ص160 :
ج1:جاذبية القرآن من حيث بلاغته وجماله وروعة ألفاظه، لأن كلاماتهم نفذت قلوبهم وأسماعهم وأثرت فيهم.
ج2: الإسلام يخاطب أصحاب العقول الفطرة السليمة.
ج3: جمال الآيات وعظمة معانيها وروعة ألفاظها.
ج4: جمالية القرآن وأثره في القلوب.
ص161، أعلى الصفحة:
ج1: لأنها لغة الفصاحة والبلاغة وقومها أفصح الأمم وأعرفها بفنون القول وسحر البيان، فنزل القرآن بلغتهم ليتحداهم بإعجازه البياني فيظهر لهم أنه كلام الله تعالى.
ج2: موقفهم: وقفوا عاجزين عن وصف فصاحته، والذي شدهم: نظم القرأن البديع وفصاحته وجمال تركيب كلماته.
ج3: موقف الوليد بن المغيرة، (قصته مذكورة في ص167 السؤال الثاني)
ص162، أعلى الصفحة (أناقش):
ج1: تدل على ثراء اللغة العربية بألفاظها الدقيقة، بحيث يشير لفظ إلى دلالة أكثر دقة مما يشير إليها لفظ آخر مشابه له في المعنى.
ج2: لأن الحمد فيه مطلق الثناء، فهو ثناء على المحمود بصفته من غير سابق إحسان، أما الشكر فهو ثناء على المحمود بما أولي من إحسان.
ج3: كلمة: أحمد أو نحمد، هذه الألفاظ مختصة بفاعل معين، وقد يوضع المدح في غير محمله، أما (الحمد) فهي مطلقة ، حتى ولو لم يحمده بعض الخلق فهو يستحق المدح.
ص162، أعلى الصفحة (ابحث):
الجواب: قال تعالى : (لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت)، حيث تستخدم " كسبت" في فعل الخير أما " اكتسبت" فتستخدم فيما فعله الإنسان من شر .
ص163، أعلى الصفحة (أناقش):
ج1: تشير إلى الإحساس بالخوف والتوتر والقلق، الأمر الذ جعل موسى-عبه السلام- يتلفت في جميع الجهات حذرا وخوفا.
ج2: إن هذه الألفاظ ( يتحين، يراقب، يرقب) لا تحمل في طيها الجو الذي تحمله كلمة " يترقب" من الإحساس بالخوف والقلق .
ص164، أعلى الصفحة (أطبق):
ج1:ثقلها الصوتي في الأذهان دلالة على ثقل وشدة هول يوم القيامة.
ج2: تدل على شدة الإختلاف، وفيه دلالة صوتية على الشجار والنزاع لعدم الاتفاق.
ج3: لا تفيد ذات الدلالة الصوتية، إذ تشير فقط إلى حصول الشقاق وعدم حديث الطرفين مع بعضهما.
ص165، أعلى الصفحة (أطبق):
دلالات الصورة القرآنية:
دلالة الحركة: (أنزل، ماء، فأخرجنا، نخرج، دانية، متراكبا)
دلالة الصوت: ( ماء،نبات، أنزل)
دلالة اللون: ( السماء، نبات، خضرا،جنات، أعناب، الزيتون، الرمان)