النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    2

    Talab2 طلب تقرير عن فاطمه البريكي

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    لوسمحتوا ابي تقرير عن فاطمه البريكي
    اباهاا بسرعه خلال هل يومين لو سمحتوا

  2. #2
    عضو جديد الصورة الرمزية جتبية بطرانة
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    دار الزين
    المشاركات
    57

    افتراضي

    ويت بنقل لج التقرير
    ؟؟؟

  3. #3
    عضو جديد الصورة الرمزية جتبية بطرانة
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    دار الزين
    المشاركات
    57

    افتراضي

    المقدمة

    بسم الله الحمن الرحيم, في هذا البحث سوفاتحدث عن الدكتورة فاطمة البريكي عن

    حياتها,تعليمها وبعض الابحاث التي قامتبها و كتابها المدخل الى التفاعيل .

    الدكتورة فاطمة البريكي باحثة وأكاديميةمن الإمارات تهتم بدراسة العلاقة الجديدة التي نشأت بين الكتابة ووسائل التكنولوجياالحديثة التي فرضت نفسها على حياة الإنسان المعاصرة وقضايا التفاعل الثقافي ونظرياتالتلقي في النقد العربي القديم والنقد المعاصر في ضوء نظريات التفاعل القائمة بينالأدب والتكنولوجيا.


    الموضوع:-

    ويعدُّ كتابها ( مدخل إلى الأدب التفاعلي) مساهمة بالغة الأهمية في هذا المجالمن حيث كونه يتناول موضوعا جديدا كل الجدة على الدراسات الأدبية والنقدية هو موضوعالوسائل الحديثة في الكتابة واستفادة الأدب من المعطيات التكنولوجية وثورةالمعلومات المعاصرة وانعكاسات ذلك على عمليات التلقي على غرار ما حصل من تفاعلوتمازج بين النظريات الأدبية والنقدية سابقا والعلوم والنظريات الأخرى وفي مقدمتهاعلم الاجتماع وعلم النفس وعلم اللغة والنظرية الماركسية.

    يتألف الكتاب منمقدمة وثلاثة فصول وخاتمة وثبت بالمراجع والمواقع الإلكترونية العربية وقد حاولتالباحثة في مقدمتها أن تصحح النظرة الشائعة التي لا ترى أي علاقة بين الأدب والتطورالتكنولوجي نظرا لاختلاف طبيعة كل منهما فالأدب في ضوء التطور التكنولوجي الكبيروظهور شبكة الإنترنت استطاع أن يستفيد من هذا التطور وأن يتأثر به تأثرا بالغا بسببكون الأدب لصيقا باليومي وغير منفصل عنه.

    ولم تتوقف إثر ذلك على الأدب وحسبوإنما على عملية تلقيه وعلى عناصر العملية الإبداعية الأمر الذي يجعلها تتوقف وقفةمطولة عند هذه العلاقة لتبين الجوانب المختلفة والأوجه السلبية والإيجابية لهالاسيما بعد أن أثمرت تلك العلاقة نوعا جديدا من النصوص يجمع بين فنية الأدب وعلميةالتكنولوجيا

    وهو ما تسميه بالأدب التفاعلي الذي تسعى لتعريفه وبيانالكيفيات التي يأتي عليها هذا النمط من الكتابة الأدبية، إضافة إلى الكشف عن الآثارالتي ترتبت على التزاوج الحاصل بين الأدب والتكنولوجيا. تتناول الباحثة في الفصلالأول الذي تفرع إلى عدد كبير من المحاور أول مظاهر التحول الذي نجم عن علاقةالتفاعل بين الأدب والتكنولوجيا والذي يتمثل في الانتقال من الورقية إلىالإلكترونية

    حيث تدرس أولا دورة حياة النص الأدبي التي بدأت مع مرحلةالشفاهية ثم انتقلت إلى مرحلة الكتابة وحاليا المرحلة الإلكترونية ولتفادي إشكاليةالاتساق في تسميات المصطلحات تطلق على المرحلة الكتابية صفة الورقية ما يجعل مصطلحالكتابية يقابل مصطلح الشفاهية والورقية يقابل الإلكترونية التي شكلت في حياة النصالأدبي انتقالا من عهد إلى عهد يعد طفرة سيكون لها أثرها البالغ الذي يتجاوز نوعالنصوص إلى طبيعتها

    ثم توضح المقصود من النص على السؤال المركزي عن إمكانيةالمزاوجة بين الأدب والتكنولوجيا لكنها في البداية تتعرض لذكر بعض المظاهر التيتمخض عنها هذا الزواج وأنواع النصوص التي أفرزها العصر التكنولوجي حيث أصبحت الشاشةالزرقاء هي الوسيط بين المتلقي والمبدع

    وكان النص المتفرع الذي يتألف مننسقين سلبيا يتسم بالانغلاق على الذات وعدم التداخل مع الآخر وإيجابيا يتيحللمستخدم التعديل والحذف بقيود ما يوفر إمكانية الانتقال من التأليف الفردي للنصوصإلى التأليف الجماعي، ثم النص الشبكي الذي يركز على النظام الآلي للنص.

    وتنتقل في الفصل الثاني إلى دراسة الأدب التفاعلي الذي يعتمد في ظهوره علىاستخدام خصائص النص الجديد الذي يطل عبر شاشة الحاسوب فتتناول في البداية القصيدةالتفاعلية التي مضى على ممارستها في الثقافة الغربية خمسة عشر عاما وتوضح الفروقالقائمة بين المصطلحات التي استخدمت في ترجمتها إلى العربية وأولها تجاوز الشاعرللصيغة الخطية المباشرة في تقديم النص والاستفادة من الخصائص التي تتيحها التقنياتالحديثة.

    وثانيهما الاستعانة بالصوت والصورة في النص الإلكتروني على عكسالنص الورقي والمساحة التي يتيحها الشاعر للمتلقي للتحرك في فضاء النص. أما تعريفهللقصية التفاعلية فهو النمط من الكتابة الشعرية الذي لا

    يتجلى إلا في الوسطالإلكتروني معتمدا على التقنيات التي تتيحها التكنولوجيا الحديثة والوسائطالإلكترونية في
    ابتكار أنواع من النصوص الشعرية تتنوع في أساليب عرضها وطريقةتقديمها للمتلقي/ المستخدم.

    وعلى المستوى العربي فإن هذه القصيدة لم تظهرلا على مستوى المفهوم أو على مستوى التطبيق والممارسة لكن توجد هناك قصائد رقميةوإلكترونية لعدد من الشعراء العرب ولكن ليس هناك قصائد إلكترونية. لقدا كان ظهورالقصيدة التفاعلية في الأدب الغربي يعود إلى مطلع تسعينات القرن الماضي على يدالشاعر الأميركي روبرت كاندال.

    وتقدم الباحثة نماذج من تلك القصائدالتفاعلية تتحدث بعدها عن مميزات هذه القصيدة المتمثلة في تنوع جمهور القصيدةوعالميته وانفتاح القصيدة التفاعلية على جميع الوسائط المتاحة بحيث تتحول إلى عالممسرحي متحول ومفتوح على كل الاحتمالات وتحرر لغتها من قيود الزمان والمكان والمادة.

    ومن الأمثلة التي تقدمها قصيدة الومضة التي تقوم غالبا على المفارقةوالسخرية والدهشة وفي استثمارها لمعطيات التكنولوجيا يؤدي الزمن فيها دورا واضحايكون مختصرا في أضيق الحدود. وتعتمد هذه القصيدة بصورة كلية على برنامج العروضالتفاعلية الذي يؤسس لهيكلية جديدة للقصيدة يعتمد على مشاركة المتلقي ـ المستخدم.

    وهناك الشعر البصري الذي لا يقرأ فقط وإنما يشاهد ويرى وقد اتخذ معنىمختلفا كما ظهر في عدد من المواقع التي عملت على تحويل الكلمات إلى صور. وتستحضر فيهذا السياق الشعر الهندسي الذي يكتب على شكل من الأشكال الهندسة والذي عرفه الأدبالعربي وقد استخدمت مصطلح الهندسي بديلا لمصطلح الشعر الدائري

    وقدمت العديدمن الأمثلة الشعرية التي كان أول من استخدمها ابن الأفرنجية الحلبي وهي ترى أن هذاالشكل يمكن أن يلقى رواجا جماهيريا إلكترونيا لأن مجال الإبداع في رسم النصوص وفيطريقة تقديمها للمتلقي كثيرة كما يمكن فيها دمج الصور مع الكتابة النصية.

    كذلك تتناول المسرحية التفاعلية التي تعرفها بأنها نمط جديد من الكتابةالأدبية يتجاوز الفهم التقليدي لفعل الإبداع الأدبي الذي يتمحور حول المبدع الواحدويكتب بلغة النصوص الإلكترونية مستبدلا الخشبة وخصائص العرض المسرحي التقليديبالشاشة.

    ويعود ظهوره إلى منتصف الثمانينات من القرن الماضي لكنه لم يظهرحتى الآن في العالم العربي. وتقيم مقارنة بين المسرح التقليدي والمسرح التفاعلي ثمتتنقل لدراسة الرواية التفاعلية التي تعرفها بأنها نمط من الفن الروائي يعتمد علىكسر النمط الخطي المستخدم في الرواية التقليدية وتستخدم برامج لإلكترونية تسمىالمسرد والروائي الجديد وهما عبارة عن وسيط للكتابة تسمح للقارئ بتجميع شظايا النصمن خلال خلق نوافذ يمكن ربط إحداها بالآخر.

    وتعتبر رواية الظهيرة أول روايةتفاعلية غربية تتالت بعدها التجارب التي تقدم نموذجا منها هي رواية شروق شمس في حينأن هذه التجربة لم تخض في الأدب العربي باستثناء مغامرة محمد سناجله الذي عمد إلىكتابة الرواية الإلكترونية عام 2001 أسماها ظلال الواحد.



    وأخيرا علاقة الأدب التفاعلي مع التناص إذ يوجد في هذا الأدب تداخل للنصوصمما ينجم عنه وجود نص آخر في النص وتحقيق مفهوم الإنتاجية القائم على تداخل النصوصوتوليدها لنصوص أخرى وكذلك مبدأ الحوارية من خلال الحوار الذي تقيمه النصوصالمختلفة إضافة إلى تعددية الأصوات.



    الخاتمة

    تعلمت من هذا البحث ان الاصرار على تعلم ما هوجديد وتطويرة لخدمة المجتمع
    ليستفيد الناس من هذا العلم الذي املكة.

  4. #4
    عضو جديد الصورة الرمزية جتبية بطرانة
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    دار الزين
    المشاركات
    57

    افتراضي

    هذا التقرير يبتها من عند ربايعي
    الشكر و اجب

  5. #5
    عضو جديد الصورة الرمزية بنوته بووظبي
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    الدولة
    أبوظبي دااار الظبي
    المشاركات
    17

    افتراضي

    مشكوووره فديييييتج .. ع التقرير .<<

    هههههه شكرتــج ...^^

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •