صفحة 32 من 71 الأولىالأولى ... 1016212527293031323334353739434854 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 311 إلى 320 من 705

العرض المتطور

  1. #1
    عضو فعال الصورة الرمزية ابلة نورة
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    358

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة w6fooh مشاهدة المشاركة
    ممكن طلب ؟؟

    درس الغموض فالشعر طريق إلى راس التل

    الكتابه على ضوء النص ؟؟ ابغاه ضروري ،، للي كتب او كتبت بلييييييييييز

    عزيزتي الطلب موجود .. (:

    حيــاج

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    34

    افتراضي

    مشكوووووووووووره يا ابله نوره

    الله يعطيج العافييه

  3. #3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    20

    افتراضي

    عندي طلب
    هناك ملف pdf تم وضعه في الفصل الأول اسمه " مراجعة ليلة الامتحان الفصل الأول"
    اذا حد عنده الملف يحطه في المنتدى وشكرا

  4. #4
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    UAE
    المشاركات
    23

    افتراضي

    احضرت لكم حل درس الطريق الى راس التل (منقول من شبكة مدارس الإمارات)
    استنتج:
    1. بدأ مشهد العودة بتوقف الساعة، وانتهى به أيضًا، فهل ترى في ذلك إعلانًا لحدٍّ فاصل، ولتحوّل في الحالة؟ وضّح إجابتك.
    ج: إنّ وقوف السّاعة إعلانٌ لحدٍّ فاصل بين زمنيْن:
    1- زمن الذّلّ والخنوع والعجز والقهر والاستعباد (زمن الاحتلال).
    2- زمن السَّيف ورفْع راية المقاومة (ما يتطلَّع إليه الشَّاعر).
    2. قدَّم الشاعر ثلاثةَ أشكال للوطن، اذكرها، وناقش مع زملائك الفرق بين كل منها.
    ج: 1- وطنٌ تولَد فيه: مكان النشأة والميلاد، وقد لا يكون وطنك الأصليّ.
    2- وطنٌ يولَد فيك: هو الوطن الذي تشعر نحوه بالانتماء والمسؤوليّة.
    3- وطنٌ تسمع عنه: لا تجارب لك فيه، وهو الوطن القوميّ المثاليّ الّذي تتمنّاه..
    3.القارئ لقصيدة "الطريق إلى رأس التل" يلمس خطين يسيّرانها، الأول ذاتيّ يعكس رؤية الشاعر لما حوله، والثاني هو الهمُّ الوطنيّ الذي يحملُه. تلمّس مظاهرهما في النص.
    ج: 1- الخطّ الذّاتيّ: نجده في قولِه: وَحْدي حين ينام الليل، أفكّ رباط الخيل، أطلقها.. ورباط الفكرِ، ليسرحَ في دنيا الأحرار.
    2- الخطّ القوميّ: نجده في قولِه: وطنٌ تولَد فيه، وطنٌ يولَد فيك، وطنٌ تسمع عنه.. ونجده في الاستفهام المؤلم: فأي الأوطان المرَّة في الوقتِ الضّائع تختار؟
    فالشّاعر يستحثّ هممَ القارئ في الحُلْمِ بوطنٍ حرٍّ بعيدٍ عن كلّ مظاهر الاحتلال.
    طبّق:
    أحاسيسه التي تنتقل مناعتمد الشاعر على التصوير لعرض الشعور بالضياع والانهيار إلى التفاؤل بالعودة وبلوغ الغاية "رأس التل"، هات أمثلة من صوره التي توضّح ذلك.
    ج: من صور الضّياع: السّاعة تشهق: استعارة مكنيّة.. تشخيص، لهيب الوقت: تشبيه بليغ، الجرح المنقوش حديثًا: مكنيّة.. تجسيم، الأوطان المرَّة: مكنيّة.. تجسيم..
    من صور التفاؤل: تراتيل الليل تحرّض فيَّ الشعرَ: مكنيّة .. تشخيص، ينام الليل: مكنيّة .. تشخيص، أستدعي كلّ طيور الغاب.. أسامرها: مكنيّة .. تشخيص، أسرجتُ من الليل صباحي: مكنيّة.. تجسيم.

    فكِّر في الغموض:
    1. حدد من الأسطر (15-75) عبارات الغموض الشفيف التي تمثل عملية بحث الشاعر عن نفسه، من خلال علاقته الوطيدة بالعالم الواقعي من حوله.
    ناقش من العبارة.زملائك تأويلاتكم لهذه
    ج: عبارات الغموض الشفيف: "وجع الذّكرى وتراتيل الليل تحرِّض فيَّ الشعرَ فأكتبه" .
    التّأويلات: (وجع الذكرى) البعض يراها ذكريات الطفولة التي دنّسها واقع الاحتلال، والبعض يراها ذكرياته مع والدَيْه اللّذَيْنِ تُوفيا، وقد تكونُ ذكريات الحرّيّة التي سلبها المعتدون.
    (تراتيل الليل) الدعاء والمناجاة، وقد تكون: تلاوة القرآن، وقد تكون حكايات الأجداد..
    2. من خلال الاستفهام الوارد في النص، وضِّح دور التكثيف الشعري في تحقيق جماليات الغموض الإيجابي.
    ج: يلجأ الشّاعر إلى الاستفهام لأنَّه يلبِّي حاجةً في نفسِه عندما يشعرُ بقصور التّعبيرِ التّقريريّ المباشر.. ورغم أنّه استفهام إلا أنَّه يُوحي بإجاباتِه، ففي مثل قولِه: "فأي الأوطانِ المرّة في الوقتِ الضّائعِ تختار؟" يضع أمام القارئ عددًا من الخيارات؛ ليختارَ منها الأصوب.

    طور مفرداتك:
    يظهر الفعل المضارع في النص أداة للتعبير والتصوير.
    1. تتبع الأفعال المضارعة في النص مميّزًا كلّ منها.
    2. اكتشف دلالة استخدامها في النص.
    ج: فعل مضارع فاعله الشاعر: فأكتبه ( التجدّد والاستمرار واستحضار المواقف). أفكُّ، أطلقها (حالة نفسيّة تسعى نحو الخلاص). أستدعي (الإلحاح المستمرّ). أسامرها (إعادة التوازن لنفسِه المضطربة).
    فعل مضارع فاعله آخر: تقف (الرّفض والعصيان والتّمرّد). تشهق (الألم والمعاناة). نرفعُه (القهر والتّصنُّع). تُولَد (ولادة على غير إرادة الإنسان). يُولَد (ولادة عن رغبةٍ حقيقيّة من الطّرفيْن). تسمع (دلالة على البُعد والفِراق). تختار ( دلالة على صعوبة الاختيار).. إلخ

  5. #5
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    UAE
    المشاركات
    23

    افتراضي

    انتظر منكم الردود الرائعة واهم شىء الدعااااء
    وفقكم الله

  6. #6
    عضو جديد الصورة الرمزية حصه الكعبي
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    12

    افتراضي

    آبـآ ح ـل درس آسسلـوب آلقسسسم >.< !!*

    { بليـز ^^ !!

  7. #7
    عضو محظــور الصورة الرمزية طارق العفاسي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    الإمارات
    المشاركات
    789

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حصه الكعبي مشاهدة المشاركة
    آبـآ ح ـل درس آسسلـوب آلقسسسم >.< !!*

    { بليـز ^^ !!

    شوفوا . . . أنا مو متأكد من الأجوبة لكن هذا اللي أعرفه .



    //


    * عين أساليب القسم، و بين أركان كل أسلوب.

    - والله يا أم محجن ما مثلي يغار عليه.

    أداة القسم: الواو
    المقسم به: الله
    المقسم عليه(جواب القسم): يا أم محجن ما مثلي يغار عليه

    - أقسم عليك لتخبرني

    أداة القسم: أقسم
    المقسم به: الله(محذوف)
    المقسم عليه(جواب القسم): عليك لتخبرني

    -فوالله لا عذرتك

    أداة القسم: الواو
    المقسم به: الله
    المقسم عليه(جواب القسم): لا عذرتك

    -والله لا أزيد على هذا شيئاً

    أداة القسم: الواو
    المقسم به: الله
    المقسم عليه(جواب القسم): لا أزيد على هذا شيئاً



    * أعرب جملة القسم في كل أسلوب

    ^^ أفضل إني أكون بعيد عن الإعراب.


    * ميز جملة جواب القسم المؤكدة من غير المؤكدة في كل أسلوب ورد في النص.

    -المؤكدة: فإني أقسم عليك لتخبرني (لتخبرني)
    -غير مؤكدة: والله يا أم محجن ما مثلي يغار عليه (ما مثلي)
    فوالله لا عذرتك (لا عذرتك)
    والله لا أزيد على هذا شيئا (لا أزيد)

    *كيف أكدت جملة جواب القسم في كل أسلوب.

    - فإني أقسم عليك لتخبرني، أكدت باللام (لتخبرني)

    *وردت كملة (يغار) مرتين في النص، اشكلهما و بين السبب.

    يُغارُ: مبني للمجهول
    يَغارَ: مبني للمعلوم
    والله لا أزيد عليك شيئا

    و : حرف جر و قسم مبني لا محل له من الإعراب

    الله : لفظ الجلالة اسم مجرور و علامة جره الكسرة ( مقسم عليه )

    عليك : جار و مجرور


    شيئا : مفعول به منصوب و علامة نصبه الفتحة

  8. #8
    عضو محظــور الصورة الرمزية syriahom
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الدولة
    دمشقي برأس الخيمة
    المشاركات
    1,386

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ممكن حل صفحة 142 سؤال اكتب على ضوء النص، أرجوكم لا تهملوني

    ولكم جزيل الشكر والتقدير

  9. #9
    عضو محظــور الصورة الرمزية طارق العفاسي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    الإمارات
    المشاركات
    789

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syriahom مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ممكن حل صفحة 142 سؤال اكتب على ضوء النص، أرجوكم لا تهملوني

    ولكم جزيل الشكر والتقدير
    حال الأمة ... ( بين المجد والذل )
    ليت المجد يعود يوما فأشكي له أهوان تدهور أمة كانت ولم تزل موضعا للفخر... ولكن مالذي أصاب حال أمتنا؟ هل هو مرض التفكك والتشتت؟ وهل يمكن أن نعالجه فنعيد حال أعظم أمة عرفها التاريخ؟
    نعم هناك أمل وهنالك فرصة ، ولكن أمام هذا الأمل جبل يجسده الضعف الناجم من ضياع شباب أمتنا؟ لماذا شباب أمتنا وليس كبار أمتنا؟ كيف لا وهم عماد هذه الأمة فالرسول صلى الله عليه وسلم اعتمد على الشباب لنشر أعظم رسالة ، رسالة تحمل في طياتها إخراج بني الإنسان من قعر جب أساسه الظلمات إلى النور ، نور يضيء به من اتبع هذه الرسالة الشريفة دربه وعقله وصدره، أما اليوم فهذه الرسالة موجودة ولكن هل من قارىء لها؟ للأسف لا ، فمن شبابنا اليوم، هم الذين يعدون العدة ويجهزون أنفسهم ... إلى أين؟ هل إلى جهاد ينصرنا ؟ أم إلى العلم فيضيء عقولنا؟ لا إنهم يرحلون إلى قافلة الشهوات وإلى متاع هذه الدنيا تاركين ورائهم أمة تنادي أين هم جنود أبى القاسم؟ يعيدون مجدا زال بزوال شبابه
    آه ... تلوى الآه ... تراودني ودمعة تلحق بأخراها فتحرقني والقلب يشكو من حنان إيمان يطمئنني والعقل في غفلة عن الحق يبعدني
    فاليوم غدت القيم الإسلامية العظيمة شعار دون عمل ،والقيم العربية الأصيلة ذابت في ثقافة همجية بالرغم من أنها تتجسد بلحاف التطور والرقي ، وشبابنا من خيرة الذين يتبعون هذه العادات الجديدة فأصبح مفهوم الشاب الإسلامي العربي يدنو من مفهوم الشباب الغربي


    لماذا عاد الناس إلى ما قبل الإسلام ؟ ألم ينزل علينا هذا الدين العظيم ليطهرنا من رجس العادات الجاهلية.ألم يقل خير البشر محمد() ((أن الإسلام سيرجع غريبا كما بدأ)) ألا تثير هذه الحكمة نفوس الشباب المسلم لا بل على قلوبهم غشاوة فهم لا يبصرون بالرغم من أن البصر في أعينهم ولكن الغشاوة تغطي القلوب وليس البصر .
    يكفينا غفلة فزئير التدهور والتشتت أصبح يطغي على مسامعنا وأصبحت قيود الوحدة مفككة تحتاج إلى من يعيدها فيعيد معها قيم الإسلام العظيمة وقيم العروبة الأصيلة فقد ذكر الله هذه الغفلة فقال (( اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون)) وليس هنالك علاج لمرض الغفلة إلا وحدة تعيد أمجاد الماضي فتمحو بقايا الغفلة المتراكمة في القلوب وتطهرها بنصر من الله ، وحدة لا تفككها فتنة ولا تفككها شهوات الدنيا
    اللهم اجعل فينا من يعيد أمجاد الأمة ، والله إن الحنين يلامس قلبي فيثير منه الحماسة لكي أنضم إلى قافلة المجاهدين الذين باعوا الدنيا بما فيها واشتروا بدلا منها جنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين فسارعوا إليها يا أولي الأبصار.

  10. #10
    عضو نشيط الصورة الرمزية the red rose
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    الدولة
    فلسطينية
    المشاركات
    149

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق العفاسي مشاهدة المشاركة
    حال الأمة ... ( بين المجد والذل )
    ليت المجد يعود يوما فأشكي له أهوان تدهور أمة كانت ولم تزل موضعا للفخر... ولكن مالذي أصاب حال أمتنا؟ هل هو مرض التفكك والتشتت؟ وهل يمكن أن نعالجه فنعيد حال أعظم أمة عرفها التاريخ؟
    نعم هناك أمل وهنالك فرصة ، ولكن أمام هذا الأمل جبل يجسده الضعف الناجم من ضياع شباب أمتنا؟ لماذا شباب أمتنا وليس كبار أمتنا؟ كيف لا وهم عماد هذه الأمة فالرسول صلى الله عليه وسلم اعتمد على الشباب لنشر أعظم رسالة ، رسالة تحمل في طياتها إخراج بني الإنسان من قعر جب أساسه الظلمات إلى النور ، نور يضيء به من اتبع هذه الرسالة الشريفة دربه وعقله وصدره، أما اليوم فهذه الرسالة موجودة ولكن هل من قارىء لها؟ للأسف لا ، فمن شبابنا اليوم، هم الذين يعدون العدة ويجهزون أنفسهم ... إلى أين؟ هل إلى جهاد ينصرنا ؟ أم إلى العلم فيضيء عقولنا؟ لا إنهم يرحلون إلى قافلة الشهوات وإلى متاع هذه الدنيا تاركين ورائهم أمة تنادي أين هم جنود أبى القاسم؟ يعيدون مجدا زال بزوال شبابه
    آه ... تلوى الآه ... تراودني ودمعة تلحق بأخراها فتحرقني والقلب يشكو من حنان إيمان يطمئنني والعقل في غفلة عن الحق يبعدني
    فاليوم غدت القيم الإسلامية العظيمة شعار دون عمل ،والقيم العربية الأصيلة ذابت في ثقافة همجية بالرغم من أنها تتجسد بلحاف التطور والرقي ، وشبابنا من خيرة الذين يتبعون هذه العادات الجديدة فأصبح مفهوم الشاب الإسلامي العربي يدنو من مفهوم الشباب الغربي


    لماذا عاد الناس إلى ما قبل الإسلام ؟ ألم ينزل علينا هذا الدين العظيم ليطهرنا من رجس العادات الجاهلية.ألم يقل خير البشر محمد() ((أن الإسلام سيرجع غريبا كما بدأ)) ألا تثير هذه الحكمة نفوس الشباب المسلم لا بل على قلوبهم غشاوة فهم لا يبصرون بالرغم من أن البصر في أعينهم ولكن الغشاوة تغطي القلوب وليس البصر .
    يكفينا غفلة فزئير التدهور والتشتت أصبح يطغي على مسامعنا وأصبحت قيود الوحدة مفككة تحتاج إلى من يعيدها فيعيد معها قيم الإسلام العظيمة وقيم العروبة الأصيلة فقد ذكر الله هذه الغفلة فقال (( اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون)) وليس هنالك علاج لمرض الغفلة إلا وحدة تعيد أمجاد الماضي فتمحو بقايا الغفلة المتراكمة في القلوب وتطهرها بنصر من الله ، وحدة لا تفككها فتنة ولا تفككها شهوات الدنيا
    اللهم اجعل فينا من يعيد أمجاد الأمة ، والله إن الحنين يلامس قلبي فيثير منه الحماسة لكي أنضم إلى قافلة المجاهدين الذين باعوا الدنيا بما فيها واشتروا بدلا منها جنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين فسارعوا إليها يا أولي الأبصار.
    شكرااااااااااااااااااااا كتييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير كلام رائع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •