ص112 : * ما هي الطرق التي كان يتبعها الرسول  ؟
- يثير الرغبة في النفوس لطلب المعرفة. – يزيح الأوهام والخرافات عن العقول .
- يوجههم كيفية البحث والتفكير المستقل ورفض التقليد .
* فعل ما يفعله الغير دون تفكير .
* التلقين هو أخذ المعرفة مشافهة , وأما الحوار فيعتمد المناقشة والسؤال والجواب .
* أيّ لاتكونوا تابعين لغيركم مغلقين عقولكم .

ص 114 : فكّر واستنتج :

* خرافة وضعف عقلي على التفكير .
* - إنّ آيات الله تعالى الكونية أعظم منْ أنْ تكون تابعةلأحد من البشر .
- إنّ آيات الله تعالى الكونية مسيّرة وفق قانون ونظام إلهي مقدّر لادخل للبشر بذلك .

ص 115 : بيّن وقارن :
1- منافق { لمَ تقولون ما لا تفعلون}.
2- كلاهما من السماء وينتشر في الأرض فيقبله البعض ويعرض عنه البعض .
3- النفس الإنسانية كالأرض منها ما يقبل العلم والهدي فينتفع به ولغيره كالأرض الطيبة, ومنها ما ينفع
الآخرين دون نفسه كالأرض الأجادب,ومنها لا ينفع نفسه ولا الآخرين كالقيعان .
4- أحمق جاحد .

ص 116: التقويم :
1_ لأنّ به نتعرف على الله تعالى وأوامره ونواهيه وأسباب السعادة والمعيشة والرزق .

2_ - يثير الرغبة في النفوس لطلب المعرفة. – يزيح الأوهام والخرافات عن العقول .
- يوجههم كيفية البحث والتفكير المستقل ورفض التقليد .

3- قصة تشريع الأذان ورفض ما سبق من غير الأمم .

4_ * لأنها لا توقظ نائماً ولا تنبّه غافلاً .
* لأنها شعار المجوس .
* لأنه يستخدمه اليهود .
* لأنه تقليد النصارى .

5- صنف يحفظ العلم ويعمل به فينفع نفسه وغيره , وصنف يحفظ العلم وينقله لغيره دون أنْ يعمل به ,
وصنف يعرض عن العلم فلا ينتفع به ولا ينفع غيره .

6- لأنه وسيلة تربوية مفيدة تمحّص الأفكار والمعلومات والموازنة بينهما .
__________________