..
..
..
..
..
..
التراجع عن قرارهم السابق إن دل على شيء فإنما يدل على التخبط الذي تعيشه و تعايشه الإدارة التعليمية في دولتنا
في البداية زعموا أن الخطة مدروسة و همها الأول مصلحة الطالب ثم تراجعوا عن القرار و ليس للتراجع إلا سببان لا ثالث لهما
الأول : أن كل دراساتهم في هذا المجال " طلعت اخرطية ! "
الثاني : أن الواسطات تلعب دوراً مهماً حتى في الإدارات التعليمية !!