صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 21 إلى 24 من 24

العرض المتطور

  1. #1
    عضو جديد الصورة الرمزية ملاك المنصوري
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    دار زايد
    المشاركات
    91

    افتراضي


  2. #2
    عضو جديد الصورة الرمزية ملاك المنصوري
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    دار زايد
    المشاركات
    91

    افتراضي

    وأخيييييييييييييييراً يييييييييييييييييييييييي التقرير حقي مقي

  3. #3
    عضو جديد الصورة الرمزية غياض
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    عالمي الوردي
    المشاركات
    26

    افتراضي

    "انا بعد ابغي تقرير عن الاناينه مع مقدمه وخاتمه بليييييييييييييييييييييييييز "

  4. #4
    عضو جديد الصورة الرمزية بوراشد122
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    72

    افتراضي

    المجاهرون بالمعصية


    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    ....
    ..

    المجاهرون بالمعصية


    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
    ((
    كل أمتي معافى إلا المجاهرين . وإن من المجانة أن يعمل
    الرجل بالليل عملاً ، ثم يصبح وقد ستره الله فيقول :
    يا فلان عملت البارحة كذا وكذا ، وقد بات يستره ربه ويصبح يكشف ستر الله عنه
    )) متفق عليه

    بعض معاني المفردات

    معافى : من العافية أي يعفى عن ذنوبهم لا يؤخذون بها .
    المجانة : عدم المبالاة بالقول أو الفعل .
    والماجن هو الذي لا يبالي بما قال وما قيل له .


    من معاني الحديث :

    1-:C إن من فضل الله تعالى ورحمته بعباده أنه فتح أمامهم باب الأمل والرجاء ..
    فإذا وقع المسلم في معصية ثم تاب توبة صادقة فإن الله يقبل توبته .

    2-:
    C أنكر الشرع على العاصيين مجاهرتهم بالمعصية وذلك أنهم ارتكبوا إلى جوار
    معصيتهم معصية أخرى وهي استهانتهم بالأخلاق الفاضلة وتحديهم لشعور الناس
    ففي الجهر بالمعصية دعوة إلى ارتكابها واستخفافا بها ومعاندة لله ورسوله والمؤمنين .
    لهذا جاء الاستثناء في قوله عليه الصلاة والسلام ( .. إلا المجاهرين ) . ليخرج من عفو الله وستره أمثال هؤلاء الفاسدين الماجين .




    3-:C إن رحمة الله تعالى سبقت غضبه ، فلذلك إذا ستر الله المذنب في الدنيا وستر هو
    على نفسه حياء من ربه ومن الناس ؛ فإن الله سبحانه وتعالى يستره في الآخرة
    ويعفو عنه ولا يفضحه بإعلان الذنب على رؤوس الأشهاد .

    4-:
    Cإن المجاهر بالمعصية يهتك بمجونه ما ستر الله عليه ، ويشيع الفساد في المجتمع
    الإسلامي لهذا يستحق غضب الله وعدم الستر عليه يوم القيامة فيفضحه على رؤوس
    الأشهاد كما فضح نفسه في الدنيا .



    والله يجعلنا وياكم مما يفعلون الخير ويدعون إليه ...
    والسلام خير الختام .

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •