صفحة 2 من 13 الأولىالأولى 1234579 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 123

العرض المتطور

  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    8

    افتراضي

    السلام عليكم لو سمحتووووا ابا تقرير عن الدرس الثاني في اللغه العربيه

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    2

    624542300 طللب بليز ادخلو و لا تترددون ولا تقولون مب فاضين

    بليييييييييز ابي تعبير عن الاتحاد العظيم ص 50 كتاب الطتبيقات بلييز الي عنده يعطيني بااجر اذا ما حليته ياااويلي من الاستااذ اخر يوم لي بلييز

  3. #3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    2

    197165795 بحث

    ممكن بحث عن انجازان دولة الامارات في التعليم...

  4. #4
    عضو جديد الصورة الرمزية الواثق هجولة عوافي
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    27

    افتراضي

    مشكككككككككككككككورين

  5. #5
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    دبي
    المشاركات
    33

    Taqrer2

    لوسمحتو بغيت تقرير عن فضل القران

  6. #6
    عضو جديد الصورة الرمزية وحداويه عذاب
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    UAE
    المشاركات
    17

    افتراضي

    بدي تقرير لو سمحتو الله يخليكم بليييييييييييييييييييييييززز بسرعا عن اي شي في كتاب العربي الجزء الاول

  7. #7
    مشرفة الصف العاشر الصورة الرمزية 7αуαтι υαє
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    بــيــتــنــا
    المشاركات
    2,773

    افتراضي

    تفضلي التقرير يا وحداويه عذاب عن تفسير سورة النور :
    35 } { اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ } { اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ } الحسي والمعنوي، وذلك أنه تعالى بذاته نور، وحجابه -الذي لولا لطفه، لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه- نور، وبه استنار العرش، والكرسي، والشمس، والقمر، والنور، وبه استنارت الجنة. وكذلك النور المعنوي يرجع إلى الله، فكتابه نور، وشرعه نور، والإيمان والمعرفة في قلوب رسله وعباده المؤمنين نور. فلولا نوره تعالى، لتراكمت الظلمات، ولهذا: كل محل، يفقد نوره فثم الظلمة والحصر، { مَثَلُ نُورِهِ } الذي يهدي إليه، وهو نور الإيمان والقرآن في قلوب المؤمنين، { كَمِشْكَاةٍ } أي: كوة { فِيهَا مِصْبَاحٌ } لأن الكوة تجمع نور المصباح بحيث لا يتفرق ذلك { الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ } من صفائها وبهائها { كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ } أي: مضيء إضاءة الدر. { يُوقَدُ } ذلك المصباح، الذي في تلك الزجاجة الدرية { مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ } أي: يوقد من زيت الزيتون الذي ناره من أنور ما يكون، { لَا شَرْقِيَّةٍ } فقط، فلا تصيبها الشمس آخر النهار، { وَلَا غَرْبِيَّةٍ } فقط، فلا تصيبها الشمس [أول] النهار، وإذا انتفى عنها الأمران، كانت متوسطة من الأرض، كزيتون الشام، تصيبها الشمس أول النهار وآخره، فتحسن وتطيب، ويكون أصفى لزيتها، ولهذا قال: { يَكَادُ زَيْتُهَا } من صفائه { يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ } فإذا مسته النار، أضاء إضاءة بليغة { نُورٌ عَلَى نُورٍ } أي: نور النار، ونور الزيت.
    ووجه هذا المثل الذي ضربه الله، وتطبيقه على حالة المؤمن، ونور الله في قلبه، أن فطرته التي فطر عليها، بمنزلة الزيت الصافي، ففطرته صافية، مستعدة للتعاليم الإلهية، والعمل المشروع، فإذا وصل إليه العلم والإيمان، اشتعل ذلك النور في قلبه، بمنزلة اشتعال النار في فتيلة ذلك المصباح، وهو صافي القلب من سوء القصد، وسوء الفهم عن الله، إذا وصل إليه الإيمان، أضاء إضاءة عظيمة، لصفائه من الكدورات، وذلك بمنزلة صفاء الزجاجة الدرية، فيجتمع له نور الفطرة، ونور الإيمان، ونور العلم، وصفاء المعرفة، نور على نوره.
    ولما كان هذا من نور الله تعالى، وليس كل أحد يصلح له ذلك، قال: { يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ } ممن يعلم زكاءه وطهارته، وأنه يزكي معه وينمو. { وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ } ليعقلوا عنه ويفهموا، لطفا منه بهم، وإحسانا إليهم، وليتضح الحق من الباطل، فإن الأمثال تقرب المعاني المعقولة من المحسوسة، فيعلمها العباد علما واضحا، { وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ } فعلمه محيط بجميع الأشياء، فلتعلموا أن ضربه الأمثال، ضرب من يعلم حقائق الأشياء وتفاصيلها، وأنها مصلحة للعباد، فليكن اشتغالكم بتدبرها وتعقلها، لا بالاعتراض عليها، ولا بمعارضتها، فإنه يعلم وأنتم لا تعلمون.
    ولما كان نور الإيمان والقرآن أكثر وقوع أسبابه في المساجد، ذكرها منوها بها فقال:
    { 36 - 38 } { فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ *رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ * لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ }

    أي: يتعبد لله { فِي بُيُوتٍ } عظيمة فاضلة، هي أحب البقاع إليه، وهي المساجد. { أَذِنَ اللَّهُ } أي: أمر ووصى { أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ } هذان مجموع أحكام المساجد، فيدخل في رفعها، بناؤها، وكنسها، وتنظيفها من النجاسة والأذى، وصونها من المجانين والصبيان الذين لا يتحرزون عن النجاسة، وعن الكافر، وأن تصان عن اللغو فيها، ورفع الأصوات بغير ذكر الله.
    { وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ } يدخل في ذلك الصلاة كلها، فرضها، ونفلها، وقراءة القرآن، والتسبيح، والتهليل، وغيره من أنواع الذكر، وتعلم العلم وتعليمه، والمذاكرة فيها، والاعتكاف، وغير ذلك من العبادات التي تفعل في المساجد، ولهذا كانت عمارة المساجد على قسمين: عمارة بنيان، وصيانة لها، وعمارة بذكر اسم الله، من الصلاة وغيرها، وهذا أشرف القسمين، ولهذا شرعت الصلوات الخمس والجمعة في المساجد، وجوبا عند أكثر العلماء، أو استحبابا عند آخرين. ثم مدح تعالى عمارها بالعبادة فقال: { يُسَبِّحُ لَهُ } إخلاصا { بِالْغُدُوِّ } أول النهار { وَالْآصَالِ } آخره { رِجَالٌ } خص هذين الوقتين لشرفهما ولتيسر السير فيهما إلى الله وسهولته. ويدخل في ذلك، التسبيح في الصلاة وغيرها، ولهذا شرعت أذكار الصباح والمساء وأورادهما عند الصباح والمساء. أي: يسبح فيها الله، رجال، وأي: رجال، ليسوا ممن يؤثر على ربه دنيا، ذات لذات، ولا تجارة ومكاسب، مشغلة عنه، { لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ } وهذا يشمل كل تكسب يقصد به العوض، فيكون قوله: { وَلَا بَيْعٌ } من باب عطف الخاص على العام، لكثرة الاشتغال بالبيع على غيره، فهؤلاء الرجال، وإن اتجروا، وباعوا، واشتروا، فإن ذلك، لا محذور فيه. لكنه لا تلهيهم تلك، بأن يقدموها ويؤثروها على { ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ } بل جعلوا طاعة الله وعبادته غاية مرادهم، ونهاية مقصدهم، فما حال بينهم وبينها رفضوه.
    ولما كان ترك الدنيا شديدا على أكثر النفوس، وحب المكاسب بأنواع التجارات محبوبا لها، ويشق عليها تركه في الغالب، وتتكلف من تقديم حق الله على ذلك، ذكر ما يدعوها إلى ذلك -ترغيبا وترهيبا- فقال: { يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ } من شدة هوله وإزعاجه للقلوب والأبدان، فلذلك خافوا ذلك اليوم، فسهل عليهم العمل، وترك ما يشغل عنه، { لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا } والمراد بأحسن ما عملوا: أعمالهم الحسنة الصالحة، لأنها أحسن ما عملوا، لأنهم يعملون المباحات وغيرها، فالثواب لا يكون إلا على العمل الحسن، كقوله تعالى: { لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا وَيَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ ما كَانُوا يَعْمَلُونَ } { وَيَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ } زيادة كثيرة عن الجزاء المقابل لأعمالهم، { وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ } بل يعطيه من الأجر ما لا يبلغه عمله، بل ولا تبلغه أمنيته، ويعطيه من الأجر بلا عد ولا كيل، وهذا كناية عن كثرته جدا.
    { 39 - 40 } { وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ * أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ }
    هذان مثلان، ضربهما الله لأعمال الكفار في بطلانها وذهابها سدى وتحسر عامليها منها فقال: { وَالَّذِينَ كَفَرُوا } بربهم وكذبوا رسله { أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ } أي: بقاع، لا شجر فيه ولا نبت.
    { يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً } شديد العطش، الذي يتوهم ما لا يتوهم غيره، بسبب ما معه من العطش، وهذا حسبان باطل، فيقصده ليزيل ظمأه، { حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا } فندم ندما شديدا، وازداد ما به من الظمأ، بسبب انقطاع رجائه، كذلك أعمال الكفار، بمنزلة السراب، ترى ويظنها الجاهل الذي لا يدري الأمور، أعمالا نافعة، فيغره صورتها، ويخلبه خيالها، ويحسبها هو أيضا أعمالا نافعة لهواه، وهو أيضا محتاج إليها بل مضطر إليها، كاحتياج الظمآن للماء، حتى إذ قدم على أعماله يوم الجزاء، وجدها ضائعة، ولم يجدها شيئا، والحال إنه لم يذهب، لا له ولا عليه، بل { وجد اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ } لم يخف عليه من عمله نقير ولا قطمير، ولن يعدم منه قليلا ولا كثيرا، { وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ } فلا يستبطئ الجاهلون ذلك الوعد، فإنه لا بد من إتيانه، ومثلها الله بالسراب الذي بقيعة، أي: لا شجر فيه ولا نبات، وهذا مثال لقلوبهم، لا خير فيها ولا بر، فتزكو فيها الأعمال وذلك للسبب المانع، وهو الكفر.
    والمثل الثاني، لبطلان أعمال الكفار { كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ } بعيد قعره، طويل مداه { يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ } ظلمة البحر اللجي، ثم فوقه ظلمة الأمواج المتراكمة، ثم فوق ذلك، ظلمة السحب المدلهمة، ثم فوق ذلك ظلمة الليل البهيم، فاشتدت الظلمة جدا، بحيث أن الكائن في تلك الحال { إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا } مع قربها إليه، فكيف بغيرها، كذلك الكفار، تراكمت على قلوبهم الظلمات، ظلمة الطبيعة، التي لا خير فيها، وفوقها ظلمة الكفر، وفوق ذلك، ظلمة الجهل، وفوق ذلك، ظلمة الأعمال الصادرة عما ذكر، فبقوا في الظلمة متحيرين، وفي غمرتهم يعمهون، وعن الصراط المستقيم مدبرين، وفي طرق الغي والضلال يترددون، وهذا لأن الله تعالى خذلهم، فلم يعطهم من نوره، { وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ } لأن نفسه ظالمة جاهلة، فليس فيها من الخير والنور، إلا ما أعطاها مولاها، ومنحها ربها. يحتمل أن هذين المثالين، لأعمال جميع الكفار، كل منهما، منطبق عليها، وعددهما لتعدد الأوصاف، ويحتمل أن كل مثال، لطائفة وفرقة. فالأول، للمتبوعين، والثاني، للتابعين، والله أعلم.

  8. #8
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    {/:"؛،،أرُضًـــﮯ~♥~آأإلٌغُـــــــزً/:"؛،،}
    المشاركات
    1

    افتراضي

    اليوبيل

    يوبيل: اسم عبري معناه بوق قرن الخروف ومعناها الأصلي : النفخ بالبوق، لأنهم كانوا ينفخون بالأبواق يوم الكفارة في سنة اليوبيل، وهي السنة التي تلي أسبوع الأسابيع أي سنة الخمسين ويستخدم حديثا للاحتفال بمرور عدد من السنوات على ذكرى زواج أو حدث وطني مهم أو تأسيس نقابة وينقسم اليوبيل من حيث عدد السنوات إلى عدة
    • يوبيل قطني : وهو الاحتفال بمرور عام على حدث معين.
    • يوبيل خشبي : وهو الاحتفال بمرور 5 أعوام على حدث معين.
    • يوبيل نحاسي : هو الاحتفال بمرور 15 عام على حدث معين
    • يوبيل فضي: وهو الإحتفال بمرور 25 عام علي حدث معين.
    • يوبيل لؤلؤي : وهو الاحتفال بمرور 30 عام على حدث معين.
    • يوبيل ذهبي: وهو الإحتفال بمرور 50 عام علي حدث معين.
    • يوبيل ماسي: وهو الإحتفال بمرور 60 عام في بريطانيا، و 75 عام في الولايات المتحدة، و 100 قي جنوب آسيا علي حدث معين.
    • يوبيل بلاتيني: وهو الإحتفال بمرور 70 عام في بريطانيا، و 75 عام في جنوب آسيا علي حدث معين.

  9. #9
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    uae
    المشاركات
    5

    افتراضي

    هلا والله ومليون غلا تو مانور المنتدى
    بلز تقرير عن الانترنتضروري باجر
    16-10-2010

  10. #10
    مشرف ملتقى الطلبة الصورة الرمزية المجتهد1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    الدولة
    » دآر زاْيــد ؛ دٱري ۉمربٱيَ ™ : ღ تــاأإيـهـ في بلآلآد الـ ع ــجاآآيب
    المشاركات
    791

    افتراضي تقرير عن امير الشعراء ((احمد شوقي))

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

    :: معلومات عن الشاعر أحمد شوقي :: بقلم الأستاذ ياسر نديم القاسميّ
    * *
    *
    إنّ كلّ لغة من لغات العالم تقريبًا يألف الشعر، ويعرف القريض ؛ ولكن الشعر الذي نجده في اللّغة العربيّة ، لانجده في أيّ لغة أخرى . إنّ الشعر العربيّ يساير الأحاسيس ، ويمازج المشاعر، ويمثّل العواطف ، ويمسّ القلوب ، ويلمس الأفئدة ، كما يمرع بكثرة الاستعارات ، ويتنمّق بالجزالة ، ويتحلّى بالفخامة ، وإلى ذلك من الصفات التي لم تطّلع عليها لغة أخرى ، ولذلك ما زالت طباع الشعراء تنتج إنتاجات أدبيّة فيها منذ ردح من الزمن، فأثرت اللّغة العربيّة . وإلى جانب ذلك خلّدت اسماء الشعراء في التاريخ الأدبيّ ، وعلى ألسنة أهل القلوب التوّاقة إلى الشعر العربيّ الجميل ، ففي الثبت الطويل من الشعراء الأفذاذ ، نرى اسمًا يلمع كالقمر اللاّمع على صفحة السماء . ألا! وهو اسم أحمد شوقي أمير الشعراء في زمانه . الشاعر الذي تخلّف عن كثير من الشعراء الفحول عصرًا ؛ ولكنّه بذّهم شعرًا ، والذي فاق أسلافَه ، وأقرانه وسيفوق أخلافَه ، كما سيظلّ قدوةً وإمامًا في الساحة الأدبيّة ؛ ولا سيّما الشعريّة منها .
    وُلِد أحمد شوقي في القاهرة عام 1285هـ الموافق 1868م في أسرة علميّة مثقّفة ، وهو ابن علي شوقي بن أحمد شوقي . أخذته جدّته لأمّه وكفّلته منذ أن كان طفلاً رضيعًا ، فلمّا بلغ الرابعة من عمره ، التحق بكتّاب الشيخ صالح بحيّ السيّدة زينب ، ثم بالمدرسة المبتدئين ، فالمدرسة التجهيزيّة (الثانوية) حيث تعّلم مجّانًا كمكافأة على تفوّقه ، وحين أتمّ دراسته الثانوية دخل في مدرسة الحقوق ، وذلك بتحريض من أستاذه الشيخ البسيوني ، فنال الشهادة النهائية في الترجمة من كلّية الحقوق بعد أن درس بها عامين . وخلال هذه المدّة نال زلفى من توفيق الخديوي (أمير مصر ) من خلال نظم القصائد في مدحه ، فتنشر في الصحيفة الرسميّة الوقائع فبعد عام من تخرّجه أوفده الخديوي إلى فرنسا للدراسات العليا في الحقوق ، ولتغذية مواهبه بالعلوم الفرنسيّة وكانت فرنسا آنذاك ملتقى للطلاّب الواردين من كلّ فجّ عميق.

    بقي أحمد شوقي في فرنسا لمدة ثلاث سنوات ، فحصل على الشهادة العليا في 18 من يوليو سنة 1893م ؛ ولكن الخديوي آمره أن يبقى في باريس لستّة أشهر أخرى ، بهدف الاطّلاع على الثقافة والفنون الفرنسيّة . فعاد إلى مسقط رأسه في أوائل سنة 1894م . حتى صار رئيس القلم

صفحة 2 من 13 الأولىالأولى 1234579 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •