تحيا الروح وتطمئن القلوب بذكر الله
ويهدء ضجيج الكون بتلاوة كتابه
وتشد الاذهان لسيرة نبينا الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم
.:...:.
لقد أنهك التعب من بحث في الحب ولم يلتفت يوما لحب الله ورسوله فهذا الحب هو دافع للإيمان والتنعم فيه للإبحار في عظمته تبارك الله ورسوله.
الحمدلله الذي أمد بعمري لأشارككم هذا الموضوع الأجمل والانقى والطاهر
.:.
وتبقى لحظات الخشية بين العبد وربه لانجاهر بالصدقة لكي لايذهب أجرها.:.
بوركت بعملك ودعوتك للوقوف والتحليق في سماء طاعة الله وخشيته .
موفقة دوما