النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1

    Fasal2 سااااعدوني ف بحث عن تخطيط المدن

    الله يخلييييكم ابا بحث عن تخطيط المدن من 15 ييل 20 صفحه
    مع توصيات

  2. #2

    افتراضي

    وين محد رددددددددددددددد

  3. #3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    الدولة
    الامارات العربية المتحدة
    المشاركات
    30

    افتراضي


    تنتشر المحميات الطبيعية والمناطق المحمية على مساحة واسعة في دولة الإمارات
    ففيإمارة
    أبو ظبي توجد محمية جزيرة السمالية وجزيرة صير بني ياس وجزيرة أبو الأبيضوجزيرة قرنين ومحمية الوثبة ومحمية ليوا ومحمية عرجان ومحمية الوضيحي

    كمانجد في مدينة العين محمية الليسلي ومحمية منطقة المعيشيق ومحمية منطقة القصيرومحمية منطقة الطوية
    وفي إمارة دبي نجد محمية رأس الخور ومحمية ند الشباومحمية منطقة الخوانيج ومحمية منطقة العوير ومحيمة جبل علي البحرية ومحمية جبل عليالشاطئية والمنطقة الواقعة بين جبل علي ورأس غنتوت ...
    وفي إمارة الفجيرة نجدمحمية العقة ومحمية الفقيد ومحمية ضدنا إضافة للعديد منها في بقية إماراتالدولة



    واهتمت هيئة أبحاث البيئة والحياة الفطرية بإقامة المحميات الطبيعية لتوطين الطيوروتوفير بيئة آمنة لتكاثرها، من أهمها محمية الوثبة للطيور. وقد قرر مجلس إدارةالهيئة في اجتماعه يوم 12 مايو 2000 برئاسة سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان وزيرالدولة للشئون الخارجية نائب رئيس المجلس، تطوير محمية الوثبة للطيور التي تعتبر منأنهم المحميات الطبيعية للطيور المهاجرة والمستوطنة في الدولة، حيث تم تسجيل تواجدأكثر من 200 نوع منها حول البحيرة التي تقع على مسافة 40 كيلومتراً جنوب شرقيالعاصمة أبوظبي بمساحة خمسة كيلومترات مربعة، وهي عبارة عن أرض مسطحة تغمرها المياهالمالحة وتحيط بها الكثبان الرملية التي تختزن مياه الأمطار. إلا أن معظم المياهتأتي من محطة تنقية مياه الصرف الصحي في منطقة المفرق والتي تحتوي على مواد غنيةتساعد على تكاثر ونمو النباتات التي تشكل غذاء رئيسياً للطيور. وتعدّ المحمية،بتوفير هذه المصادر، نموذج خاص فريداً للتناسق والتوافق بين التنمية الصناعيةوالمحافظة على البيئة.
    وتعكف الهيئة على وضع مخطط شامل لتطوير محمية الوثبة،حيث تؤكد المؤشرات إن المحمية ستكون من أشهر المحميات والمنتجعات في جنوب شرقالجزيرة العربية
    .
    وتشتمل الخطة التي ستنفذ على مراحل خلال العامين القادمين، علىإقامة مركز للزوار ومرافق تعليمية للطلاب والمهتمين وعدد من المخابئ للطيور ومحطةارصاد جوية تعمل بالطاقة الشمسية ومراكز لمراقبة ورصد الطيور ومسارات هجرتهاواستئناف رحلاتها .
    وتشكل محمية الوثبة للطيور بيئة خصبة للتكاثر طيور الفلامنجووأنواع أخرى من الطيور خلال موسم الهجرة في فصول الربيع والخريف، حيث شهدت نجاح أولعملية تكاثر لطيور الفلامنجو بالجزيرة العربية خلال العقود الثلاثة الأخيرة، فقدتمت ولادة عشرة أفراخ بنجاح في شهر ابريل 1999، ويتوقع خبراء الطيور والباحثون أنيرتفع هذا العدد بعد اكتمال تنفيذ خطة تطوير المحمية. ويتواجد حول البحيرة أكثر من 1500 طائر من أنواع الفلامنجو المهاجرة موسمياً من إيران وجمهوريات الاتحادالسوفييتي سابقاً، إضافة إلى الطيور المقيمة والمستقرة في المحمية على مدار العام. كما تعدّ بحيرة محمية الوثبة موقعاً نموذجياً لاحتضان وتكاثر أنواع أخرى من الطيورمثل الزقزاق والبط والصراد وطيور القبرة الهدهدية وطيور الماء مثل النورس، نظراًلوجود بعض أنواع الروبيان التي تشكل الغذاء الرئيسي للطيور. وتتميز المحمية بثلاثةأنوع من الأنظمة البيئية، منها بيئة المياه العذبة، وبيئة المياه المالحة، وبيئةالسطح الرملي، وكل واحدة من هذه الأنظمة له مميزاته وخصائصه في جذب أنواع الحيواناتوالطيور والنباتات التي تعيش وتتواجد فيها.
    جزيـرة السماليـة



    تعتبر جزيرةالسمالية الواقعة على بعد 12 كيلومتراً شمال شرق مدينة أبوظبي إحدى الجزر البحريةالتي تتمتع بمقومات المحميات الطبيعية التي لم تعبث بها يد الإنسان، وهي عبارة عنأرض ملحية تبلغ مساحتها نحو 35 كيلومتراً مربعاً وتكثر فيها أشجار القرم وبعضالنباتات البرية والكائنات البحرية بمختلف أنواعها .
    وقد تحولت هذه الجزيرة إلىواحة للأبحاث البيئية بعد أن تشكلت هيئة البحوث البيئية بجزيرة السمالية يوم 26أغسطس 1996 بقرار من سمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء رئيسنادي تراث الإمارات، بهدف دراسة الأحياء البحرية والنباتية والحيوانية وعلاقتهابظروف البيئة في جزيرة السمالية والحفاظ على الحياة الفطرية النباتية والحيوانيةوالتوازن البيئي فيها مما يُسهم في إثراء الجهود المبذولة لإرساء قاعدة بياناتبيئية متكاملة .
    وقد توصلت الأبحاث العلمية التي تمّت بالجزيرة إلى حصر 24 نوعاًمن الهائمات البحرية النباتية التي تنتمي إلى سبع طوائف مختلفة و 13 نوعاً منالهائمات البحرية الحيوانية.
    ونفــّذت هيئة البحوث البيئية بجزيرة السماليةبنهاية العام 1999 سبعة بحوث علمية، بالاشتراك مع خبراء من أمريكا واسترالياوبريطانيا وفرنسا، للبيئة البحرية لجزر إمارة أبوظبي شملت النباتات البحريةوالسلاحف وأبقار البحر وأشجار القرم والطيور البحرية والنباتات الملحية حيث تُشكلهذه الدراسات المكّونات الأساسية للأطلس البحري الكامل لدولة الإمارات العربيةالمتحدة. الذي سيصدر في شهر فبراير 2002 ويعد أول موسوعة علمية على مستوى الدولةومنطقة الخليج والشرق الأوسط لمكونات البيئة البحرية والساحلية من الحيواناتوالنباتات والشعاب المرجانية والطيور البحرية وغيرها من الهوائم البحرية .
    كماتضطلع هيئة البحوث البيئية في جزيرة السمالية بدور علمي رائد لتطوير زراعة النباتاتالملحية والأشجار البحرية حيث توصلت نتائج الأبحاث العلمية التي أجرتها إلى أهميةإنشاء بنك للنباتات البحرية الملحية في جزيرة السمالية وتجهيز الجزيرة لتكون مركزاًلإنتاج أنواع كثيرة من النباتات الملحية الجيدة بيئياً والمقاومة للملوحة وإكثاراستزراعها بحيث تصبح مورداً ثابتاً لهذه الأنواع من النباتات خلال فصول السنةالمختلفة.
    وقد تم تأسيس بنك النباتات ليصبح مصدراً مهمّاً للنباتات النادرةالملحية والمستوردة وتوفيرها للجهات المختصة والهيئات العلمية .

    ويحتوي بنكالنباتات في جزيرة السمالية على أكثر من ألف نوع من الأشجار التي تتحمّل الملوحةوالجفاف والحرارة والتي يتّم ريّها بالماء المالح حيث يتمّ زراعة البذور في أماكنخاصة يتم تجهيزها والعناية بها خلال مراحل إنباتها ونموّها حتى تصل إلى مرحلةتُمكنها من الاعتماد على نفسها، وبعد ذلك يجري نقلها إلى حيث يُستفاد منها، كما أنبنك النباتات يحتوي على أنواع أخرى يتمّ استزراعها باستقدام شتلات وإكثارها بطرقعلمية وفي فترة زمنية قصيرة تحت ظروف بيئية تتحكم فيها عوامل الحرارة والرطوبةوالريّ والسماد .
    وأجرت هيئة البحوث البيئية بجزيرة السمالية في شه مايو 2001بالتعاون مع الخبير الاسترالي الدكتور \"جيفري ميللر\" دراسة حول بيئة السلاحفالبحرية ومواقع وضع بيضها وغذائها شملت عدداً من جزر الدولية تم مسحها جوياًوأرضياً حيث توصلت الدراسة إلى وجود ثلاثة أنواع من السلاحف البحرية في مياه الدولةوهي سلاحف منقا الصقر والسلاحف الخضراء والسلاحف الضخمة الرأس التي يصل طولها إلىنحو 96سم ووزنها ما بين 90 إلى 160 كيلوجراماً .
    واستكملت الهيئة في شهر أكتوبر 2000 الدراسة التي تقوم بها بالتعاون مع الخبير الأمريكي البروفيسور / رونالدفيلبس/ من جامعة واشنطن، حول أنواع وأماكن الأعشاب البحرية. وتضمنت الدراسة مسحاًجوياً وبحرياً وعمليات غطس عديدة لمسح أعماق المياه، لتحديد أنواع وكثافة ومواقعالأعشاب البحرية من خلال أخذ عينة من تربة الأعماق وتحليل محتوياتها النباتية، كماتم استخدام أجهزة قياس الأعماق ودرجات حرارة المياه وحركة التيارات البحرية .
    واستقدمت الهيئة في شه يونيو 2001 أنواعاً جديدة من الطيور لتوطينها في جزيرةالسمالية لإغناء الحياة البرية وزيادة التنوع البيولوجي .
    وفي مجال التعاون معالهيئات البيئية المحلية والدولية، وقعت الهيئة على اتفاقية تعاون مع المجموعةالبيئية التابعة للاتحاد الأوروبي لإنشاء بنك للنباتات الملحية بجزيرة السمالية،وعقد دورات تدريبية للطلبة، وتعزيز التعاون مع هيئة أبحاث الحياة الفطرية وتنميتهابأبوظبي، والهيئة الدولية للمحافظة على بيئات القرم باليابان، وانضمام لجنة البحوثالبيئية لعضوية هيئة الاسترالية، والتعاون مع جمعية الإمارات للتاريخ الطبيعيبأبوظبي في برنامج حصر الطيور على جزيرة السمالية .










    وانتهت لجنة البحوث البيئيةالتابعة لنادي تراث الإمارات من إعداد الأطلس البحري لدولة الإمارات العربيةالمتحدة الذي سيصدر باللغتين العربية والإنجليزية في شهر فبراير 2002، ويعد أولموسوعة علمية تهدف إلى تقييم الثروات البحرية وتطوير مواردها وتنقسم طرق الاستفادةمنها، والحفاظ على مكوناتها من مختلف عوامل التلوث .
    ويضم الأطلس قاعدة معلوماتأساسية من مكونات البيئة البحرية والساحلية وتشمل الأسماك والسلاحف والطيور البحريةوأبقار البحر والشعاب المرجانية والأعشاب البحرية والهائمات والقاعيات البحريةوالنباتات الملحية وأشجار القرم، حيث يتناول كل فصل من الأطلس أماكن تواجدهاوأنواعها وهجرتها وطبيعة تكاثرها ومعلومات علمية شاملة عنها.
    المحميات الطبيعيـة
    وتنشر في دولة الإمارات، بفضل الجهود المتواصلة لصاحب السمو الشيخ زايد سلطانآل نهيان رئيس الدولة، العشرات من المحميات الطبيعية بهدف تحقيق التوازن في الخللالذي لحق بالعلاقة بين الإنسان والبيئة والناتج عن الاستنزاف المستمر للمواردالطبيعية مما يؤدي إلى تدهور البيئة وانقراض العديد من أنواع الكائنات الحيةالحيوانية والنباتية .
    ومن أهم هذه المحميات، محمية صير بني ياس التي تعّد منأكبر المحميات في الشرق الأوسط من حيث المساحة والنوعية، حيث تضم انواعاً من نادرةمن الحيوانات والطيور التي كانت مهددة بالإنقراض، بالإضافة إلى غابات كثيفة وملايينالأشجار الحرجية وبساتين الفواكه التي تشكل بيئة طبيعية للكائنات الحية التي تعيشفيها .
    وكانت الجزيرة التي تبلغ مساحتها 220 كيلومتراً قبل ثلاثة عقود، منطقةصحراوية جرداء ومرفأ موسمياً لصيادي اللؤلؤ، وقد بدأت خطط تحويلها إلى محمية طبيعيةفي مطلع العام 1971 بتوجيهات ومتابعة مستمرة من صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آلنهيان، حتى أصبحت اليوم واحة خضراء يوجد بها قرابة ثلاثة ملايين من الأشجار البيئيةومزارع تنتج معظم أنواع الفواكه، بالإضافة إلى مزارع لإنتاج الزيتون والبن .
    ويرتع في الجزيرة نحو 25 نوعاً من الحيوانات البرية من بينها بعض الأنواعالمهددة بالإنقراض والتي حرص صاحب السمو رئيس الدولة على جلبها من مختلف دولالعالم، بالإضافة إلى أكثر من 86 نوعاً من الطيور من بينها 25 نوعاً من الطيور التيتم استجلابها من الخارج. وقد زادت أعداد المها العربي المهددة بالإنقراض والغزلانبمختلف أنواعها والظبي العربي والماعز البري بصورة ملحوظة في الجزيرة، حيث تم إطلاقأعداد منها في غابات المنطقة الغربية بإمارة أبوظبي لإثراء الحياة البرية .
    وتوجد مجموعة أخرى من المحميات الطبيعية البرية والبحرية في جزر السماليةوالوثبة وأبو الأبيض والعجبان وجرنين وجبل علي ورأس الخور بدبي ومتحف التاريخالطبيعي في الشارقة، ومحميات الفقيت وضدنا والعقة بالفجيرة .

    وتوجد بإمارة دبي 20 محمية طبيعية تشمل كافة البيئات البرية والمائية والجبلية، من بينها محمية طيورالفلامنجو التي تقع عند نهاية خور دبي وتستقطب أكثر من 50 ألفاً من طيور الفلامنجوومختلف فصائل الطيور خلال فصل الشتاء ,
    وأصدر الفريق أول سمو الشيخ محمد بن راشدآل مكتوم ولي عهد بي وزير الدفاع في 8 يناير 2002 أمراض بتحويل المنطقة المحيطةبمنتجع المها على طريق دبي العين إلى محمية طبيعية تسري عليها اللوائح والاشتراطاتالتي تطبق على المحميات الطبيعية في الإمارة.
    جزيرة جرنين
    وتعتبر جزيرةجرنين التي تحظي باهتمام ورعاية خاصة من سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان وزيرالدولة للشئون الخارجية نائب رئيس مجلس إدارة هيئة أبحاث البيئة والحياة الفطريةوتنميتها، ملجأً طبيعياً للعديد من أنواع الطيور البرية والبحرية التي استوطنت هذهالجزيرة خاصة طيور الخرشنة بأنواعها المختلفة إضافة إلى السلاحف القمرية الخضراء منالفصائل المهددة بالانقراض عالمياً. وتقع جزيرة جرنين على بعد 85 ميلاً من داخلمياه الخليج العربي في محاذاة شواطئ أبو ظبي وتحظي باهتمام كبير من قبل هواة البيئةوعلم الأحياء .
    ونفـّذت هيئة أبحاث البيئة والحياة الفطرية وتنميتها برامج ناجحةلحماية السلاحف البحرية وتكاثرها، وأنشأت منذ شهر يونيو 1999 وحدة متخصصة لتربيةالسلاحف البحرية في جزيرة (جرنين) التي تُعتبر موطناً لتعشيش السلاحف \"الخضراء\" و\"منقار الصقر\" حيث يكثر تواجدها على شواطئ الجزيرة خلال فترة تكاثرها في مياهالدولة.
    وتقوم هذه الوحدة بإجراء أبحاث علمية وتطبيقية على هذه السلاحف التيتُعدّ من الأنواع المُهددة بالانقراض من أجل التوصل إلى أفضل الطرق للمحافظة عليها،ومن ثمّ إكثارها وإطلاقها إلى الطبيعة مرة أخرى .
    وتمّ خلال شهر مايو من 1999رصد أكثر من 48 عشاّ للسلاحف على شواطئ جزيرة جرنين حيث تضع السلحفاة ما يقرب من 50بيضة وعادة ما تعاود السلحفاة وضع البيض ثلاث غلى أربع مرات خلال كل موسم ليكونمتوسط ما تضعه السلحفاة نحو 150 بيضة .
    ويتركز العمل في هذه الوحدة على تربيةصغار السلاحف لتصل إلى احجام معينة يمكنها بعد ذلك أن تقاوم المخاطر التي تهددها فيالطبيعة عندما يُعاد إطلاقها مرة أخرى في السنة الأولى من عمرها .

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •