إلى انخفاض الرطوبة النسبية بصورة مفاجئة، وارتفاع درجة الحرارة في فصل الربيع نسبياً.
    ويبلغ المتوسط السنوي للرطوبة النسبية في الساحل الغربي (58% في الشارقة) ، ويقل عن ذلك قليلاً في الساحل الشرقي (56% في كلباء)، وهذا يرجع جزئياً إلى الاختلاف في درجة الانحراف المعياري الذي يبلغ 7.2% ، 4.8% على الترتيب في كلباء والشارقة، وينخفض المتوسط السنوي للرطوبة النسبية أكثر من ذلك في الداخل الصحراوي والساحل الحصوي، وتبلغ الرطوبة النسبية ذروتها خلال شهري يناير وفبراير وتتراوح الرطوبة العظمى في دبي والشارقة وراس الخيمة بين (79% و83% ) خلال فصل الشتاء، وترتفع إلى (90%) في مدينة أبو ظبي خلال شهر يناير، وخلال شهر يوليو تتراوح الرطوبة النسبية العظمى (72% في رأس الخيمة) و(77% في الشارقة وأبو ظبي)، ومعنى ذلك أن فصل الصيف يتميز بارتفاع درجة حرارته ورطوبته النسبية مما يجعل مناخ السهول الساحلية الغربية غير مريح للسكان.

    النبات الطبيعي :

    هو النبات الذي لا دخل للإنسان في نموه او وجوده او تكاثره

    توزيع النبات الطبيعي في الوطن العربي:
    1. الغابات
    2. الحشائش

    3. نباتات المستنقعات

    4. نباتات الصحاري

    أولاً: الغابات:

    تغطي الغابات نحو 10% من مساحات الوطن العربي و يمكن تقسيمها الى النوعين الاتيين:

    الغابات المدارية او شبه الاستوائية:

    و توجد في اقصى جنوب السودان و بعض جهات جنوب موريتانيا و جنوب الصومال وبعض جهات اليمن وعمان ، وهي اقل كثافة من الغابة الاستوائية بسبب وجود فصل الجفاف وهو فصل الشتاء ، و تختلط فيها الاشجار بالحشائش ،و لكن كلما ازداد المطر تكاثفت الاشجار و اختفت الحشائش ، كما تنتشر هذه الغابات على ضفاف المجاري المائية مكونة غابات الاروقة (او الدهاليز) الشديدة الكثافة ، فتنمو غابات الطرفا و الصفصاف و الآس .

    الغابات المعتدلة الدافئة و الباردة (نباتات اقليم البحر المتوسط):

    يطلق على نباتات البحر المتوسط بانها النباتات الدائمة الخضرة لانها تتكيف مع فصل الصيف الجاف و الحار و ذلك بان تكسو سيقانها بطبقة او قشرة سميكة ، كما هو الحال في اشجار البلوط الفليني او تكسو اوراقها بطبقة شمعية تحميها من التبخر او تنكمش اوراقها فيقل حجمها كثيرا ، كما هو الحال في اشجار الزيتون ، او تكون لها جذورا طويلة تتعمق في باطن الارض لتجمع ما يلزمها من الغذاء
    و تتواجد الغابات المعتدلة في اقليم البحر المتوسط على سفوح جبال اطلس في المغرب ، او على سفوح السلاسل المغربية في الشام اوعلى سفوح مرتفعات شمال العراق حيث تتراوح كمية الامطار بين (60 _100 سم)
    على اننا يمكن ان نميز على الجبال المرتفعة انواعا من اشجار الغابات الباردة خاصة المخروطية ، فينمو البلوط الدائم الخضرة حتى ارتفاع 1000 م و معه شجر الخروب و بعد ذلك تظهر اشجار البلوط الفليني و الشربين و الصنوبر الحلبي (الجبلي ) ،
    و تتواجد أشجار الأرز على ارتفاعات ما بين (1500_2500 م) حيث يغطي الجليد الارض لفترة من السنة
    و بشكل عام فان الارتفاعات العالية و المتوسطة و ما تصاحبه من مناخ بارد تفرض نمطا معينا من النمو في بلاد المغرب العربي في شمال القارة السوداء حيث تنتشر النباتات الالبية على المرتفعات العالية اكثر من (1500 م) فوق سطح البحر حيث يوجد النعناع و الخزامى ، وفي المناطق المتوسطة الارتفاع تتكاثف الغابات وتكثر على منحدرات الجبال وتمثل مرتفعات الأطلس منطقة ذات غابات وعلى منحدراتها المواجهة للبحر المتوسط توجد الأشجار والشجيرات الدائمة الخضرة وتنتشر غابات الكافور والبلوط على السواحل .

    وكلما انتقلنا نحو الداخل حيث تنمو الأعشاب والحشائش على الهضاب وتتكاثر بشكل كثيف نباتات الحلفا وفي الجنوب حيث قلة المطر وتنمو الشجيرات الشوكية الصحراوية

    الخـــاتمـه :
    أرجــو ان اكـون قـد وفقت في الكتــابة عـن هــذا الموضـوع وأفـدتكم بمعلومــاتي . أسـأل الله لي ولكـم التـوفيق .


    للامانه م ن ق و ل

  8. #8
    عضو محظــور الصورة الرمزية اليحر 643
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    80

    افتراضي

    المناخ
    مقـــدمـه :
    إن دراسة مناخ دولة الإمارات العربية المتحده ضروري جدا لمعرفة أسبـاب الجفاف الذي يسيطر عليه وذلك لأن الموقع الفلكي للدوله يضعه تحت تأثير عوامل متعدده في مختلف عناصره . وسـاتحدث في تقرير هذا عن الأحوال المنـاخيه للدولـه .
    الموضـوع :
    # الأحــوال المناخيــه :
    تتأثر الأحوال المناخية في دولة الإمارات العربية المتحدة بعدد من الضوابط التي تتحكم في مناخها وتجعل منه مناخاً صحراوياً ولكنه في الوقت نفسه له طبيعة مختلفة عن المناخات الصحراوية العادية خاصة من ناحية الرطوبة والتباين في درجات الحرارة وكميات المطر، وأهم ضوابط المناخ في المنطقة:
    الموقع الفلكي، الموقع الجغرافي، المسطحات المائية، مظاهر السطح، توزيع ضغوط الكتل الهوائية والجبهات.
    وعلى سبيل المثال فإن دولة الإمارات تقع في المنطقة المدارية الجافة التي تمتد عبر آسيا وشمال إفريقيا وتخضع لتأثيرات المحيط لوقوعها على ساحل الخليج العربي وخليج عمان.
    الحرارة
    تتصف درجات الحرارة عموماً –شأن جميع الأقاليم المناخية – بالارتفاع نظراً لحرارة الشمس الشديدة في فصل الصيف الطويل لطول النهار بالنسبة لليل ويصل متوسط النهايات العظمى إلى 47ْ مئوية أو 45ْ مئوية، كما يتراوح متوسط النهايات الصغرى ما بين 6ْ مئوية، 12ْ مئوية وعلى هذا فإن المدى الحراري السنوي يتراوح بين 35ْ و40ْ مئوية وهي مدى كبير وهذه سمة من سمات الظروف الحرارية في الأقاليم الصحراوية المدارية حيث يشتد التسخين خلال شهور الصيف فترتفع درجات الحرارة إلى معدلات عالية للغاية ثم تنخفض درجات الحرارة خلال الشتاء.
    والشتاء في دولة الإمارات قصير جداً يبدأ من ديسمبر حتى نهاية فبراير وترتبط معدلات درجات الحرارة الشديدة بارتفاع نسبة الرطوبة. ونلاحظ فروقاً كبيرة بين مناخ المناطق الساحلية والمناطق الصحراوية الداخلية ومناطق المرتفعات.
    فعلى الساحل يزيد متوسط درجة الحرارة في يوليو عن 37.7 درجة وترتفع نسبة الرطوبة لتصل أحياناً إلى حد الإشباع بينما يتسع المدى الحراري كلما توغلنا في قلب الصحراء التي تمثل القسم الأعظم من أراضي الدولة في حين يعتدل المناخ في مناطق الجبال والمرتفعات الأخرى.
    الرياح
    يهب على الدولة نوعان من الرياح الموسمية وغير الموسمية وتعتبر الموسمية منها أهم النوعين وهي تشتد في الربيع والقسم الأخير من الصيف، وتنقسم إلى نوعين:
    الأول يشمل الرياح الشمالية التي تمتاز بجفافها وتساعد في تلطيف حرارة الجو ما لم تكن محملة بالأتربة والرمال.
    والنوع الثاني يطلق عليه اسم الرياح الشرقية، وإن كانت في حقيقتها رياحاً جنوبية شرقية، وهي قصيرة الأمد، وربما كانت على درجة شديدة من الرطوبة.
    وتتغير مجموعة الرياح في الغالب بين جنوبية أو جنوبية شرقية وغربية أو شمالية وشمالية غربية.
    ويتناول محمد خلفان الروم فيما يلي: تعريف وشروح الرياح المحلية.
    المزر
    رياح تهب من اتجاه لآخر بسرعة 20 إلى 40 عقدة، وسميت بهذا الاسم لأنها تساعد على جمع السحب في المنطقة التي تهب عليها وقد يكون المزر من رياح مختلفة كالشمال والسهيلي أو رياح المطلعى أو رياح الكوس، ويكون ذلك لمدة قصيرة، وعادةً ما يعقبها المطر.
    الغياضة
    وهي اشتداد سرعة الرياح ولمدة قصيرة جداً، من اتجاه الشمال الغربي وغالباً ما يستدل عليها برؤية خيط رفيع \"أفقي\" من السحب، والبحارة الذين كانوا يستعملون الشراع في أسفارهم في الأيام السابقة يعرفون مظاهر هذه الرياح في حينها وذلك للحذر والحيطة.
    اليولات
    رياح متغيرة الاتجاه، حيث تغير الرياح اتجاهها من جهة لأخرى في فترة قصيرة نسبياً، وهي ظاهرة معروفة تسبق غياب الثريا بحوالي عشرة أيام وبالتحديد من تاريخ 18 إلى 28 إبريل وغالباً ما تكون أيامها ممطرة.
    الكوس
    رياح تهب على السواحل الغربية والشرقية للدولة وتكون شديدة التأثير على السواحل الشرقية مثل الفجيرة وخورفكان ويكون اتجاهها من الشمال الشرقي والشرق محدثة أمواجاً عالية أحياناً، حيث تؤدي إلى حفر السواحل الرملية الساحلية وذلك بسبب التيار الساحلي الناشئ من جرّاء ذلك.
    الثريا
    مجموعة من النجوم تأخذ شكل طائرة الورق، تغيب بتاريخ 28 إبريل، وتستمر فترة غياب هذا النجم لمدة قدرها أربعون يوماً يكون خلالها في تسابق مع الشمس ثم تبدأ في أول أيام طلوعها فجر يونيو.
    الرايحة
    رياح تهب من الشرق وغالباً ما تكون من تاريخ 1/8/ إلى 1/10 ويمكن ملاحظتها عند رؤية سحابة بيضاء كبيرة ترتفع إلى حوالي 20 ألف قدم، وربما تكون أعلى من ذلك

  9. #9
    عضو جديد الصورة الرمزية خـالود
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    11

    افتراضي

    جزاك الله خير ولاكن نحن نبا حلول

  10. #10
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    uae
    المشاركات
    34

    افتراضي

    >> شكرآ اخووي اليحر
    وانا بعد عندي تقريير

    وهذا هوو

    واتمنى انج استفدتي منه ومن مال اخووي

    مقـــدمـه :
    إن دراسة مناخ دولة الإمارات العربية المتحده ضروري جدا لمعرفة أسبـاب الجفاف الذي يسيطر عليه وذلك لأن الموقع الفلكي للدوله يضعه تحت تأثير عوامل متعدده في مختلف عناصره . وسـاتحدث في تقرير هذا عن الأحوال المنـاخيه للدولـه .
    الموضـوع :
    # الأحــوال المناخيــه :
    تتأثر الأحوال المناخية في دولة الإمارات العربية المتحدة بعدد من الضوابط التي تتحكم في مناخها وتجعل منه مناخاً صحراوياً ولكنه في الوقت نفسه له طبيعة مختلفة عن المناخات الصحراوية العادية خاصة من ناحية الرطوبة والتباين في درجات الحرارة وكميات المطر، وأهم ضوابط المناخ في المنطقة:
    الموقع الفلكي، الموقع الجغرافي، المسطحات المائية، مظاهر السطح، توزيع ضغوط الكتل الهوائية والجبهات.
    وعلى سبيل المثال فإن دولة الإمارات تقع في المنطقة المدارية الجافة التي تمتد عبر آسيا وشمال إفريقيا وتخضع لتأثيرات المحيط لوقوعها على ساحل الخليج العربي وخليج عمان.
    الحرارة
    تتصف درجات الحرارة عموماً –شأن جميع الأقاليم المناخية – بالارتفاع نظراً لحرارة الشمس الشديدة في فصل الصيف الطويل لطول النهار بالنسبة لليل ويصل متوسط النهايات العظمى إلى 47ْ مئوية أو 45ْ مئوية، كما يتراوح متوسط النهايات الصغرى ما بين 6ْ مئوية، 12ْ مئوية وعلى هذا فإن المدى الحراري السنوي يتراوح بين 35ْ و40ْ مئوية وهي مدى كبير وهذه سمة من سمات الظروف الحرارية في الأقاليم الصحراوية المدارية حيث يشتد التسخين خلال شهور الصيف فترتفع درجات الحرارة إلى معدلات عالية للغاية ثم تنخفض درجات الحرارة خلال الشتاء.
    والشتاء في دولة الإمارات قصير جداً يبدأ من ديسمبر حتى نهاية فبراير وترتبط معدلات درجات الحرارة الشديدة بارتفاع نسبة الرطوبة. ونلاحظ فروقاً كبيرة بين مناخ المناطق الساحلية والمناطق الصحراوية الداخلية ومناطق المرتفعات.
    فعلى الساحل يزيد متوسط درجة الحرارة في يوليو عن 37.7 درجة وترتفع نسبة الرطوبة لتصل أحياناً إلى حد الإشباع بينما يتسع المدى الحراري كلما توغلنا في قلب الصحراء التي تمثل القسم الأعظم من أراضي الدولة في حين يعتدل المناخ في مناطق الجبال والمرتفعات الأخرى.
    الرياح
    يهب على الدولة نوعان من الرياح الموسمية وغير الموسمية وتعتبر الموسمية منها أهم النوعين وهي تشتد في الربيع والقسم الأخير من الصيف، وتنقسم إلى نوعين:
    الأول يشمل الرياح الشمالية التي تمتاز بجفافها وتساعد في تلطيف حرارة الجو ما لم تكن محملة بالأتربة والرمال.
    والنوع الثاني يطلق عليه اسم الرياح الشرقية، وإن كانت في حقيقتها رياحاً جنوبية شرقية، وهي قصيرة الأمد، وربما كانت على درجة شديدة من الرطوبة.
    وتتغير مجموعة الرياح في الغالب بين جنوبية أو جنوبية شرقية وغربية أو شمالية وشمالية غربية.
    ويتناول محمد خلفان الروم فيما يلي: تعريف وشروح الرياح المحلية.
    المزر
    رياح تهب من اتجاه لآخر بسرعة 20 إلى 40 عقدة، وسميت بهذا الاسم لأنها تساعد على جمع السحب في المنطقة التي تهب عليها وقد يكون المزر من رياح مختلفة كالشمال والسهيلي أو رياح المطلعى أو رياح الكوس، ويكون ذلك لمدة قصيرة، وعادةً ما يعقبها المطر.
    الغياضة
    وهي اشتداد سرعة الرياح ولمدة قصيرة جداً، من اتجاه الشمال الغربي وغالباً ما يستدل عليها برؤية خيط رفيع \"أفقي\" من السحب، والبحارة الذين كانوا يستعملون الشراع في أسفارهم في الأيام السابقة يعرفون مظاهر هذه الرياح في حينها وذلك للحذر والحيطة.
    اليولات
    رياح متغيرة الاتجاه، حيث تغير الرياح اتجاهها من جهة لأخرى في فترة قصيرة نسبياً، وهي ظاهرة معروفة تسبق غياب الثريا بحوالي عشرة أيام وبالتحديد من تاريخ 18 إلى 28 إبريل وغالباً ما تكون أيامها ممطرة.
    الكوس
    رياح تهب على السواحل الغربية والشرقية للدولة وتكون شديدة التأثير على السواحل الشرقية مثل الفجيرة وخورفكان ويكون اتجاهها من الشمال الشرقي والشرق محدثة أمواجاً عالية أحياناً، حيث تؤدي إلى حفر السواحل الرملية الساحلية وذلك بسبب التيار الساحلي الناشئ من جرّاء ذلك.
    الثريا
    مجموعة من النجوم تأخذ شكل طائرة الورق، تغيب بتاريخ 28 إبريل، وتستمر فترة غياب هذا النجم لمدة قدرها أربعون يوماً يكون خلالها في تسابق مع الشمس ثم تبدأ في أول أيام طلوعها فجر يونيو.
    الرايحة
    رياح تهب من الشرق وغالباً ما تكون من تاريخ 1/8/ إلى 1/10 ويمكن ملاحظتها عند رؤية سحابة بيضاء كبيرة ترتفع إلى حوالي 20 ألف قدم، وربما تكون أعلى من ذلك

    تابع

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •