صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 45
  1. #21
    عضو نشيط الصورة الرمزية مس غناتي
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    133

    افتراضي

    أريد تقرير عن الكناية

  2. #22
    عضو جديد الصورة الرمزية reem1990
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    الدولة
    العين
    المشاركات
    81

    افتراضي

    فدييييييييييتكم ابغي تقرـــيرر عن حررب البسؤؤس
    دخيييييييييييلكم تسليمه الاسبؤؤع اليااي وانا ما سويت شي ابببببببببببببببببد
    ..... سؤؤري ع الازعااج .....

  3. #23
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    2

    افتراضي

    شكرا"

    والله يعطيكم العافية

  4. #24
    عضو فعال الصورة الرمزية همسات الليل
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    الدولة
    وســ الهموم المزروعة فالقلب ــط
    المشاركات
    391

    افتراضي

    انا ابى تقرير عن الشاعر أحمد شوقي

  5. #25
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    الدولة
    ♥ رـأس الخيمـۃ ♥
    المشاركات
    71

    افتراضي


    تقرير عن الـــــــــصـــــعـــــــــالـــــــيـــــــك


    شعر الصعاليك
    المقدمة:


    ظهرت كلمة الصعلكة أول ما ظهرت في العصر الجاهلي• وهذه الكلمة في اللغة تعني: الفقر• ولكن هذا المعنى اللغوي تغيرت دلالته في السياق الاجتماعي منذ العصرالجاهلي• ففي ذلك العصر نجد لكلمة الصعلكة دائرتين تكتسب في كل منهما هذه الكلمة معنى محدداً•
    ففي الدائرة اللغوية يمكن أن نستعير تعريف ابن منظور الذي ذكره في لسان العرب، والذي يعرف الصعلوك كما يلي:
    "الصعلوك هو الفقير الذي لا مال له، وزاد الأزهري ــــ أحد اللغويين العرب القدماء، ولا اعتماد"•
    إن الصعلوك في هذه الدائرة هو الفقير الذي لا يملك مالا من جهة، ولا يجد من يعتمد عليه من تجاوز فقره المادي من جهة أخرى• ولهذا فإن الفقر هنا يكون سمة ملازمة لحياة هذا الصعلوك/ الفقير•
    في الدائرة الاجتماعية، حدث تغير جوهري تمثل في هذه الإضافة المهمة التي أضافها "أبو زيد القرشي" صاحب كتاب "جمهرة أشعار العرب" إلى التعريف السابق، ليصبح على هذا النحو الجديد:
    "الصعلوك الفقير، وهو أيضا المتجرد للغارات"•
    إن "التجرد للغارات" هو الإضافة التي أشرت إليها، فهذا التجرد هو الخروج في غارات يريد أن يعبر بها من وضعيته الفقيرة•
    وهكذا نلاحظ من البداية• منذ العصر الجاهلي أول ملامح الصعلوك، وهي الخرورج على وضعيته الاجتماعية بحثا عن بديل•
    استناداً إلى هذه الدائرة الاجتماعية لكلمة الصعلوك، سأقدم تعريفاً، يتأسس عليه مفهومي للصعلكة والصعلوك في هذه الورقة• وهذا التعريف هو:
    "الصعلكة هي خروج الفرد من وضعية اجتماعية/ أو فكرية سائدة، تريد أن تهمشه، أو تضيق آفاقه الروحية، إلى عالم بديل، يحاول أن يحقق فيه كماله الإنساني"•
    إن هذا التعريف يقدم علاقة متوترة تدل على عدم توافق بين الصعلوك ومجتمعه القائم• وهي متوترة لأن الوضعية السائدة/ اجتماعياً أو فكرياً تريد أن تهمش أو تستوعب الصعلوك، بينما يرفض الصعلوك هذا التهميش ويخرج منه إلى عالم بديل• إن هذا العالم البديل هو عالم الصعلكة، وهذا العالم، نقيض احتمالي/ محتمل للثقافة السائدة بالنسبة للآخرين، ومجال عملي لتحقيق هذا العالم من جهة الصعلوك•
    استناداً إلى هذا التعريف، وسعت مفهوم الصعلكة ليشمل تجارب لم ينظر إليها من قبل، باعتبارها تجارب صعلوكية•






    الموضوع:
    الصعاليك اسم يطلق على جماعة من العرب في عصر ما قبل الإسلام يعودون لقبائل مختلفة، كانوا لا يعترفون بسلطة القبيلة وواجباتها (خارجون عن القانون : بالوصف المعاصر)، فطردوا من قبائلهم. ومعظم أفراد هذه الجماعة، من الشعراء المجيدين وقصائدهم تعدّ من عيون الشعر العربي.
    امتهن الصعاليك غزو القبائل، ولم يعترفوا بالمعاهدات أو الاتفاقيات بين قبائلهم والقبائل الأخرى ما أدى إلى طردهم من قبل قبائلهم، وبالتالي عاشوا حياة ثورية تحارب الفقر والاضطهاد وتسعى للتحرر في شكله المتمرد.
    واصطبغت أدبيات الصعاليك برؤيتهم عن الحياة فجاءت معظم قصائدهم تحكي عن شجاعتهم وقدرتهم و تحديهم للمجتمع. وشعرهم يمتاز بقوة العاطفة وسعة الخيال وفيه من الحكمة الشيء الكثير.




    ومن أشهر الصعاليك:


    1 ـ عروة الصعاليك

    ? - 30 ق. هـ / ? - 593 م
    هو عروة بن الورد بن زيد العبسي، من غطفان.
    من شعراء الجاهلية وفرسانها وأجوادها. كان يلقب بعروة الصعاليك لجمعه إياهم، وقيامه بأمرهم إذا أخفقوا في غزواتهم.
    قال عبدالملك بن مروان: من قال إن حاتماً أسمح الناس فقد ظلم عروة بن الورد.
    شرح ديوانه ابن السكيت. (المنشور من شعره في الموسوعة 39 قطعة في 240 بيتا).




    2 ـ الشنفرى

    ? - 70 ق. هـ / ? - 554 م
    الشنفرى وهو اسمه، ويقال: أن اسمه ثابت بن جابر، ويقال إن ثابت بن جابر اسم تأبط شرا، وقيل: عمرو بن مالك ورد صاحب الخزانة كل هذا، قال: (والشنفرى شاعر جاهلي قحطاني من الأزد. وهو كما في الجمهرة وغيرها من بني الحارث بن ربيعة .. وزعم بعضهم أن الشنفرى لقبه - ومعناه عظيم الشفة - وأن اسمه ثابت بن جابر. وهذه غلظ كما غلظ العيني في زعمه أن اسمه عمرو بن براق .. بل هما صاحباه في التلصص، وكان الثلاثة أعدى العدائين في العرب، لم تلحقهم الخيل؛ ولكن جرى المثل بالشنفرى فقيل: أعدى من الشنفرى.
    ومن حديثه ما ذكره أبو عمرو الشيباني - كما نقله ابن الأنباري في شرح المفضليات ..إلخ)
    وهو أحد الخلعاء الذين تبرأت منهم عشائرهم.قتلهُ بنو سلامان، وقيست قفزاته ليلة مقتلهِ فكان الواحدة منها قريباً من عشرين خطوة، وفي الأمثال (أعدى من الشنفرى). وهو صاحب لامية العرب، شرحها الزمخشري في أعجب العجب المطبوع مع شرح آخر منسوب إلى المبرَّد ويظن أنه لأحد تلاميذ ثعلب.
    وللمستشرق الإنكليزي ردهوس المتوفي سنة 1892م رسالة بالانكليزية ترجم فيها
    قصيدة الشنفرى وعلق عليها شرحاً وجيزاً . (والمنشور من شعره في الموسوعة 31 قطعة في 265 بيتا).




    3 ـ تَأبَط شَراً

    ? - 85 ق. هـ / ? - 540 م
    ثابت بن جابر بن سفيان، أبو زهير، الفهمي.
    من مضر، شاعر عدّاء، من فتاك العرب في الجاهلية، كان من أهل تهامة، قتل في بلاد هذيل وألقي في غار يقال له رخمان فوجدت جثته فيه بعد مقتله. (والمنشور من شعره في الموسوعة 58 قطعة في 381 بيتا).




    4 ـ عمرو بن بَرّاقَة أو ابن براق

    ? - 11 هـ / ? - 632 م
    هو عمرو بن الحارث بن عمرو بن منبه البنهمي من همدان، ويعرف بعمرو بن بَرّاقة وهي أمه. ويعرف أيضا بعمرو بن براق
    شاعر همدان قبيل الإسلام. له أخبار في الجاهلية. عاش إلى خلافة عمر بن الخطاب، ووفد عليه، قال الكلبي: أذن عمر للناس فدخل
    عمرو بن بَرّاقة وكان شيخاً كبيراً يعرج. (المنشور من شعره في الموسوعة 11 قطعة في 69 بيتا) أشهرها القصيدة التي يقول فيها
    متى تجمع القلب الذكي وصارما وأنـفـا حـمـيا تتقيك المظالم

    وهي أشهر شعر الصعاليك على الإطلاق، وإحدى الأغاني المختارة
    انظر في ذلك كتاب الأغاني للأصفهاني وتجد القصيدة كاملة في (منتهى الطلب)
    و(أمالي القالي) ومعظم كتب المختارات الشعرية، وأولها
    تقول سليمى لا تعرض iiلتلفة وليلك عن ليل الصعاليك نائم.



    5 ـ حاجز الأزدي


    ? - ? هـ / ? - ? م
    هو حاجز بن عوف بن الحارث بن الأخشم بن عبد الله بن ذهل بن مالك بن سلامان بن مفرج الأزدي.
    شاعر جاهلي مقل من شعراء اللصوص المغيرين العدائين من أغربة العرب سرى إليه السواد من أمه.
    له قصيدتان من غرر الشعر الجاهلي وعيونه.
    وهما وثيقتان من وثائق شعر الصعاليك (والمنشور من شعره في الموسوعة 14 قطعة في 115 بيتا) .









    6 ـ زالسليك بن السلكة

    ? - 17 ق. هـ / ? - 606 م
    هو السُلَيك بن عمير بن يثربي بن سنان السعدي التميمي.
    والسلكة أمه، فاتك عدّاء، شاعر أسود، من شياطين الجاهلية يلقب بالرئبال، كان أعرف الناس بالأرض وأعلمهم بمسالكها.
    له وقائع وأخبار كثيرة إلا أنه لم يكن يغير على مُضَر وإنما يغير على اليمن فإذا لم يمكنه ذلك أغار على ربيعة.
    قتلهُ أسد بن مدرك الخثعمي، وقيل: يزيد بن رويم الذهلي الشيباني .
    (والمنشور من شعره في الموسوعة 17 قطعة في 60 بيتا)


    وكانت أمه شاعرة أيضا وشعرها أشهر من شعر ابنها ، لم يصلنا من شعرها غير قصيدتها اخالدة في رثاء السليك وهي 12 بيتا.

    أولها:

    طاف يبغي نجوة من هلاك iiفهلك
    وفي الناس من يفضل هذه القصيدة على شعر الصعاليك كله.


    طريف العنبري:

    طريف بن تميم العنبري: من صعاليك العرب الفرسان الشعراء، لم يصلنا من شعره غير قطعة في خمسة أبيات

    ذكرها أبو عبيدة في (الديباج) قالكان فرسان العرب تقنع عكاظ، فكان أول من وضع القناع طريف بن تميم
    العنبري، وكان فارساً شاعراً فأتاه حمصيصة ابن جندل بن قتادة الشيباني فجعل يتأمله،
    فقال له طريف: مالك تشد النظر إلى: إني لأرجو أن أقتلك، وكانت العرب لا تقتل في الأشهر
    الحرم، فتعاهد لئن تلاقيا بعد يومهما في غير الأشهر الحرم لا يفترقان حتى يقتل أحدهما
    صاحبه، أو يقتل دونه، فقال طريف:
    أو كـلـما وردت عكاظ iiقبيلة بـعـثـوا إلى عريفهم iiيتوسم
    ولـكـل بـكـرى إلى iiعداوة وأبـو ربـيـعة شانئ iiومحلم
    لا تـنـكـروني أنني أنا ذاكم شاك سلاحي في الحوادث معلم
    تحتي الأغر وفوق جلدي iiنثرة زغـف ترد السيف وهو مثلم

    قال: فالتقوا بعد بمبايض، وهو ماء قريب من أرض بني تميم وعلى بكر هانئ بن مسعود،
    فالتقى طريف وحمصيصة فقتله حمصيصة فذلك قوله:
    ولقد دعوت طريف دعوة جاهل سـفـهـا وأنت بمنظر قد تعلم
    فـأتيت حيا في الحروب محلهم والـجـيش باسم أبيهم iiيستهزم
    فـوجدتهم يرعون حول iiديارهم بـسلاً إذا هاب الفوارس أقدموا
    وإذا اعـتزوا بأبي ربيعة iiأقبلوا بـكـتـائب دون السماء تلملم
    سـلبوك درعك والأغر iiكليهما وبـنـي أسيد أسلموك iiوخضم
    قال: وأما أشيم بن شراحيل فإنه قتل علقمة بن زرارة في بعض وقعاته فشد لقيط بن
    زرارة بعد ذلك على أشيم فقتله، فقال في ذلك:
    إن تـقـتـلـوا منا غلاماً iiفإننا أبـأنا به مأوى الصعاليك iiأشيما
    قـتـلت به خير الضبيعات iiكلها ضـبيعة قيس لا ضبيعة iiأضجما
    وآلـيت لا آسى على هلك iiهالك ولا فـقـد مال بعدك اليوم علقما
    تـناوله بشر بن عمرو iiبضربة على النحر بلت جيب سرباله دما
    جـدعـنـا به أنف اليمامة iiكلها فـأصـبح عرنين اليمامة iiأخشما
    فأجابه عمرو بن شراحيل أخو أشيم:
    ألا أبـلـغا عني لقيطاً iiرسالة فما أنت أما ذكرك اليوم iiعلقما
    لـقـد عـلم الأقوام أن أخاكم كـفـاه أخـونـا حـين iiأقدما
    فـأقـسم لو لاقيته غير iiمحرم لألـحقك الماضي أخيك iiعلقما
    وقـمـع قماص الرباب بطعنة لها عاند يشفى صدى من تخيما




    عمرو بن مسعود:



    عمرو بن مسعود: من أعيان فرسان العرب في الجاهلية، أخباره غير مجموعة، نعته أوس بن حجر بربيع الصعاليك، وهذا سبب ذكره في هذه القائمة. وأوس بن حجر الشاعر الجاهلي الشهير: زوج أم زهير بن أبي سلمى، ومن شعر ه في مدحه ما ذكره اليزيدي في أماليه قال:
    وقال أوس بن حجر.
    يا عين جودي على عمرو بن مسعود أهـل الـعفاف وأهل الحزم iiوالجود
    أودى ربيع الصعاليك الأولى iiانتجعوا وكـل مـن فـوقها من صالح iiمود
    الـمطعم الجار والأضياف إن نزلوا شـحـم السديف من الكوم iiالمقاحيد
    إن مـن الـقـوم مـوجوداً iiخليفته ومـا خـلـيف أبي وهب iiبموجود
    خفاف بن ندبة
    يعلى الأحول







    يعلى الأحول:


    من أشهر صعاليك العرب في العصر الأموي:ترجم له البغدادي في (الخزانة)
    في الشاهد (383) قال: (ويعلى الأزدي، بفتح المثناة التحتية وسكون العين المهملة واللام بعدها ألف مقصورة. قال
    الأصبهاني في الأغاني: يعلى الأحول الأزدي، هو ابن مسلم ابن أبي قيس، أحد بني يشكر
    بن عمرو بن رالان. ورالان هو يشكر.قال أبو عمرو الشيباني: كان يعلى الأحول الأزدي لصاً فاتكاً، وكان خليعاً يجمع صعاليك
    الأزد وخلعاءهم، فيغير بهم على أحياء العرب، ويقطع الطريق على السابلة، فشكيي إلى
    نافع بن علقمة بن محرث الكناني ثم الفقيمي، وهو خال مروان بن عبد الملك، وكان والي
    مكة، فأخذ به عشيرته الأزديين، فلم ينفعه ذلك واجتمع إليها شيوخ الحي، فعرفوه أنه خليع
    قد تبرؤوا منه ومن جرائره إلى العرب، وأنه لو أخذ به سائر الأزد ما وضع يده في أيديهم.
    فلم يقبل ذلك منهم، وألزمهم إحضاره، وضم إليهم شرطاً يطلبونه إذا طرق الحي يجيئونه
    به، فلما اشتد عليهم في أمره طلبوه حتى وجدوه، فأتوه به فقيده وأودعه الحبس، فقال في
    محبسه هذه القصيدة.
    ومراده القصيدة التي أولها:
    أويحكما يا واشيي أمّ معمرٍ بمن وإلى من جئتما iiتشيان.










    7 ـ مالك بن حريم الهمداني

    ? - ? هـ / ? - ? م
    هو مالك بن حريم ليس بصعلوك، ولكن الروايات تصفه بأنه من لصوص همدان وتنبئ عن صعلكته،
    وانظر في أخباره مع الصعاليك كتاب (شعر الصعاليك منهجه وخصائصه) (ص 116)
    وهو مالك بن حريم، وقيل خريم، بن دالان بن عبد الله بن حبيش الهمداني. كان شاعرا
    سيدا في قومه، كريم الأخلاق واسع الصدر، فارسا شجاعا وكان يقال له (مفزع الخيل) ويعد من فحول الشعراء.
    وهو أحد وصّافي الخيل المشهورين. كما تحدث في شعره عن معاناته الذاتية حين كانت تعصف به هموم الأخذ بالثأر لقتيل من أبناء قومه، وربما بلغ التعبير عن هذه المعاناة ذروته حين اتصل الأمر بأخ له قتله بنو قمير غيلة، فأغار عليهم وقتل سيدهم بأخيه. (والمنشور من شعره في الموسوعة 13 قطعة في 99 بيتا(.






    8 ـ قيس ابن الحدادية


    ? - 10 ق. هـ / ? - 612 م
    هو قيس بن منقذ بن عمرو، من بني سلول بن كعب من خزاعة.
    كان شجاعاً فاتكاً كثير الغارات، تبرّأت منه خزاعة في سوق عكاظ وأشهدت على أنفسها أنها لا تحتمل جريرة لَهُ ولا تطالب بجريرة عليه فَنُسِبَ إلى أُمه وهي من بني حِداد من (محارب)، وذهب المرزباني إلى أنها من بني الحُداد من كنانة.
    شعرهُ من الطبقة الثانية في عصرهِ وكان يهوى أم مالك بنت ذؤيب الخزاعي وَلَهُ فيها شعر بديع الصنعة. قتله بعض بني مزينة في غارة لهم. (والمنشور من شعره في الموسوعة 17 قطعة في 162 بيتا)





    9 ـ صخر الغي


    ? - ? هـ / ? - ? م
    هو صخر بن عبد الله الخيثمي الهذلي.
    شاعر جاهلي، قال الأصفهاني: لقب بصخر الغي لخلاعته وشدة بأسه وكثرة شره، وأورد أبياتاً من قصيدة تنسب إليه.
    قيل إلى سببها أن صخراً قتل جاراً لشاعر من هذيل يدعى أبا المثلم ودارت بين أبي المثلم وصخر الغيّ مناقضات وقصائد يطول ذكرها.
    وأغار صخر على بني المصطلق من خزاعة ، فقاتلوه ومن معه ، وقتلوه ورثاه أبو المثلم.
    )والمنشور من شعره في الموسوعة 12 قطعة في 118 بيتا)






    10ـ ذو الكلب الهذلي


    ? - ? هـ / ? - ? م
    هو عمرو ذو الكلب بن العجلان بن عامر بن برد بن عتبة الكاهلي.
    شاعر كان جاراً لبني هذيل، يقال له: عمرو ذو الكلب، ويقال عمرو الكلب.
    سمي بذي كلب لأنه كان له كلب لا يفارقه أينما حل، وله شعر في ديوان الهذليين.
    لم يصلنا من شعره غير قصيدة واحدة تقع في (22) بيتا وهي من مشهور الشعر، أولها
    أَلا قـالَت غَزِيَّةُ إِذ iiرَأَتني أَلَم تُقتَل بِأَرضِ بَني هِلالِ
    الأعلم الهذلي

    الأعلم الهذلي وهو أخو صخر الغي تصوره أخباره وكأنه كان رئيس جماعة من الصعاليك، وهو من عدائي العرب البارزين،
    (والمنشور من شعره في الموشوعة ثلاثة قصائد في 40 بيتا)





    11 ـ جحدر



    ? - 115 ق. هـ / ? - 510 م
    هو جحدر بن ضبيعة بن قيس البكري الوائلي، أبو مكنف.
    فارس بكر في الجاهلية وأحد شعراء همدان، قيل: اسمه ربيعة ولقبه جحدر (وهو في اللغة القصير) وإليه ينسب عامر بن عبد الملك بن مسمع الجحدري.
    له وقائع كثيرة، وقتل في حرب تغلب (يوم تحلاق اللمم) وهو أحد أيام حرب البسوس وسمي بذلك لأن بكراً حلقوا رؤوسهم ليعرف بعضهم بعضاً إلا جحدر بن ضبيعته الذي قال: أنا قصير فلا تشينوني وأنا اشتري منكم لمتي بأول فارس يطلع عليكم، فطلع ابن عناق فشد عليه فقتله.
    )لم يصلنا من شعره سوى ستة أبيات فقط) منها أربع أبيات رجز أولها (قد يتمت بنتي وآمت كنتي(





    12 ـ خفاف بن ندبة


    ? - 20 هـ / ? - 640 م
    هو خفاف بن ندبة بن عمير بن الحارث بن عمرو (الشريد) بن قيس بن عيلان السلمي.
    اشتهر بالنسبة إلى أمه ندبة بنت شيطان، وكانت سوداء سباها الحارث بن الشريد حين أغار على بني الحارث بن كعب، فوهبها لابنه عمير فولدت له خفافاً،
    وهو من فرسان العرب المعدودين، يُكنى أبا خُراشَة، أدرك الإسلام فأسلم وشهد فتح مكة وغزوة حنين والطائف، ومدح أبو بكر، وكان أحد أغربة العرب، وهو ابن عم الخنساء الشاعرة.
    وأكثر شعره مناقضات له مع العباس بن مرداس وعباس هو قائل البيت التالي لخفاف:
    أبا خراشة أما أنت ذا نفر فإن قومي لم تأكلهم الضبع
    وروي عن الأصمعي قوله: خفاف ودريد بن الصمة أشعر الفرسان.
    (والمنشور من شعره في الموسوعة 44 قطعة في 336 بيتا)



    ( الصعلوك العصري)



    عبدالحميد الديب (1898-1943)م الذي لقب حيًا وميتًا بشاعر البؤس، هو واحد من أشهر الشعراء الصعاليك في القرن العشرين، إذا أخذنا الصعلكة بمفهومها الحديث وهو: يعني التشرد وعدم الاستقرار النفسي والاجتماعي، وضنك العيش، والتصادم المستمر مع الحياة والأحياء.
    أما المفهوم القديم للصعلكة الذي يعني قطع الطريق واغتيال ثروات الأغنياء لتوزيعها على المحتاجين كما كان يفعل الشعراء الصعاليك الأقدمون مثل عروة وتأبط شرًا وغيرهم فلم يعد لها وجود.
    على أن صعلكة عبدالحميد الديب وتشــرده وحياته النكدة التي عاشها لا تعود إلى سبب واحد، بل إلى سببين، أولهما تلك النشأة الاجتماعية الخشنة التي جُوبه بها في طفولته، فقد كان أبوه فقيرًا يعول أسرة كبيرة وبالتالي فلم يظفر شاعرنا بما كان يراه في حياة أثرياء قريته (كمشيش بالمنوفية) وهذا سبب خارج عن إرادته وإرادة والده الذي كان يحرص عليه كما سيأتي.
    أما السبب الثاني لصعلكته فهو متعلق به هو، فقد كان أبوه على الرغم من ضيق يده، حريصًا على تعليم ابنه فلما أتم صاحبنا حفظ القرآن وتجويده في سن مبكرة أرسله - على عادة أهل الريف في ذلك الزمان- إلى المعهد الديني بالإسكندرية حيث نال منه شهادته المتوسطة ثم أرسله إلى القاهرة بعد ذلك عام 1920م ليستأنف تعليمه العالي في الأزهر، لكن عبدالحميد انحرف عن الطريق السويّ الذي سلكه نظراؤه من الذين سارت بهم مواكب الحياة سيرتها التقليدية فأتموا تعليمهم والتحقوا بوظائف حكومية كفلت لهم حياة كريمة.
    ويبدو أن لنفسية الديب المتمردة، وشخصيته الثائرة، أثرًا في تغيير مسار حياته، فقد قضى شطرًا من عمره في الأزهر ثم يمم شطر دار العلوم التي كانت آنذاك قبلة الأدباء ومحط رحال الشعراء والمبدعين، غير أنه أكبّ على كتب الأدب والتراث في دار الكتب يلتهمها التهامًا، ثم عندما أهمل دراسته التقى ذات يوم بالمطرب سيد درويش الذي أعجب بعبقرية صاحبنا فأخذه ليعيش معه في قصره الفخم ويشاطره حياته المترفة إلى أقصى حدود الترف.
    عاش صاحبنا مع سيد درويش لاهيًا عن كل شيء إلا الفن والحياة الصاخبة، فضيّع دراسته، ومستقبله، ولم يطل به العهد بالنعيم فقد مات سيد درويش فجأة وهو في عنفوان الشباب عام 1923م وطُرد صاحبنا من القصر الفخم إلى الشارع فاستأجر لنفسه غرفة حقيرة في حي الحسين الشعبي بالقاهرة وبدأت حياته مع التسكع والكدية والصعلكة على نحو استمر حتى وفاته عام 1943م.


    وقد يبدو التماس جوانب للفكاهة في حياة كئيبة كهذه الحياة ضربًا من المستحيل، لكن ذلك في الحقيقة ليس مستحيلاً إذا استعان الباحث في شعر الديب بشيء من الصبر والأناة، فمثل هذا الشاعر البائس المتمرد لا تخلو روحه من الدعابة والسخرية، بل لعل السخرية من لوازم التمرد والتصعلك وهذا ما نلمسه في شعره حين يصور لنا حياته البائسة في غرفته تلك الحقيرة التي عاش فيها والتي كانت تشبه جحرًا بل كان يسميها (جحر الديب) وفيها يقول:

    أفي غرفة يا رب أم أنا في لحد؟
    ألا شدّ ما ألقى من الزمن الوغد
    أرى النمل يخشى الناس إلا بأرضها
    فأرجله أمضى من الصارم الهندي
    تساكنني فيها الأفاعي جريئة
    وفي جوها الأمراض تفتك أو تعدي
    ثم يصف أثاث هذه الغرفة وصفًا مضحكًا، فهذا الأثاث ليس في حقـيقته إلا شاعرنا نفسه!!
    فهو لا يملك إلا معطفًا يفترشه صيفًا ويتغطى به شتاءً، ويتخذ لنفسه وسائد من أوراق الصحف يغطي بها حجرًا صلدًا حتى يلين قليلاً ليصلح وسادة.. يقول الديب:
    تراني بها كل الأثاث، فمعطفي
    فراش لنومي أو وقاء من البرد
    وأما وساداتي بها فجرائد
    تُجدَّد إذ تبلى على حجر صلد
    تعلمت فيها صبر أيوب في الضنى
    وذقت هزال الجوع أكثر من غاندي
    وعلى الرغم من هذه الحالة التي يقدم لنا فيها الشاعر صورة غرفته فإنه يحكي لنا عن تلك المعارك الضارية التي تشتعل أول كل شهر بينه وبين صاحب البيت بسبب الأجرة التي كانت ثمانين قرشًا هي بالنسبة لشاعرنا نكبة النكبات وأزمة الأزمات يقول الديب:

    ثمانون قرشًا أهلكتني كأنها
    ثمانون ذنبًا في سجل عذابي
    طويت لها الدنيا سؤالاً وكُدية
    فما ظفرت نفسي برد جواب
    لُعنتَ كِراءَ البيت كم ذا أهنتني
    وأذللت كبري بين كل رحاب
    ففي كل شهر لي عواء بموقف
    يباعد عني أسرتي وصحابي
    وطول ليالي الشهر يهتاج مضجعي
    مخافة رب البيت يغلق بابي
    يطالبني في غلظة فأجيبه
    إجابة من يرجو يدًا ويحابي
    ألا سكن ملكي ولو بجهنم
    وأكفي من الأيام شر حسابي
    ويصور لنا عبدالحميد الديب كيف كان صاحب البيت يهينه إذا تأخر في دفع كراء الغرفة، ويعيره بفقره وبأن غرفته خالية من أي أثاث يمكن الحجز عليه، إذا ما شكاه إلى الشرطة. فلا شيء يملكه الشاعر يمكن احتجازه رهنًا مقابل الإيجار الضائع، وهذه المعايرة تتكرر أول كل شهر وشاعرنا لا يقف ساكنًا ذليلاً، وإنما يرد الكيل لصاحب الدار فيعيره بأن بيته حقير لا فرق بينه وبين القبر. وإذا كان في جيبه مال تعمد أن يضع يده في جيبه فيضرب بعضه ببعض فما أن يسمع صاحب الدار رنين النقود حتى تنقلب حاله، ويخفف من غلوائه ويتودد إلى شاعرنا في لطف وحنو فيذكّره بحب اليهود للمال وتكالبهم عليه يقول الديب:

    صحوت على قصف الرياح وصوته
    وما أحدث الطرق الخليع من الجرس
    يطالبني بالأجر في غيظ دائن
    تصيده المحتال بالثمن البخس
    وقال يداري ظلمه: أي ضامن
    لسكني تعرت عن سرير وعن كرسي؟
    أراك بها كل الأثاث ولا أرى
    سوى قلم ثاو على الأرض أو طرس
    فقلت له: هذي جدودي كما ترى
    فما سكني في البيت بل أنا في رمس
    وقلت معاذ الدين ما كنت مرة
    غريمًا ولا أذللت يومي ولا أمسي
    ويغوص الديب في النفس الإنسانية التي أعماها حب المال فسلبها الحس المرهف والإنسانية الشاعرة، فإذا هي أمام المال تنقلب من حال الذئب الضاري إلى حال الحمل الوديع:

    وأخضع فقري كبره وثراءه
    وأي غنى للمرء غير غنى النفس
    إذا كانت السكنى بأجر مذلة
    فما أرحب المجان في غرف الحبس
    فإني أرى فيها الطعام، ولا أرى
    غريمًا، يلاقيني بعارضة النحس
    وإن لم أجد فيها الطعام ميسرًا
    فإني رخي البال.. أطعم من حسي
    فتسوق أقدار الحياة إلى غرفته تلك المتهالكة لصًا يسرقها، فلا يجد إلا لحافًا ممزقًا هو كل ما يملك شاعرنا من أسباب النعيم، فيبكي شاعرنا لحافه الوحيد فيقول ساخرًا: إنه لا يحزن على فقد اللحاف بقدر حزنه على هلهلة سمعته فاللحاف في حال لا تسر عدوًا ولا حبيبًا، فهو يخشى الفضيحة إذا قيل: هذا لحاف إنسان!! ويعتب صاحبنا على اللص الذي يعتبره أخًا في المحنة، وصديق شدة كان حريًا به - والحال كذلك - أن يرأف به ويترك له لحافه يقول الديب:
    لحافي، وهو غير الهباء لحافي؟
    بقية نسج دارس ونداف
    أطاف به لص فقير كعيشتي
    فيما بؤسها من هجرة ومطاف
    ولم أخش من ذا الرزء إلا فضيحتي
    بأني قد مُلِّكْتُ شر لحاف
    فليتك يا لصي الجريء وجدتني
    غنيًا وسعدي في الحياة موافي
    ويا ليتني ما كنت صيدك إنما
    سرقت لحافي جاهدًا وشغافي
    ويا ليتني دون اللحاف ضحية
    فإني صديق في الحياة موافي
    ومن ألطف نماذج الفكاهة في شعر عبدالحميد الديب، تلك المقطوعات التي هجا فيها بعض أصدقائه مستلهمًا قول جرير: (إذا هجوتم فأضحكوا) على أنه إذا هجا لم يكن في جميع الأحوال مضحكاً بل كان هجاؤه يصل أحيانًا إلى حد من الغلظة كبير، فقد حدث أن زار أديبًا كان وزيرًا معروفًا في الأربعينيات، وكان مشهورًا بعطفه على الأدباء والشعراء، فلم يتمكن من مقابلته بسبب صاحب له غليظ القلب ساءه أن يدخل رجل زري الهيئة مثل الديب على سيده الوزير فاشتد ذلك




    على الديب فقال يهجو الوزير وخادمه في شعر تظهر فيه خفة الظل:

    قصدت إلى بابك الموصد
    فطوردتُ بالخادم الأسود
    غلام يمثل حظي لديك
    وقلبك في البيت والمعبد
    كأني حين طلبت الندى
    إليك طلبت يد المعتدي
    لقد عشت يا رب حتى رأيـ
    ــت من الناس أقسى من الجامد
    فخذني إليك وأنت الكريــ
    ــم فقد ضقت بالزمن الأنكد
    ولست أرى البؤس عارًا إذا
    رأيت إبائي به مُسعدي
    إن الديب قد عاش بائسًا، ومات بائسًا، ولم يرحم أصدقاؤه هذه البؤس بل كانوا يتخذونه مادة للسخرية، ووسيلة للاستهزاء، وكان شاعرنا يبادلهم احتقارًا باحتقار ويرد على بذاءاتهم ببذاءات أشد لا نستطيع ذكر نماذج لها.
    رحمه الله وأبدله حياة أحسن من حياته في الدنيا.








    شعر الصعاليك:






    حظي الصعاليك بمزيد من عناية العلماء، فشرحوا أشعارهم وجمعوا أخبارهم وأفردوا لهم القول حتى إني أذكر أني قرأت قديما كتابا للدكتور أحمد أمين عن الصعلكة والصعاليك ضمن سلسلة ( اقرأ ) التي تصدرها دار المعارف بمصر ، كما اتخذ بعض الدارسين مادة الشعر الصعلوكي أساسا للدراسات التحضيرية والدكتورية ( الدكتوراه ) : فدرس يوسف خليف شعراء الصعاليك في الجاهلية وصدر الإسلام حتى نهاية عصر بني أمية ، ودرس حسين عطوان الشعراء الصعاليك في العصر الأموي .
    وحقق ناس أشعار الصعاليك ؛ منهم : أخي وصديقي علي ذو الفقار شاكر الذي حقق شعر تأبط شرا .
    ومن الصعاليك من أدرك الإسلام وعاش حتى عصر أبي بكر رضي الله عنه فمدح أبا بكر ، ومنهم من وصل عمره إلى زمن عمر رضي الله عنه ، فاختلفت بالإسلام نظرتهم إلى الحياة وتحولت صعلكتهم إلى ( كرم وجود ) من مال حلال ، وهكذا كانوا يفعلون ولكن بأموال مسروقة .
    وشكرا لشيخنا زهير ما أفدناه منه ولكننا دائما في قوله بمطمع فهل من مزيد ?










    الصعاليك ينقسمون إلى ثلاث طوائف وهم :





    ◄الطائفة الاولى (أغربة العرب)

    كان البعض من العرب يأنفون من إلحاق أبنائهم (أبناء الحبشيات السود) من الإماء بنسبهم وينبذونهم ، فكانوا يتمردون على ذويهم و يخرجون إلى الصحراء ، مثل / السُّليك بن السُّلة ، وتأبط شراً ، و الشنفري .







    ◄ الطائفة الثانية (الخلعاء(

    تتكون من تلك الزمرة الخارجة على أعراف القبيلة و المتمردة على مواضعاتها و المنتهكة لمواثيقها ، وقد تخلت عنهم قبائلهم لما ارتكبوه من جرائم وحماقات ، وهؤلاء كانت تخلعهم قبائلهم ، مثل / حاجز الأزدي ، وقيس بن الحدادية ، وأبي الطمحان القيني ..







    ◄الطائفة الثالثة (المحترفون(

    فئة احترفت الصعلكة احترافاً وحولتها إلى ما يفوق الفروسية من خلال الأعمال الإيجابية التي كانوا يقومون ، وهذه الطائفة كانت تضم أفراداً و قبائل مثل / عروة بن العبسي وقبيلتي "فهم" و "هذيل" اللتين كانتا تنزلان بالقرب من الطائف ومكة ..







    الخاتمة:



    الحمد الله على اتمام بحثي الذي تطلب مني جهدا
    و ارجو ان ينال اعجابكم و ان يكون لي هذا العمل
    خير الجزاء.













    المصادر:


    Znaim5Xcaramail.com

    Nasif_nasiryXXXXXXXXXXXXX

    http://www.alwarsha.com/modules.php?...ticle&sid=2722 - 50k


    http://www.majalisna.com/showflat.ph...171624&page=88


    http://www.alnadawi.com/vb/archive/i...p/t-12174.html - 12k



    هذا الي عندي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  6. #26
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    الدولة
    ♥ رـأس الخيمـۃ ♥
    المشاركات
    71

    افتراضي

    ^_______________________________________________^
    التعديل الأخير تم بواسطة راعية الدكان ; 21-03-2010 الساعة 07:09 PM

  7. #27
    عضو فعال الصورة الرمزية همسات الليل
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    الدولة
    وســ الهموم المزروعة فالقلب ــط
    المشاركات
    391

    افتراضي

    بلييييييز نبى تقارير للجزء الثااااااااااااااااااااااااني

  8. #28
    عضو جديد الصورة الرمزية jo_o0o_oLia
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الدولة
    سورية مقيمة في الإمارات
    المشاركات
    68

    افتراضي

    ~!~ عسى ربي يوفقكم و يجزيكم كل خير ~!~

  9. #29
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    42

    افتراضي

    السلام عليكم
    انا حبيت أطلب تقرير عن عمر بن مالك الازدي
    بليز اريده ضروري وبأسرع وقت

  10. #30
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    1

    افتراضي

    بغيت تقرير عن عمرو بن مالك الازدي.......لو سمحتوا بليييز

صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •