الملك لله..
المـــــلك للــــــــه الواحد القهار..
كم تعطرت بهذه الكلمات..
ونشرت عبقها لمن حولك..
ثم ماذا..
كنت تبكي..
الملك لله ...ثم يبكي
الملك لله ..ويبكي
ولم لا يبكي وقد مر على عظمة خلق الله!!
4 أشهر 6 وهو بالغربة للعلاج
أمريكا لندن ..لندن أمريكا..
.
.
.
هـــاقد عشــــــــت بالغربى
وتركت خلفك أحبابا
أتدري انهم ينتظرون منك
أن تطرق البابا
.
.
.
الساعات كانت لنا كالأشهر فكيف كانت الأشهر لنا؟؟
.
.
(.انتظار)
.
(انتظار)
.
(شوق)
.
(شوق)
كــــــــــــانت الإتصالات بيننا دائمة لا تنقطع.
أوووووواااه كــــــــــــم اشتقت لذلك الصوت.
مرني ,,مرني
فقط وانا اجيب.
.
.
.
.
.
.
.
وها قد حان وقت اللقاء
عدت الينا فكم نحن سعداء..
عاد الينا محملا بالهدايا رغم المه.
لم الهدايا وانت الاغلى..
لم الهدايا وانت أجمل هدية تلقيتها..
لم يثنه المرض..
لم ينس من ينتظره بشوق..
ورضاهم كان أول أفكاره.
أذكر حينها انه أحضر حقيبة مليـــــئة بالملابس
وبالصدفة أكثرها كانت على قياسي..
فأخذتها..
لبستها..
كم فخرت بأنك من اخترتها
لبست من ذوقك.
لم تفرحني كثرتها والوانها..
بل أثرها المعنوي هو من هز كياني
فرحا وطربا.
فكان شكر الله على عودته سالما غانما اول واردات افكارنا
.
.
.
.
.
.