صفحة 4 من 13 الأولىالأولى ... 234567911 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 40 من 124
  1. #31
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    15

    افتراضي

    مشكوووووووووووووووووووووووووووورة خيتوووووووووووووووووو

  2. #32
    عضو جديد الصورة الرمزية ** منى ليزا **
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    الدولة
    In DrEaMs WoRlD
    المشاركات
    96

    افتراضي

    مشكووووووووووووووووووووووووور ،، يعطيك ألف عافية

  3. #33
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    7

    افتراضي

    ابي 21 بليييييييييييييز الله يخــــــــــــــــــــــــــتليكم بليز

  4. #34
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    7

    افتراضي

    الأربعاء 21 شوال 1431 و أربعمئة و واحدة و ثلاثين واحدة و عشرين و مئة و ثلاثة و أربعين و

  5. #35
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    2

    افتراضي

    انا بدي اول درس و تاني درس و تالت درس بسررررررعة بدي اياهم

  6. #36
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    13

    افتراضي

    مشكورين على مساعده حل درس من الكرم العرب بس نكسره ايدي

  7. #37
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    4

    افتراضي

    سسسسسلام


    مشكورين صراحه


    بس ابي لو سمحتوو صفحه 21 ضروري

  8. #38
    عضو جديد الصورة الرمزية كتكوتات
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    21

    افتراضي

    الجمعة 23 شوال 1431

    هلا والله ومليون غلا تو مانور المنتدى

  9. #39
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    al-ain
    المشاركات
    20

    افتراضي

    يبت الحل بسرعه

    مجد خلف تكتب: كرم العرب وكرم الغرب




    وربما لإراحة ضمائرهم نحو أبناء جلدتهم، وبغض النظر عن دوافعهم كم تمنيت أن تكون لدى أغنياء العرب مثل هذه العادة الحميدة (التبرع) والتى هى فى الأصل أمرٌ قرآنى منذ ما يقرب من ألف وأربعمائة سنة التزم به أغنياء المسلمين ممن فهموا الحكمة من أمرالله عز وجل بالتبرع بأموالهم قال تعالى (من ذا الذى يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له) الآية.

    ومن مشاهير أغنياء المسلمين: طلحة بن عبيد الله، وهو قرشى من تيم اللات أسلم مع أبى بكر فى أيام البعثة الأولى وكان ثانى أو ثالث من أسلم، وكان من أصحاب بيعة الرضوان ووقى رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه، قال طلحة: سمانى رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم احد بطلحة الخير، ويوم العسرة، طلحة الفياض، ويوم حنين طلحة الجود، وهى كلها أسماء إن دلت على شئ فإنما تدل على الكرم والعطاء.

    ولما قتل فى موقعة الجمل رآه على كرم الله وجهه فبكى وبكى معه أصحابه، وسمع من ينشد عن طلحة:
    فتى كان يدنيه الغنى من صديقه ذا هو ما استغنى ويبعده الفقر

    فقال على: ذاك أبو محمد طلحة رحمه الله، وكان وافر الثراء، شديد السخاء يعطى من غير مسألة، لا يدع أحداً ممن يعرفه إلا وأعطاه حتى مات فقيراً رحمه الله ورضى عنه، وما كان ينتظر أجراً من أحد إلا أجره عند الله.

    وهناك الزبير بن العوام: وهو من العشرة المشهود لهم بالجنة وكان مشهوراً بالكرم وكان رضى الله عنه له كما تروى كتب التاريخ ألف مملوك يؤدون إليه الخراج ، فما يدخل فى بيته منها درهم واحد، كان يتصدق بذلك كله، تقرباً إلى الله وحده وليس ابتغاء دنيا يصيبها ولا سمعة طيبة تعود عليه فقد كانت سيرته كالمسك وليس مثله من ينتظر أن يمتدحه الناس وإنما كان يبتغى وجه الله.

    ولا ننسى عبد الرحمن بن عوف رضى الله عنه: وقد كان اسمه فى الجاهلية عبد الكعبة فلما أسلم رضى الله عنه سماه رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الرحمن، وهو أحد الثمانية الذين سبقوا إلى الإسلام وقد قال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم: عبد الرحمن بن عوف أمين فى الأرض أمين فى الجنة، وكان عظيم التجارة ذا حظ فيها كثير المال، قيل أنه دل على أم سلمة فقال لها: يا أمه قد خفت أن يهلكنى كثرة مالى، قالت: يابنى أنفق، وكثرت أمواله حتى قدمت له سبعمائة راحلة تحمل البُر والدقيق والطعام، فلما دخلت المدينة سمعت منها رجة، فقالت عائشة رضى الله عنها ما هذه الرجة؟ فقيل لها: عير قدمت لعبد الرحمن بن عوف، سبعمائة بعير تحمل البر والدقيق والطعام، فقالت عائشة : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: يدخل عبد الرحمن الجنة حبواً، وبلغ ذلك عبد الرحمن بن عوف رضى الله عنه فقال: يا أمة إنى أشهدك أنها بأحمالها وأحلاسها وأقتاتها فى سبيل الله عز وجل.

    وروى ابن شهاب الزهرى: تصدق عبد الرحمن بن عوف على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم بشطر ماله أربعة آلاف درهم ،ثم تصدق بأربعين ألف ثم تصدق ألف دينار، ثم حمل على خمسمائة فرس فى سبيل الله ثم حمل على خمسمائة راحلة فى سبيل الله، وكان جل ماله من التجارة، وعندما توفى رحمه الله وهو ابن خمس وسبعين سنة أوصى بخمسين ألف دينار فى سبيل الله، وأوصى لمن بقى ممن شهد بدراً لكل رجل أربعمائة دينار، وكان عددهم مائة فأخذوها وأخذها عثمان فيمن أخذ، وأوصى بألف فرس فى سبيل الله، وكان رحمه الله قد خلف مالاً كثيراً من ذلك ذهب قطع بالفؤوس، حتى تعبت أيدى الرجال، وترك عبد الرحمن بن عوف وراءه ألف بعير، ومائة فرس، وثلاثة آلاف شاة ترعى بالبقيع، وفى ذلك تصديق لقول الله عز وجل (من ذا الذى يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له) وقد ضاعف الله لعبد الرحمن أمواله التى أقرضها لله حتى تعب الرجال من حملها، فأين نحن الآن من تطبيق هذه الآية ومَن من أغنياء العرب والمسلمين يطبق هذه الآية فى أمواله تقرباً إلى الله فيقرض الله قرضاً حسناً كى يضاعف الله له أمواله فى الدنيا ويكون فى الآخرة مع الأنبياء والصديقين، إننا لا نجد من أغنياء العرب إلا البخل والشح والتكالب على الدنيا والخوف كل الخوف من إعلان مقدار ثرواتهم فهم أو معظمهم قد جمعوها بطرق غير مشروعة من سرقة ونهب ورشوة ، فلنعد يا أغنياء المسلمين إلى قراءة الآية وفهمها فهما صحيحا أن التصدق بالمال لا ينقص الثروات بل يضاعفها فى الدنيا بالمال وفى الآخرة بحسن الثواب، فلنتأس بالسلف خير سلف ونحيى من الموات الكرم العربى والإسلامى الأصيل وننفق أموالنا فى سبيل الله تقرباً للمولى عز وجل حينها سيضاعف الله لكل من يقرض الله قرضاً حسناً أمواله ومن أوفى من الله عهداً؟

  10. #40
    عضو جديد الصورة الرمزية الكعبيه نوره
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    50

    افتراضي

    الشكر وبعدين الشكر

صفحة 4 من 13 الأولىالأولى ... 234567911 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •