صفحة 16 من 22 الأولىالأولى ... 59111314151617181921 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 151 إلى 160 من 212

العرض المتطور

  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    6

    افتراضي

    لوسمحتوا بغيت تقرير عن كليله ودمنه كاملاا ولوسمحتوا بليز بسرعه

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    مصرى وافتخر مقيم بابوظبى
    المشاركات
    11

    افتراضي تقرير

    تريد يا الكتبى تقرير بعطيك


    انتظر 5دقائق

  3. #3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    مصرى وافتخر مقيم بابوظبى
    المشاركات
    11

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ????باب مقدمة الكتاب
    قدمها بهنود بن سحوان ويعرف بعلي بن الشاه الفارسي. ذكر فيها السبب الذي من أجله عمل بيدبا الفيلسوف الهندي رأس البراهمة لدبشليم ملك الهند كتابه الذي سماه كليلة ودمنة؛ وجعله على ألسن البهائم والطير صيانةً لغرضه فيه من العوام، وضنا بما ضمنه عن الطغام؛ وتنزيهاً للحكمة وفنونها، ومحاسنها وعيونها؛ إذ هي للفيلسوف مندوحة، ولخاطره مفتوحة؛ ولمحبيها تثقي، ولطالبيها تشريف. وذكر السبب الذي من أجله أنفذ كسرى أنوشروان بن قباذ بن فيروز ملك الفرص بروزيه رأس الأطباء إلى بلاد الهند كتاب كليلة ودمنة؛ وما كان من تلطف بروزيه عند دخوله إلى الهند؛ حتى حضر إليه الرجل الذي استنسخه له سراً من خزانة الملك ليلاً، مع ما وجد من كتب علماء الهند. وقد ذكر الذي كان من بعثه بروزيه إلى مملكة الهند لأجل نقل هذا الكتاب؛ وذكر فيها ما يلزم مطالعه من إتقان قراءته والقيام بدراسته والنظر إلى باطن كلامه؛ وأنه إن لم يكن كذلك لك يحصل على الغاية منه. وذكر فيها حضور بروزيه قراءة الكتاب جهراً. وقد ذكر السبب الذي من اجله وضع بزرجمهر باباً مفرداً يسمى باب بروزيه التطبب، وذكر فيه شأن بروزيه من أول أمره وآن مولده إلى أن بلغ التأديب، وأحب الحكمة واعتبر في أقسامها. وجعله قبل باب الأسد والثور الذي هو أول الكتاب.
    قال علي بن الشاه الفارسي: كان السبب الذي من أجله وضع بيدبا الفيلسوف لدبشليم ملك الهند كتاب كليلة ودمنة، أن الإسكندر ذا القرنين الرومي لما فرغ من أمر الملوك الذين كانوا بناحية المغرب، سار يريد ملوك الشرق من الفرس وغيرهم؛ فلم يزل يحارب من نازعه ويواقع من واقعه، ويسالم من وادعه من ملوك الفرس، وهم الطبقة الأولى، حتى ظهر عليهم وقهر من ناوأه وتغلب على من حاربه؛ فتفرقوا طرائق وتمزقوا حزائق ، فتوجه بالجنود نحو بلاد الصين؛ فبدأ في طريقه بملك الهند ليدعوه إلى طاعته والدخول في ملته وولايته. وكان على الهند في ذلك الزمان ملك ذو سطوة وبأس وقوة ومراس، يقال له فورٌ. فلما بلغه إقبال ذي القرنين نحوه تأهب لمحاربته، واستعد لمجاذبته؛ وشم إليه أطرافه، وجد في التألب عليه؛ وجمع له العدة في أسرع مدة من الفيلة المعدة للحروب، والسباع المضراة بالوثوب؛ مع الخيول المسرجة والسيوف القواطع، والحراب اللوامع. فلما قرب ذو القرنين من فور الهندي وبلغه ما أعد له من الخيل التي كأنها قطع الليل مما لم يلقه بمثله أحد من الملوك الذين كانوا في الأقاليم، تخوف ذو القرنين من تقصير يقع به إن عجل المبارزة. وكان ذو القرنين رجلاً ذا حيل ومكايد، مع حسن تدبير وتجربة، فرأى إعمال الحيلة والتمهل، واحتفر خندقاً على عسكره؛ وأقام بمكانه لاستنباط الحيلة والتدبير لأمره؛ وكيف ينبغي له أي يقدم على الإيقاع به، فاستدعى بالمنجمين، وأمرهم بالاختيار ليوم موافق تكون له فيه سعادة لمحاربة ملك الهند والنصرة عليه. فاشتغلوا بذلك. وكان ذو القرنين لا يمر بمدينة إلا أخذ الصناع المشهورين من صناعها بالحذق من كل صنف. فأنتجت له همته ودلته فطنته أن يتقدم إلى الصناع الذين معه في أن يصنعوا خيلاً من نحاس مجوفة، عليها تماثيل من الرجال، على بكرٍ تجري، إذا دفعت مرت سراعاً. وأمر إذا فرغوا منها أن تحشى أجوافها بالنفط والكبريت؛ وتلبس وتقدم أمام الصف في القلب. ووقت ما يلتقي الجمعان تضرم فيها النيران. فإن الفيلة إذا لفت خراطيمها على الفرسان وهي حامية، ولت هاربة، وأوعز إلى الصناع بالتشمير والانكماش والفراغ منها. فجدوا في ذلك وعجلوا. وقرب أيضاً وقت اختيار المنجمين. فأعاد ذو القرنين رسله إلى فور يدعوه إليه من طاعته والإذعان لدولته. فأجاب جواب مصر على مصرٍ على مخالفته، مقيمٍ على محاربته. فلما رأى ذو القرنين عزيمته سار إليه بأهبته؛ وقدم فور الفيلة أمامه، ودفعت الرجال تلك الخيل وتماثيل الفرسان؛ فأقبلت الفيلة نحوها، ولفت خراطيمها عليها. فلما أحست بالحرارة ألقت من كان عليها، وداستهم تحت أرجلها، ومضت مهزومة هاربة، لا تلوي على شيءٍ ولا تمر بأحدٍ إلا وطئته. وتقطع فورٍ وجمعه، وتبعهم أصحاب الإسكندر؛ وأثخنوا فيهم الجراح.
    وصاح الإسكندر: يا ملك الهند أبرز إلينا، وأبق على عدتك وعيالك، ولا تحملهم على الفناء. فإنه ليس من المروءة أي يرمي الملك بعدته في المهالك المتلفة والمواضع المجحفة، بل يقيهم بماله ويدافع عنهم بنفسه. فأبرز إلى ودع الجند، فأينا قهر صاحبه فهو الأسعد. فلما سمع فور من ذي القرنين ذلك الكلام دعته نفسه لملاقاته طمعاً فيه؛ وظن ذلك فرصةً. فبرز إليه الإسكندر فتجاولا على ظهري فرسيهما ساعات من النهار ليس يلقى أحدهما من صاحبه فرصةً؛ ولم يزالا يتعاركان. فلما أعيا الإسكندر أمره ولم يجد له فرصةً ولا حيلة أوقع ذو القرنين في عسكره صيحة عظيمة ارتجت لها الأرض والعساكر؛ فالتفت فورٌ عندما سمع الزعقة، وظنها مكيدة في عسكره؛ فعاجله ذو القرنين بضربة أمالته عن سرجه، وتبعه بأخرى؛ فوقع على الأرض. فلما رأت الهند ما نزل بهم، وما صار إليه ملكهم؛ حملوا على الإسكندر فقاتلوه قتالاً أحبوا معه الموت. فوعدهم من نفسه الإحسان، ومنحه الله أكتافهم؛ فاستولى على بلادهم، وملك عليه رجلاً من ثقاته. وأقام بالهند حتى استوثق مما أراد من أمرهم واتفاق كلمتهم؛ ثم انصرف عن الهند وخلف ذلك الرجل عليهم. مضى متوجهاً نحو ما قصد له. فلما بعد ذو القرنين عن الهند بجيوشه، تغيرت الهند عما كانوا عليه من طاعة الرجل الذي خلفه عليهم؛ وقالوا ليس يصلح للسياسة ولا ترضى الخاصة والعامة أن يملكوا عليهم رجلاً ليس هو منهم ولا من أهل بيوتهم. فإنه لا يزال يستذلهم ويستقلهم. واجتمعوا يملكون عليهم رجلاً من أولاد ملوكهم؛ فملكوا عليهم ملكاً يقال له دبشليم؛ وخلعوا الرجل الذي كان خلفه عليهم الإسكندر. فلما استوسق له الأمر، واستقر له الملك. وكان مع ذلك مؤيداً مظفراً منصوراً. فهابته الرعية. فلما رأى ما هو عليه من الملك والسطوة، عبث بالرعية واستصغر أمرهم وأساء السيرة فيهم. وكان لا ترتقي حاله إلا ازداد عتواً. فمكث على ذلك برهة من دهره. وكان في زمانه رحل فيلسوف من البراهمة، فاضلٌ حكيمٌ، يعرف بفضله، ويرجع في الأمور إلى قوله، يقال له بيدبا. فلما رأى الملك وما هو عليه من الظلم للرعية، فكر في وجه الحيلة في صرفه عما هو عليه، ورده إلى العدل والإنصاف؛

  4. #4
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    مصرى وافتخر مقيم بابوظبى
    المشاركات
    11

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ????باب مقدمة الكتاب
    قدمها بهنود بن سحوان ويعرف بعلي بن الشاه الفارسي. ذكر فيها السبب الذي من أجله عمل بيدبا الفيلسوف الهندي رأس البراهمة لدبشليم ملك الهند كتابه الذي سماه كليلة ودمنة؛ وجعله على ألسن البهائم والطير صيانةً لغرضه فيه من العوام، وضنا بما ضمنه عن الطغام؛ وتنزيهاً للحكمة وفنونها، ومحاسنها وعيونها؛ إذ هي للفيلسوف مندوحة، ولخاطره مفتوحة؛ ولمحبيها تثقي، ولطالبيها تشريف. وذكر السبب الذي من أجله أنفذ كسرى أنوشروان بن قباذ بن فيروز ملك الفرص بروزيه رأس الأطباء إلى بلاد الهند كتاب كليلة ودمنة؛ وما كان من تلطف بروزيه عند دخوله إلى الهند؛ حتى حضر إليه الرجل الذي استنسخه له سراً من خزانة الملك ليلاً، مع ما وجد من كتب علماء الهند. وقد ذكر الذي كان من بعثه بروزيه إلى مملكة الهند لأجل نقل هذا الكتاب؛ وذكر فيها ما يلزم مطالعه من إتقان قراءته والقيام بدراسته والنظر إلى باطن كلامه؛ وأنه إن لم يكن كذلك لك يحصل على الغاية منه. وذكر فيها حضور بروزيه قراءة الكتاب جهراً. وقد ذكر السبب الذي من اجله وضع بزرجمهر باباً مفرداً يسمى باب بروزيه التطبب، وذكر فيه شأن بروزيه من أول أمره وآن مولده إلى أن بلغ التأديب، وأحب الحكمة واعتبر في أقسامها. وجعله قبل باب الأسد والثور الذي هو أول الكتاب.
    قال علي بن الشاه الفارسي: كان السبب الذي من أجله وضع بيدبا الفيلسوف لدبشليم ملك الهند كتاب كليلة ودمنة، أن الإسكندر ذا القرنين الرومي لما فرغ من أمر الملوك الذين كانوا بناحية المغرب، سار يريد ملوك الشرق من الفرس وغيرهم؛ فلم يزل يحارب من نازعه ويواقع من واقعه، ويسالم من وادعه من ملوك الفرس، وهم الطبقة الأولى، حتى ظهر عليهم وقهر من ناوأه وتغلب على من حاربه؛ فتفرقوا طرائق وتمزقوا حزائق ، فتوجه بالجنود نحو بلاد الصين؛ فبدأ في طريقه بملك الهند ليدعوه إلى طاعته والدخول في ملته وولايته. وكان على الهند في ذلك الزمان ملك ذو سطوة وبأس وقوة ومراس، يقال له فورٌ. فلما بلغه إقبال ذي القرنين نحوه تأهب لمحاربته، واستعد لمجاذبته؛ وشم إليه أطرافه، وجد في التألب عليه؛ وجمع له العدة في أسرع مدة من الفيلة المعدة للحروب، والسباع المضراة بالوثوب؛ مع الخيول المسرجة والسيوف القواطع، والحراب اللوامع. فلما قرب ذو القرنين من فور الهندي وبلغه ما أعد له من الخيل التي كأنها قطع الليل مما لم يلقه بمثله أحد من الملوك الذين كانوا في الأقاليم، تخوف ذو القرنين من تقصير يقع به إن عجل المبارزة. وكان ذو القرنين رجلاً ذا حيل ومكايد، مع حسن تدبير وتجربة، فرأى إعمال الحيلة والتمهل، واحتفر خندقاً على عسكره؛ وأقام بمكانه لاستنباط الحيلة والتدبير لأمره؛ وكيف ينبغي له أي يقدم على الإيقاع به، فاستدعى بالمنجمين، وأمرهم بالاختيار ليوم موافق تكون له فيه سعادة لمحاربة ملك الهند والنصرة عليه. فاشتغلوا بذلك. وكان ذو القرنين لا يمر بمدينة إلا أخذ الصناع المشهورين من صناعها بالحذق من كل صنف. فأنتجت له همته ودلته فطنته أن يتقدم إلى الصناع الذين معه في أن يصنعوا خيلاً من نحاس مجوفة، عليها تماثيل من الرجال، على بكرٍ تجري، إذا دفعت مرت سراعاً. وأمر إذا فرغوا منها أن تحشى أجوافها بالنفط والكبريت؛ وتلبس وتقدم أمام الصف في القلب. ووقت ما يلتقي الجمعان تضرم فيها النيران. فإن الفيلة إذا لفت خراطيمها على الفرسان وهي حامية، ولت هاربة، وأوعز إلى الصناع بالتشمير والانكماش والفراغ منها. فجدوا في ذلك وعجلوا. وقرب أيضاً وقت اختيار المنجمين. فأعاد ذو القرنين رسله إلى فور يدعوه إليه من طاعته والإذعان لدولته. فأجاب جواب مصر على مصرٍ على مخالفته، مقيمٍ على محاربته. فلما رأى ذو القرنين عزيمته سار إليه بأهبته؛ وقدم فور الفيلة أمامه، ودفعت الرجال تلك الخيل وتماثيل الفرسان؛ فأقبلت الفيلة نحوها، ولفت خراطيمها عليها. فلما أحست بالحرارة ألقت من كان عليها، وداستهم تحت أرجلها، ومضت مهزومة هاربة، لا تلوي على شيءٍ ولا تمر بأحدٍ إلا وطئته. وتقطع فورٍ وجمعه، وتبعهم أصحاب الإسكندر؛ وأثخنوا فيهم الجراح.
    وصاح الإسكندر: يا ملك الهند أبرز إلينا، وأبق على عدتك وعيالك، ولا تحملهم على الفناء. فإنه ليس من المروءة أي يرمي الملك بعدته في المهالك المتلفة والمواضع المجحفة، بل يقيهم بماله ويدافع عنهم بنفسه. فأبرز إلى ودع الجند، فأينا قهر صاحبه فهو الأسعد. فلما سمع فور من ذي القرنين ذلك الكلام دعته نفسه لملاقاته طمعاً فيه؛ وظن ذلك فرصةً. فبرز إليه الإسكندر فتجاولا على ظهري فرسيهما ساعات من النهار ليس يلقى أحدهما من صاحبه فرصةً؛ ولم يزالا يتعاركان. فلما أعيا الإسكندر أمره ولم يجد له فرصةً ولا حيلة أوقع ذو القرنين في عسكره صيحة عظيمة ارتجت لها الأرض والعساكر؛ فالتفت فورٌ عندما سمع الزعقة، وظنها مكيدة في عسكره؛ فعاجله ذو القرنين بضربة أمالته عن سرجه، وتبعه بأخرى؛ فوقع على الأرض. فلما رأت الهند ما نزل بهم، وما صار إليه ملكهم؛ حملوا على الإسكندر فقاتلوه قتالاً أحبوا معه الموت. فوعدهم من نفسه الإحسان، ومنحه الله أكتافهم؛ فاستولى على بلادهم، وملك عليه رجلاً من ثقاته. وأقام بالهند حتى استوثق مما أراد من أمرهم واتفاق كلمتهم؛ ثم انصرف عن الهند وخلف ذلك الرجل عليهم. مضى متوجهاً نحو ما قصد له. فلما بعد ذو القرنين عن الهند بجيوشه، تغيرت الهند عما كانوا عليه من طاعة الرجل الذي خلفه عليهم؛ وقالوا ليس يصلح للسياسة ولا ترضى الخاصة والعامة أن يملكوا عليهم رجلاً ليس هو منهم ولا من أهل بيوتهم. فإنه لا يزال يستذلهم ويستقلهم. واجتمعوا يملكون عليهم رجلاً من أولاد ملوكهم؛ فملكوا عليهم ملكاً يقال له دبشليم؛ وخلعوا الرجل الذي كان خلفه عليهم الإسكندر. فلما استوسق له الأمر، واستقر له الملك. وكان مع ذلك مؤيداً مظفراً منصوراً. فهابته الرعية. فلما رأى ما هو عليه من الملك والسطوة، عبث بالرعية واستصغر أمرهم وأساء السيرة فيهم. وكان لا ترتقي حاله إلا ازداد عتواً. فمكث على ذلك برهة من دهره. وكان في زمانه رحل فيلسوف من البراهمة، فاضلٌ حكيمٌ، يعرف بفضله، ويرجع في الأمور إلى قوله، يقال له بيدبا. فلما رأى الملك وما هو عليه من الظلم للرعية، فكر في وجه الحيلة في صرفه عما هو عليه، ورده إلى العدل والإنصاف؛

  5. #5
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    3

    افتراضي

    بارك الله فيك / شكرا /يعطيكم الف الف عافيه

  6. #6
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    3

    افتراضي

    اريد ورقة بحثية عن ترجمة كليلة ودمنة الى اللغة العربية

  7. #7
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    الدولة
    UAE
    المشاركات
    11

    افتراضي

    لو سمحت أريد حل درس كن بلسماً

  8. #8
    مشرفة الحادي عشر العلمي الصورة الرمزية Raneem Esam
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    مصرية
    المشاركات
    1,639

    افتراضي

    اقتباس:
    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شبل اماراتي
    لو سمحت أريد حل درس كن بلسماً




    حل درس كن بلسماً
    ص176
    أصنف المفردات.....................:
    مفردات ذات إيجابية مطلوبة
    بلسم
    حلاوة
    الثناء
    أحسن
    الجزاء
    المحسن
    الكرام
    المحبة
    الجمال

    مفردات ذات دلالة سلبية مرفوضة
    أرقم
    علقم
    بخل
    مذمم
    السجن
    مظلم
    السراب
    الخداع
    الجهل
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ

    أصل الكلمة بمرادفها:
    جزاء ـــــــــــ مكافأة
    ثنا ـــــــــــــ مديح
    غيث ـــــــــــمطر
    همى ــــــــــــ سقط
    أثاب ــــــــــــــ كافأ
    نهى ــــــــــــ عقل
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
    ص177
    أختار المعنى .........................:
    ياصاحبي
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
    أستخرج من ابيت السادس:
    اسمين مذكرين ...................
    المذكر: هذا
    المذكر: مذمم
    مؤنث: هذة
    مؤنث:مذممة
    فعلاً مرتبطاً بحاسة الشم: تفح
    فعلاً مرتبطاً بحاسة السمع: شدا
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
    أعلل حذف................................:
    لأن الفعل مجزوم ب(لم) وعلامة جزمة حذف حرف العلة.



    التكملة
    ص177
    5- أعمق فهمي
    1-
    في اي بيت......................:
    1-2-7-8
    العطاع المجاني:
    2-3-4-5-6
    التعلم من الطبيعة ك
    2-3-5-6-8-9
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
    ص178
    2-
    أستخرج من النص:
    أ-
    القيم الانسانية:
    الأحسان - العطاء المجاني - المحبة - الجمال الأخلاقي.

    ب -
    رقم البيت
    1
    1
    2

    السبب
    إن صار دهرك أرقماً
    إن صار غيرك علقماً
    إن لم تجز حتى بالثنا

    النتيجة
    كن بلسماً
    حلاوة
    أحسن
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    3-
    أعلل دعوة الشاعر الى:
    الاستدلال بالعطاء المجاني للطبيعة:
    لأن الزهرة توعطي رائحة طيبة مدون مقابل و البلبل يغرد بصوتة
    الجميل وكذلك المطر ينزل دون مقابل من الأخرين.
    أهمية الشعور بالمحبة في ضوء فهمي للبيتين (8و9):
    عندما يحب الأنسان يشعر بالسعادة حتى لو سكنة في كوخ صغيراً
    وعندما يبغض يرى الكون أسوداً صافياً.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
    4-
    أختار الجواب الصحيح:
    جعل الشاعر الحب علماً لأن:
    الأنسان يستطيع أن يتعلم حب العطاء المجاني للزهرة و البلبل.

    ربط الشاعر حب الجمال ............................:
    على مستويات المادية و الأخلاقية و المعنوية.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
    ص179
    6- أتذوق بلاغة النص.

    أستخرج الأضداد وفق الجدول الأتي:
    الكلمات
    بلسماً - حلاوة
    أيقض - الناس
    أحبب - نيراً - يغدو
    نهى

    الأضداد
    أرقما - علقما
    عفا - الدمى
    أبغض - مظلماً - يمسي
    الجهل

    .أعلل كثرة الأضداد في هذه القصيدة:
    تكثر الأضداد لأن الشاعر لجأ إلى أظهار حلاوة القيم
    الأنسانية من خلال أبراز بشاعة نقيضها
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    2-
    أبين دلالة ...................:
    يدل الأستفهام على الأنكار ( النفى)
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    3-
    أيتخرج ثلاث جمل...........................................:
    الجمل الانشائية
    أحسن......
    أي الجزاء
    ياصاحبي

    نوعها
    أمر
    استفهام
    نداء

    أعلل كثرة ...................:
    تكثر الجمل الانشائية لسببين
    1. تعليمي - ارشادي (الامر)
    2. انفعالي - شدة تعلق الشاعر بالقيم الانسانية.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
    4-
    أحدد
    أ-
    نوع التشبية......................:
    نوع التشبية:
    تشبية مجمل
    وجة الشبة:
    فقدان الأحساس

    ص180
    ب. المشبة به.............:
    كن بلسماً : بلسماً
    صار دهرك أرقماً : أرقماً
    يسمي الكون سجناً : سجناً
    ____________________________________
    5.أستخرج المقطع.............:
    النون الساكنة (كن - إن - إن)
    ما(بلسماً - أرقماً - علقماً)
    أستخدم هذا لاسلوب لتسهيل الاقناع.
    _______________________________________________
    _______________________________________________
    7.أتعلم نوع النص.............
    1.أعلل انا وزميلي:
    أ-انتماء هذة..............................:
    كثرة افعال الامر........ الجمل الشرطية في الابيات (1-2-6-7-9)
    ب-الإكثار من ذكر..................:
    لأعطاء شواهد وازالة على الغطاء المجاني.
    _________________________________________________
    2.أكمل بالفكر الفرعية...................:
    موجهة سلبيات...........
    دعوة الأنسان لمواجهة مرارة الحياة.
    الدعوة إلى الأحسان المجاني.
    أخذ العبرة من الطبيعة.


    أهمية المحبة
    الدعوة إلى المحبة .
    إيجابيات المحبة.
    القحط على البغض.

  9. #9
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    5

    افتراضي

    اريد حل صفحة 168
    ورقة بحثية ، لو سمحتوا اليوم ضروووووووري ~

  10. #10
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    مصرى وافتخر مقيم بابوظبى
    المشاركات
    11

    افتراضي

    من فضلك اريد حل الكتاب

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •