صفحة 34 من 71 الأولىالأولى ... 1218232729313233343536373941455056 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 331 إلى 340 من 705
  1. #331
    عضو محظــور الصورة الرمزية طارق العفاسي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    الإمارات
    المشاركات
    789

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة um lolo مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم

    ابا help please
    صفحة 183 كتابة قصه قصيره حول نداء الوطن

    و مشكورين
    هذه قصة ليست حقيقية, لكنها مستوحاه من الواقع و تحمل في طياتها الكثير مما يعيشه عدد غير قليل من أبناء هذا الوطن. و أوجهها لكل من يدعي أننا نأخذ الكثير و الكثير دون أن نرد الجميل, ولا يعترف بكل هذا القهر الواقع علينا لسنين.

    و بالنسبة لي أنا و اخواني من أبناء المعتقلين, أخشي أن نكون في النهاية كلنا محمد.
    خديجة الحداد

















    تحبها و لكن...


    وقف محمد ينظر لكل هذا الجمهور الكبير الذي يصفق له, و إلي اساتذته وهو يحيونه بسعاده شديده, وإلي أهله و هم فخورون به و هو يقول "الحمد لله".
    كان هذا يوم تسلم محمد جائزة تقديريه علي ما حققه من انجاز في رسالة الدكتوراه والتي نشرها العديد من المجلات العلمية العالمية.
    وفور إن نزل محمد مع علي منصة التكريم قدم رجل اليه, يبدو عليه من ملامحه انه إجنبي عن البلد , تحدث معه بلطف شديد و هنأه علي نجاحه وعرض عليه عرضا متميزا للعمل في واحده من أكبر جامعات العالم تقديرا لرسالته المتميزة.
    عاد محمد الي منزله في المساء, واستلقي علي سريره و أخذ يفكر فيما قاله له ذلك الرجل الأجنبي, رغم أن عرضه كان عرضا لا يرفض , إلا أن محمد كان طيله عمره يحب بلاده حبا جما, و لم يكن أبدا يفكر في أن يتركها و يرحل. وبالتالي, حسم أمره بالاعتذار لهذا الرجل رغم انه كان يعلم أنه من الصعب أن يجد عرضا مثله في حياته.
    هدء محمد بعد أن حسم امره و قرر أن ينام, ولكنه تذكر أن يفرغ صور حفلة اليوم علي جهاز الكمبيوتر ليضعها مع كل صوره التذكارية
    وعندما أفرغ صوره وقعت عينه علي أخواتها من الصور, فقرر ان يمر سريعا عليها, فكلها تحمل ذكريات جميلة و مؤثرة. كل الأحداث علي قدمها كأنها كانت البارحة, فهذه صورته يوم تكريمه مع أوائل الثانوية, وهذه يوم تخرجه من الجامعة, أما هذه فكانت في فرح أخته الكبري وهذه يوم خروج أخيه الأكبر من المستشفي معافي, و هذه و هذه............ كلها ذكريات جميلة , و كلها علي جمالها كان ينقصا شيئا مهما جدا, إذ لم يكن بها والد محمد.
    كل هذه السنين علي بعدها و اختلافها كان يبتعد فيها الوالد عن الاسرة حيث كان حينها في السجن, فلقد كان والده رجلا متدينا عرف ربه و دينه و عشق وطنه و قرر أن يكون واحدا ممن حملوا علي عاتقهم مهمة اصلاح هذا الوطن, و لقد مات منذ سنوات قليله ولازالت ذكراه الطبية يذكرها الجميع
    سقطت دمعة من عيني محمد امتزجت فيها معاني الفرح و الحزن معا, ولم يتنبه إلا عندما سقطت عينه علي الساعة ووجد أن الوقت قد تأخر كثيرا.
    عاد الي سريره, عبثا حاول النوم, عقله لم يتوقف عن التفكير و صوره والده لم تذهب من خياله و معها كل السنين التي قضاها بعيدا عنهم بكل أحداثها المترامية, فكر في حاله وحال أسرته, كيف حبوا هم وطنهم و كيف عاملهم وطنهم؟ كيف ضحوا هم من أجله و كيف ضحي هو بهم؟كيف تعب هو و أخوته ومن قبلهم أبوهم ليعلوا من شأن هذا الوطن وكيف أتعبهم الوطن؟.
    فكر في نفسه بعد بضعه سنوات وفي مستقبله في هذا الوطن , من سيقدر علمه وأبحاثه؟ من سيترك له أمواله؟ كيف سيعيش ابناءه في المستقبل إذا تركهم مثلما حدث مع والده؟...........
    دارت في ذهنه أسئلة كثيرة, فقام صلي ركعتين و استخار ربه, و في الصباح دخل علي والدته حكي لها ما يفكر به, ربتت والدته علي كتفه وهي تنظر الي عينيه الدامعتين وقالت له: " إنها بلدك, أعلم أنك تحبها ولكن اخشي أن تفعل بك ما فعلته في والدك رحمه الله. حافظ علي دينك, تمسك بدعوتك حتي اخر قطرة من دمك, لكن لا مانع ان تبحث عن الخير حيث كان"
    ترك محمد والدته, صلي لله ثم رفع محمد يده الي السماء و قال "ربي.. إنك تعلم أنها أحب البلاد الي قلبي, و لولا ان أهلها آذوني ما فكرت أن أخرج منها" ثم حسم أمره و قرر أن يسافر.
    مرت الأيام سراعا وجاء يوم السفر, كانت لحظات الوداع قاسية جدا, كل من حوله سيفتقدهم كثيرا, قطع هذه اللحظات الأخيرة نداء الطائرة , فسلم علي الجميع ثم تحرك, تابعته أمه بنظراتها وهي تتذكر كل ما عاناه محمد منذ طفولته الي عمره هذا, بينما ذهب هو لينهي أوراقه و هو يخشي ألا تمر الأمور بسلام كما كان يحدث عندما كان يسافر مع والده.
    لم يطمئن إلا عندما وصل إلي مقعده في الطائرة. حينها, غرق في احساس غريب يجمع بين حزن شديد لفراق مكان و أناس هو يحبهم, و بين سعاده لا شعورية بأنه أخيرا سيغادر مكان لطالما ظلم و تألم فيه. لم يقطعه الا صوت المضيف و هو يقول له بابتسامة: "رحلة سعيده" نظر محمد له و أخرج ابتسامة من وسط دموعه ورد قائلا "سعيدة ان شاء الله".


    منقووووووووولة

  2. #332
    المشرفين الصورة الرمزية هبه احمد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    أرض الله من أمة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام يا حبيبي يا رسولي
    المشاركات
    300

    افتراضي

    جزاك الله كل خيرا اخي طارق واختي آبلة نورة وكل من ساهم في هذا
    ادعو الله لكم من كل قلبي ان يوفقكم ويسعدك ويحقق لكم كل ما تتمنون

  3. #333
    عضو نشيط الصورة الرمزية M.I.S_NOUR
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    الدولة
    UaE *_^
    المشاركات
    124

    افتراضي

    سلام عليكم ياجماعة الخير
    شلونكم وشخباركم
    عساكم بخيييير

    لو سمحتو اريد حل صفحه 156
    عفيه اريد الحل

  4. #334
    عضو محظــور الصورة الرمزية طارق العفاسي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    الإمارات
    المشاركات
    789

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة M.I.S_NOUR مشاهدة المشاركة
    سلام عليكم ياجماعة الخير
    شلونكم وشخباركم
    عساكم بخيييير

    لو سمحتو اريد حل صفحه 156
    عفيه اريد الحل
    عن شو الموضوع لا تكتبوا أرقام صفحات بس

  5. #335
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    15

    افتراضي

    هيه انا بعد اباا حل صفحة 156 العنوان > ( أنشطة بلاغية تعزيزية )

  6. #336
    عضو محظــور الصورة الرمزية طارق العفاسي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    الإمارات
    المشاركات
    789

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فطوم علي مشاهدة المشاركة
    هيه انا بعد اباا حل صفحة 156 العنوان > ( أنشطة بلاغية تعزيزية )
    للأسف ما حصلت الحل
    اعذرويني

  7. #337
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    40

    افتراضي

    درس سليمان والنملة الصف الرابع الفصل الاول
    كيف كان النمل يعيش في الوادي :يسير في صفوف منتظمةيجمع محصول السنة و مملكتها قائمة على تنظيم الدقيق
    ما الذي لفت اننتباه الالنملة المشرفة : اهتزز الارض
    اعدد النعم التي انعمها الله-سبحانه وعالى-على سيدنا سليمان عليه السلام :1 وهبه ملكا عظيما 2 سخر له جيوش من الجن والانس والطير 3 لمه منطقها
    كانت النملة سب في نجات قومها من الهلاك , اناقش ذالك مع زملائي :حذرت قومها وطلبت منهن ان يدخلن اى مساكنهن فسمعها لنمل واطاعها
    اتعرف معاني الكلمات الملونة من الجملة التي قبلها او من السياق :
    وسخر له جيوشا من الانس والجن و الطير وعلمه منطقها
    منطق الطير معناها :مكانها ولغتها
    والنمل يتدافع مخلف وراء تال
    وبعدين بكمل لحل لان بسير اتغدى

  8. #338
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    12

    افتراضي

    حل صفحه 155
    http://www.study4uae.com/vb/study4uae129/article117247/

  9. #339
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    15

    افتراضي

    أخوي طارق العفاسي سلمت يداك على الابداع المتواصل
    وشكراً لجهودك المبولة وعطائك المستمر
    ولكن لدي ملاحظة صغيرة
    لا تكتب (إنشاء الله) ولكن أكتب ( إن شاء الله )
    ويعطيك ألف عافية

  10. #340
    عضو محظــور الصورة الرمزية طارق العفاسي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    الإمارات
    المشاركات
    789

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمورة بطعم التوتة مشاهدة المشاركة
    أخوي طارق العفاسي سلمت يداك على الابداع المتواصل
    وشكراً لجهودك المبولة وعطائك المستمر
    ولكن لدي ملاحظة صغيرة
    لا تكتب (إنشاء الله) ولكن أكتب ( إن شاء الله )
    ويعطيك ألف عافية
    العفو وشكراً لك
    لكن ملاحظتك عن إن شاء الله
    لا أظنها علي فأنا لا أكتبها إلا بهذه الطريقة ( إن شاء الله )
    على كل جزاك الله خيراً على نصيحتك وحرصك

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •