صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 13
  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    2

    افتراضي لو سمحتوا ابا قصة عن العفو عند المقدرة

    لو سمحتوا ابا قصة عن العفو عند المقدرة وليست التي خذيناها في الكتاب


    بسرعة اليوم حق الاستاذ

  2. #2
    عضو جديد الصورة الرمزية غيوض
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    uae
    المشاركات
    52

    افتراضي

    السلام عليكم كيف الحال أنا وايد استانست من هذاالموقع وأن شاء الله يدووم
    باااااااااااااااااااااي

  3. #3
    عضو جديد الصورة الرمزية غيوض
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    uae
    المشاركات
    52

    افتراضي

    بلييييييييييييييز ابا تلخييص مال حسون الحواااي
    ضروووووووووووووووووووووووووووووووووري
    اذا عندكم طرشولي
    بللللللللليييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييز

  4. #4
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    الامارات \الشارقة \ سودان
    المشاركات
    97

    افتراضي

    في إحدى المناطق الريفية، تعيش أم حسن المرأة الطاعنة في السَّن في كوخٍ قديم بعد أن هاجر أبناؤها للعمل في المدينة وتوفي زوجها ولم يتبق غيرها.

    يوجد في بيت أم حسن قطٌٍ كبير الحجم يُدعى عنبر، تُطعمه ما يتبقى من طعامها فيؤنس وحدتها، ويحمي الكوخ من الفئران والحشرات التي تأتي للعبث بالحبوب.

    ومع مرور الأيام لم تعد الفئران تأتي للبيت، فكانت أم حسن تُوفر الطعام كله لعنبر الذي لم يعد يصطاد أي فأر، إلا أن عنبر كان يخاف من الأفاعي التي تنـتشر في الغابة، وتأتي أحيانا إلى الكوخ.

    أحضرت أم حسن حيواناً صغيراً يُدعى القنفذ، يمتلئ ظهره بالأشواك التي خلقها الله سبحانه وتعالى، لتكون له سلاحاً من أعدائه، فإذا اقترب منه أي حيوان قوي تكوم على نفسه، وتحول إلى كرة شوكية ليدافع عن نفسه، ويهاجم عدوه.

    نجح القنفذ الذي يُدعى شوكي بإبعاد الأفاعي عن البيت.

    كان شوكي لا يعتمد على الطعام الذي تضعه أم حسن، فيذهب لتناول الحشائش والنباتات، أما عنبر فيتناول حصته وحصة شوكي .

    ومنذ أن قدم شوكي، صار عنبر يتطفل عليه عندما يأتي أي عدو من الحشرات أو الأفاعي إلى البيت فيناديه : "تعال أيها القنفذ القوي هناك حشرة تقترب من الكوخ، وأخشى أن تؤذي أم حسن، فيهب شوكي مُسرعا،ً ليبعد أي متطفل عن الكوخ .

    وفي أحد الأعوام مر صيف جاف جداً، لم تُمطر خلالها السماء جيدا، فجفت الأرض والنباتات وسقطت أوراق الشجر وهربت الأفاعي والحيوانات إلى الجبال البعيدة، بحثاً عن مصدر للماء والطعام.

    أما شوكي فلم يعد يجد ما يأكله من الحشائش، وصار يعتمد على ما تضعه أم حسن من طعام، وهذا لم يُعجب عنبر الجشع ، فقال لشوكي :

    - اسمع يا شوكي لم يعد هناك أي أفاع أو حشرات،ولا يوجد أي داع لوجودك في الكوخ، والطعام بالكاد يشبعني، فأرجو أن تُغادر الكوخ وأنا سأحمي أم حسن .

    - سامحك الله، الطعام يكفينا والحمد الله، و أم حسن لا تقصر فيما تُقدمه لنا من الطعام، ولديها احتياطي جيد منه، فلماذا تطردني وأنا أعاونك في حراسة الكوخ.



    قال عنبر مستهزئاً :

    - لا بد أن يُغادر أحدنا، وبالطبع ليس أنا لأنني لا أنام إلا داخل الكوخ، أما أنت فمكانك الحديقة ولم يعد هناك حديقة أصلاً .

    غادر شوكي الكوخ حزيناً، وما هي إلا أيام، حتى علمت أفعى سوداء كبيرة، كانت مختبئة بين الصخور أن القنفذ غادر الكوخ، فهجمت على المطبخ واحتلته تماما، حاولت أم حسن الدخول ولكنها خافت من الأفعى، فطلبت من عنبر أن يطردها غير أنه هرب مذعورا حين رآها.

    شعر عنبر بندم عظيم خاصة وأن أم حسن تحتاج للدواء الموجود في المطبخ، فخرج يبحث عن شوكي، استمر في البحث من الصباح إلى المساء ولم يجده وبعدما فقد الأمل عاد حزينا يبكي بحرقة, رأته حمامة تقف على شجرة فسألته ما به، فأخبرها بالقصة كاملة ومن حُسن حظه أن الحمامة تعرف مكان القنفذ فأرشدته إليه .

    ذهب عنبر مسرعاً وشعر بفرحةٍ لا توصف عندما وجد شوكي، ولكنه شعر أيضاً بخجلٍ شديد عندما رآه يتناول بعض أوراق الشجر الجافة، فطلب منه أن يعود للكوخ دون أن يخبره بأمر الأفعى إلا أن شوكي رفض، فاضطر عنبر لإخبار شوكي بما حدث، وما إن عرف شوكي أن أم حسن بخطر، حتى ذهب مُسرعاً إلى الكوخ وقتل الأفعى بعد معركة طويلة.

    دخلت أم حسن فورا وتناولت دواءها وقالت لشوكي :

    - شكرا لك أيها الصديق المخلص، من اليوم سوف تنام عندي ولست بحاجة إلى ذلك القط الجبان الذي تخلى عني وأنا في أمس الحاجة إليه ، ولكن شوكي أشار إلى أنه يحب أن يظل القط معه ، فوافقت أم حسن إكراما للقنفذ شوكي على بقاء القط عنبر ، أما عنبر فقد غير سلوكه بعد هذا الدرس .

  5. #5
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    الامارات \الشارقة \ سودان
    المشاركات
    97

    افتراضي

    عاش رجل في قديم الزمان في سعاة فوجوه الناس دائما تلقاه بالفرح والسرور حيث كان حسون بائعا متجولا يبيع على حمارته البضائع النسائية .كانت لحسون انشوجة يعرفها كل من في الحارة

    اما عن وصغه فهو رجل عربي جسمه مائل للسمنه يبلغ من العمر 35 عاما .
    رائحة الطيب والعود تسبقه الى كل البيوت وبيته مبنيا من الطين به ثلاث غرف به حوش كبير
    كان حسون اثناء عمله يكون قد احتسى ما لا يقل عن عشرين كوبا وافطر في اكثر من خمسة بيوت
    حسون لم يتزوج وعندما تسااه نساء الحارة عن السبب تعود له الزكيات عندما اجبره والده وعمه من الزو اج من ابنة عمه.
    وبعد مرور سنتان تزوج حسون وانجب طفلا وثناه فتاة وعاش مع زوجته واطفالهاجمل اللحظات واصبح يجول بهما الازقة القديمه ويريهم ماضيه الذى عاشه

  6. #6
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    الامارات \الشارقة \ سودان
    المشاركات
    97

    افتراضي

    اعرف انه قصير وفي اخطاء بس انشاء الله يعجبك

  7. #7
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    2

    افتراضي

    مشكوور اخوي و الله يعطيط الف عافية

    الاستا> قاللي ان القصة حلوه

  8. #8
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    30

    افتراضي

    مشكورة حبيبتي

  9. #9
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    الإمارات
    المشاركات
    29

    افتراضي

    وين المقاالمقال عن الغضب بليييييز

  10. #10
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2012
    المشاركات
    5

    افتراضي

    never mind i'll find someone like you

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •