ص 160
- جاذبية القرآن الكريم ببلاغته وحلاوته وجماله
- ان القرآن خاطب أصحاب العقول السليمة العالمة بلغة العرب
- جمال القرآن وروعته في الفاظه ودقته
- انبهار العرب باعجاز القرآن
ص 161
لانها لغة الفصاحة والبلاغة
أعجبوا به لاعجازه وحلاوته وجماله
نعم قصة الوليد بن المغيرة ص167 في النشاط
ص 163
-ان اللغة العربية لغة واسعة النطاق
-لان الحمد اعم وهو يشمل الشكر
-لايمكن ان تقوم بنفس المعنى
ابحث
ما دلالة استعمال كلمة (بلاء) بدل (ابتلاء) في قوله تعالى في سورة إبراهيم : (وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم (6))؟
أولا : لم ترد كلمة (ابتلاء) في القرآن الكريم أصلا وإنما وردت (ليبتليكم، مبتليكم، ابتلاه)
والبلاء قد يأتي بمعنى الاختبار أو ما ينزل على الإنسان من شدة أو ما يصيبه من خير كما في قوله تعالى (ونبلوكم بالشر والخير فتنة) .
ص 164
-هنالك مقاطع صوتية مغرقة في الطول والمد والتشديد وبالرغم من ندرة صيغة هذه المركبات الصوتية في اللغة العربية حتى أنها لتعدّ بالأصابع ، فإننا نجد القرآن الكريم يستعل أفخمها لفظاً ، وأعظمها وقعاً ؛ فتستوحي من دلالتها الصوتية مدى شدّتها ، لتستنتج من ذلك أهميتها وأحقيتها بالتلبث والرصد والتفكير .

-الكلمة (متشاكسون) في قوله تعالى: (ضرب الله مثلاً رجلاً فيه شركاء متشاكسون..) الزمر/29.
تعتبر لغة عن المخاصمة والعناد والجدل في أخذ ورد لا يستقران، وقد تعطي بعض معناها الكلمة (متخاصمون) ولكن المثل لم يستعملها حفاظاً على الدلالة الصوتية التي جمعت في الكلمة حروف الأسنان والشفة في التاء والشين والسين تعاقبان، تتخللها الكاف، فأعطت هذه الحروف مجتمعة نغماً موسيقياً خاصاً حملها أكثر من معنى الخصوصية والجدل والنقاش بما أكسبها من أزيز في الأذن يبلغ السامع، إلى أن الخصام قد بلغ درجة الفورة والعنف من جهة، كما أحاطه بجرس مهموس خاص يؤثر في الحس والوجدان من جهة أخرى

ص 160 1 كل ماعلاك فهو سماء والمقصود السحاب 2 استخدم اسلوب الالتفات فاخرجنا أي انزلنا الماء لسبب الاخراج 3-متراكبا أي بعضه فوق بعض 4- ملتفة بعضها على بعض 5- بعض مااخرج الله متشابه بالون والطعم وبعضه غير متشابه 6 اذا نضج الثمر تكون منه الفائدة
تعريف جماليات القرآن الكريم هي البحث عن الجمال البياني والموسيقي في القرآن الكريم وإبراز مظاهر العظمة والاعجاز فيه


منقوووول للامااانه

و دعواتكم لي بالتوفيق و السعاده في الدارين ^_^