النتائج 1 إلى 9 من 9
  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    الدنياااااااااا
    المشاركات
    9

    828158747 طلب حل :: ص 94-95-96-97 من درس السنن الرواتب وصلاة الليل::


    ممكن أجوبة ص 94-95-96-97 من درس السنن الرواتب وصلاة الليل

    أرجو المساعده اليوم ضروري


  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    11

    افتراضي

    النشاط الأول:
    يا اهل القرآن أوتروا فإن الله وتر يحب الوتر

    النشاط الثاني:
    يصلي ركعة ثم يصلي قيام الليل ثم يصلي الشفع والوتر

    النشاط الثالث:
    - وجوب الالتزام بصلاة الوتر - التأكيد على أهمية صلاة الوتر
    - صلاة الوترتميز المسلم عن غيره من الناس

    النشاط الرابع:
    دعاء القنوت
    صيغة:
    اللـهم اهـدِنا فيمَن هـديت .. وعافـِنا فيمـَن عافـيت .. وتولنا فيمن توليت .. وبارك لنا فيما أعطيت .. وقِـنا شـر ما قضيت .. انكتقضي ولا يـُقضى عليك.. اٍنهلا يذل مَن واليت .. ولا يعـِـزُ من عاديت .. تباركت ربنا وتعـاليت ..

  3. #3
    عضو نشيط الصورة الرمزية سعدون الخارق
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    الإمارات
    المشاركات
    100

    افتراضي

    [frame="9 80"] صلاة المسافر



    ومن أهل الأعذار المسافر، فيشرع له قصر الصلاة الرباعية من أربع إلى ركعتين، كما دل على ذلك الكتاب والسنة والإجماع، قال الله تعالى: وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاَةِ [النساء:101]، والنبي لم يصل في السفر إلا قصراً، والقصر أفضل من الإتمام في قول جمهور العلماء، وفي الصحيحين: { فرضت الصلاة ركعتين ركعتين، فأقرت صلاة السفر، وزيد في صلاة الحضر }، وقال ابن عمر: ( صلاة السفر ركعتان تمام غير قصر ).

    ويبدأ القصر بخروج المسافر من عامر بلده، لأن الله أباح القصر لمن ضرب في الأرض وقبل خروجه من بلده لا يكون ضارباً في الأرض ولا مسافراً، ولأن النبي إنما كان يقصر إذا ارتحل، ولأن لفظ السفر معناه الإسفار: أي الخروج إلى الصحراء، يقال: سفرت المرأة عن وجهها إذا كشفته، فإذا لم يبرز إلى الصحراء التي ينكشف فيها من بين المساكن لم يكن مسافراً.

    ويقصر المسافر الصلاة ولو كان يتكرر سفره كصاحب البريد وسيارة الأجرة ممن يتردد أكثر وقته في الطريق بين البلدان.

    ويجوز للمسافر الجمع بين الظهر والعصر، والجمع بين المغرب والعشاء في وقت أحدهما فكل مسافر يجوز له القصر فإنه يجوز له الجمع وهو رخصة عارضة يفعله عند الحاجة كما إذا جد به السير؛ لما روى معاذ رضي الله عنه: { أن النبي كان في غزوة تبوك: إذا ارتحل قبل زيغ الشمس، أخر الظهر حتى يجمعهما إلى العصر ويصليهما جميعاً وإذا ارتحل بعد زيغ الشمس صلى الظهر والعصر جميعاً ثم سار وكان يفعل مثل ذلك في المغرب والعشاء } [رواه ابو داود والترمذي].

    وإذا نزل المسافر في أثناء سفره للراحة فالأفضل له أن يصلي كل صلاة في وقتها قصراً بلا جمع.

    ويباح الجمع بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء للمريض الذي يلحقه بترك الجمع مشقة.

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: ( وإنما كان الجمع لرفع الحرج عن الأمة، فإذا احتاجوا الجمع جمعوا، والأحاديث كلها تدل على أنه يجمع في الوقت الواحد لرفع الحرج عن أمته، فيباح الجمع إذا كان في تركه حرج قد رفعه الله عن الأمة وذلك يدل على الجمع للمرض الذي يحرج صاحبه بتفريق الصلاة بطريق الأولى والأحرى ) أهـ.

    وقال أيضاً: ( يجمع المرضى كما جاءت السنة في جمع المستحاضة، فإن النبي أمرها بالجمع في حديثين ويباح الجمع لمن يعجز عن الطهارة لكل صلاة كمن به سلس بول أو جرح لا يرقأ دمه، أو رعاف دائم، قياساً على المستحاضة؛ فقد قال عليه الصلاة والسلام لحمنة حين استفتته في الاستحاضة: { وإن قويت على أن تؤخري المغرب وتعجلي العشاء، ثم تغتسلين وتجمعين بين الصلاتين، فافعلي } [رواه أحمد وأبو داود والترمذي وصححه].

    ويباح الجمع بين المغرب والعشاء خاصة لحصول مطر يبل الثياب، وتوجد معة مشقة، لأنه عليه الصلاة والسلام جمع بين المغرب والعشاء في ليلة مطيرة وفعله أبو بكر وعمر.

    قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله: ( يجوز الجمع للوحل الشديد والريح الشديدة الباردة في الليلة الظلماء ونحو ذلك، وإن لم يكن المطر نازلاً في أصح قولي العلماء وذلك أولى من أن يصلوا في بيوتهم، بل ترك الجمع مع الصلاة في البيوت بدعة مخالفة للسنة، إذ السنة أن تصلى الصلوات الخمس في المساجد جماعة، وذلك أولى من الصلاة في البيوت باتفاق المسلمين، والصلاة جمعاً في المساجد أولى من الصلاة في البيوت مفرقة باتفاق الأئمة الذين يجوزون الجمع، كمالك والشافعي وأحمد ) انتهى.

    ومن يباح له الجمع، فالأفضل له أن يفعل الأرفق به من جمع تأخير أو جمع تقديم، والأفضل بعرفة جمع التقديم بين الظهر والعصر، وبمزدلفة الأفضل جمع التأخير بين المغرب والعشاء، لفعله عليه الصلاة والسلام، وجمع التقديم بعرفة لأجل اتصال الوقوف، وجمع التأخير بمزدلفة من أجل مواصلة السير إليها.

    وبالجملة، فالجمع بين الصلاتين في عرفة ومزدلفة سنة، وفي غيرهما مباح يفعل عند الحاجة، وإذا لم تدع إليه حاجة، فالأفضل للمسافر أداء كل صلاة في وقتها، فالنبي لم يجمع في أيام الحج إلا بعرفة ومزدلفة، ولم يجمع بمنى، لأنه نازل، وإنما كان يجمع إذا جد به السير.

    هذا ونسأل الله للجميع التوفيق للعلم النافع والعمل الصالح. [/frame]

  4. #4
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    35

    افتراضي

    اباحل صفحة 69 70 71 78

  5. #5
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    4

    افتراضي

    النشاط الثاني بسؤال الاول نحن عندنا

  6. #6
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    4

    افتراضي

    [frame="9 80"]صفحة كم اتحلي
    هاااااا
    انا اموت فيج
    مدرسة شو[/frame] انتي
    التعديل الأخير تم بواسطة نوـآرٍه ; 07-12-2009 الساعة 06:24 PM

  7. #7
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    12

    افتراضي

    ممكن حل الدرس من ص1إلى كل الكتاب

  8. #8
    عضو جديد الصورة الرمزية قمر الياسمين
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    17

    افتراضي

    مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

  9. #9
    عضو فعال الصورة الرمزية sammora
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    473

    افتراضي

    مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •