النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: ارجو المساعده

  1. #1
    عضو جديد الصورة الرمزية alyaf3e
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    uae
    المشاركات
    29

    Talab2 ارجو المساعده

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    انا عندي طلب بس اريده بسرعه يعني اليوم
    لوتقدروا وهو اني اريد بحث عن فن الرسالة
    وشكرا

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    25

    افتراضي

    فن الرسائل الأدبية



    - وسيضم فن الخاطرة والمنثور من الأدب , لكنها ستبدأ مشيتها الأولى ولكننا سنصل معاً للرسالة الأدبية , ونطمح أن نتلمس جنساً أدبياً يلبي حاجة سردية لدى الوجدان العربي, ونضم إليه النص النثري لعلنا نحل مشكلة فيما يخص ما يسمى شعر النثر, فكل ما كتبه الرافعي والمنفلوطي وجبران ما هو إلا شعر نثري بمنظور من ينظر له, وربما يكون غياب هذا الفن مدعاة لحصول ما قد حصل من ارتباك على الصعيد الأدبي( ربما بسطنا الأمر , لكن كذلك هي الأمور المعقدة لا تحل إلا بالتبسيط)




    - ولعلنا نرى كذلك أن نستعيض عن فن الخاطرة بهذا الفن , لأن الخاطرة فن لا جذور لها في تراثنا( كما أرى) , ونراها ضعيفة الحضور على الساحة الأدبية , وذلك لقلة روافدها وضيق أفقها , فأحسن وصف قيل فيها إنها جنس أدبي مظلوم يتشبه تارة بالقصة وتارة بالشعر وليس بأحد منهما.


    - اليوم يحيط بنا كتّاب هذا الفن ,قديماً وما روائع الجاحظ وابن المقفع وابن عبد ربه وابن زيدون والمعري والعسقلاني وابن الجوزي إلا رسائل أدبية رفيعة, وما روائع الرافعي والمنفلوطي وطه حسين جبران ومي زيادة إلا رسائل أدبية راقية في هذا المضمار.
    ولعل هذا الفن سيطرق مناحي الحياة كلها كما كان .
    وسيكون هناك :


    رسالة أدبية اجتماعية
    ورسالة أدبية ثقافية
    ورسالة أدبية سياسية
    ورسالة أدبية فلسفية
    ..
    .
    وهكذا , ونأمل يوماً أن نقرأ , كل الجرائد والمجلات وهي تكتب بشكل أدبي راق في مختلف مجلات الحياة و تصيغ خطابها على شكل رسالة أدبية , سيكون لنا وقفة مع تلمس هذا الفن على أيدي كتابه الجدد , وندعو النقاد لدراسته وتقويمه , وفتح الأفق أمام كتابه.


    نبدأ وإياكم على بركة الله

  3. #3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    25

    افتراضي

    الرسالة فن من فنون الكتابة الأصيلة عبر الأجيال والعصور تناولنه الأقلام من سائر الأمم والشعوب ولاتزال حتى الأن الوسيلة الوثيقة الصلة التى تربط ما بين الأفراد والأقارب والأصدقاء ، وحتى الأعداء ، تعبر عن آرأئهم تجاه بعضهم بعضا ، وتفصح عن مكنونات صدور كل منهم . هنا أتذكر كيف كنا نجلس ممسكين بالقلم لنكتب للوالدين - للاخ - للصديق - للمعلم ... كلا له عبارات خاصة ننتقيها لتعبر عن مشاعرنا لمن نكتب - كنا نتفنن في اختيار الكلمات والعبارات التى تعبر عما في قلوبنا وبمحبة صادقة - لم نكن ونحن صغار وفي مراحل تعليمنا خاصة المتوسط والثانوى قد عشنا هذا التطور الرهيب في وسائل الأتصالات التى أصبحت تجمعنا بمن نحب في نفس اللحظة وتقرب المسافات بين الأحبة ... أتذكر كيف كنا ننتظر رجل البريد بفارغ الصبر لعله يحمل إلينا رسالة من قريب او صديق او حبيب - ننتظر ان يطل علينا من خلال سطور رسالته تبرد نار الشوق بقلوبنا .
    لقد كانت الرسالة لها صدى عميق في نفوسنا وتكون أشد لصوقا بقلب الأنسان لما تزخر به من مشاعر وجدانية وعواطف صادقة طالما صب فيها كاتبها عصارة أفكاره وهو يتوجه فيما يكتب إلى حبيب أو قريب أو يستحضر فيها صورة غائب عزيز على قلبه أثير على نفسه ، أو ينعى فيها فقيدا أو يرثى صديقا .
    ونحن إذا مانظرنا إلى فن الرسالة بأدبنا العربى وجدناه يتفاوت تفاوتا كبيرا بين التحليقات الرائعة والأسفاف السخيف واحيانا يبلغ وللأسف حد الأنحلال ... ومع التطور الرهيب الذى نعيشه أصابنا ( الكسل) حيث أصبحنا نكتب بالنظام البرقي - كل شيء أصبح في حياتنا سريع .. والله رائعة أيام زمان . رائعة باهلها العظام .. رائعة ببركتها .. بصدقها .. بوفائها ..... بالأحترام الذى فقدناه !! فهل نعيد لأيام زمان وللزمن الجميل وضعها الطبيعي ورونقها البديع؟

  4. #4
    عضو جديد الصورة الرمزية الــمــعــلــمــ
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    46

    افتراضي

    ثاااااااااانكس

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •