صفحة 4 من 6 الأولىالأولى ... 23456 الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 40 من 54

العرض المتطور

  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    11

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    الاجابة:

    عندما اتى الشاب هو الصفر
    وعندما وجد الكنز هو الواحد

    عندما كان يبحث عن الكنز و عندما وجده المسافة بين الصفر و الواحد

    اشكرك على الموضوع الجميل

    طالبك المجتهد\راشد سالم المنهالي
    التعديل الأخير تم بواسطة بوعذاب2 ; 10-05-2010 الساعة 10:22 PM

  2. #2
    مشرف مدرسة الصورة الرمزية مصطفى م م ك ك
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    الدولة
    uae + syria
    المشاركات
    382

    افتراضي

    شــــــــــكراً كل الشكر لمن أثرى هذا الموضوع بإضاءاته الفكرية الابداعية

    وهذا يفتح الباب أمام تطويرمطّرد للفكرة لتبلغ المقصد الذي وجدت من أجله مع إبداء الملاحظات التالية

    1- الصفر* واحد """ هما عددان طبيعيان أو حقيقيان يتحكمان بمفاصل الكثير من المعارف والعلوم وخاصة في الرياضيات

    حيث أنهما خطيران من حيث كونهما بسيطين وأثرهما العلمي كبير

    2- الصفر* واحد """ هما رمزان دلاليان يخدمان معنى محدد أو منطق خاص لمفاهيم محددة تجعل منهما ترييض لهذا الفكر اللغوي أو المنطق الفلسفي أو الواقعي ( ترييض هو التحويل إلى منطق وأدوات رياضياتية )

    3- الصفر* واحد """ هما تعبير عن خيال خصب ابداعياً يفرض عالماً خيالياً يقترن بالأحلام تارة والتهيؤات تارة أخرى

    والتحليق في عالم أكثر من ثلاثي الأبعاد فيه من الإيحاء مايدل على تفسير ظواهر وعوالم

    يعجز العقل البشري أحياناً عن اثباتها أو تصديقها من وحي الواقع

    4- الصفر* واحد """ هو أسمى ما نريد بلوغه في هذا الموضوع

    ألاهو نظرية الوجود والوحدانية

    والتي تتوًج باثبات أن الله موجود وواحد لاشريك له


    وكم أتمنى أن يخوض كل من يقرأ هذا الموضوع في تطويره ليبلغ القصد الذي كتب من أجله

    وأنوّه من جديد إلى أن هذا الموضوع غير مقتبس من أي مصدر وغير منقول وغيرمنشور

    إلاً جزء يسير منه نشر وحرفياً باللصق في موقع مدرسة المعتصم لفائدة أبنائي الطلاب وأرجو استمراره لمن يرغب بالصدق والأمانة أن يتابع المشوار ويكمل البحث

    وأن يثريه بكل ما هو مفيد وأن لايتوقف هذا البحث عند هذه النقطة

    ا
    للهم إن أخطئت فمن نفسي وإن أصبت فمن فضلك عليّ أنك هديتني لصالح القول والفعل لا يهدي لصالحه إلا أنت

    اللهم اهدنا وأنت خير الراشدين

    والله ولي التوفيق أ : مصطفى م م ك ك باحث علمي ومدرس
    التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى م م ك ك ; 11-05-2010 الساعة 09:19 AM

  3. #3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    11

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته انا والله عجبني هذ الموضوع الجميل واكثر من رائع وحبيت اشارك في معلومات هل تعلم ان اول واحد اخترع رقم الصفر هو عربي ولايسا اجني وهذ وهذ يعتبر انا العربين متفوقين في الريضيات وهم عباقره والحين انا اعرض عليكم موضوع الصـفـــر


    - هل تعرف كم يساوي الصفر؟

    يعد الصّفر أوّل الأعداد وأكثرها تبسيطا وأشدها شهرة ودهشة واستعمالا وأهميّة وروعة الصفر ذلك الرمز الذي يشير إلى اللاشيء ويعبر عنه باستخدام العلامة (.), هل تتخيل كم عانت البشرية قبل اكتشافه؟

    نعم لقد عانت البشرية كثيراً قبل ظهور هذا الرمز المعجز!!!

    هل تعرف ما أضافه الصفر إلى مسيرة تطور علوم الحساب والرياضيات, إن اختراع الصفر يعود إلى آلاف السنين، إلا أنه في البداية لم يستخدم رمزا لعدد ولكنه استخدم أولا كمميز بين أرقام مثل 123، 1203، 1230، 1023. , وقد يظن الإنسان للوهلة الأولى أن الصفر الذي يعبر عن اللا قيمة هو أيضاً عديم القيمة وهذا خطأ كبير ولكي نتعرف كم يساوي الصفر في حياة البشرية يجب أولاً أن نستعرض رحلة البشرية نحو اكتشاف الصفر.

    الصّفر في الهند

    في مطلع القرن الخامس ق.م. بدأ الهنود في استخدام دائرة أو نقطة كرمز للصفر، وبعد ذلك ترك رسم النقطة واقتصروا على الدائرة. وسمّوه الفراغ – سونيا – (Sunya) أو سونيابيندا (Sunyabinda) أيضاً بمعنى الفراغ – وأطلقوا عليه أحيانا تسمية – خا – (Kha) أي الثّقب ، لكنهم لم يرسموه . ويقال إنهم استعملوا الدائرة (o) والنّقطة (.) للدّلالة إليه . وقد كان هؤلاء الرياضيون الهنود يكتبون الأرقام في أعمدة وقد استخدموا العمود الفارغ ليعبر عن الصفر.
    وكانت الكلمة الهندية التي تعني "صفر" هي (سونيا)ومعناها "خالي أو فارغ". وقد ترجمت الكلمة ومثلت صوتيا في اللغة العربية بحيث أصبحت "صفر".

    الصّفر في بابل

    يعتقد العلماء أنّ البابليين هم أوّل من اخترعوا الصّفر ، لكنّه لم يكن يمثّل قيمة عدديّة بحدّ ذاته ، وهو الصّفر الأقدم في التاريخ . وقد حصل هذا الاختراع في القرن الثالث ق.م. .

    الصّفر في الصّين

    في القرن الخامس قبل الميلاد اكتشف الصّينيون صفرا مشابها للصّفر البابليّ . وبعد مرور ثلاثة قرون ، اخترع الصّينيون صفرا يحمل قيمة عدديّة .

    الصّفر في مصر

    في مصر ، لا يتطابق أيّ حرف هيروغليفيّ مع الصّقر ، ولم تشر إليه الحضارة المصرية إطلاقا.

    الصّفر في المكسيك

    تعد حضارة قبائل المايا المكسيكية من أكثر الحضارات الأمريكية تطوّرا في حقبتها . وقد اكتشفت هذه القبائل مفهوم الصّفر وطريقة استعماله ، على الأقل بألفي سنة قبل أن تعرفه أوروبا ، فرسمته على شكل صدفة أو حلزون. أما علاقة الصّفر بالصّدفة ، فهي تربط أيضا بالحياة الجنينيّة . وفي الفن ، يرسم الصّفر لدى قبائل المايا ، على شكل حلزوني ، فيرمز إلى اللامتناهي المفتوح على المتناهي المغلق .

    الصّفر عند العرب

    نعت العرب الصّفر بالخيّر والمظفّر . كان الصّفر يعتبر في الجاهلية شهرا من أشهر النّحس . واختلف في أصل التّسمية ، فقال البيروني : (لامتيازهم في فرقة تسمّى صفريّة ، وسمّي الصّفر صفرا والسّبب وباء كان يعتريهم فيمرضون ، وتصفرّ ألوانهم) . وقال النويريّ : (كانوا يغيرون على الصّفريّة وهي بلاد) . وقال المسعوديّ : (وصفر لأسواق كانت في اليمن تسمّى الصّفريّة وكانوا يحتارون فيها ، ومن تخلّف عنها هلك جوعا) .

    ويعتقد عدد من الباحثين أنّ الصّفر يشتقّ من فكرة الخلوّ والفراغ ، فجاء في اللسان – تحت كلمة صفر – (أنّ العرب سمّوا الشهر صفرا لأنهم كانوا يغزون فيه القبائل فيتركون من أغاروا عليه صفرا من المتاع) . ويقال في العربية : (عاد صفر اليدين) .

    ويعتبر الخوارزمي (780 – 850)م. ، من أبرز علماء العرب والعالم في الرياضيات ، وقيل إنه هو الذي ابتكر الصّفر وجعله عددا مهما في العمليات الحسابية . واستعمل العرب النقطة لتدلّ إلى الصّفر ، وبيّنوا دوره في العمليات الحسابية ، وأهميّته في تحديد مراتب العشرات والمئات والألوف . ويقول الخوارزمي : (في عمليات الطّرح ، إذا لم يكن هناك باق نضع صفرا ولا نترك المكان خاليا لئلّا يحدث لبس بين خانة الآحاد وخانة العشرات . ثمّ إنّ الصّفر يجب أن يكون من يمين العدد ، لأنّ الصّفر من يسار الاثنين ، مثلا – 02 – لا يغيّر من قيمتها ، ولا يجعلها عشرين) . وساعد الصّفر في تسهيل المعادلات الجبريّة والحسابية . وعن العرب انتقل إلى أوربا . وكان العرب نقلوا الأعداد ، بما فيها الصّفر ، من الهند . وقيل إنّ العرب استعملوا الصّفر مكان الفراغ الذي كان الهنود يتركونه للدّلالة إليه .

    الصّفر في أوربا

    في إيطاليا أخذ ليوناردو دو بيز (Leonarde De Pese) <1170- 1250>م. عن العرب طريقتهم في كتابة الأرقام من اليمين إلى اليسار، كذلك أخذ عنهم الصفر وكتبه باللاتينية Cephir . ثمّ تبدّل الاسم إلى (Zephiro) ، وتحوّلت اللفظة إلى (Zero) ابتداء من العام 1491م. . وفي فرنسا ، تحوّلت اللفظة من (Cifre) إلى (Chifre) ثمّ إلى (Chiffre) . وفي ألمانيا ، تبدّلت من (Ziffer) أو (Ziffra) ، واليوم تستعمل (Die null) . وفي إنكلترا استعملت لفظة (Cipher) ، وحلّت محلّها لاحقا لفظة (Zero) . وفي البرتغال ، تعني لفظة (Cifra) الصّفر بمعنى (Zero) . وفي أسبانيا ، تحمل (Cifra) معنى (Chiffre) ، كما تعني لفظة (Cero) الصّفر أي (Zero), وهكذا تخلصت أوروبا من نظام الأعداد الروماني بفضل الرياضيين المسلمين، إذ أصبحت قيمة العدد الواحد تتغير في هذا النظام وفق مكانه في الآحاد أو العشرات أو المئات. وهو ما كان له بالغ الأثر في اختصار العمليات الحسابية فيما بعد.

    رأيت كم عانت البشرية في رحلتها نحو اكتشاف مجاهل هذا الصفر. أظن أنه بإمكانك الآن أن تجيب عن سؤالنا السابق: كم يساوي الصفر؟

    وما أجمل أن نبحر معاً لاستشراف معالم هذا الصفر. ولا تتعجب فللصفر خصائص تميزه وتجعله متفرداً عمن سواه من الأرقام. فهل تشاركني الإبحار في خصائص الصفر!


    فما خصائص الصفر؟

    للصفر مجموعة من الخصائص الرياضية الأساسية ولا أظنك تجهلها فمن المؤكد أنك قد درستها كما أنها حقائق بديهية لا تحتاج إلى تقديم وهي:

    إضافة الصفر إلى أي قيمة عديدة لا يؤثر في هذه القيمة + 0 = س.

    حذف الصفر من أي قيمة عديدة لا يؤثر في هذه القيمة س - 0 = س.

    ضرب الصفر في أي قيمة عديدة يكون الناتج صفراً س * 0 = 0

    قسمة أي عدد سوى الصفر على(0) يكون الناتج غير معروف.



    تأملات حول الصفر:

    · الصفر ليس سالباً أو موجباً

    الصفر هو الرقم الوحيد الذي لا يعد سالبا أو موجبا، بل هو يمثل الحد بين الأرقام السالبة والموجبة. وهذه السمة تجعل الصفر نقطة البداية الطبيعية أو الأصل في أي تدريج مثل محاور الإحداثيات أو الترمومتر.



    · الصفر ترتكز عليه جميع الأعداد

    ويمتاز الصفر بصفات خاصّة استثنائيّة لا يتمتّع بها أيّ عدد آخر، إذ بعد انتهاء العدد تسعة، لا بد من اللجوء إلى الصّفر لكي تدخل الأعداد دورة جديدة ، وحين يصل العدّ إلى التّسعة عشر ، يتدخّل واحد ثان مع الصّفر ، من أجل ابتداء دورة جديدة ثانية . ومن هنا ، فالصّفر السّر الذي ترتكز عليه كل الأعداد ، وإليه تعود في النهاية لتتنامى وتعظم . لذلك يرمز الصّفر إلى الاستمرارية ، به يبدأ العد ، وبه ينتهي وبه تنتقل الأعداد من دورة عددية إلى أخرى ، ويستحيل على الأعداد الاستمرار من دونه . فالصفر هو رمز الاستمرارية والخلود ، هو رمز الغموض والمجهول أيضا. لأن السر الكبير يكمن في معرفة كنه الصفر، وكيف يعمل !



    · الصفر طاقة حيادية

    قد تتعجب من قولنا "إن الصفر طاقة" فكيف يكون الصفر طاقة؟

    إن للصفر قدرة على إحداث التغيير وبالتالي نقول أنه طاقة ولكن ما خصائص هذه الطاقة, إن الخاصية الأولى والأكثر أهمية في هذه الطاقة أنها طاقة حيادية يمكنها أن تكون سالبة إذا ما استعملت لأهداف سالبة ؛ كما يمكنها أن تكون موجبة ، إذا ما استعملت لأهداف موجبة. بعبارة أخرى ، يمكن للصفر أن يكون الانتهاء أو الفراغ ، إذا ما أريد له كذلك ؛ مثلما يمكن له أن يكون نهاية دورة وبداية أخرى ؛ إذا ما استُعمل لأجل هذا الهدف . لهذا السبب شبّه الأقدمون الصفر بالطاقة اللاواعية التي باستطاعتها أن تبني أو تدمر ! فالطاقة اللاواعية تفتقر إلى عنصر الحكمة ، أو حكمة العدل ! فكما يمكن للصفر أن يكون انتهاء ، تلاشياً ، أو ضياعاً ... كذلك يمكنه أن يكون بداية ايجابية جديدة .

    · الصفر عديم القيمة في ذاته ويمنح الأرقام الأخرى قيمتها:

    الخاصية الثانية من خصائص الصفر كون الصفر طاقة عديمة القيمة في ذاتها قوية التأثير إذا أضيفت إلى سواها, بمعنى أن الصفر في ذاته يعني "لا شيء" ومن ثم فإنه عديم التأثير عديم القيمة إذا نظرنا إليه من ناحية القيمة الذاتية له كعدد.بينما هو طاقة عظيمة التأثير إذا أضيف لغيره من الأعداد, فلا يمكن الانتقال من الآحاد إلى العشرات دون وجود الصفر وكذلك لا يمكننا الانتقال من العشرات إلى المئات دون الصفر, وهكذا بالنسبة لباقي الدورات العددية. فالصفر خال من القيمة . لذلك ، فهو يعتبر (لا شيء) ، أو (عدم) ، حين يكون وحيداً . لكنه يعني الكثير حين يتواجد إلى جانب أرقام أخرى .إذن فالأرقام بأجمعها تعتمد على سرّ الصفر ... ويستحيل على الأعداد الاستمرار دون الصفر !

    مرة أخرى نقول أن الصفر هو اللاوعي ... لكن كل رقم يضاف إليه الصفر ، أو يتواجد إلى جانبه ، يكتسب درجة وعي أسمى ! ترى ، أنّى للصفر هذا الوعي الذي يضيفه إلى الأرقام ؟!

    الصفر تقوم عليه علوم الاتصالات والحسابات:

    نعم تقوم علوم الحاسب والمعلومات أساساً على الصفر:

    لعلك تستبعد هذه الحقيقة!ولكن لا تتسرع في الحكم واليك الإجابة:

    يتعامل الحاسب مع البيانات بصورة رقمية فما معنى ذلك؟

    يتعامل الحاسب مع البيانات ويقوم بتحليلها واسترجاعها وتخزينها باستخدام "النظام الثنائي" وهذا النظام يمكن أن نسميه تجاوزاً "اللغة" التي يعمل بها الحاسب ويفهمها هذا النظام أو هذه اللغة تتكون فقط من حرفين هما"الواحد والصفر" بمعنى أن البيانات داخل الحاسب تأخذ الشكل التالي: 011000010111000001101111 وتقرأ من اليسار إلى اليمين.وهو ما يعني أن الصفر يكون نصف مفردات اللغة التي يفهمها الحاسب فإذا كان الأمر كذلك فكم يساوي الصفر في ثورة الحاسبات والمعلومات.

    هذه الثورة الهائلة في الشبكة المعلوماتية "الإنترنت" تعتمد تبعاً لما سبق على الصفر وإليك التفسير:

    بشكل عام في عالم الإلكترونيات إذا أردنا نقل بيانات من مكان إلى آخر بغض النظر عن بعد هذين المكانين عن بعضهما فلا بد من أن :

    أولاً : يجب أن يتم تحويل هذه البيانات إلى إشارات قابلة للنقل .
    ثانياً : تنقل هذه البيانات إلى الطرف الآخر على شكل إشارات إلكترونية .
    ثالثاً : يقوم الطرف الآخر بتحويل هذه الإشارة إلى بيانات مرة أخرى .
    إن عملية نقل البيانات ( الخطوة الثانية ) يمكن أن تتم باستخدام الطريقة الرقمية:

    الطريقة الرقمية : وفيها ترسل المعلومات من طرف إلى آخر على شكل سلسلة من الإشارات كل إشارة قيمتها 1 أو صفر ، مثلاً قد تكون سلسلة الإشارات على الشكل التالي : 001101101010111001000010110
    وهذا الأسلوب يقوم عليه عمليات نقل البيانات بين الحاسبات المختلفة على شبكة المعلومات "الإنترنت" وبالتالي هل ترى أنه يمكن أن تقوم ثورة الاتصالات بمعزل عن الصفر.
    هل عرفت قيمة الصفر الان وانا اشكر (مصطفى م م ك ك ) شكر كبير وانا من اول المعجبين في هذ الموضوع واقول مره اخرى شكرن يا (مصطفى م م ك ك) واصراحه موضوع قمه الروعه تحياتي((((سالم عايض ))))

  4. #4
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    11

    افتراضي

    واتمناء من المشرفين تثبيت الموضوع لا هذ الموضوع عجيب ومنه نستفيد من الريضيات وانشالله نكون عباقره رياضيات واشكر (مصطفى م م ك ك ) على الجهد تحياتي (((((سالم عايض)))))

  5. #5
    مشرف مدرسة الصورة الرمزية مصطفى م م ك ك
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    الدولة
    uae + syria
    المشاركات
    382

    افتراضي

    كلمة شــــــــــــــــكر لاتكفي في التعبير عن عمق المحبة والامتنان للمداخلة الكبيرة والشاملة والمفيدة لهذا الموضوع

    وقد أثريت بأفكارك هذه الموضوع أيّما اثراء وتركت بصمتك في هذا الموضوع لتشعّ بنور الفائدة

    ومعذرة منك سالم فقد ظلمت الواحد حين جعلت الصفر طفلك المدلل ونسيت أن مشوارنا يجب أن ينقلنا عبر القطار في الرحلة رقم 01 من الصفر إلى الواحد ولكن أبشّرك بأن الواحد ليس بأقل عظمة أو أهمية من الصفر فهو رقم مرعب في الكسور تذكّر المقام واحد وفي خاصة النظير الضربي والأعداد الأولية وفي أشياء أخرى كثيرة

    لكن ما أردناه من هذا البحث وضحته وحددته في المشاركة السابقة فهي حمل خفيف يستحق السعي إليه كي نحمله

    والله ولي التوفيق


    مرة ثانية شكراً جداً سالم واستمر في أبحاثك ومشاركاتك

  6. #6
    عضو جديد الصورة الرمزية بنوتة أبووها
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    82

    افتراضي

    مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

  7. #7
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    1

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى م م ك ك مشاهدة المشاركة
    المسافة بين الصفر والواحد لاتنتهي
    أرجو من كل أصدقاء المنتدى الكريم أن يشاركوا بما فهموا من هذا السؤال وكل المعلومات التي لديهم حول ذلك إن كانت من بحر الرياضيات أو بحور العلوم الأخرى
    اكتبوا ولاتبخلوا علينا بما لديكم كي نحلق بعيداً في ساحة الابداع ونفتح العقل على كل ما خبأه من علم ومعارف وخبرات
    (معلومات شاملة عن الصفر

    شـكله :

    ذكر اليعقوبي - وهو أقدم من كتب في هذا الامر مما وصل إلينا - ، والإقليدسي ، والبيروني ، وكوشيار ، وجمشيد - في معرض حديثهم عن أرقام الهند وحسابه - أن الصفر دائرة (دائرة أو حلقة) صغيرة . وكذلك ذكر ابن الياسمين الفاسي ، وابن البناء المراكشي عند حديثهم عن أرقام وحساب الغبار .

    قال الدكتور أحمد سليم سعيدان : "ومع مجموعتي المشرق والمغرب على السواء إشارة للصفر ، هي دائرة صغيرة قد تتخذ الشكل ( O ) ، وقد يصغرها الحاسب حتى تبدو كأنها نقطة ( o ) . . . ثم إن المخطوطات الكثيرة في الحساب الهندي ، كلها تجمع على كتابة الصفر بشكل دائري ، إلا المتأخرة منها فتكتب الخمسة على شكل دائرة وتجعل الصفر نقطة ، يستثنى من هذا التعميم بعض كتب حساب اليد . . . وفي هذه الكتب نجد الصفر دائرة أصغر من المألوف وأقرب إلى شكل النقطة . . . والجدير بالذكر أن التقليد الهندي لكتابة الأرقام كان يقتضي أن يوضع خط فوق الرقم ، وعلى هذا تكون الصورة الكاملة للصفر هي ذاتها الصورة الإغريقية ( ) . { لذا نرجح أن شكل هذا الصفر دخيل على الترقيم الإغريقي ، وأن أصله هو الصفر الهندي نفسه . . . أما في الحساب الهندي فأخذوا يتخلون عن فكرة وضع خط فوق الرقم أو العدد ، فبقي الصفر دارة صغيرة ، وفي المشرق أخذت هذه الدارة تصغر حتى صارت نقطة} .

    (لكن جاء في تاريخ العلوم عند العرب للدكتور فروخ أن الصفر رُسم نقطة في كتب عربية ألفت منذ سنة 274 هجرية (787م.) . وفي الموجز في التراث العلمي العربي الإسلامي ، والمدخل إلى تاريخ الرياضيات عند العرب والمسلمين : "أن المسلمين لما اكتشفوا - أو طوَّروا - الصفر عبّروا عنه بدائرة منقوطة الوسط ( ) ، ثم اختار المشارقة مركز الدائرة وهو النقطة ، واختار المغاربة الدائرة دون مركزها . وذكر الدكتور بخاري في كتابه الأرقام العربية أنه وُجد في الصين في أوائل القرن الثامن الميلادي ، وفي كمبوديا في أوائل القرن السابع الميلادي التعبير عن الصفر بالنقطة ، وكذلك وجد في الأدب الهندي القديم . كما نحب أن نشير هنا إلى أن نسخة مكتبة غازي خسرو بيك بسراييفو من رسالة أبي الحسن علي بن محمد الاندلسي المعروف بالقَلْصادي - نزيل باجة إفريقية - في الحساب ، التي سماها : (كشف الأستار عن علم حروف الغبار) ، رسمت فيها الأرقام على الطريقة المشرقية - مع أن البعض زعم أن القَلْصادي استعمل الأرقام الغبارية .

    ينظر : مشكلة الأرقام لعبد الستار فراج - . والذي نريده هنا أن القَلْصادي لما ذكر الصفر في الصفحة الأولى من الرسالة المذكورة قال : "وهي نقطة صغيرة" ، فهذا قد يستدل به على أن القَلْصادي رسم الأرقام على الطريقة المشرقية ولم يكن ذلك من تصرف النساخ . والله أعلم . هذا ، ولينظر الفهرست لابن النديم") .

    هل يُعد الصفر رقماً :

    اعتبر المؤرخون والحسّابون العرب - حتى عصر متاخر - الأرقام تسعة أحرف فقط . ويوردون الصفر على أنه إشارة لملء المنزلة الخالية ، ولا يعدونه رقماً . وقد صرح ابن الياسمين الفاسي بذلك في قوله : "لأن الصفر ليس بعدد ، وإنما يدلك على ما بعده إذا كانت المنزلة فارغة" . والله أعلم .

    منازل الأرقام :
    لقد رتب العرب منازل الأرقام ، فالخانة الأولى للأعداد هي خانة الآحاد يليها بعد ذلك خانة العشرات ثم خانة المئات . . . وهلم جرا . . . فإذا أردنا أن نكتب 105 فإننا نضع الخمسة في خانة الآحاد والواحد في خانة المئات وتحديد موقع العدد(1) بالنسبة للخمسة (5) لا يتم إلا عن طريق وضع الصفر فيما بين الرقمين ، أي أن خانة العشرات خالية من أي رقم فوضع الصفر فيها هو ملء الفراغ الذي يعني "لا شيء" ، وكذلك إذا أردنا كتابة 1005 فإن موقع الواحد ينتقل إلى خانة الألف ويملأ الفراغ الناتج بصفر في خانة المئات وصفر آخر في خانة العشرات وتبقى الخمسة (5) في خانة الآحاد .

    والواقع أن الأرقام العربية مع سهولتها وتطورها ومزاياها العديدة إلا أنها لم تستعمل بانتشار واسع في أوروبا إلا في القرن السادس عشر الميلادي لعدة أسباب أهمها التعصب للأرقام الرومانية التي كانت تمثل السلطة الدينية المرتبطة بالكنيسة ، كما أن القسم الأكبر من الناس لم يتمكن من أن يستوعبها الاستيعاب الصحيح وخاصة بالنسبة (للصفر) ، فهو بالنسبة لهم سرّ غامض أتى إليهم من المشرق لا معنى له بمفرده لأنه لا شيء ، ولكنه في نفس الوقت لديه القوة السحرية لأن ينقل رقم بالنسبة لموقعه من الواحد إلى العشرة أو المائة أو الألف وفي نفس الوقت في إمكانه أن يتعامل مع عمليات الحساب جميعها كالجمع والطرح والضرب والقسمة . . . إلخ .

    حديث الساعة :


    لقد بقى الصفر حديث الساعة وموضوعها للجدل لدى الأوروبين في القرن السادس عشر ولم يتمكنوا من فهمه إلا بعد جهد كبير ، وتقول المستشرقة الألمانية زيغريد هونكه في كتابها "شمس العرب تستطع على الغرب" : "وكان تفهم الناس لمعنى الخانات وقيمة الأرقام في العشرات والمئات أكبر مشكلة واجهت الراغبين في تعلم الأرقام العربية ، وركزت عشرات من كتب الحساب مجهودها في إفهام الناس معنى الخانات وطرق استخدام تلك الأرقام" .
    ويتحدث هذا الكتاب عن منظومة ألمانية من شعر العصور الوسطى تبين أهمية موقع الصفر بالنسبة للأرقام العربية وتبين كذلك الصعوبة التي واجهها الناس في تلك الفترة ، حتى تحفّظ إليهم في منظومة شعرية تذكرهم بطريقة الترقيم العربية الجديدة التي جاءت إليهم من بلاد المشرق ، وقد سُجلت المنظومة الشعرية الألمانية على النحو التالي :

    الأرقام تســـــــعة فاحترس

    تنطق كلــــــــها دون لبس

    ولكن انتبـــــــــه أيضا لي

    أنا الصـــــفر لا ينطق بي

    دائرة مستديرة متكاملة *

    في قيمة في المـعـــامــــلة

    إن أضفتني إلى يمنى عدد

    أصبح عشرة أمثــــــــــاله

    وبي تستطيع الترقـــــــيم

    فتتضح الأعداد وتستقـــيم

    * (لاحظ المقطع "دائرة مستديرة متكاملة" يوضح كتابة الأرقام بشكل الصفر على دائرة ، وهذا يعني الأرقام العربية الغبارية) .

    ويتحدث نفس الكتاب عن الصفر في تعليق منقول عن ترجمة لكتاب الخوارزمي باللغة اللاتينية وُجِد في دير سالم ويرجع تاريخه إلى عام 1200 ميلادية فيقول : (إن الله يتمثل في ذلك الصفر الذي لا نهاية له ولا بداية . وكما لا يمكن للصفر أن يتضاعف أو يقسم ، كذلك الله لا يزيد ولا ينقص . وكما أن الصفر يجعل من الواحد الصحيح عشرة ، إن وُضع على يمينه ، كذلك فإن الله يضاعف كل شيء آلاف المرات ، والواقع أنه يخلق كل شيء من العدم ويبقيه ويسيره) .

    استقامة الأرقام :

    إن الحقيقة التاريخية المؤكدة هي أن علم الأرقام والأعداد والحساب والرياضيات لم ينهض بمستوى علمي معقول متميز فعال إلا على أكتاف علماء المسلمين ، في حوالي القرن الثاني الهجري ، حيث تمكنوا من إخراج الأرقام والأعداد من نطاق محدود ضيق ، إلى أفق واسع متطور ، ارتبط بعلم الحساب والجبر والهندسة ، وأن المسلمين إبان نهضتهم قد وضعوا مفهوم الصفر الذي هو في الواقع أعظم ابتكار عرفته الإنسانية ، وأسست عليه علومها ، وتقدمها ، وحضارتها الحديثة .

    لقد غير إدخال الصفر على الأرقام العربية المفاهيم البالية ، وجعل الأرقام تستقيم في مواقعها الصحيحة بسهولة ويسر دون لبس أو تعقيد ، والواقع أن الصفر بالنسبة لنا الآن أصبح أمرا سهلا ، لا يحتاج إلى تفكير أو عناء ، لأننا نتعلمه ونحن أطفال ، لكن الوضع كان مختلفا عند ابتكاره وفي بداية استعماله ، إذ إنه كان في ذلك الوقت صعب الفهم والاستعمال ، ويمكن للمرء الآن أن يتصور كيف ستسير الأمور دون استعمال الصفر ، كما أن إدخال الصفر في المعادلات الجبرية العربية قد فتح مجالا وآفاقا جديدة أمام علماء ذلك العصر ، لم تكن معروفة قبل ذلك الحين .

    لقد استعمل العرب كلمة الصفر للدائرة التي تملأ الفراغ بين الأرقام العربية ، وفي نفس الوقت تعني "لا شيء" ، وقد أخذ كثير من الشعوب تسمية الصفر من العربية ، فالأسبان يسمون الصفر "ثيرو" ، والإنجليز يسمونه "زيرو" أو "صايفر" ، أما باللغة الفرنسية فهو "شيفر" ، وفي اللغة الإيطالية اسمه "زفرو" ، ولكن الألمان سموا الصفر "زفر" .

    الفكر . . . كائن ينمو :

    يقول الأستاذ قدري حافظ طوقان في مقدمة كتابه عن تراث العرب العلمي في الرياضيات والفلك : (فالتراث الذي خلفه الأقدمون والانقلابات التي تتابعت هي التي أوصلت الإنسان إلى ما وصل إليه ، وجهود فرد أو جماعة في ميادين المعرفة تمهد السبيل لظهور جهود جديدة ، من أفراد أو جماعات أخرى ، ولولا ذلك لما تقدم الإنسان ، ولما تطورت المدنيات ، ذلك لأن الفكر البشري يجب أن ينظر إليه ككائن ينمو ويتطور ، فأجزاء منه تقوم بأدوار معينة في أوقات خاصة ، تمهد لأدوار أخرى معينة) .

    ويتابع الأستاذ قدري فيقول : (فاليونان - الإغريق – مثلا قاموا بدورهم في الفلسفة والعلوم ، وكان هذا الدور الذي قام به العرب ، وهو الدور الذي مهد الأذهان والعقول للأدوار التي قام بها الغربيون فيما بعد ، وما كان لأحد منهم أن يسبق الآخر ، بل إن الفرد أو الجماعة كانت تأخذ عن غيرها ممن تقدمها ، وتزيد عليه ، فوجود ابن الهيثم ، وجابر بن حيان لبدأ "غاليليو" من حيث بدأ جابر ، وعلى هذا يمكن القول : لولا جهود العرب لبدات النهضة الأوروبية في القرن الرابع عشر ، من النقطة التي بدأ منها العرب نهضتهم العلمية في القرن الثامن الميلادي) .

    العدد صفر :

    يعد الصّفر أوّل الأعداد وأكثرها تبسيطا وأشدها شهرة ودهشة واستعمالا وأهميّة وروعة . وفي الحقيقة ، يمتاز هذا العدد بمزايا خاصّة استثنائيّة لا يتمتّع بها أيّ عدد آخر ، إذ بعد انتهاء العدد تسعة ، تستعين الأعداد بالصّفر من أجل دورة جديدة ، وحين يصل العدّ إلى التّسعة عشر ، يتدخّل واحد ثان مع الصّفر ، من أجل ابتداء دورة جديدة ثانية . من هنا ، الصّفر بعد أزليّ ، وهو أساس الخلق ، والسّر الذي ترتكز عليه كل الأعداد ، وإليه تعود في النهاية لتتنامى وتعظم . لذلك يرمز الصّفر إلى الاستمرارية ، منه يبتديء كل شيء ، وفيه ينتهي كل شيء ، ويستحيل على الأعداد الاستمرار من دونه .

    فهد محسن

  8. #8
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    11

    افتراضي

    السلام عليكم انا حبيت اكمل موضوعي والحين تبدا التكمله
    أغرب شيء سوف تقرأه في حياتك!!!!
    اولا نتعرف على هذه المعلومات الغريبة :
    1- كلمة New York City
    11 حرف


    2- Afghanistan لو تعدونها 11 حرف


    3- Ramsin Yuseb الارهابي اللي هدد امريكا عام 1993 انه يهدم البرجين اسمه متكون من 11 حرف


    4- George W Bush الرئيس الامريكي باسمه 11 حرف

    يمكن كل هذا حدث بالصدفه بس انظر

    والباقي أكثر:
    1- نيويورك سيتي فيها 11 مدينه

    2- اول طياره إصطدمت بالمبنى كان رقمها 11

    3- الرحله 11 الي إصطدمت بالمبنى كان فيها 92 راكب 9+2 =11

    4- والرحله77 الثانيه الي إصطدمت بالمبنى كان فيها 65 راكب 5+6=11

    5- والمأسات هذه كانت ب-سبتمبر 11 او المعروف 11/9 خلونا نعدها وحده وحده 9+1+1=11

    6- وطبعا رقم الامن الي توزع هذاك اليوم مثل ماهو معرووف 911 احسبوها 9+1+1=11


    1- الضحايا بالطائرات كانوا 254 ..2+5+4=11

    2- الانفجارات فمدريد في 2004/11/3 احسبوها تصبح 3+1+1+2+4= 11
    3- وكانت بعد احداث امريكا ب 911 يوم احسبوها 9+1+1= 11

    ما اقتنعتوا ؟؟!!
    المهم نعود لموضوعنا كيف تعرف ان احداث 11 سبتمبر موجودة عندك في الجهاز قبل ان تحدث؟

    الخطوات:

    افتح المايكرسوفت وورد

    اكتب بالحروووف الكبيره Q33 NY


    وهذا هو رقم رحلة الطائرة التي نسفت برج التجارة


    المهم ظللها حط حجم الخط 48


    وظللها وغير نوع الخط الى Wingdings"هناك خطان بنفس الاسم جرب الاثنين الى ان يظهر لك شكل احداث سبتمبر واشجع على تثبيت الموضوع والي الامام وموضوع قمه الروعه اشكرك يا (مصطفى م م ك ك )

  9. #9
    مشرف مدرسة الصورة الرمزية مصطفى م م ك ك
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    الدولة
    uae + syria
    المشاركات
    382

    افتراضي

    مع الشـــــــــــــــــــكر كل الشكر للمشاركات الطبية لكل من ساهم بما يجود فيه قلمه من علم ومعلومة وثقافة ولو بالاقتباس

    شكراً لكم
    طبعي شموخي - موضوعك جميل ومفيد ولم يسبق لي أن قرأته من قبل وعيبه الوحيد أنه خارج دائرة الموضوع المطلوب
    البرنس المنصوري بصمتك نورت الموضوع
    بنوتة أبوها شكراً لمرورك
    بو عذاب يشرفني تدخلك في صلب الموضوع فأبليت بلاءاً حسناً

    والله ولي التوفيق

  10. #10
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    8

    افتراضي

    اسف لم اتفرغ للتقييم في المرة السابقة ..

    و لكن الان .. تم التقييم و شكرا على جهودك

صفحة 4 من 6 الأولىالأولى ... 23456 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •