صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 27
  1. #1
    الصورة الرمزية N O O R - Q A N S O
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    أنا ابن دمشق قد أظهرت أصلي . . فلا أخشى الحِمام ولا أهاب
    المشاركات
    5,175

    265 ۩ آيـــة وتـفـسـيــــر ۩

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    :::: ::: :: : :: ::: ::::

    آية وتفسير

    موضوع رائع وفكرة رائعة واستفادة من الجميع

    ::

    فكرة الموضوع :

    يقوم احد الاعضاء بوضع آية مع وضع شرح لها من عالم أو كتاب تفسير ومصدر موثوق

    هذه الفكرة ببساطة

    كنت أبحث عن معنى آية ووجدت تفسيرها قصير فقلت لماذا يكون مثل هذا الموضوع الرائع

    وأيضا موجودة في غير مواقع ^^

    أتمنى مِن مَن أحب أن يضع آية في الموضوع وتفسيرها أن لا تكون طويلة ويكون تفسيرها موجزا كي يسهل على الجميع القراءة ويحبب الموضوع فلا نستطيع أن نرغم الإنسان على قراءة ما نضعه ولكن نضع مادة سهلة بسيطة يفهمها الجميع وفي نفس الوقت قصيرة

    ::

    أنا سأبدأ بالآية التي بحثت عنها ^^

    ۩وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ ۩

    التفسير :

    الحمد لله
    "الآية على ظاهرها ، فهو سبحانه وتعالى يتصرف في عباده ، فقد يوفق هذا ويشرح قلبه للإيمان ويهديه للإسلام ، وقد يجعل في قلبه من الحرج والتثاقل عن دين الله ما يحول بينه وبين الإسلام ، فهو يحول بين المرء وقلبه ، كما قال عز وجل : (فَمَنْ يُرِدْ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ) الأنعام/125 ، فهو سبحانه الذي يتصرف في عباده كيف يشاء ، فهذا يشرح قلبه للإيمان والهدى ، وهذا لا يوفق لذلك" انتهى .



    سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
    "فتاوى نور على الدرب"(1/99 ، 100).


    ::



    شكــــn o o r - k a n s oــــرا
    التعديل الأخير تم بواسطة N O O R - Q A N S O ; 03-02-2010 الساعة 12:46 PM

  2. #2
    عضو نشيط الصورة الرمزية kaito-kid
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    الدولة
    مصر/الامارات
    المشاركات
    121

    افتراضي

    موضوع جميل جداًَ

    سأكمل موضوعك بآيتين من سورة الروم



    ( ومن آياته يريكم البرق خوفا وطمعا وينزل من السماء ماء فيحيي به الأرض بعد موتها إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون ( 24 ) ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره ثم إذا دعاكم دعوة من الأرض إذا أنتم تخرجون ( 25 ) ) .

    يقول تعالى : ( ومن آياته ) الدالة على عظمته أنه ( يريكم البرق [ خوفا وطمعا ) أي : ] تارة تخافون مما يحدث بعده من أمطار مزعجة ، أو صواعق متلفة ، وتارة ترجون وميضه وما يأتي بعده من المطر المحتاج إليه; ولهذا قال : ( خوفا وطمعا ) أي : بعدما كانت هامدة لا نبات فيها ولا شيء ، فلما جاءها الماء ( اهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج ) [ الحج : 5 ] . وفي ذلك عبرة ودلالة واضحة على المعاد وقيام الساعة; ولهذا قال : ( إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون ) .

    ثم قال : ( ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره ) كقوله : ( ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه ) [ الحج : 65 ] ، وقوله : ( إن الله يمسك السماوات والأرض أن تزولا ) [ فاطر : 41 ] . وكان عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه ، إذا اجتهد في اليمين يقول : لا والذي تقوم السماء والأرض بأمره ، أي : هي قائمة ثابتة بأمره لها وتسخيره إياها ، ثم إذا كان يوم القيامة بدلت الأرض [ ص: 311 ] غير الأرض والسماوات ، وخرجت الأموات من قبورها أحياء بأمره تعالى ودعائه إياهم; ولهذا قال : ( ثم إذا دعاكم دعوة من الأرض إذا أنتم تخرجون ) كما قال تعالى : ( يوم يدعوكم فتستجيبون بحمده وتظنون إن لبثتم إلا قليلا ) [ الإسراء : 52 ] .

    وقال تعالى : ( فإنما هي زجرة واحدة فإذا هم بالساهرة ) [ النازعات : 13 ، 14 ] ، وقال : ( إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم جميع لدينا محضرون ) [ يس : 53 ] .



    المصدر

  3. #3
    الصورة الرمزية N O O R - Q A N S O
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    أنا ابن دمشق قد أظهرت أصلي . . فلا أخشى الحِمام ولا أهاب
    المشاركات
    5,175

    624542300 الآية رقم 3

    من سورة العلق :

    كلاّ لا تُطِعْهُ واسْجُدْ واقْتَرِبْ (19)

    التفسير :

    الآية المعنى بها أبوجهل فلا تطعه واسجد يا محمد واقترب ليس معناه القرب المسافي بل المقصود تقرب الى الله عز وجل بالطاعة والعبادة.قال الإمام أبو حنيفة في كتاب الفقه الأكبر: وليس قرب الله تعالىولابعده من طريق طول المسافة وقصرها ولكن على معنى الكرامة والهوان، فالمطيع قريب من الله والعاصى بعيد من الله بلا كيف، والقرب والبعد والإقبال يقع علىالمناجي وكذلك جواره في الجنة والوقوف بين يديه بلا كيف) إنتهى كلام أبي حنيفة ،وقال الإمام أبو سليمان الخطابي فيما نقله عن الحافظ البيهقي في كتاب الأسماء والصفات (إن الذي علينا وعلى كل مسلم أن يعلمه أن ربنا ليس بذي صورة ولاهيئة فإن الصورة تقتضي الكيفية والكيفية منفية عن الله وعن صفاته) وهذا يدل على أن علماء السلف كانوا يحرصون على التأكيد في تفاسيرهم على تنزيه الله تعالى عن كل صفات المخلوقات عملاً بالآية القرآنية (ليس كمثله شىء).

    موقع أهل السنة والجماعة

    من
    هنــا

    ::




    شكــــn o o r - k a n s oــــرا

  4. #4
    مشرفة ملتقى الصحة المدرسة الصورة الرمزية Queen soul
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    SyRia - AlAiN
    المشاركات
    859

    افتراضي

    من سورة الفاتحة :
    {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5)}
    التفسير :
    أي أن اللهَ تعالى وحدَه هو المستحقّ أن يُتذلل له نهاية التذلل، وهو الذي يُطلبُ منه العون على فعلِ الخير ودوام الهداية لأن القلوبَ بيده تعالى. وتفيدُ الآية أنه يُستعان بالله الاستعانة الخاصة، أي أن الله يخلُق للعبدِ ما ينفعه من أسباب المعيشةِ وما يقوم عليه أمرُ المعيشة، وليس المعنى أنه لا يُستعان بغير اللهِ مطلقَ الاستعانة، بدليلِ ما جاءِ في الحديثِ الذي رواه الترمذي :"واللهُ في عونِ العبدِ ما كانَ العبدُ في عونِ أخيه".

    موقع أهل السنة و الجماعة






  5. #5
    عضو فعال الصورة الرمزية بنوته الخليج
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    الدولة
    الأمارات ((بنى ياس دار الألماس)) _ _ _
    المشاركات
    433

    افتراضي

    شكرااا n o o r - k a n s o نتمنى منك المزد من الأبداع

  6. #6
    عضو فعال الصورة الرمزية الـود طبعـي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    الامارات العربية المتحدة
    المشاركات
    476

    افتراضي

    { قُلْ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ } * { ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ } * { لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ } * { وَلَمْ يَكُنْ لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ }


    وبإسناده عن ابن عباس في قوله تعالى { قُلْ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ } وذلك أن قريشاً قالوا يا محمد صف لنا ربك من أي شيء هو من ذهب أم من فضة فأنزل الله في بيان صفته ونعته فقال { قل } يا محمد لقريش هو الله أحد لا شريك له ولا ولد له { ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ } السيد الذي قد انتهى سؤدده واحتاج إليه الخلائق ويقال الصمد الذي لا يأكل ولا يشرب ويقال الصمد الذي ليس بأجوف ويقال الصمد الصافي بلا عيب ويقال الصمد الدائم ويقال الصمد الباقي ويقال الصمد الكافي ويقال الصمد الذي ليس له مدخل ولا مخرج ويقال الصمد الذي { لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ } يقول لم يرث ولم يورث ويقال لم يلد ليس له ولد فيرث ملكه ولم يولد وليس له والد فورث عنه الملك { وَلَمْ يَكُنْ لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ } يقول لم يكن له كفواً أحد ليس له صد ولا ند ولا شبه ولا عدل ولا أحد يشاكله ويقال لم يكن له كفواً أحد فيعاذه في الملك والسلطان.

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ

    * تفسير تفسير القرآن/ الفيروز آبادي (ت817 هـ) مصنف و مدقق



  7. #7
    عضو نشيط الصورة الرمزية kaito-kid
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    الدولة
    مصر/الامارات
    المشاركات
    121

    افتراضي

    نكمل الموضوع بثلاث آيات أخرى من سورة التحريم ، الآيات(6-7-8)

    ( يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون يا أيها الذين كفروا لا تعتذروا اليوم إنما تجزون ما كنتم تعملون )


    قوا أنفسكم ) أي بالانتهاء عما نهاكم الله تعالى عنه ، وقال مقاتل : أن يؤدب المسلم نفسه وأهله ، فيأمرهم بالخير وينهاهم عن الشر ، وقال في "الكشاف" : ( قوا أنفسكم ) بترك المعاصي وفعل الطاعات ، ( وأهليكم ) بأن تؤاخذوهم بما تؤاخذون به أنفسكم ، وقيل : ( قوا أنفسكم ) مما تدعو إليه أنفسكم ؛ إذ الأنفس تأمرهم بالشر وقرئ : ( وأهلوكم ) عطفا على واو ( قوا ) وحسن العطف للفاصل ، و ( نارا ) نوعا من النار لا يتقد إلا بالناس والحجارة ، وعن ابن عباس هي حجارة الكبريت ؛ لأنها أشد الأشياء حرا إذا أوقد عليها ، وقرئ : ( وقودها ) بالضم ، وقوله : ( عليها ملائكة ) يعني الزبانية التسعة عشر وأعوانهم ( غلاظ شداد ) في أجرامهم غلظة وشدة أي جفاء وقوة ، أو في أفعالهم جفاء وخشونة ، ولا يبعد أن يكونوا بهذه الصفات في خلقهم ، أو في أفعالهم بأن يكونوا أشداء على أعداء الله ، رحماء على أولياء الله كما قال تعالى : ( أشداء على الكفار رحماء بينهم ) ( الفتح : 29 ) وقوله تعالى : ( ويفعلون ما يؤمرون ) يدل على اشتدادهم لمكان الأمر ، لا تأخذهم رأفة في تنفيذ أوامر الله تعالى والانتقام من أعدائه ، وفيه إشارة إلى أن الملائكة مكلفون في الآخرة بما أمرهم الله تعالى به وبما ينهاهم عنه والعصيان منهم مخالفة للأمر والنهي .

    وقوله تعالى : ( ياأيها الذين كفروا لا تعتذروا اليوم ) لما ذكر شدة العذاب بالنار ، واشتداد الملائكة في [ ص: 42 ] انتقام الأعداء ، فقال : ( لا تعتذروا اليوم ) أي يقال لهم : لا تعتذروا اليوم ؛ إذ الاعتذار هو التوبة ، والتوبة غير مقبولة بعد الدخول في النار ، فلا ينفعكم الاعتذار ، وقوله تعالى : ( إنما تجزون ما كنتم تعملون ) يعني إنما أعمالكم السيئة ألزمتكم العذاب في الحكمة ، وفي الآية مباحث :

    البحث الأول : أنه تعالى خاطب المشركين في قوله : ( فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة ) وقال : ( أعدت للكافرين ) ( البقرة : 24 ) جعلها معدة للكافرين ، فما معنى مخاطبته به المؤمنين ؟ نقول : الفساق وإن كانت دركاتهم فوق دركات الكفار ، فإنهم مع الكفار في دار واحدة فقيل للذين آمنوا : ( قوا أنفسكم ) باجتناب الفسق ومجاورة الذين أعدت لهم هذه النار ، ولا يبعد أن يأمرهم بالتوقي من الارتداد .

    البحث الثاني : كيف تكون الملائكة غلاظا شدادا وهم من الأرواح ، فنقول : الغلظة والشدة بحسب الصفات لما كانوا من الأرواح لا بحسب الذات ، وهذا أقرب بالنسبة إلى الغير من الأقوال .

    البحث الثالث : قوله تعالى : ( لا يعصون الله ما أمرهم ) في معنى قوله : ( ويفعلون ما يؤمرون ) فما الفائدة في الذكر فنقول : ليس هذا في معنى ذلك ؛ لأن معنى الأول أنهم يتقبلون أوامره ويلتزمونها ولا ينكرونها ، ومعنى الثاني أنهم ( يؤدون ) ما يؤمرون به كذا ذكره في "الكشاف" .



    المصدر

  8. #8
    عضو فعال الصورة الرمزية sammora
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    473

    افتراضي

    ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله وعمل صالحاً وقال إنني من المسلمين
    الدعوة إلى الله هي وظيفة الرسل، والأنبياء، وأتباعهم، والصالحين، ومن تشبَّه بهم، فالتشبه بالرجال فلاح ونجاح.

    قال صلى الله عليه وسلم لعليّ عندما بعثه إلى اليمن داعياً ومفقهاً لأهلها: "لئِن يهديَ الله بك رجلاً واحداً خير لك من حُمُر النعم".

    لقد قصر الله الخيرية في هذه الأمة على المؤمنين الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر، فقال: "كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله"، وأوجب على طائفة من هذه الأمة التفرغ للدعوة: "ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر"، وقال: "فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون".

    والدعوة إلى الله واجبة حسب الطاقة في كل الظروف والملابسات، فيوسف عليه السلام عندما ألقي في السجن ظلماً وعدواناً باشر وظيفته رغم مشاق الحبس وظروفه: "يا صاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار ما تعبدون من دونه إلا أسماءً سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون".

    وكذلك شيخ الإسلام ابن تيمية عندما أودع سجن القلعة بدمشق، وعندما سجن كذلك ظلماً وعدواناً بالإسكندرية، لم يحل ذلك بينه وبين وظيفة الدعوة، فقد ظل يباشر الدعوة إلى الله وسط المسجونين، وقد استفادوا من وجوده الشيء الكثير، ولهذا عندما أدخل القلعة تلا قوله تعالى: "وضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب".


  9. #9
    عضو مجلس الشرف الصورة الرمزية جــوهــرة
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    ❀ (ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين) ❀
    المشاركات
    1,751

    افتراضي

    قال تعالى:
    [وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ] الإسراء / 82

    أَيْ: يُذْهِب مَا فِي الْقُلُوب مِنْ أَمْرَاض مِنْ شَكّ وَنِفَاق وَشِرْك وَزَيْغ وَمَيْل فَالْقُرْآن يَشْفِي مِنْ ذَلِكَ كُلّه وَهُوَ أَيْضًا رَحْمَة يَحْصُل فِيهَا الْإِيمَان وَالْحِكْمَة وَطَلَب الْخَيْر وَالرَّغْبَة فِيهِ وَلَيْسَ هَذَا إِلَّا لِمَنْ آمَنَ بِهِ وَصَدَّقَهُ وَاتَّبَعَهُ فَإِنَّهُ يَكُون شِفَاء فِي حَقّه وَرَحْمَة وَأَمَّا الْكَافِر الظَّالِم نَفْسه بِذَلِكَ فَلَا يَزِيدهُ سَمَاعه الْقُرْآن إِلَّا بُعْدًا وَكُفْرًا وَالْآفَة مِنْ الْكَافِر لَا مِنْ الْقُرْآن.

    المصدر

    في ميزان حسناتكـ أخي نور قنصو


    التعديل الأخير تم بواسطة جــوهــرة ; 05-03-2010 الساعة 04:20 PM

  10. #10
    عضو نشيط الصورة الرمزية حسين عبد الله عبد
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    104

    افتراضي

    جزاك الله الف خير في ميزان حسناتك انشاء الله

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •