الْسَّلَآآم عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَآآتُهـ ...



مسآآء الْلَّيْل ..



[]
هَع ..
بِمِآآ إِنِّي مِن زُمَآآَن مَا سَويّيت مَوْضُوْع .. فَقُلْت بِسَوِي مَوْضُوْع خِآآص وَإْهدَآَآء لوآحد بصوتهـ في منتدى من المنتديآت..



[]
عُسُب اجْتَهُآآدُه ف الِآِيآآم الاخَيْرِه ف تِلآآوَه الْقُرْآآن وَعِرْضُهـ لِلْسُّوَر الَقرّآآنَيَيْهـ بِصَوْتِهـ ..
فَقُلْت ف خَآطِرِي .. لآآزِم اسَّوِّي اهْدَآء خَآص وانزل كل السور بصوتهـ ف كل المنتديآت ان شاء الله ... مَا شَاء الْلَّه عَلَيْهـ .. أَبْدِع ف صووْتِهـ .. صَوِوِت جَمّيَيّل وَإبُدُآع .. وَيَسْتَحِق هَالْمَوْضُوْع ..
[]



مَوْضُوْع بْسِيِيط جِدْآآ .. أَقَل مَا يَسْتَحِقُّهـ ..~
هَالْمَوْضُوْع ....~ بِتشووَفُونَهـ نآآّو ..~ وَان شَاء الْلَّه ..~ يَكْوَوَن أَوَّل خَطْوَه لْنَجَآآحِهـ ...
[]




رُحْت احْمِل كُل الِآيآت الَقرّآآنَيَيْهـ إِلَي نُزُلَهُآ ف الّموآِضْيِيع .. فسدْحْتِهـ ف مَوْضُوْع كَآَآمُل ..
[]




بُدُآآيهـ لْمووْضُوعِي :














سُوْرَة الْفَآتِحة:



قَال رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم :
( قَال الْلَّه تَعَالَى : قَسَمْت الصَّلَاة بَيْنِي وَبَيْن عَبْدِي نِصْفَيْن ، وَلِعَبْدِي مَا سَأَل ، فَإِذَا قَال الْعَبْد : {الْحَمْد لِلَّه رَب الْعَالَمِيْن} ، قَال الْلَّه : حَمِدَنِي عَبْدِي . فَإِذَا قَال : {الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم} ، قَال : اثْنَى عَلِي عَبْدِي . فَإِذَا قَال : {مَالِك يَوْم الْدِّيْن} ، قَال مَجَّدَنِي عَبْدِي.وَإِذَا قَال:{إِيَّاك نَعْبُد وَإِيَّاك نَسْتَعِيْن} ، قَال : هَذَا بَيْنِي وَبَيْن عَبْدِي ، وَلِعَبْدِي مَا سَأَل . فَإِذَا قَال : {اهْدِنَا الْصِّرَاط الْمُسْتَقِيْم . صِرَاط الَّذِيْن أَنْعَمْت عَلَيْهِم غَيْر الْمَغْضُوْب عَلَيْهِم وَلَا الْضَّالِّيْن} ، قَال : هَذَا لِعَبْدِي . وَلِعَبْدِي مَا سَأَل ) ..







سُوْرَة الْحَآقَّة :


سُوْرَة الْحَاقَّة بِجُمْلَتِهَا تُلْقِي بِكُل قُوَّة وَعُمْق إِحْسَاسْا وَاحِدَا بِمَعْنَى وَاحِد .. أَن هَذَا الْأَمْر ، أَمْر الْدِّيْن وَالْعَقِيدَة ، جَد خَالِص حَازِم جَازِم ، جَد كُلِّه لاهزل فِيْه . وَلَا مَجَال فِيْه لِلْهَزْل . جَد فِي الْدُّنْيَا وُجِد فِي الْآَخِرَة ، وُجِد فِي مِيْزَان الْلَّه وَحِسَابُه جَد لَا يَحْتَمِل الْتَّلَفُّت مِنْه هُنَا أَو هُنَاك كَثِيْرَا وَلَا قَلِيْلا .




رَآَبِط الْتَحْمِيْل :
http://www.4shared.com/audio/3JMmy7YT/____.html










آية الْكُرْسِي :



بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
’’الْلَّه لَا إِلَه إِلَا هُو الْحَي الْقَيُّوْم لَا تَأْخُذُه سِنَة وَلَا نَوْم لَّه مَا فِي الْسَّمَوَات وَمَا فِي الْأَرْض مَن ذَا الَّذِي يَشْفَع عِنْدَه إِلَا بِإِذْنِه يَعْلَم مَا بَيْن أَيْدِيَهِم وَمَا خَلْفَهُم وَلَا يُحِيْطُوْن بِشَيْء مِّن عِلْمِه إِلَا بِمَا شَاء وَسِع كُرْسِيُّه الْسَّمَوَات وَالْأَرْض وَلَا يَئُوْدُه حِفْظُهُمَا و هُو الْعَلِي الْعَظِيْم
صَدَق الْلَّه الْعَظِيْم ’’




رَآَبِط الْتَحْمِيْل :
http://www.4shared.com/audio/WxsFFMNF/___.html









سُوْرَة عَبَس :


أَخْرَج الْطَّبَرَانِي وَابْن مَرْدَوَيْه عَن أَبِي أُمَامَة قَال: " أَقْبَل ابْن أُم مَكْتُوْم الْأَعْمَى وَهُو الَّذِي نَزَل فِيْه { عَبَس وَتَوَلَّى أَن جَاءَه الْأَعْمَى } فَقَال يَا رَسُوْل الْلَّه كَمَا تَرَى قَد كَبِرْت سِنِّي وَرَق عَظْمِي وَذَهَب بَصَرِي وَلِي قَائِد لَا يُلَائِمُنِي قِيَادَه إِيَّاي فَهَل تَجِد لِي مِن رُخْصَة أُصَلِّي الْصَّلَوَات الْخَمْس فِي بَيْتِي؟ قَال هَل تَسْمَع الْمُؤَذِّن؟ قَال: نَعَم، قَال: مَا أَجِد لَك مِن رُخْصَة ".



رَآَبِط الْتَحْمِيْل :
http://www.4shared.com/audio/EtzK33O1/___.html









سُوْرَة الْكَهْف:



سُوْرَة الْكَهْف وَان كَانَت مِن الْسُّوْر الْطَّوِيْلَة الَا انَهَا مُمَتَّعَه و تُسَاعِد عَلَى الْحِفْظ فَايَاتِهَا سَهْلَة و قَصَصِهِا مُعَبِّرَة وَوَاعِظَة و فِيْهَا تَسْلِيَة و تَعْزِيَة عَن حَال الْدُّنْيَا و الْمِلَل و الْتَّعَب وَالْمَشَاكِل الَّتِي يَتَعَرَّض لَهَا مِن اخْتَار طَرِيْق الْهِدَايَة



و مَن يَقْرَاهَا كُل جُمُعَة بِالتَاكِيد سَيَشْعُر بِذَلِك و لَرُبَّمَا يَقْرَاهَا احَيَانَا كَثِيْرَة غَيْبَا بِدُوْن مُرَاجَعَة الْمُصْحَف










سُوْرَة الْمُطَفِّفِيْن :



هَذِه الْسُّوْرَة الْكَرِيْمَة مَكّيّة، تُعَالَج أُمُوْر الْعَقِيدَة وَتَتَحَدَّث عَن الْدَّعْوَة الْإِسْلامِيَّة فِي مُوَاجَهَة خُصُوْمِهَا الْأَلِدَّاء.
* ابْتَدَأْت الْسُّوْرَة الْكَرِيْمَة بِإِعْلان الْحَرْب عَلَى الْمُطَفِّفِيْن فِي الْكَيْل وَالْوَزْن، الَّذِيْن لَا يَخَافُوْن الْآَخِرَة وَلَا يُحْسَبُوْن حِسَابا لِلوِقِفة الْرَّهِيْبَة بَيْن يَدَي أَحْكَم الْحَاكِمِيْن {وَيْل لِلْمُطَفِّفِيْن* الَّذِيْن إِذَا اكْتَالُوْا عَلَى الْنَّاس يَسْتَوْفُوْن* وَإِذَا كَالُوْهُم أَو وَّزَنُوهُم يُخْسِرُون* أَلَا يَظُن أُوْلَئِك أَنَّهُم مَّبْعُوْثُوْن* لِيَوْم عَظِيْم* يَوْم يَقُوْم الْنَّاس لِرَب الْعَالَمِيْن}....* ثُم تَحَدَّثْت عَن الْأَشْقِيَاء الْفُجَّار، وَصَوَّرْت جَزَاءَهُم يَوْم الْقِيَامَة، حَيْث يُسَاقُوْن إِلَى الْجَحِيْم مَع الزَّجْر وَالْتَّهْدِيْد {كَلَّا إِن كِتَاب الْفُجَّار لَفِي سِجِّين* وَمَا أَدْرَاك مَا سِجِّيْن* كِتَاب مَّرْقُوْم* وَيْل يَوْمَئِذ لِّلْمُكَذِّبِيْن} ...* ثُم عَرَضَت لَصَفَحَة الْمُتَّقِيْن الْأَبْرِار، وَمَا لَهُم مِّن الْنَّعِيم الْخَالِد الدَّائِم، فِي دَار الْعِز وَالْكَرَامَة، وَذَلِك فِي مُقَابَلَة مَا أَعَدَّه الْلَّه لِلْأَشْقِيَاء الْأَشْرَار، عَلَى طَرِيْقَة الْقُرْآَن فِي الْجَمْع بَيْن الْتَّرْغِيْب وَالْتَّرْهِيْب {إِن الْأَبْرَار لَفِي نَعِيْم * عَلَى الْأَرَائِك يَنْظُرُوْن * تَعْرِف فِي وُجُوْهِهِم نَضْرَة الْنَّعِيم * يُسْقَوْن مِن رَّحِيْق مَّخْتُوْم * خِتَامُه مِسْك وَفِي ذَلِك فَلْيَتَنَافَس الْمُتَنَافِسُون}...* وَخُتِمَت الْسُّوْرَة الْكَرِيمَة بِمَوَاقِف أَهْل الْشَّقَاء وَالضَّلَال، مِن عِبَاد الْلَّه الْأَخْيَار، حَيْث كَانُوْا يَهْزَءُوْن بِهِم فِي الْدُّنْيَا وَيَسْخَرُوْن عَلَيْهِم لِإِيْمَانِهِم وَصَلَاحِهِم {إِن الَّذِيْن أَجْرَمُوْا كَانُوْا مِن الَّذِيْن آَمَنُوْا يَضْحَكُوْن * وَإِذَا مَرُّوْا بِهِم يَتَغَامَزُون} إِلَى آَخِر الْسُّوْرَة الْكَرِيمَة



رَآَبِط الْتَحْمِيْل :
http://www.4shared.com/audio/epmduNbT/__online.html









سُوْرَة عَم :



رَآَبِط الْتَحْمِيْل :
http://www.4shared.com/audio/OWHdKMWG/___.html














رَبِّي يَحْفَظِك دَآِيَمَآ مِن كُل شَر .. وَإِلَى الْأَمَآم ..
وَالّسْمُوحِه وِآَيَد مِنْك ع الْقُصُوْر ..




[]



اخْتُكم
عْيُونوَّه
^^