صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 13 من 13
  1. #11

    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    ●●قلبي الإمارات●●
    المشاركات
    3,552

    افتراضي

    الصغائر والكبائر ص94
    السؤال الأول
    1- غضب الله تعالى
    2- الغفلة وقسوة القلب
    3- الاستهانه بالمعصية وعدم التوبة
    4- التعود على المعصية واستصغارها فتتحول الصغائر إلى كبائر

    السؤال الثاني
    المكفر
    الدليل
    اجتناب الكبائر
    ..
    الصبر على البلاء

    " ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين"
    التوبة والاستغفار

    " أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم"
    الإكثار من الحسنات
    واتبع السيئة الحسنة تمحها
    الأعمال الصالحة كالصلاة والصوم
    قال رسول الله عليه السلام : "الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر"

    السؤال الرابع ص95
    أي أن الإصرار على الصغيرة والمداومة على فعلها يجعلها كبيرة والاستغفار من الكبيرة والتوبة الصادقة منها تمحها
    السؤال الخامس
    أثرها على الفرد : 1- قسوة القلب ، 2- لا يبارك له في رزقة وعمره وعلمه 3- ضنك العيش 4- غضب الله
    أثرها على المجتمع: 1- الذلة ونزع الهيبة وذهاب القوة 2- ظهور المصائب والأمراض
    3- ظهور الفساد في البر والبحر 4- غضب الله وسخطه
    ملاحظة نقل الحل من جددحياتك

  2. #12

    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    ●●قلبي الإمارات●●
    المشاركات
    3,552

    افتراضي

    الجهاد في سبيل الله ص126

    السؤال الأول :

    ما مفهوم الجهاد ؟ ص116
    معنى العام : بذل الجهد واستفراغ ما في الوسع والطاقة في جميع وجوه الخير
    معنى خاص: دفع المعتدي على الإسلام والمسلمين


    أكمل المخطط التالي:






    3- ضع حلاً لمعالجة التهاون في المحافظة على أداء الصلاة واتباع الشهوات

    1- جهاد النفس بكف النفس عن الهوى والبعد عن كل ما يغضب الله
    2- العزيمة في طاعة الله من خلال ترغيبه في الصلاة وذكر فضائلها
    3- البعد عن المعاصي والمداومة على ذكر الله

    4- قال عليه السلام : " ثلاثة أعين لا ترى أعينهم النار ، عين .....................وعين كفت عن محارم الله "
    ما نوع الجهاد في هذا الحديث؟
    جهاد النفس

    5- الفرقة والتمزق داء عضال .....................ضع الحلول لمعالجة هذا الداء
    1- التمسك بالدين الإسلامي
    2- عدم التقليد الاعمى للغرب
    3- تربية الأبناء على اتخاذ الشيطان عدواً للإنسان
    4- تقوية الوازع الديني وبث روح الاخوة بين المسلمين



    6- روي عن الحسن رضي الله عنه : "إن الرجل ليجاهد في سبيل الله وما ضرب بسيف
    ناقشي العبارة

    أن الجهاد لا يقتصر على قتال العدو بل هناك أنواع كثيرة للجهاد منها جهاد النفس ويكون بمقاومة هوى النفس والشهوات والبعد عن كل ما يغضب الله
    وجهاد الشيطان ويكون بالمداومة على الطاعات وذكر الله والإستعاذة من الشيطان الرجيم
    وكذلك هناك الجهاد باللسان والقلم والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

    السؤال الثاني " ص128"

    حدد أسلوب الجهاد المذكور في الأحاديث النبوية:
    1- الجهاد باللسان واليد والقلب
    2- الجهاد بالمال
    3- الجهاد بالمال
    4- الجهاد باللسان(قول الحق)


    السؤال الثالث: عللي
    1- استعمل القرآن كلمة جهاد أكثر من كلمة قتال أو حرب
    لان الجهاد شامل لكل ما يبذله المؤمن من جهد في سبيل الخير وليس مقصورا على قتال العدو بل يشمل جهاد النفس والشيطان المنافقين والكفار بالحجة والبرهان

    2- الجهاد ماض إلى يوم القيامة
    لأن الصراع بين الحق والباطل لن ينتهي


    السؤال الرابع : ص129

    قال رسول الله عليه السلام : "حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات"
    ما علاقة هذا الحديث بدرس الجهاد ؟
    يبين الحديث أن الذي يجاهد نفسه ويحميها من الوقوع في المعاصي هو الناجي من النار فالذي يجاهد نفسه فيعمل كل ما يرضي الله ويبتعد عن كل ما نهى يدخل الجنة ومن يتبع شهواته وهواه فطريقه للنار


    منقووووول

  3. #13

    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    ●●قلبي الإمارات●●
    المشاركات
    3,552

    افتراضي

    ص160 :
    ج1:جاذبية القرآن من حيث بلاغته وجماله وروعة ألفاظه، لأن كلاماتهم نفذت قلوبهم وأسماعهم وأثرت فيهم.
    ج2: الإسلام يخاطب أصحاب العقول الفطرة السليمة.
    ج3: جمال الآيات وعظمة معانيها وروعة ألفاظها.
    ج4: جمالية القرآن وأثره في القلوب.
    ص161، أعلى الصفحة:
    ج1: لأنها لغة الفصاحة والبلاغة وقومها أفصح الأمم وأعرفها بفنون القول وسحر البيان، فنزل القرآن بلغتهم ليتحداهم بإعجازه البياني فيظهر لهم أنه كلام الله تعالى.
    ج2: موقفهم: وقفوا عاجزين عن وصف فصاحته، والذي شدهم: نظم القرأن البديع وفصاحته وجمال تركيب كلماته.
    ج3: موقف الوليد بن المغيرة، (قصته مذكورة في ص167 السؤال الثاني)
    ص162، أعلى الصفحة (أناقش):
    ج1: تدل على ثراء اللغة العربية بألفاظها الدقيقة، بحيث يشير لفظ إلى دلالة أكثر دقة مما يشير إليها لفظ آخر مشابه له في المعنى.
    ج2: لأن الحمد فيه مطلق الثناء، فهو ثناء على المحمود بصفته من غير سابق إحسان، أما الشكر فهو ثناء على المحمود بما أولي من إحسان.
    ج3: كلمة: أحمد أو نحمد، هذه الألفاظ مختصة بفاعل معين، وقد يوضع المدح في غير محمله، أما (الحمد) فهي مطلقة ، حتى ولو لم يحمده بعض الخلق فهو يستحق المدح.
    ص162، أعلى الصفحة (ابحث):
    الجواب: قال تعالى : (لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت)، حيث تستخدم " كسبت" في فعل الخير أما " اكتسبت" فتستخدم فيما فعله الإنسان من شر .
    ص163، أعلى الصفحة (أناقش):
    ج1: تشير إلى الإحساس بالخوف والتوتر والقلق، الأمر الذ جعل موسى-عبه السلام- يتلفت في جميع الجهات حذرا وخوفا.
    ج2: إن هذه الألفاظ ( يتحين، يراقب، يرقب) لا تحمل في طيها الجو الذي تحمله كلمة " يترقب" من الإحساس بالخوف والقلق .
    ص164، أعلى الصفحة (أطبق):
    ج1:ثقلها الصوتي في الأذهان دلالة على ثقل وشدة هول يوم القيامة.
    ج2: تدل على شدة الإختلاف، وفيه دلالة صوتية على الشجار والنزاع لعدم الاتفاق.
    ج3: لا تفيد ذات الدلالة الصوتية، إذ تشير فقط إلى حصول الشقاق وعدم حديث الطرفين مع بعضهما.
    ص165، أعلى الصفحة (أطبق):
    دلالات الصورة القرآنية:
    دلالة الحركة: (أنزل، ماء، فأخرجنا، نخرج، دانية، متراكبا)
    دلالة الصوت: ( ماء،نبات، أنزل)
    دلالة اللون: ( السماء، نبات، خضرا،جنات، أعناب، الزيتون، الرمان)
    ملاحظة تم نقل من جددحياتك

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •