في عملية التًعلُم لابد من الاهتمام بالكيف وليس بالكم

بمعنى يجب أن يهتم القائمون على العملية التعليمية بما سيستفيده الطالب من الحصة
وليس بمقدار المنهج الذي سيتم تدريسه،
من المعروف أن لكل فرد طاقة إستيعابية محددة، لا يمكن تجاوزها.. فإذا وصل الطالب
إلى الدرجة القصوى في الاستيعاب لأن يستطيع تحصيل شيء، فمثلاً الكثيرين من الطلاب
لا يستطيع استيعاب أكثر من خمس دروس في اليوم الواحد...
إذا لا فائدة من ضغط المواد وإعطاء أكثر من درس في اليوم الواحد

الحل في تخفيف المناهج.. وتعديل كمية المنهاج المقرر لكل صف
فليس للطالب ذنب، في تأخير الدراسة، أو كثرة العطلات، ولا يكون الحل بضغط الطالب
ولكن يكون الحل بتخفيف المناهج قدر الإمكان وتعويضها في أعوام أخرى..
أو حتى تمديد العام الدراسي وليس اليوم الدراسي

تحياتي