ٱڷڷڠژ ٱڷٽٱڷٿ ڠڜڔ .. ڜڠپے ..


.

وش لك من عذرى تستر الناس

والناس تعشقها ولاهي عشاقه

ماتاخذ الى من توده وبقياس

كمواحدا جاها وانحاش من غثاها ! ؟


.


أٽڔيآ إچإٻإٿګم